أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن أحمد عمر - حوار الأصولى مع القرآنى















المزيد.....

حوار الأصولى مع القرآنى


حسن أحمد عمر
(Hassan Ahmed Omar)


الحوار المتمدن-العدد: 1286 - 2005 / 8 / 14 - 10:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سألنى فى تعجب : كيف تقول أن الإسلام هو القرآن فقط وترفض الأحاديث النبوية والقدسية؟
قلت له : القرآن كامل ( اليوم أكملت لكم دينكم) والقرآن كاف ( أو لم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم ) . ( إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرأ وعلانية يرجون تجارة لن تبور )
قال : ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)
قلت : أرجو أن تقرأ الآية من أولها حتى نفهم عن أى شىء تتحدث لأن نصها الكامل هو
(ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كى لا يكون دولة بين الأغنياء منكم وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا )الحشر 7 فالآية لا تتحدث عن أحاديث نبوية ولا أحاديث قدسية ولكن تتحدث عن الغنائم التى يغنمها الجيش المسلم من جيش آخر يعتدى على المسلمين لأن البدء بالعدوان لم ولن يكون شريعة إسلامية0
قال : إذا رفضت الأحاديث فأنت كافر !!
قلت : أين الآية القرآنية التى تأمرنى بإتباع مصدر آخر غير القرآن ؟
قال : ألم يكن الرسول يتكلم وينصح ويشرح ويبين للناس؟
قلت : طبعأ كان يتكلم ويشرح ويبين وينصح ولكن ذلك ليس هو القرآن ولا يجب أن يمثل مصدرأ آخر للدين ينافس كتاب الله تعالى ثم ألا تعلم أن الأحاديث تم تدوينها فى العصر العباسى الثانى حيث ولد البخارى عام 196هجرية وتوفى 256هجرية ثم إننى أعرف أن الرسول الخاتم لم يترك وصية بتدوين أحاديثه ولم تنزل عليه (ص) آية تأمره بتدوين أحاديثه لكى تمثل المصدر الثانى للتشريع
قال : بعد 14 قرنأ من الزمان تأتى لكى تقول ذلك وأين أنت من العلماء والسلف الصالح والمفكرين على مر التاريخ ؟ لماذا لم يقل أحد منهم ذلك ؟
قلت : ومن أدراك أن أحدأ لم يقل ذلك لقد كان رسول الله قرآنيأ فهل تتخيل أن الناس كانوا يروون الأحاديث على حياة النبى ويقولون رواه فلان وأخرجه علان 00فى تارخنا القريب قال الكثير من علماء الإسلام والمفكرون أن القرآن كاف ولا يحتاج لأى مكمل واستشهدوا بقوله تعالى ( اليوم أكملت لكم دينكم ) ( وأتممت عليكم نعمتى)
ألا تعلم يا صديقى أن الكافرين حاولوا مرارأ وتكرارأ زحزحة الرسول عن القرآن لأنه لم يعجبهم لما فيه من عدل ومساواة بين الناس وعظمة تشريع وسمو لفظ فقالوا للرسول مرة
(إءت يقرآن غير هذا أو بدله ) فقال له مولاه ( قل ما يكون لى أن أبدله من تلقاء نفسى إن أتبع إلا ما يوحى إلى ) ثم حاولوا معه (ص) كثيرأ لكى يترك القرآن ويؤلف لهم كتابأ آخر يتفق مع أهوائهم يقل تعالى ( وإن يكاد الذين كفروا ليفتنوك عن الذى أوحينا إليك لتفترى علينا غيره وإذأ لاتخذوك خليلأ * ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئأ قليلأ * إذأ لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا وكيلأ * إلا رحمة من ربك إن فضله كان عليك كبيرأ )
أخى فى الإنسانية وصاحب الفكر المخالف لفكرى والرأى المناهض لرأيى أنت تدعو نى لأهمل كلام ربى وأتبع كلاماً غيره وأن أترك المنهل الصافى والمنهج الحق لأتبع أحاديث ما أنزل الله بها من سلطان , أحاديث يعترف كل المسلمين أن بها الموضوع والضعيف والمردود والراوى الغير ثقة والسند الضعيف والإسرائيليات وأن البخارى نفسه نقاها فأخرج للمسلمين ستة آلاف حديثأ من مجموع ما يزيد على عشرات الألوف فحذف منها المشكوك فيه والإسراثيلى والضعيف من وجهة نظره هو وهو بشر يصيب ويخطىء وقد حمع الأحاديث من تلقاء نفسه دون توكيل من الله تعالى ولا من رسوله (ص)0
إن ألفرق بينى وبينك شاسع , لا لأننى أفضل منك فهذا شىء يعلمه الله وحده , ولكن لأننى أحترمك وأنت لا تحترمنى , أتعرف لماذا وكيف ؟
أنا أحترمك لأننى أفترض أن لك عقلاً وفكراً ومنهجاً
أحترمك لأنك من خلق الله تعالى ولقد كرم الله الإنسان بالعقل والفكر والتدبر
وأنت لا تحترمنى لأنك تريد أن تسلبنى عقلى وفكرى ومنهجى ومنطقى
أنا أدعوك لعبادة الله وحده واتباع منهجه الصافى الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , وأنت تدعونى لإهما ل منهج الله تعالى وإضاعة عمرى فى عنعنات وكتب صفراء لا طائل من ورائها وما أنزل الله بها من سلطان ولا رسوله (ص )
ألمسألة ليست مباراة فى كرة القدم المهم فيها من سيسجل أهدافاً أكثر
لا إنها دين الله الذى خلقنا من أجل إقامته على أكمل صورة
قال : كيف تصلى إذأ ؟ ألم تتعلم الصلاة من الأحاديث ؟ أم تراك لا تصلى ؟
قلت :
رسول الله الخاتم (ص ) لم يكن أول من أقام الصلاة وآتى الزكاة وصام رمضان وحج البيت وإنما سبقه إلى ذلك جميع الأنبياء والمرسلين (ص)
أصحاب الرسالات السابقة للإسلام
( ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك )
ولقد أمر الله تعالى رسوله الخاتم أن يتبع ملة أبيه إبراهيم :
( وإذ أوحينا إليك أن إتبع ملة إبراهيم حنيفاً وما كان من المشركين )
( إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبى والذين آمنوا )
( ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه )
وأنت تعلم قبلى أن ملة إبراهيم عليه السلام كانت تتكون من الصلاة والصيام والحج والزكاة , وجميع المثل العليا والقيم العظيمة الموجودة فى القرآن
يقول تعالى :
( إن هذا لفى الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى )
أنت تسأل عن كيفية إقامة الصلاة وعدد ركعاتها وماذا نقول فى كل حركة من حركات الصلاة , أقول لك بفضل الله عز وجل :
إننا نصلى مثلك تماماً دون أى إختلاف يذكر , نصلى كما صلى رسول الله (ص) فقد علمه جبريل عليه السلم كيفية الصلاة الحقيقية تفريقاً لها عن المكاء الذى كان يفعله المشركون ويسمونه صلاة ( وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاءً وتصدية ) أى أن الصلاة كانت موجودة قبل بعثة الرسول الخاتم ولكنها كانت محرفة ومشوهة – قلنا أن جبريل عليه السلام علم الرسول كيف يصلى ثم علمها الرسول لصحابته الأجلاء ثم نقلوها إلينا جيلأ بعد جيل وكابرأ عن كابر 0

أما الزكاة فمن الممكن أن تختلف قيمتها ومقدارها من عصر إلى عصر ومن مكان إلى مكان حسب الحالة المادية للمجتمع وحسب حاجات المجتمع وظروف طبقاته المختلفة
قال : لماذا تصلى كما كان النبى يصلى ثم تعرض عن الأحاديث ؟
قلت : الإجابة يسيرة جدا فمنذ البداية قلت لك أن الإسلام هو القرآن وحده وأن القرآن يكفى ولا يحتاج لما يكمله لأنه تام :
( ما فرطنا فى الكتاب من شىء )
( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام ديناً )
( أو لم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم )
(واتل ما اوحى إليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا )
والملتحد هو الملجأ أى أن الرسول نفسه ليس له ملجأ غير القرآن لكى يفهم
منه دين الله الحق
ليس معنى أننى أصلى نفس صلاة الرسول (ص) لأنه القدوة الحسنة لنا جميعاً ليس معنى ذلك أن تجبرنى أنت على اعتناق أحاديث ما أنزل الله بها من سلطان ولا رسوله , أحاديث تم تدوينها بعد وفاة الرسول بأكثر من قرنين من الزمان وللأسف فقد دونت فى عصور الدولة العباسية صاحبة الملك العضوض والصولجان وتؤكد كل الأبحاث المخلصة أنها –ألأحاديث—دونت لأغراض سياسية بحتة ومنافع دنيوية , وكيف تفسر لى أيها الأخ العبقرى لماذا لم تذكر أقل إشارة فى القرآن عن وجود شطر ثانى للدين إسمه الأحاديث أم ترى أن الله تعالى يتركنا نتخبط بين القيل والقال والرأى والرأى المخالف ؟؟ لا يا صديقى فتعالى الله علوأ كبيرأ عن ذلك فهو لا يرضى لعباده الكفر ولا الضلال ولا الضياع فقد أنزل على رسوله الخاتم قرآنأ غير ذى عوج لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه 0
قال : وهل كل شىء يوجد فى القرآن كما تدعى ؟

قلت : القرآن كتاب هداية وليس كتابأ فى العلوم البحتة ذات الأسلوب المتغير بتغير النظرية العلمية والقرآن العظيم لم يتعرض فى محكم آياته للمسائل التى كانت موجودة أصلاً
فى المجتمع بلا تحريف مثل الزواج فالرسول (ص) تزوج من أم المؤمنين السيدة الكريمة /خديجة قبل أن يبعث رسولاً وقبل ميلاد البخارى بثلاثة قرون من
الزمان تقريباً فكيف تزوجها ؟ طبعاً تزوجها (ص) زواجاً شرعيأ على شرع ملة أبيه إبراهيم , القرآن به ما يهم الإنسان دينيأ وأخلاقيأ وإجتماعيأ منذ مولده وحتى لحظة وفاته
لا أريد ان اشعر انك من هؤلاء الذين يسعون معاجزين فى آيات الله تعالى
حتى يثبتوا نقص القرآن وحاجته لما يكمله
ما رأيك أنت فى قول الله تعالى للسيدة / مريم :
( يا مريم اقنتى لربك واسجدى واركعى مع الراكعين )
ألم تكن مريم تصلى ؟ كيف كانت تصلى ؟ ما عدد ركعات صلاتها ؟
ومن علمها الصلاة ؟
(رب اجعلنى مقيم الصلاة ومن ذريتى ربنا وتقبل دعاء )
ألم يكن رسول الله إبراهيم يصلى ؟ كيف كان يصلى ؟ وما هى عدد ركعات
الصلاة ؟وماذا كان يقول فى كل ركعة ؟
هل تعلموا ذلك كله من صحيح البخارى ؟؟ !!!!!!
ما رأيك فى قول الحق سبحانه عن الاقوام السابقين :
( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً )
الصلاة بكل ما فيها فرض قديم قدم الزمان من أول آدم وإلى قيام الساعة
وقس ذلك على جميع الأنبياء والمرسلين (ص)
وتذكر قول الله تعالى :
(ما فرطنا فى الكتاب من شىء )
(ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شىء وهدىً ورحمةً وبشرى للمسلمين )
( إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سراً وعلانية يرجون تجارة لن تبور )
والآن وإذا كنت تقبل النصائح عليك بقراءةالقرآن الكريم بهدوء شديد حتى
تفهم الآيات الكريمة وتجتهد ما استطعت إلى ذلك سبيلاً وتتدبر معانيها
(والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صماً وعمياناً )
(أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )
(سنريهم آياتنا فى الآفاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق )
ألا تشعر أننى مسلم غيور جداً على القرآن الكريم ؟
غيور جداً على رسول الله وخائف من إلحاق وإلصاق كلام له (ص) لم يقله
ولم يدرى عنه شيئاً لأنه كتب بعد وفاته بأكثر من قرنين من الزمان !!!
الرسول الذى يأت يوم القيامة شاهدا على أمته قائلاً لمولاه :
( يا رب إن قومى اتخذوا هذا القرآن مهجورا )
الرسول الذى يأتى به الله يوم القيامة مع إخوانه من الرسل ويسألهم مالك الملك :
(يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم قالو لا علم لنا )
يا أخى انا أدافع عن القرآن وعن رسول الإسلام ضد التزييف والتحريف
قال : ولكن القرآن لم يذكر قتل المرتد أو رجم الزانى المحصن أو جلد شارب الخمر كذلك موضوع شفاعة الرسول يوم القيامة وعذاب القبر وتفاصيل الإسراء والمعراج وتفاصيل الصلوات الخمسة وهذه شرائع أخذناها من الحديث 0
قلت : الحمد لله فلا يمكن للرسول الخاتم أن يأتى بتشريع لم ينزل فى القرآن الكريم لأنه (ص) أول من يتبع كتاب ربه ولا يمكن أن يضيف إليه حدأ ليس فيه ( ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين ) ويتضح لك أن قتل المرتد ورجم الزانى حدود لا توجد فى القرآن وقد اخترعها السلاطين فى العصر العباسى المظلم للتخلص من خصومهم وللقضاء على أعدائهم تحت غطاء من الدين
إن القرآن الكريم هو النور الذى انزله الله تعالى علىرسوله الخاتم , وتركه لنا الرسول ميراثاً عظيماً هائلاً لكى نضىء به العقول والقلوب ونملؤ الدنيا
بمعانى الحب والعدل والسلام والمساواة وأحترام معتقدات الآخرين وعدم فرض آرائنا وأحلامنا على الله تعالى وعلى الناس
هيا معاً إلى كتاب الله نتمسك به ديناً وشريعة ومنهاجاً



#حسن_أحمد_عمر (هاشتاغ)       Hassan_Ahmed_Omar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميراث الكتاب
- إنهم يظلمون الحمير
- بشر مثلكم
- ضائعون
- ولكن ليطمئن قلبى
- حوار بين مسلم أصولى ومسلم قرآنى
- الإنسان النموذجى فى عالمنا العربى هو الصامت الخانع
- التدين الجهرى00صناعة بشرية
- من المسئول عن فكر التكفير ؟؟
- أطفال فى النار
- يا عالم يا هوه.. الإنسان فخخوه
- حقوق ألمطلقات وألأيامى فى العالم العربى
- لا تعادى
- رد على مقال إبراهيم الجندى ألإنسان أصله جحش
- ألتسول بإسم الدين
- حقوق المرأة فريضة من الله وليست هبة من الرجال
- فى البلاد العربية ..من الذى جعل ضابط الشرطة إلهأ ؟؟؟
- نظرة ومدد يا شيخ بركات
- عقائد غير قرآنية
- لا عزاء


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن أحمد عمر - حوار الأصولى مع القرآنى