أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمود عساف - يتباكون دون ايجابية ...














المزيد.....

يتباكون دون ايجابية ...


محمود عساف

الحوار المتمدن-العدد: 4602 - 2014 / 10 / 13 - 01:05
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    



الكثير هذه الفترة يتباكى على اليسار ، بل ويذهبون الى ابعد من ذلك بالنقد اللاذع الغير موضوعي انما مجرد ردح نقديّ لا اكثر .
واني لأتساءل طالما كل هذا التباكي والنقد ! فأين افكاركم البناءة اذا كان كل هذا التباكي غيرة او زعل على اليسار ؟
ثم التعميم في هذا التباكي على جميع اليسار ، أليس اجحافا بحق اليسار ام ان حب جلد الذات هو الغاية ؟
لا أحد ينكر ان دور اليسار قد تراجع وان تواجده الجماهيري قد تقلص ، وهذا له اسبابه ومسبباته منها الموضوعية ومنها الذاتية ، ولكن يبقى اليسار رقما صعبا قائما في اية معادلة تخص الوطنن والقضية وهموم المجتمع بشكل عام .
انا مع النقد البنّاء واحداث كل تغيير ايجابي في اليسار ، ولكنني لست مع جلد الذات ، او مع جوقة النقد الردحيّ والأنزواء خلفهما .



#محمود_عساف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امريكا صانعة الآرهاب .
- من واقع الحياة ...
- مؤامرة مدبّرة
- لم نخرج بعد من عنق الزجاجة .
- انتهت الحرب على غزة ، ماذا بعد ؟
- غزة هي غزة .
- ( اسرائيل ) بلعت الموسى على الحديّن .
- حاربت ( اسرائيل ) نفسها ب غزة .
- عن اية مبادرة يتحدثون ؟
- لو بدها تشتّي كان غيمّت .
- ماذا يجب ان نفعل ؟
- ماذا بعد العثور على جثث الصهاينة الثلاث ؟
- سلطة اوسلو هل تملك قرارها ؟
- ربيع عربي بأمتياز استعماري اقتصادي
- التاريخ لا يكتبه الا الشعوب الحيّة
- زي الا برقص بالعتمه
- تجيير وتهبير اصوات انتخابية / مصر
- اصمت .....
- لحظات انسانية
- ليس ضعفي انهزاميا ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمود عساف - يتباكون دون ايجابية ...