هديب هايكو
الحوار المتمدن-العدد: 4410 - 2014 / 3 / 31 - 15:31
المحور:
الادب والفن
بـصـ...ـراويُّ حييُّ، رؤى عيني باصرته الطيبة، تشف عن كحل حياء مخبوء.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=407437
- إذا طـُعنت من الخلف فاعلم أنك في المقدمة:
If you have been betrayed from behind the scene, then you should be proud because you are the only one who is in front
- لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك ولكنك تستطيع أن تمنعها من أن تعشش في رأسك:
You can t chase worries flying over your head but you can do preventing them from nesting in your head
- يوجد دائماً من هو أشقى منك، فابتسم:
There is always one who suffers more than you do, so you should be optimistic
- يظل الرجل طفلاً حتى تموت أمه، فإذا ماتت شاخ فجأة:
A man will continue acting like a child until his mother s death, then he will age in a sudden
- ذوو النفوس الدنيئة يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء:
The demeanour will be thrilled in finding out a mistake of his great rival
- من العظماء من يشعر المرء فى حضرته أنه صغير ولكن العظيم بحق هو من يشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء:
People feel small in the presence of some of the great personality, , yet the greatest is the one who let all around him feel great as well
- من يطارد عصفورين يفقدهما معاً:
Chase two birds at the same time and you will loose both
اليوم 31 آذار، وردنا نبأ من سد دلتا أحواض (أهواز) كرخا، كارون، شط العرب، بأن (زوما) المولودة في البصرة عام 1934م، عادت من اليونان بحصيلة معرفية وبعملة دراخما قبيل ظهور اليورو وفرار صدام وحزبه، وأرادت أن تشتري خرما/ تمر، كما فعل أهل الكهف والرقيم بعملتهم غير المتداولة، وقد علمت بإطلاق اسم مواطنها البصري «محمدسعيدالصگار» على إحدى مقابر بغداد التي بكى ظهرها الحاني ابنها
الشاعر بلند الحيدري دفين لندن جوار قبر كارل ماركس!، فأوصت (زوما) بدفنها في مقبرة رفاق حزب (تودة) الإيراني العريق المعارض إلى ما شاء الله، وقت تعلمت كلمات من شعر مواطنها المهاجر مظفر النواب: (في العاشر من نيسان، نسيت على أبواب الأهواز حذائي!).
#هديب_هايكو (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟