أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشير الحامدي - الجزء الأول من مناقشة مع السيد محمد كشكار حول ما نشره متابعة لجلسة تقديم كتابات أخرى لبشير الحامدي 1 حول التساؤل الأول أو لا أمل في التغيير جذريا دون هدم كل شيء دون هوادة والبناء من جديد.















المزيد.....

الجزء الأول من مناقشة مع السيد محمد كشكار حول ما نشره متابعة لجلسة تقديم كتابات أخرى لبشير الحامدي 1 حول التساؤل الأول أو لا أمل في التغيير جذريا دون هدم كل شيء دون هوادة والبناء من جديد.


بشير الحامدي

الحوار المتمدن-العدد: 4499 - 2014 / 7 / 1 - 19:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجزء الأول من مناقشة مع السيد محمد كشكار
حول ما نشره متابعة لجلسة تقديم كتابات أخرى لبشير الحامدي
ـ 1 ـ
حول التساؤل الأول أو لا أمل في التغيير جذريا
دون هدم كل شيء دون هوادة والبناء من جديد.

في إطار متابعاته وكتاباته المتنوعة التي دأب على نشرها على صفحته الالكترونية في موقع التواصل الاجتماعي ـ فايس بوك ـ وإثر حضوره جلسة تقديم كتاب ـ كتابات أخرى بالصوت العالي ـ التي نظمت يوم 27 جوان 2014 في دار الثقافة ابن رشيق نشر السيد محمد كشكار يوم الأحد 29 جوان 2014 نصا ضمنه في جزئه الأول ملاحظات متنوعة ورصد لسير الجلسة واعترافات شخصية وتقديم مادي للكتاب أما جزؤه الثاني فقد لخص فيه تدخله الذي قدمه شفويا أثناء الجلسة وللأسف لم يقع توثيقه هو وتدخلات أخرى وجزء من مداخلة أستاذ الفلسفة الدكتور صالح مصباحي لأسباب تعود تحديدا لعطب فني. قلت طرح السيد كشكار في الجزء الثاني من مقاله تساؤلات ثلاثة طالب بالإجابة عنها وملاحظة قال عنها أنها "علمية دفاعا على نقد الصالونات و عدم امتلاك البديل" ثم لوم كبير كبير وجهه للكاتب.
تساؤلات السيد كشكار يمكن تكثيفها في:
التساؤل الأول هو محاورة لمقولة وردت في تصدير كتابات أخرى.
المقولة هي :
" الثورة بوصفها عملية تحرر شاملة هادمة متجاوزة لكل التناقضات التي يقوم عليها مجتمع الفوضى الشاملة المجتمع الرأسمالي فهي في الأساس ليست في حاجة إلى فلاسفة يوجهون حركتها فخوفا على نفسها من التيه تلجأ للفاعلين الفلاسفة أكثر من التجائها للأولين ورغم ذلك فليس هناك من ضمانة غير هدم كل شيء دون هوادة والبناء من جديد."
والتساؤل هو:
لماذا "الاكتفاء بالالتجاء إلى الفاعلين الفلاسفة (ماركس و أنجلس مثلا) و في نفس الوقت الاستغناء و الاستعلاء عن الفلاسفة من أمثال أرسطو و فوكو و سارتر و نيتشه؟"
التساؤل الثاني هو أيضا محاورة لرأي ورد في تصدير الكتاب أيضا. الرأي هو:
" الثورات التي لا تنصب المشانق لأعدائها تقصف المقصلة رقاب أبنائها ومن فجروها " والسؤال المتعلق به هو:
"مَن هم أعداء الثورة بالتحديد؟ و هل أنتم تعتبرون المنغلقين لاهوتيا (حسب مصطلح هاشم صالح) أو المنغلقين إيديولوجيا، و بعضهم إرهابيون بالقوة (en puissance) حسب و جهة نظري المحدودة، هل تعتبرونهم أعداءً للثورة و هل ستنصبون لهم المشانق؟"
أما التساؤل الثالث فهو حول تعريف الطبقة العاملة فقد فهم السيد كشكار أن الكاتب ينطلق من تعريف للطبقية العاملة جديد وبالتالي هو يريد أن يعرف "هل يتلاءم هذا التعريف الجديد للطبقة مع التعريف الماركسي الكلاسيكي."
في نصي هذا والذي لا أعتبره ردا بقدر ما هو في نظري مساهمة في تعميق النقاش في محاور هذه المحاورة التي وضعها لنا السيد كشكار لا أكثر من أجل مزيد الحفر والتعمق في إشكالاتها المطروحة لغاية التسلح بأكبر قدر من الفهم العلمي لهذه الإشكالات لمواجهة معضلات الواقع من أجل تغييره والتأثير فيه وجعل المعرفة به أو الوعي به ـ تتجاوز يتجاوزـ ـ وضعها وضعه ـ كالأداة مسخرة لإعادة إنتاج نفس الواقع بكل معضلاته إلى أداة فاعلة بإمكانها المساهمة في تغييره تغييرا ثوريا لصالح الأغلبية.
وجهة نظري من المسائل المطروحة سابوبها كالآتي:
1 ـ حول التساؤل الأول أو لا أمل في التغيير جذريا دون هدم كل شيء دون هوادة والبناء من جديد.
في الحقيقة مقولة "الثورة بوصفها عملية تحرر شاملة ... ليست في حاجة إلى فلاسفة يوجهون حركتها فخوفا على نفسها من التيه تلجأ للفاعلين الفلاسفة أكثر من التجائها للأولين ورغم ذلك فليس هناك من ضمانة غير هدم كل شيء دون هوادة والبناء من جديد." هي إحالة على قولة ماركس المتداولة كثيرا " إن الفلاسفة لم يفعلوا غير أن فسروا العالم بأشكال مختلفة بينما المطلوب هو تغييره" والذهاب بها تعميقا حدّ ملامسة قضية التنظيم الذاتي ـ l auto organisation ـ بوصفه مسألة وعي وممارسة للتغيير مستقلين أي نابعين من المعنيين بهما دون واسطة كشرط لابد منه لتحقيق التحرر الذاتي وتحقيق التغيير الشامل.
إن التنظم الذاتي هو جانب فقط من الفكرة التي دفعت إليها أطروحة ماركس أما الفكرة ذاتها فهي أطروحة الاستقلال الذاتي ـ l autonomie ـ المجهولة كثيرا.
لا شك أن السيد كشكار قد ذهب في فهمه للمقولة موضوع حديثنا إلى نواح أخرى غير التي وضحتُ وسأعود لمناقشة ما ذهب إليه السيد كشكار بعد أن أوضح مسألة التنظم الذاتي ـ l auto organisation ـ والاستقلالية الذاتية ـ l autonomie ـ ولعل أطروحة ماركس حول أن المطلوب هو تغيير العالم لا تفسيره فقط تضعنا في عمق المسألتين.
تقوم أطروحة التنظم الذتي على اعتبار مسألة التنظيم مسألة أولا طبيعية ذاتية مقاومة وثانيا ضرورية تاريخيا وثالثا سيادية ورابعا أفقية غير مرتبطة نافية لكل بيروقراطية وكل سلطوية .
ولنشرح كل ذلك.
طبيعية ذاتية مقاومة أي تعبير عن التقاء جماعي ذاتي مقاوم على قاعدة مصلحة طبقية من أجل تنفيذ مهمة من المهمات في الواقع بشكل مشترك يفرضها العيش المشترك والمصلحة المشتركة.
ضرورية تاريخيا أي أن أمر تحقيقها صار شرطا للتقدم التاريخي وللخروج من الأزمة التي انتهت إليها أشكال التنظم السابقة ـ الحزب الجمعية النقابة ـ التي هيمن عليها رأس المال وخنقها ثم ابتلعها فصارت تدور في فلكه وتدير أزمته كأجهزة للضبط والتوجيه عبر الشرائح البيروقراطية المتنفذه فيها والتي صارت تلعب دورا رئيسا كواسطات بيروقراطية سلطوية مرتبطة برأس المال في فرض وتمرير سياساته على الأغلبية المكونة من المنتجين والمعطلين وكل المفقرين في المدن والأرياف و مأجوري الدولة من موظفين ومدرسين ومن الباعة من أصحاب الدكاكين باعة التفصيل وغيرهم ومن الشباب المدرسي والجامعي.
سيادية أي عبرها يمكن فرض السيادة والسيادة هنا المقصود بها السيادة على القرار كل قرار أي كان سياسيا أو اقتصاديا أو اجتماعيا أو أمنيا أو عسكريا أو دبلوماسيا يعني أن الشأن العام كقرار وكسياسة وكتنفيذ هو شأن من مشمولات المواطنين المنظمين في مجالس مواطنية ولا يفوض إلى أي هيئة أو جهة أخرى . إن القرار بهذه الصورة ستكون المشاركة في صنعه وتنفيذه ومتابعته ومراجعته إن كان ذلك ضروريا مشاركة قاعدية واسعة وديمقراطية حقا. سيادية يعني تحقق مجتمع التسيير الذاتي l autogestion والإدارة الذاتية l auto -administration الذين يتحققان بتحقق مهمة التنظم الذاتي Organisation-l auto .
أفقية غير مرتبطة نافية لكل بيروقراطية وكل سلطوية يعنى أنها تنظيمات تحقق تنظم الأغلبية بشكل أفقي شبكي غير مرتبط برأس المال وبأجهزة رأس المال وبأدوات رأس المال. الأغلبية هي التسع أعشار أو أكثر من المواطنين الذي تطحنهم سياسات رأس المال وقمع بيروقراطياته و أجهزته لقد تبين الآن وبعد 3 قرون من محاولات الانتظام من داخل النظام الرأسمالي لتغييره أن المواصلة في نفس النهج عمل سقط تاريخيا في إعادة إنتاج الاستغلال والقمع والفوضى لقد تبين أن كل التنظيمات وحتى التي تقول عن نفسها شيوعية ناهيك عن النقابات والجمعيات والأحزاب القومية أو التي تسمي نفسها إسلامية صارت كلها لا قدرة لها غير ادارة أزمة راس المال أي التداول على الحكم باسم البنوك والبورصات ولتنفيذ سياساتهم ضد الأغلبية المنتجة لفائض القيمة.
أفقية غير مرتبطة نافية لكل بيروقراطية وكل سلطوية تعني تنظيمات لإسقاط النظام وليس للتوافق معه.
أفقية غير مرتبطة نافية لكل بيروقراطية وكل سلطوية يعني تنظيمات تقويض لنظام العبودية الحديثة السائد نظام رأس المال ودولته و أجهزته و تنظيماته البيروقراطية.
تنظيمات أفقية غير مرتبطة نافية لكل بيروقراطية وكل سلطوية يعني تنظيمات ستجعلها مهامها ـ السيادة على القرار والموارد والمحاسبة والتسيير الذاتي و الادارة الذاتية ـ قوة البناء الوحيدة التي يتيحها الحاضر والمستقبل على أنقاض تنظيمات الضبط والتوجيه البيروقراطية وعلى أنقاض ديكتاتورية حكومات السوق أجهزة تعميم الاستغلال والقمع والرعب مقابل مجرد العيش كعبيد .
هذا حول مسالة التنظيم الذاتي و أطروحة ماركس و المقولة التي وردت في تصدير كتاب كتابات أخرى والتي دفعت السيد كشكار إلى التساؤل عن لماذا نكتفي بالالتجاء إلى الفاعلين الفلاسفة ورأى أنهما (ماركس و أنجلس مثلا) ونستغني ونتعالى على أمثال أرسطو و فوكو و سارتر و نيتشه؟ . لا أبدا المسالة عندي ليست مسألة التجاء أو تعال أو مسالة إعلاء لهذا و إسقاط لذاك بقدر ما هي قناعة لدي في أن المعرفة حاملة لقيمتها في ذاتها وأنها تعنينا كوعي وكمنتج يساهم في التغيير ولصالح الاغلبية ولنقل الانسانية تعنينا المعرفة عندما تكون معرفة رافضة ان تتحول إلى أداة لضبط الأغلبية واستغلالها وقهرها كما أنه نعنينا المعرفة أكثر مما يعنينا منتجها لذلك فالماركسية ليست ماركس والطب ليس فرويد أو أشهر ممارسي مهنة الطب .
ملخص القول نحن ننخرط في كل مسار يطرح على نفسه تحرير المعرفة نفسها لأنها صارت اليوم منتجا يتحكم فيه رأس المال ومصدرا للربح والاستغلال والقمع والإبعاد والقهر والاستعباد والموت.
تعنينا الماركسية وغيرها من النظريات بقدر ما تقدر على جعلنا ننخرط في عملية تحررنا من موقع طبقي ثوري يقاوم ولا تجعلنا نعيد إنتاج عبوديتنا نفسها تحت مسميات أخرى و أن نيتشة و أرسطو وفوكو وابن خلدون ووو كلهم يعنوننا بالقدر ذاته وأن هذا هو مكثف علاقتنا وفهمنا لدور المعرفة والعلم في حياة الناس ولذلك تحدثت في تصدير كتابات أخرى عن التجاء الثورة للفاعلين الفلاسفة أكثر من حاجتها المجردة لفلاسفة تحت نفوذ رأس المال لقد صار هؤلاء اليوم بتسميات كثيرة إنهم الحزب البيروقراطي الممول و النقابة البيروقراطية الواقعة تحت نفوذ الأعراف الرأسماليين والجمعية المرتبطة بالمخابرات والبنوك والشركات والحكومات والبرلمانات كذلك الفيلسوف لم يبق مجرد شخص لقد صار كذلك جهازا. إننا نراهم كذلك لأننا نراهم من موقع أدوارهم التي يلعبونها تحت إدارة رأس المال.
الفيلسوف والطبيب والفيزيائي والحزبي والنقابي و الناشط الجمعياتي ومراكز البحوث الجامعية ومراكز البحوث الحكومية في الاستراتيجيات والمستقبليات وفي كل الميادين كلهم وكلها واقعون تحت نفوذ رأس المال وتخطيط رأس المال وتمويل رأس المال و أدوارهم ومهامهم متكاملة و تصب كلها في برمجية واحدة هي برمجية إنعاش رأس المال ومزيد انعاشه.
لقد صارت المعرفة بعد كل هذا تتطلب التحرر هي أيضا من رأس المال وليس أقدر على ذلك من منتجيها أنفسهم.
نمر الآن لمسألة الاستقلالية الذاتية ـ l autonomie ـ ولنبدأ أولا بشرح ما نعني بالاستقلال ذاتيا
أو الاستقلالية الذاتية ولنتفق أولا أن الحقل الذي نهتم به هنا هو بالتحديد حقل التنظيم والسياسة.
الاستقلال ذاتيا هو أن لا نعتقد أننا أحرار لما نمنح حقنا في القرار الخاص بنا لممثلين عنا يقع تقديمهم لنا لنختارهم بالتصويت على أساس أنهم سيمثلوننا.
الاستقلال ذاتيا هو وأن لا تعتقد أن انتماءنا السياسي كشراء بطاقة انخراط في حزب أو جمعية هو كل ما هو مطلوب منا للتنظم أو أن ننتمي لعصبيات وفرق سواء على قاعدة دينية أو قومية أو أيديولوجية بوهم أن ذلك هو الامكانية الوحيدة للمشاركة والانخراط في الممارسة السياسة .
الاستقلال ذاتيا ليس تحقيق الانتماء لحزب على قاعدة أيديولوجية .
الاستقلال ذاتيا ليس تحقيق الانتماء لفئة أو شريحة اجتماعية ما أو فئة عمرية ما .
الاستقلال ذاتيا ليس تحقيق الانتماء لقطاع مهني ما أو وظيفي ما.
ليس الانتماء على أساس الجنس أو العقيدة أو الجهة.
الاستقلال ذاتيا ليس تحقيق الانتماء الاثني العرقي.
هذه كلها انتماءات تحقق تنظيم الأقليات السلطوية النافية في الأساس لكل ديمقراطية ولكل اختلاف ولكل مشاركة .
الاستقلال ذاتيا هو تحقيق أفضل شروط ـ لأن العملية تاريخية ـ تجاوز كل أشكال التنظم السكتارية والإيديولوجية والعقائدية و العرقية والاثنية والجهوية والقطاعية والعمرية والمهنية لصالح انتظام على قاعدة مواطنية طبقية تشاركية شبكية مقاومة غير كابحة للمشاركة الواسعة في أخذ القرار وتنفيذه ومتابعته.
الاستقلال ذاتيا هو الكف عن منح قرارانا ليتخذه بدلنا ممثلون عنا لا يمثلون في الحقيقة غير أنفسهم ومصالحهم أو مصالح أسيادهم.
الاستقلالية الذاتية هي تحيق تنظيم الأغلبية على قاعدة مصلحها الطبقية في تنظيمات افقية شبكية مقاومة.
الاستقلال ذاتيا هو مواجهة وإسقاط كل السياسات التي تفرض علينا ديمقراطية تمثيلية سقفها الأكثر عدلا منطقه ـ من أجل شر أقل ـ لصالح سياسة أخرى على قاعدة منطق آخر نكثفهما في ـ لننتظم بشكل مستقل ونقاوم ـ.
ـــــــــــــــــــــــــ
بشير الحامدي
01 ـ 07 ـ 2014



#بشير_الحامدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى الأقلية الثورية و إلى من لم ييأس
- مهمتنا اليوم في مواجهة انتخاباتكم الانقلابية: مجلس في كل بلد ...
- تونس قطاع التعليم الابتدائي : لسنا قطاعا هشا نحن أصحاب حق و ...
- لسنا وحدنا نحن مع الشعب حتى تحت المقصلة
- مسار 17 ديسمبر مسارنا ومصيرنا ولن نحيد
- تونس لا مهمة قبل مهمة الإطاحة بعصابة الداخلية
- إنه النظام يعيد للواجهة حراسه الأقدر على ضمان استقراره
- لننتظم ونقاوم
- إنقاذ البنوك وإنهاء مسار 17 ديسمبر
- الانقلاب يتواصل بسياسة التقشف والنهب والقمع وبرعاية البيروقر ...
- تونس من أجل إعلان قطاع التعليم الابتدائي نقابة مستقلة
- من أجل تصحيح المسار النقابي في قطاع الابتدائي مهمتنا المباش ...
- حكومة مهدي جمعة واجهة جديدة لتأمين تواصل الانقلاب
- كم أنت بن علي صغير يا مهدي جمعة وكم أنت تجمع يا نهضة وكم أنت ...
- مهامنا بناء المشروع الثوري مع الفاعلين الطبقيين أم بناء جبهة ...
- حيّ حيّ على وعي النار
- تونس جانفي 2014 فصل جديد من الثورة على النظام
- تونس 17 ديسمبر المسار الثوري 14 جانفي الانقلاب .
- الانقلاب على الحركة الثورية وعلى مسار 17 ديسمبر الثوري كان ك ...
- تونس مرة أخرى عن المجالس الثورية المواطنية


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشير الحامدي - الجزء الأول من مناقشة مع السيد محمد كشكار حول ما نشره متابعة لجلسة تقديم كتابات أخرى لبشير الحامدي 1 حول التساؤل الأول أو لا أمل في التغيير جذريا دون هدم كل شيء دون هوادة والبناء من جديد.