أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد صالح سلوم - المعجزة التي تفضح اقتراف تركيا الاردوغانية للابادات الجماعية في سورية والعراق؟














المزيد.....

المعجزة التي تفضح اقتراف تركيا الاردوغانية للابادات الجماعية في سورية والعراق؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4581 - 2014 / 9 / 21 - 10:35
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


- لم تفرج داعش عن اسير لديها بل اعملت الذبح فيهم بكل تهور وسرعة..فقط معجزة حدثت وافرجت داعش نفسها عن اكثر من اربعين تركيا لاتبدو عليهم اي اثار تعذيب بل كأنهم كانوا في مهمة استخباراتية او تمويلية لداعش من سرقات النفط السوري التي تباع لتركيا او تهرب عبرها الى اسرائيل..اذا عرف السبب زال العجب

- خمسة الاف ارهابي ستدربهم مملكة الارهاب السعودية ..فقط هناك تلاعب بالالفاظ لاغراض الاعلام الغوبلزي..بانهم معتدلون.. تخيلوا تدريب وفي مملكة التكفير الوهابية التي بناها التحتية قادرة على شطب اكبر عقل وتحويله الى سكين للذبح او فتاوى نتنة للتكفير او جسسدا مفخخا لقتل المارة او المتجمعين في اسواق الفقراء

- اشفق على فقير يقول ان ليس لديه سوى الاسلام يتباهى به..فهذه الشعوب لم تقدم اي منجز لتتماسك نفسيا في مواجهة الاخرين المحتلين وغير المحتلين فالبشرية تقلع في الصين وكوريا الجنوبية وروسيا والبرازيل و الهند وحتى ما تراكم في اوروبا بينما لا شيء لدى الشعوب المتخلفة سوى ان تتباهي بشرف مختصر بقطعة قماش على الرأس و طج الركع وببضع كلمات هو نفسها لايفهمها الا بتفسير وضعه من يعتقد انه يقاومه اي اسلام صنع في محميات الاستعمار الاعرابي السعودي القطري الاماراتي الكويتي وزنوبياته كالاخوانجية والقاعدة والسلفيين صنع لاستمرار الغاء عقله واعدام الوعي الاجتماعي الطبقي لديه الذي سيفتح عينيه على من يستغله ويضعه في الخطوة الاولى للفهم وثم التغيير.بائس هذا الفقير العربي الذي لاحول له ولا قوة الا للمزيد من العبودية الاخوانجية السلفية للمحتل

- تميم بن حمد وميركل ثمة علاقة وثيقة بين محمية قطر والمانيا النازية ممثلة بميركل و القيادات التاريخية الالمانية بعد هتلر ..فسياسة المانيا النازية لم تختلف خلال حكم هنلر وبعد انتحاره وهزيمته في الجانب الفلسطيني..رعى هتلر المشروع الكانتوني الصهيوني في فلسطين بالتكوين المهني ومن خلال شرطته السرية ووفر لهم الذريعة ليهربوا كما فعل الموساد في العراق عندما فجر كنائسهم ووفر لهم الخوف اللازم للجوء الى اي مكان يتخيلون انه سيحميهم..مخابرات هتلر شكلت تنظيم الاخوان المسلمين ومقراتهم الاكبر حتى اليوم في اخن والمدن الالمانية معروفة للقاصي والداني وهم لايروجون غير الفكر النازي العنصري سواء كان احدهم طبيب او عرصة من عرصات الاخوانجية الاسلامية فكلامهما لايغادر التكفير وتسميات سنة وشيعة وعلوية و مشرك و ملحد ..الخ..محمية قطر وميركل النازية في توزيع ادوار فالارهاب العنصري الاخوانجي الذي يموله حمد وابنه تميم تجني عوائده اللوبيات الصناعية وغير الصناعية الالمانية فلا ننسى قبل ما قبل شهر تم تدمير متعمد للكائرات المدنية الايرباص على مدرجات مطار طرابلس من جماعات الاخوان المسلمين تحديدا هذا مثال فقط غير ما فعله تنظيم الاخوانجية وجيشهم الكر في سرقة مقر الصناعة العربية في حلب بكل معاملها لصالح لوبيات الحرامي الاطلسي النازي اردوغان..تميم وميركل وجهان نازيان لايستحقان سوى الملاحقة والمحاكمة بتهمة اقتراف جرائم نازية ضد الشعب السوري والعراقي بدعم الاخوان المسلمين تلك المنظمة الارهابية التي فرخت كل منظمات التكفير الوهابية وسلالالتها من القاعدة والنصرة والكر وداعش وخراسان وما سيظهر من موديلات ارهابية تستلزمها موديلات الصناعة الالمانية و لوبياتها لسرقة اموال الشعوب العربية وثرواتها غير القابلة للتجدد من مثل ما بعد خراسان ههههههه
.......................
لييج - بلجيكا
ايلول 2014
..............



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهنة الحكام العرب؟
- التأميم ام الخوصنة يعكسان مدى تبعية السلطة العربية وارتهانها ...
- تنافس فتح وحماس القطرية على شرعية من يمثل وكالات العدو الصهي ...
- الصين بين الاعلام الغربي التنميطي والحقائق الصلبة في كل منتج ...
- قصائد:فرار..كائن مجهري
- لماذا يكفر كل من يقترب من المقدسات الاسلامية لسلطة رأس المال ...
- تنميطات جريدة -القدس العربية -القطرية الصهيونية؟
- ما الفرق بين فاشية داعش وال سعود وثاني وفاشية سلطة رأس المال ...
- كتاب -الاستشراق -بين الترجمة العربية والفرنسية بون شاسع لماذ ...
- لا احد يحتاج لامريكا وعملائها وطائراتها في العراق او سورية؟
- قصائد: غبطة متقشفة.. شيطان عينيك .. خيال مشتت
- ما سر ثقة اهل غزة بالعودة الى بيوتهم في فلسطين التاريخية ؟
- قصائد:التباس..امتثال..مس
- لماذا حولت سلطة رأس المال الصهيو امريكي داعش من منطمة ارهابي ...
- بين برجي 11 سبتمبر وبرج غزة: اصابع الموساد والشاباك؟
- قصائد:صواريخ تلمع..مس
- اختراع الناتو للقاعدة وداعش والعدو الشيوعي لنهب اموال دافع ا ...
- تجميع العناصر الدينية في فلسطين لتمويه الاهداف الاستعمارية ل ...
- كيان النازية الاسرائيلية ومحرقة غزة امام ضمير العالم لاعتقال ...
- قصائد:صحو..الهة الانوثة..مرايا الاغواء


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد صالح سلوم - المعجزة التي تفضح اقتراف تركيا الاردوغانية للابادات الجماعية في سورية والعراق؟