أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - الاسلام ..فضيلة ام أجرام ...؟














المزيد.....

الاسلام ..فضيلة ام أجرام ...؟


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 4540 - 2014 / 8 / 11 - 03:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



عبارة الاسلام هو الحل ما غرضها ...ديني..ادبي..تربوي..معنوي..روحي..تنظيمي..اداري..اضافة لما سبق وذكرته في المقال السابق..
سأتناول اشكالية صعوبة التواصل التي تعاني منها عقيدة الصحراء
يزعم مؤسس -وا-العقيدة الاسلامية ان ما أوحي اليه -هم- هو من اجل عبادة واحد احد لم يعرفه احد مما سبق -هم- علي الإطلاق او تم تغيير كنية هذا الواحد الاحد بطريق الاتباع او رجال الدين (ملحوظة واجبة الغرض من العقائد عامة هو لخير البشر وليس من اجل تمجيد اله ليس في حاجة الي شهادة او دفاع بشر )وتفكيكه الي عدة رموز او مكونات او تم تزوير وتحريف كلماته المكتوبة سابقا في كتاب مبين محفوظ وربما تم التزوير عن طريق طاقية الإخفاء الشهيرة حتي ان البشرية لم تفطن بعد او تكتشف القوي الخفية التي تمكنت في لمح البصر من تغيير وتحريف المدون في الكتاب المبين السابق و المبشر برسول الاسلام من بعد يدعي البارلقيط الذي يسبق كتاب الاسلام المبين أيضاً والغرابة انه تم انقطاع التواصل والتفاهم والتناغم ما بين السابق للإسلام والإسلام بآيات بينات تتهم وتحارب بل تقتل كل من يحاول فضح كذب وأجرام وأغراض كاتب القران الدنيوية ليتم وضع اللبنة الأولي في حاجز يعلو راسيا ويتضخم عرضيا يمنع ويحجب تواصل المسلم مع الاخر وكانت البداية في الا يبقي دينان مهما ان كانت صلة الرحم ما بينهم علي ارض شبه جزيرة العرب لتنقطع كل أواصر التواصل وينفرد الاسلام كممثل شرعي واحد ووحيد لكل علوم ومبادئ وعلاقات المسلمين بالإله او بالإنسان او بالعلم او بالكون او بالحياة او بالموت او حتي بالشيطان بل وتنقطع بأصول البحث والمعرفة وكل من يتجرأ علي فتح مجرد طاقة يري من خلالها المسلم نور العلم و الفكر والعقل للتواصل الإنساني يتم معاقبته بل وقتاله وقتله ومسموح فقط الاستماع والطاعة لأي شخص اي ان كانت مقدراته او مواهبه او ثقافته بشرط النقل عن عنعنات السلف من احاديث او من تخاريف المفسرين والكتاب المفروض بطريق الخليفة عثمان علي الأمة والشعوب الاسلامية والأمثلة من التاريخ لا حصر لها وصولا الي الخليفة الداعشي الاسلامي الإرهابي المجرم ابو بكر البغدادي وصحابته لتصير عبارة الاسلام هو الحل هي ابسط المعوقات حيث لا تمثل الا بضعة شخابيط علي حائط او ورقة ملصقة علي حائط اما تداعيات تلك العبارة الهايفة من سلوك فوضوي باسم الاسلام وأجرام ومظاهر التخلف وانفلات الغرائز وتوحش التحرش بالمرأة وغير وفرض الملبس والإزعاج خمس مرات في اليوم وفوضي بناء الزوايا والمساجد وعندما يطالب احد باحترام القانون في عدم ازعاج البشر ينتفض اول مسلم ربما لا يفك الخط مدافعا عن الاسلام ومبادئه الذي صار يمثله الإزعاج السمعي والبصري والفوضي والانفجار السكاني والتخلف والجهل والأجرام ولم تعد عبارة الاسلام هو الحل ذات تأثير او معني بل صارت الحياة في مصر والعراق وليبيا والسودان واليمن والسعودية وغزة جحيما لا يطاق ما بين اسلام خامد باهت صامت الا في جعجعة المؤذن خمس مرات لا لون ولا طعم ولا معني يؤمن به غالبية من المسلمين وإسلام فاعل قاتل مدمر فوضوي عنصري يفرض سنة رسوله وآيات قرانه بالأجرام والعنف والتفجير والهدم والقتل
والسؤال
...من .. منهم يمثل الاسلام ؟ وما هو الحل ...!!!؟



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام .. ما هو الحل ؟
- الاسلام والأصنام .....
- اسلام مختلف..ام متخلف 3
- اسلام مختلف ..ام متخلف..2
- اسلام مختلف ....ام متخلف
- شهر رمضان ...لا شريك له..
- اقطع راسي يا اخي ..!!فقد أتي عهد الاستحمار...
- يسوع والمرأة وحسن ...!!
- مشغولون بالصلاة ع النبي...!!!!؟
- داعش الا قليلا....؟
- إحالة أوراق مفتي إلي المفتي...؟
- الإرهاب واصولية الاسلام
- عرش الله ... في قبر الرسول...!
- حملة للدفاع عن ..عرش الله....!!!!!
- عار الافتخار..!!
- صناعة. وتصنيع ..الصنم...؟
- سنة أولي حضانة.....الاسلام...!؟
- الله يخشي من علمائه وغير...!!
- هل يعتذر الله؟
- اسلام المنبع-5


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - الاسلام ..فضيلة ام أجرام ...؟