أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - بشير صقر - عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفريقى .. الحلقة الخامسة (5) ..سياسة دولة الأغوات تستأنف المذبحة ببنكى كايرو باركلييز والقاهرة















المزيد.....

عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفريقى .. الحلقة الخامسة (5) ..سياسة دولة الأغوات تستأنف المذبحة ببنكى كايرو باركلييز والقاهرة


بشير صقر

الحوار المتمدن-العدد: 4435 - 2014 / 4 / 26 - 18:37
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


الدرس الثالث فى مدرسة الحكم : لا مانع من التعاون مع أحفاد اللورد كرومر


مذبحة جديدة عام 2000 ببنك كايرو باركلييز


فى الأيام الأولى من شهر إبريل عام 2000 اتصلت بى إحدى الصديقات ( سلوى عبد اللطيف) وكانت قبلها تعمل فى إدارة المراجعة ببنك القاهرة باركلييز لتحدثنى بشأن احتياج بعض العاملين فيه للمساعدة فيما يتعرضون له من تسريح وشيك بدءا من أول مايو 2000 .

لم يكن هناك مانع من دعمهم بالطبع ؛ فطلبت منها جمع كل ما لديهم من مستندات وأوراق تتعلق بالموضوع أيا كان تقديرهم لأهميتها واختيار ممثل لكل فرع وكل إدارة بالمركز الرئيسى من الموضوعين على قوائم التسريح ، وتحديد موعد ومكان للقائهم فى وسط القاهرة.

إلا أنها طلبت منى الالتقاء أولا بأحدهم ( أحمد عبد الصبور ) المفصول من إدارة الحاسب الآلى؛ وبالفعل تم ذلك ؛ وعرفت منه أن بنك القاهرة كان يملك حتى شهور قريبة 51 % من رأسمال البنك المشترك ( كايرو باركلييز ) بينما باقى رأسماله ( 49 % ) كان مملوكا للبنك الانجليزى باركلييز، وبسبب حمى الخصخصة المنتشرة فى مصر كالوباء باع بنك القاهرة11 % من حصته للبنك الإنجليزى لترتفع حصة الأخير إلى 60 % ، وعلى الفور بدأت الإجراءات المعتادة فى مثل تلك الحالات بالإعداد لضغط العمالة حيث أعدت الإدارة الجديدة قائمة بـ 400 موظف من أصل 625 للتخلص منهم بالتدريج كانت أولى دفعاتها قائمة الـ46 المزمع تسريحهم فى أول مايو 2000 . أما عن سبب فصله فقد قال : أعمل فى إدارة تختلف عن إدارة التحصيل التى تحتل الجانب الأعظم من قائمة التسريح الأولى .. ولأن لى ملاحظات على أساليب العمل بالإدارة واحتياجاته ومطالب العاملين عموما ضمنتها فى مذكرة .. تم فصلى بطريقة أشبه بـ " التلكيك " ولم يقبل البنك إعادتى للعمل رغم أن اللجنة الثلاثية بمكتب العمل المختص وتتشكل من ( ممثل للعامل ، وآخر للبنك وثالث لمكتب العمل ) رفضت فصلى من البنك، وقد أخطرنى مكتب العمل بتحديد الدعوى القضائية رقم 268 /2000 عمال جزئى بتاريخ 14 مارس 2000 للنظر فى طلبى بوقف قرار فصلى من العمل.

بعد هذا اللقاء وفى الموعد المحدد تجمع 13 موظفا بأحد الأماكن العامة عرفت منهم بقية تفاصيل الأحداث واستلامهم لخطابات رسمية من البنك يطالبهم فيها بالاستقالة الفورية قبل حلول أول مايو 2000 ولا يسوق لذلك أية مبررات موضوعية أو منطقية.
بعدها قامت جريدتا الأهالى ( فى 19 إبريل ) واللواء العربى ( فى 17 مايو ) بنشر أخبار المذبحة تحت العناوين التالية [ الإدارة الانجليزية تجبر 46 مصرفيا على الاستقالة والبقية تأتى ] ، [ اللورد كرومر يظهر فى شارع قصر العينى ] على الترتيب علاوة على صحف أخرى، هذا وقد أسهمنا بعدها مباشرة فى دعم الموظفين لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لمواجهة عمليات الفصل التعسفى.

ويلاحظ هنا أن حالة المسرحين ببنك كايرو باركلييز تختلف عنها فى البنك العربى الإفريقى من زاوية هامة هى تغيير المالك من بنك القاهرة لبنك باركلييز؛ والمالك هنا هو من يحوز الأغلبية فى رأس المال ؛ ولأن نصيب بنك باركلييز قد أصبح 60 % من رأس المال فقد اتخذ هذا التغير تكئة ومبررا للتسريح .

ورغم أننا لا نناقش المبدأ - الذى يخول للبنك الإنجليزى تسريح الموظفين استنادا إلى امتلاكه أغلبية رأس المال – مع اعتراضنا عليه شكلا وموضوعا؛ إلا أننا نعاود الإشارة إلى أن البديل للتسريح بهذه الطريقة .. طريق طويل وصعب ومكلف لكنه يقلل الأضرار إلى حد ما ولا يوقفها بالنسبة للمسرحين ويتيح لهم الوقت للبحث عن عمل آخر أو تغيير اختصاصاتهم - إن كان ذلك ممكنا - تقيهم شر البطالة فى عالم لا يرحم.

والجدير بالذكر أن البنوك التى تشرع فى الخصخصة تتجنب تماما الطريق المشروع وهو الطريق القانونى لأنه يستغرق وقتا طويلا وبسبب تكلفته العالية ؛ وتفضل أن توفر بعض الأموال التى لا تنتقص مما لديها - وهو كثير - على حساب قطع أرزاق الناس ودفعهم إلى اليأس و البطالة ؛ وتسلك لهذا الغرض كل السبل التى عادة ما لا تفترق عن أساليب السوقة والرعاع ؛ التى لا يستطيع الإنسان أن يميز منها بين ما يُستخدم داخل المكاتب الزجاجية الفخمة وبين ما يُمارَسُ على النواصى والطرقات التى تغص بالبلطجية والخارجين على القانون ؛ لأنه عندما تزول الفوارق والتمايزات فى الأدوات والأساليب المستخدمة تصعب المقارنة بين مدخن البايب أو السيجار وبين متعاطي لفافات البانجو؛ ولا بين أصحاب ربطات العنق الأنيقة وبين ذوى الوجوه المملوءة بالندَب والحفر وآثار الأسلحة البيضاء.

خلاصة القول أنه فى الحالتين .. الثقافة واحدة والعقلية واحدة والأساليب متماثلة رغم اختلاف المظهر، واختلاف الهدف .. بين طامع فى مزيد من التخمة وبين طالب لمجرد وجبة عشاء.
وفيما يلى أصل المقال الذى نشرته جريدة اللواء العربى فى العدد 178 صـ 3 بتاريخ 17 مايو 2000 تحت عنوان :

اللورد كرومر يظهر فى شارع قصر العينى
على بعد خطوات من مجلس الشعب ومجلس الوزراء وفى مبنى فخم بشارع قصر العينى يقبع عدد محدود من الإنجليز بعضهم من أصول مصرية وفرنسية يتبوءون مناصب كبرى وهامة فى بنك انجليزى مصرى مشترك هو بنك القاهرة باركلييز وعلى رأسهم انجليزى من حى شبرا؛ يعدون العدة لمذبحة وشيكة للعاملين به .

وباركلييز هو البنك الإنجليزى ذو التاريخ المعروف فى نزح ثروات مصر منذ بداية القرن الماضى، ففى 12 إبريل عام 2000 أصدر العضو المنتدب للبنك ( وجدى رباط ) منشورا تم توزيعه على فروع البنك ومركزه الرئيسى ينبه فيه على ستة وأربعين من العاملين بتقديم استقالاتهم تمهيدا لإلحاقهم بشركة تعمل بتحصيل الكمبيالات والشيكات ؛ ويَعِد بقية العاملين ممن ستشملهم المذبحة بالبحث لهم عن وظائف " قدر الإمكان " . وفى نفس اليوم أصدرت إدارة الموارد البشرية خطابات باللغة الإنجليزية ومترجمة إلى اللغة العربية للدفعة الأولى من ضحايا المذبحة التى على الأبواب وعددهم 46 تحدد فيها خطوات عملية التسريح والمبالغ الهزيلة التى سوف تصرف لهم يوم 27 إبريل 2000 والتى تتراوح بين 1530 – 5800 جنيها مصريا للأغلبية الساحقة منهم مقابل تقديم استقالاتهم من البنك اعتبارا من أول مايو الحالى ووعدهم بالالتحاق بعدها مباشرة بشركة لتحصيل الكمبيالات تنفيذا للسياسة الجديدة.

جدير بالذكر أن البنك المذكور قد تأسس فى وقت سابق كبنك استثمارى مشترك بين كل من بنك القاهرة المصرى وبنك باركلييز الإنجليزى ، وفى أوائل عام 1999 اشترى باركلييز حصة إضافية من رأسمال البنك المشترك رفعت نسبته من 49 % إلى 60 % فى رأس المال وأعطت للإدارة الإنجليزية حق الإطاحة بالعاملين على قارعة الطريق.

لقد ذكّرنا موقع بنك القاهرة باركلييز الآن.. نقصد " كايرو باركلييز منذ عام " 1999 بمعسكرات الاحتلال البريطانى فى الأربعينات بميدان الاسماعيلية " التحرير الآن " والتى كانت تحيط بالسفارة البريطانية من كل جانب ؛ كما ذكّرنا بدوره فى نزع ملكية الأراضى الزراعية من الفلاحين .

والغريب فى الأمر أن عددا لا بأس به من العاملين فى البنك قد التحقوا به قادمين من بنك القاهرة – الشريك المصرى فى البنك – ويواجهون مصير البطالة والتشرد دون جرم ارتكبوه ورغم كفاءتهم المهنية.

أما الأغرب فليس ما تسُوقه الإدارة الانجليزية من مبررات لطردهم من البنك بل هو المسرحية الهزلية التى تلعبها لتمرير عملية الطرد دون عراقيل قانونية للبنك ودون صرف تعويضات حقيقية لمن يوافق على الاستقالة.

يقول المنشور الذى أصدره العضو المنتدب - دون أن يوقع عليه - [ منذ يوليو 1999 ونحن نبحث عن الطرق المثلى لتطوير البنك ؛ لقد بدأنا بتطوير عملية تحصيل الكمبيالات والشيكات لأن المنافسين يقدمون خدمة أفضل ولأننا لا نستطيع ضمان مدة محددة لتسوية الشيكات والكمبيالات]. أى أن عجز البنك عن القيام بمهمة تحصيل الشيكات والكمبيالات بكفاءة لم يدفعه لتطوير عملية التحصيل بإجراء تدريبات راقية للعاملين به وباستخدام برامج ووسائل تكنولوجية أفضل.. بل بدفعه لاختراع حل كاريكاتورى بإزاحة المهمة بكاملها عن كاهله وإيكالها إلى شركة خارجية "متخصصة " اعتبارا من أول مايو 2000 وفى نفس الوقت إلى التخلص من الدفعة الأولى من الموضوعين على قوائم التسريح بوعدهم بالالتحاق بالعمل بهذه الشركة " المتخصصة "، أما الأمر الأكثر إثارة للضحك فهو قوله " لقد أصررت مع الشركة المتخصصة على حماية مستقبل العاملين الذين تأثروا بذلك مباشرة "

وعلى ما يبدو أن العضو المنتدب الذى يصرح فى جلساته الخاصة بنيته على تسريح 400موظف من أصل 625 يتصور أنه يخاطب جمعا من السذّج .. فكيف يعجز البنك عن تحصيل كمبيالاته فى نفس الوقت الذى يلجأ فيه لشركة "متخصصة " فى هذا العمل للقيام به بدلا منه.. وبنفس العاملين الذين تم تسريحهم من البنك وإلحاقهم بالشركة..؟

وكيف تقبل شركة متخصصة محترمة عددا من العاملين بهذا الحجم دفعة واحدة دون إجراء مقابلة واحدة معهم..؟

إن العمل فى هذا المجال يدفع الشركات المتخصصة المتنافسة لاختطاف الكفاءات النادرة من بعضها البعض وليس استيعاب المسرحين من مؤسسات أخرى لعدم الحاجة إليهم فى عملية أشبه بالتعيينات التى كان يتم بها توزيع الخريجين على الوزارات فى حقبة الستينات من القرن الماضى ودون معرفة إمكانياتهم أو مدى الحاجة إليهم أو التعاقد معهم دون فترة اختبار.

إذن فالهدف من إقحام هذه الشركة (الشرق الأوسط لخدمات البنوك.. M.E.B.S ) فى عملية التسريح هو استخدامها كغطاء لعملية الفصل التعسفى .

ألم يتبادر لذهن الإدارة الانجليزية لبنك كايرو باركلييز أن هناك شركات متعددة فى مجال التحصيل تتشابه أسماؤها ومن الممكن أن تكون الشركة المقرر نقل المسرحين إليها مقبلة على إنهاء أعمالها خلال أسابيع أو شهور وبالتالى يواجه المسرحون مصيرهم المحتوم ، وأن هذه اللعبة لن تنطلى عليهم..؟ كما سبق وحدث فى بعض الشركات العاملة فى حقل التعدين والبترول..؟


لقد أثار منشور العضو المنتدب فى نفوسنا ذكريات أليمة تتعلق بدور بنك باركلييز الانجليزى والمرابين الأجانب الذين كانوا يستولون بواسطته على أراضى الفلاحين المصريين بالخديعة تحت حماية بنادق الاحتلال البريطانى.

وفى نفس الوقت أثار فى عقولنا سؤالا لم نجد له إجابة حتى الآن وهو: هل لتعيين أحمد البردعى - قائد مذبحة العاملين فى البنك العربى الإفريقى الدولى عام 1997 رئيسا لبنك القاهرة بالإنابة فى فبراير 2000- دخل فى ذلك..؟ ومن الذى أصدر قرار تعيينه فى بنك القاهرة بينما كان البنك المركزى المصرى قد قام بتجريده من صلاحياته فى مايو 1998 ثم أجلسه فى منزله فى إجازة مفتوحة منذ سبتمبر 1998 ..؟.

وهل هى مجرد صدفة أن يكون أكبر مسئول فى بنك القاهرة " قطاع عام " مزدوج الجنسية ( أمريكى - مصرى ) ونظيره فى بنك كايرو باركلييز مزدوج الجنسية أيضا ( انجليزى – مصرى ) ويشتركان معا فى مهمة " مقدسة " واحدة هى ذبح المصريين العاملين بالبنوك..؟!

وهل كانت هذه المعلومات بعيدة عن أجهزة الدولة وهى تعزف يوميا عديدا من التنويعات والتقاسيم لطقطوقة " لن يضار موظف أو عامل من الخصخصة " ..؟

لقد قامت الإدارة الإنجليزية للبنك فى آخر فبراير الماضى بفصل أحمد عبد الصبور* الموظف فى إدارة الكمبيوتر لا لسبب إلا لتجرئه على كتابة طلب نقل مسبب من إدارته ضمّنه ملا حظات ذات وزن على طرق وخطط وبرامج العمل فى إدارته وعلى حقوق العاملين بالبنك رغم اعتراض اللجنة الثلاثية على فصله.. بل ولم يعطوه مستحقاته التأمينية أو مكافأة نهاية خدمته أو أرباحه أو شهادة خبرته وألقوا به فى الشارع دون مورد رزق. بينما تواطأت الإدارة الإنجليزية وأدواتها من المصريين عدة شهور على سلوك موظف آخر تم اتهامه باختلاس قيمة شيكين بمبلغ 55 ألف جنيه مصرى من حساب أحد عملاء البنك .. وادعى الموظف إن الشيكين ارتدا للجهة المصدرة لهما ، وباكتشاف أمره أودع قيمة الشيكين فى حساب العميل من شباك الإيداع بالبنك..؟

وأليس هذا الموظف هو من قامت شرطة قسم الظاهر بضبطه فى دائرة القسم يقوم بفك أجزاء سيارة أحد زملائه فى البنك كانت قد سرقت قبلها بشهرين؛ وتم تقديمه للنيابة بتهمة سرقة السيارة .. وبافتضاح أمره فى واقعة السيارة اضطر البنك للإبلاغ عنه..؟

لقد ذكر أحمد عبد الصبور – المفصول تعسفيا - هذه الواقعة أثناء تحقيق اللجنة الثلاثية معه وأكد أن الموظف المتهم بالاختلاس لم يفصله البنك حتى نهاية فبراير الماضى رغم مرور شهور على واقعة الشيكين وأسابيع على واقعة السيارة .. وقد حاول ممثل البنك فى اللجنة الثلاثية منعه من ذكر الواقعتين فى محضر التحقيق.

كذلك فقد أثارت تصرفات الإدارة الانجليزية لبنك كايرو باركلييز تذمر الأغلبية الساحقة من العاملين ودفعت العديد منهم للجوء لمكتب القوى العاملة بغرب القاهرة ولوزارة القوى العاملة حيث سجلوا شكواهم برقم 1681 فى 15 إبريل 2000 . ويصرون على مقاومة تهديدات إدارة البنك التى تتصرف مع موظفيها كما كان اللورد كرومر يعامل المصريين فى القرن التاسع عشر.

14 مايو 2000 بشير صقر


وفيما يلى أسماء 38 من العاملين ببنك كايرو باركلييز على القائمة الأولى المعدة للتسريح بخلاف من فصل قبلهم ( أحمد عبد الصبور):

منى عبد الحفيظ - دعاء عادل - ليليان كرم – قناوى فهمى – طارق السيد – عبير عبد ربه – ممدوح إبراهيم – ناصر خليل – محمد أحمد صالح – مصطفى عبد المجيد – محمد محمود جمال – إيهاب جلال – مجدى غباشى – حسام عبد السلام – محمد إبراهيم سالم – محمد سليمان - محمد شعبان - أسامة عبد الوهاب – طارق كمال – باسل أبو الليل – رانيا رياض – داليا حليم – إبراهيم راشد – حازم حامد – إيهاب جودة – أشرف عوض – إمام ... - محمد حنفى – خالد مصطفى – سيزا عبد المنعم – منال كامل – محمد عبد العزيز – صافيناز السيد عبد الحميد – إلين صادق شرقاوى – أزهار عبد العزيز – أيمن على – صلاح الدين على – أحمد شكرى عبد العظيم .

وانتظارا لتعليقاتكم نعرض فى االحلقة السادسة:

الدرس الرابع فى مدرسة الحكم .. مؤهلات مستحدثة لتولى منصب الرئيس..
عضو مجلس الإدارة محمود النورى والمشربية:
من اتهامه بتهريب الآثار إلى رئاسة مجلس إدارة البنك



#بشير_صقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- فى مؤتمر الفلاحين الدولى السادس بإندونيسيا : دور منظمة فيا ك ...
- رسالة إلى الفقراء فى مصر : حتى لا تسقط الأمنيات فى الأوهام
- لماذا الثقافة الجادة ولماذا التنوير.. ولماذا محو الأمية السي ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. ومحو الأمية السياسية ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير . والأمية السياسية (5) ع ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. و الأمية السياسية (4) ...
- استنهاض الثقافة الجادة .. وبعث التنوير.. والأمية السياسية ( ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. والأمية السياسية (2) ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. والأمية السياسية فى م ...
- حيث لا وقت نبدده فى المماحكات.. لنضع النقاط على الحروف .. عن ...
- مأساة بعض شباب منظمات المجتمع المدنى فى مصر: قراءة فى مسودة ...
- استيعاب - المضللين - من أعضاء جماعة الإخوان .. الوهم الأشد خ ...
- لو افترضنا جدلا ..
- عن الجيش المصرى .. والثنائية المفتعلة ( ثورة أم انقلاب..؟ )
- طريقان لا ثالث لهما .. التطهير وإعادة البناء.. أو المصالحة و ...
- حائط الصد الأخير.. وحديث عن النخب


المزيد.....




- كاميرون يتهرب من الإجابة عن إمكانية تعليق بريطانيا صادرات ال ...
- دين مصر الخارجي يرتفع إلى 168 مليار دولار بنهاية 2023
- وزير تجارة تركيا ينفي مزاعم استئناف التصدير نحو إسرائيل
- طالبان تسعى لجذب استثمارات الصين لأفغانستان من بوابة السياحة ...
- شارع صلاح الدين.. شريان اقتصادي وممر تاريخي يتوسط غزة
- تونس: صادرات زيت الزيتون تتخطى مليار دولار منذ نوفمبر الماضي ...
- تجاوز مستهدف 2024.. عجز ميزانية إسرائيل يرتفع إلى 7%
- رغم الـ 43 مليار دولار.. تراجع مستمر بمؤشر اقتصادي مهم في مص ...
- عاجل| تراجع في أسعار الذهب اليوم الخميس 9 مايو 2024 أعرف سعر ...
- رغم الـ 43 مليار دولار.. تراجع ملحوظ بمؤشر اقتصادي مهم في مص ...


المزيد.....

- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - بشير صقر - عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفريقى .. الحلقة الخامسة (5) ..سياسة دولة الأغوات تستأنف المذبحة ببنكى كايرو باركلييز والقاهرة