أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - بشير صقر - عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفريقى .. الحلقة الرابعة (4)















المزيد.....

عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفريقى .. الحلقة الرابعة (4)


بشير صقر

الحوار المتمدن-العدد: 4432 - 2014 / 4 / 23 - 21:48
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


الدرس الثانى فى مدرسة الحكم : كيف تختصر الطريق إلى الهدف وتدخر الوقت والجهد ..؟

تنويـــه :

لعب المرحوم عبد الكريم قطب دورا هاما فى مقاومة إدارة البنك ولم يتراجع عندما استهدفه البردعى بشكل مباشر وأسهم بموقفه هذا فى رفع معنويات الزملاء المستمرين فى الخدمة ، ولذلك نهدى له هو وعدد من الزملاء المسرحين ومنهم المرحوم جميل عبد العليم هذه المجموعة من المقالات عرفانا بدورهم فى مواجهة استبداد الإدارة.
،،،،،،،

وفيما يلى نعرض أحد موضوعات النشرة غير الدورية التى أصدرها المسرحون بعنوان " مسلسل الصراع فى مجموعة البنك العربى الإفريقى الدولى " بالعدد الخامس بتاريخ 20 مارس 1998 وهى تجمع بين ترصّد إدارة البنك لعناصر بعينها من العاملين للتخلص منها وبين مقاومة هذا الأسلوب من جانبهم :

أسلوب جديد لطرد العاملين

بعد ظهر الخميس 12 مارس 1998 انتقل أحمد البردعى من مكتبه بالدور السابع بمبنى المركز الرئيسى بجاردن سيتى إلى الدور السادس حيث كان السيد / عبد الكريم قطب مساعد المدير العام لشئون الحسابات العامة والميزانية يتناقش مع اثنين من زملائه القدامى فى مكتب أحدهما .
فاجأهم البردعى قائلا : أين مكتب الأستاذ عبد الكريم..؟
فاستدار السيد عبد الكريم مجيبا : هنا .. بالقرب منا .. ثم اصطحبه إلى مكتبه.

وهناك احتدمت مشادة بينهما..علا على إثرها صوت عبد الكريم ، وخرج بعدها البردعى مسرعا من الحجرة إلى الدور السابع.
ووضح من ذلك أن هناك متابعة دقيقة لتحركات عبد الكريم قطب وسيناريو مفترض.. يبدأ بمحاولة من جانب البردعى لاستنفاره .. فيعقبها إخراج عبد الكريم لاستقالته التى يحتفظ بها فى جيب سترته.. ليقدمها .
لكن الأمور لم تسر كما كان مرتّبا لها من جانب البردعى الذى أصر على اختصار الطريق وتوفير الوقت والجهد للتخلص من عبد الكريم قطب.. واتخذت مسارا مختلفا يتضح من الرسالتين التاليتين :

الرسالة الأولى :
السيد الدكتور رئيس مجلس الوزراء
السيد الأستاذ محافظ البنك المركزى
السيد الأستاذ رئيس مجلس الإدارة البنك العربى الإفريقى الدولى


تحية طيبة وبعد

استمرارا للسياسة التى اتبعها السيد/ أحمد البردعى العضو المنتدب للبنك العربى الإفريقى فى سعيه لإجبار العاملين فى البنك على الاستقالة ؛ قام بعد ظهر الخميس 12 مارس 1998 بمغادرة مكتبه فى الدور السابع بمبنى المركز الرئيسى متوجها إلى الدور السادس حيث يقع مكتب السيد / عبد الكريم قطب مساعد المدير العام وأحد القلائل الذين يجيدون إعداد ميزانية مجموعة البنك منذ سنوات وذلك فى محاولة مكشوفة لاستفزازه ودفعه للاستقالة.

وحيث أدرك السيد/ قطب مغزى قدومه إليه فى مكتبه - لأن العرف يقتضى فى مثل هذه الأمور أن يستدعى العضو المنتدب من يشاء من العاملين إلى مكتبه لمناقشته فيما استدعاه بشأنه من موضوعات - فقد احتاط لاستفزازات السيد البردعى.

ولما أدرك الأخير أن محاولته على وشك الفشل .. اضطر لإهانته وتسفيه عمله ، مما دفع السيد/ قطب لإيقافه وإفهامه بصوت مسموع [ أنه لن يقدم استقالته وذلك ليسمع العاملون الأسباب الفعلية التى دفعت السيد البردعى للذهاب إلى مكتب السيد/ قطب ] ، ولحظتها أدرك السيد البردعى أن محاولته قد فشلت تماما فخرج من الحجرة مسرعا قبل أن يتجمع العاملون بالبنك.

ولما كان الصراع داخل مجلس الإدارة قد بلغ أقصى مداه، وحيث اشتم السيد البردعى أن هناك مشروعا لإسناد إعداد ميزانية عام 1997 للسيد/ قطب فقد قرر قطع الطريق عليه قبل أن يصبح المشروع واقعا.
وعموما فأيا كانت الأسباب وراء محاولة السيد البردعى لاستفزاز موظف كفء من واقع تقارير أدائه السنوية مثل السيد/ قطب؛ فلقد باتت هذه الأساليب المتدنية شيئا يدعو للرثاء والأسى خصوصا وهى تجرى فى مبنى يضم عددا من البنوك والسفارات وتتم بمبادرة من أكبر مسئول تنفيذى لبنك دولى ذائع الصيت.

كما أنها أصبحت مثار حنق وتندر العاملين بالبنك بالذات والواقعة – التى نحن بصددها – تتم على الملأ وليس بعيدا عنهم أو فى حجرة مغلقة ؛ خصوصا وهذه التصرفات قد أصبحت وجبة شبه أسبوعية لقراء صفحات الاقتصاد والتحقيقات فى عدد من الصحف المصرية . ولعل ذلك لا يخفى عليكم .. كما لاتخفى عليكم آثاره السلبية على أداء العاملين وسمعة البنك.

وفى الحقيقة فقد دأب السيد البردعى على ابتكار أساليب متعددة لإجبار العاملين على الاستقالة، فبعد مذبحة مارس 1997 خلق مناخا خانقا داخل أروقة البنك حتى تمكن من إجبار 60 فردا آخرين على الهروب والاستقالة ؛ وحيث لم يُرْضِ طموحه هذا المعدل قرر منح المدْرجين على قوائم التسريح تقدير ضعيف ليحرمهم من الترقيات والعلاوات والمكافآت وليدفعهم للاكتئاب والهروب من الجحيم أو الانتظار حتى الفصل من العمل بحكم القانون ( إذا ما حصلوا على تقدير ضعيف لعامين متتاليين كما هو متوقع) .

هذا ونود الإشارة إلى أن السيد البردعى قد عدّل لائحة النظام الداخلى للبنك ولائحة الجزاءات والعلاج الطبى دون موافقة الجهة الإدارية المختصة فى ديسمبر 1996 رغم خضوع البنك لقانون العمل رقم 137 / 1981 استعدادا لمثل هذه الأحداث والمناسبات ؛ وليظل سادرا فى هذه الإجراءات.

فهل لنا أن نتساءل إلى متى يظل هؤلاء متحكمين فى مصائر العاملين وأرزاقهم وفى مستقبل هذه المؤسسة التى تبلغ أصولها حوالى 2 مليار دولار.. دون رادع..؟!

وتفضلوا بقبول الشكر.
15 مارس 1998 بشير صقر
أحد المفصولين من البنك
الرسالة الثانية :

إلى الزملاء العاملين بالبنك والمسرحين منه :

هل كان البردعى جادا فى التحقيق مع السيد/ قطب..؟

فور خروج البردعى مسرعا من مكتب السيد/ قطب ظهر الخميس 12 مارس 1998 ؛ انطلقت شائعة تقول إنه طلب من ياوره / هانى أسعد إجراء تحقيق مع السيد/ قطب.

فى الوقت الذى توجه فيه سعد الغازى ( مساعد المدير العام – وعضو مجلس إدارة البنك التابع ) مع آخرين إلى السيد/ قطب فى محاولة لدفعه دفعا للاعتذار للبردعى.

1-ولما كان التحقيق مع الموظفين فى البنك من مستوى مدير إدارة فأعلى لا يخضع لسلطة العضو المنتدب بل هو من صلاحيات مجلس إدارة البنك؛ فإن اتصال البردعى بهانى أسعد من أجل إجراء التحقيق المذكور لم يكن أكثر من تمويه هدفه الأساسى إحاطة السيد قطب بجو من الإرهاب لدفعه دفعا للاعتذار حفظا لماء وجه البردعى أمام موظفى البنك.. والبنوك الأخرى فى نفس المبنى وأمام من وصلهم خبر هذه الواقعة وللإيحاء لهم بخطأ السيد/ قطب.

2-ومن ناحية أخرى .. فإن بقاء السيد / قطب دون اعتذار سوف يحوله إلى بطل أمام الموظفين، وسيكون نموذجا يحتذى وبداية لمواجهات مشابهة من بقية العاملين ؛ خصوصا وجو التذمر والحنق يخيم على البنك فى ظل الهجمة الأخيرة عليهم بتقارير الأداء السنوية.

3- وكان الخيار الثالث أمام البردعى هو الخيار المستحيل ؛ ألا وهو أن يتقدم لمجلس الإدارة بمذكرة توصى بالتحقيق مع السيد/ قطب بمعرفة المجلس .

ولما كان موعد الاجتماع القادم للمجلس هو 24 و25 مارس 98 معدا أساسا لإعادة النظر فى صلاحيات البردعى وممارساته التى يسجلها عليه الجانب الكويتى .. فقد تجنب البردعى هذا الطريق لمعاقبة السيد / قطب لأن من المتوقع فى هذه الحالة إضافة مأخذ جديد على البردعى فى أسلوب إدارته للعمل وطريقة تعامله مع العاملين التى تدينه وكذا فى تدهور سمعة البنك. كذلك فهو فى ذلك التحقيق المحتمل سيقف على قدم المساواة مع موظف مرءوس له يدلى بأقواله.. ويرد كل منهما على الآخر ويستشهد بشهوده.

كما سيدفع ذلك بعض أعضاء المجلس من المصريين للتعاطف مع السيد / قطب إذا ما كان إعداد الميزانية لعام 97 سيسند له حسبما أكد الكثيرون ؛ ناهيك عن جو التعاطف العام الذى أصبح السيد/ قطب يحظى به داخل مبنى البنك .

باختصار كان هذا الخيار أمام البردعى هو أبعد الخيارات على الإطلاق.. ذلك الخيار الذى كان سيمثل – فيما لو حدث- قفص اتهام جديد يقف داخله البردعى أمام المجلس مواجها باتهامات جديدة.

وفى الحقيقة فقد خشى البردعى أن يكلف أحد أعضاء الإدارة العليا ممن يتجاوزون السيد / قطب فى المستوى الوظيفى بالتحقيق معه لعدة أسباب:

• أن كل العاملين بالإدارة القانونية أدنى فى المستوى الوظيفى من السيد قطب علاوة على أنهم يدركون - كمحامين – أن قيامهم بالتحقيق إجراء غير قانونى.


• ولا يبقى آنذاك سوى مها شوقى أو سهر الدماطى ؛ وكلتاهما محسوبة على البردعى .. بالإضافة إلى صعوبة قيامهما بمثل هذا التحقيق .. ومع السيد / قطب بالذات.

• أما هانى أسعد فإن الاتهامات تحاصره لكونه مستشارا وليس مسئولا تنفيذيا وهو بممارساته أحد مآخذ فهد الراشد على البردعى، ومن الممكن للسيد/ قطب أن يرفضه كمحقق لهذا السبب .. وبالتالى يتفاقم الوضع ويزداد سوءا بالنسبة للبردعى- على الأقل فى مجلس الإدارة – ويتخذ الاتجاه المعاكس بالنسبة للسيد / قطب.


• ناهيك عن استحالة قيام حسن عبد الله بذلك نظرا لسوء موقفه بعد واقعة الـ 2مليون مارك الأخيرة .

• كذلك فمثل ذلك التحقيق سيكون بمثابة دليل عملى وقانونى على خرق البنك - فى عهد الإدارة الجديدة – للائحة الجزاءات الأصلية التى لا تخول سلطة التحقيق فى مثل هذه الحالة إلا لمجلس الإدارة .. وهو ما يعنى أن البنك استخدم لا ئحة أخرى لم تُعْتمَد بعد من الجهة الإدارية المختصة ( وزارة العمل ) ؛ خصوصا وأن حكم محكمة العمال فى الدعوى ( 440 / 1997 ) قد نص على ( قبول الدعوى شكلا ) وبذلك أكد على خضوع البنك لقانون العمل الفردى الذى استمات البنك فى الترويج لعدم خضوعه له.. وفشل.


• لكل ذلك لم يتمكن البردعى من التحقيق مع السيد / قطب لا بمجلس الإدارة ولا بغيره ، ومن هنا لم يكن أمامه سوى استجداء اعتذار السيد/ قطب سواء كان هذا باستدعائه إلى مكتبه بالدور السابع أم بدفع آخرين للضغط عليه لعله يستجيب ويقدم الاعتذار – للبردعى - الذى يُعَدّ بمثابة ورقة التوت التى تستره ؛ وتحفظ له بعضا من ماء وجهه الذى كاد يجف.

ربما لم تكن كل هذه الاعتبارات فى ذهن البردعى آنذاك ، ولكن قرون استشعاره كانت تتخذ بالقطع هذا المسار.

فهل حقق البردعى هدفه واكتفى بما حدث ..؟ أم أنه سيضع السيد/ قطب تحت المراقبة ويتربص له فى الظلام..؟!

فبراير 2014

وانتظارا لتعليقاتكم نعرض فى االحلقة الخامسة:

الدرس الثالث فى مدرسة الحكم : لا مانع من التعاون مع أحفاد اللورد كرومر
سياسة دولة الأغوات تستأنف المذبحة ببنكى كايرو باركلييز والقاهرة



#بشير_صقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- فى مؤتمر الفلاحين الدولى السادس بإندونيسيا : دور منظمة فيا ك ...
- رسالة إلى الفقراء فى مصر : حتى لا تسقط الأمنيات فى الأوهام
- لماذا الثقافة الجادة ولماذا التنوير.. ولماذا محو الأمية السي ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. ومحو الأمية السياسية ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير . والأمية السياسية (5) ع ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. و الأمية السياسية (4) ...
- استنهاض الثقافة الجادة .. وبعث التنوير.. والأمية السياسية ( ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. والأمية السياسية (2) ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. والأمية السياسية فى م ...
- حيث لا وقت نبدده فى المماحكات.. لنضع النقاط على الحروف .. عن ...
- مأساة بعض شباب منظمات المجتمع المدنى فى مصر: قراءة فى مسودة ...
- استيعاب - المضللين - من أعضاء جماعة الإخوان .. الوهم الأشد خ ...
- لو افترضنا جدلا ..
- عن الجيش المصرى .. والثنائية المفتعلة ( ثورة أم انقلاب..؟ )
- طريقان لا ثالث لهما .. التطهير وإعادة البناء.. أو المصالحة و ...
- حائط الصد الأخير.. وحديث عن النخب
- لكى تعود مصر .. ونعود فراعنة مرة أخرى : جففوا منابع التمويل ...


المزيد.....




- -بلومبيرغ-: مسؤول قطري كبير يبيع قصره لأحد أفراد العائلة ال ...
- -فيتش- تعدل النظرة المستقبلية لمصر إلى إيجابية
- سفيرة الاتحاد الأوروبي في كييف تأمل بحصول أوكرانيا هذا العام ...
- “اشتري بسرعة قبل ما يطير تاني” .. أسعار الذهب اليوم في مختلف ...
- فيتش تعدل نظرتها المستقبلية لمصر
- -وول ستريت جورنال-: بوينغ تواجه مشاكل كبيرة في الإنتاج بسبب ...
- -دير شبيغل-: حريق مصنع ديهل الألماني لم يؤثر على إنتاج أنظمة ...
- النفط يُمنى بأكبر خسارة أسبوعية في 3 أشهر
- ما تداعيات تعليق تركيا علاقاتها التجارية مع إسرائيل؟
- ماسك يحذر من نهاية الدولار الوشيكة


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - بشير صقر - عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفريقى .. الحلقة الرابعة (4)