أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - دلالة حديث ( العجب كل العجب ما بين جمادى ورجب)















المزيد.....

دلالة حديث ( العجب كل العجب ما بين جمادى ورجب)


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 4384 - 2014 / 3 / 5 - 15:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عند توديع حضرة الباب(صاحب الرسالة البابية وهو القائم الموعود،صاحب الزمان-النبأ العظيم-المهدي المنتظر) لحروف الحيّ(اوائل المؤمنين بالبابية)، أمرهم فرداً فرداً ان يدونوا في قائمة اسم كل مؤمن اعتنق الأمر(البابية) وسار حسب تعاليمه وان يضع كل منهم قائمته في خطابات مغلقة مختومة ويرسلوها الى خاله حاجي ميرزا سيد علي في شيراز ليبعث بها اليه. وقال لهم: "سوف أبوب هذه الأسماء الى ثمانية عشر باب وأجعل كل باب يحتوي على أسماء تسعة عشر شخص فيكون كل باب في مجموعه واحداً(1) فاذا أضيفت هذه الأسماء في أبوابها الثمانية عشر الى الواحد الأول الذي تكوّن من اسمي وأسماء الحروف الثمانية عشر التي هي حروف الحيّ، فإنها تكوّن عدد كل شيء(2)، وسأذكر أسماء جميع المؤمنين في لوح الله حتى ان محبوب قلوبنا( القيوم-عودة المسيح) ينزل عليهم بركاته التي لا تحصى في اليوم الذي يستقر فيه على عرش مجده ويعدهم من سكان جنته".
وطلب من الملاّ حسين ان يبعث اليه بتقرير عن حالة الأعمال والمجهودات الخاصة بانتشار الأمر في أصفهان وطهران وخراسان، وأكد عليه ان يخطره بأسماء الذين أقروا وآمنوا، وكذلك الذين كفروا واعترضوا، وقال له: "إني لن أبارح هذه البلاد للحج حتى يصلني خطابك".
وبعد مقابلة الملاّ حسين لحضرة بهاءالله(المظهر الإلهي(الرسول حامل الرسالة البهائية) للعقيدة البهائية-القيوم) وانتعاشه من محادثته، قام بالسفر الى خراسان، وفي أثناء زيارته لهذا الإقليم ظهرت منه آثار القوة التي أحياه بها حضرة الباب أثناء توديعه(3). وكان أول من آمن في خراسان ميرزا احمد أزغندي وهو أشهر وأعلم علماء عصره في ذلك الإقليم، وكان مدرّهاً مفوّهاً إذا حضر أي جمعية من العلماء قل عددهم او كثر، كان هو المتكلم دونهم وكانت أخلاقه السامية وشدة تقواه قد زادت في شهرته التي اكتسبها ببراعته وقدرته وحكمته، وتبعه في الايمان من الشيخية في خراسان الملاّ احمد المعلم الذي كان معلما لأنجال السيد كاظم في كربلاء، وآمن بعده شيخ علي الذي سمّاه حضرة الباب بالعظيم ثم الملاّ ميرزا محمد فروغي الذي فاق علمه على الجميع عدا الميرزا احمد. ولم يكن أحد من علماء خراسان الباقين بقادر على معارضة حجج الملاّ حسين او عنده من العلم ما يكفي لمجادلته.
وآمن من بعدهم ميرزا محمد باقر قائني الذي صرف بقية حياته في الإقامة في مشهد، واشتعلت محبة حضرة الباب في قلبه على شأن لم يقدر أحد على معارضتها او التقليل من أهميتها لديه، ولما كان عليه من الشهامة والقوة والخضوع التام والصدق في جميع أطوار حياته، أصبح مهيبا من أعدائه ومنبع قوة روحية لأحبائه، وقد أعد منزله لخدمة الملاّ حسين بشروئي ورتب له عدة مجالس لمقابلة ومناظرة العلماء في مشهد، واجتهد للسعي بكل قوته لإزالة كل عقبة في سبيل انتشار الأمر. وكان يبذل مجهودات قوية لا يتطرق اليه فيها الملل ولا الكلل وهو على استقامة لا تنثني ونشاط لا يفنى. واستمر على عمله بدون عائق في سبيل الأمر المحبوب الى آخر نسمة من حياته، حتى وقع شهيداً في قلعة الشيخ طبرسي. وفي أواخر أيامه أُمِر بأن يستلم قيادة المدافعين الأبطال بعد وفاة الملاّ حسين المحزنة وقام بهذه المأمورية بكل شهامة، وكان منزله في بالا خيابان في مدينة مشهد معروفا حتى الآن باسم البابية وكل من دخله يتهم بأنه بابي. طيب الله ثراه وتغمده برحمته الكبرى.
ولما تمكن جناب الملا حسين بشروئي من ضم هؤلاء المؤمنين الأشداء الى الأمر، عزم على كتابة التقرير الى حضرة الباب عن أعماله ووصف رحلته في أصفهان وكاشان، ووصف ما رآه من حضرة بهاءالله ورحلته الى مازندران، وذكر حوادث نور وحدّث فيه عن النجاح الذي صادفه في خراسان وأرفق مع التقرير كشفا ببيان أسماء الأحباء الذين أجابوا النداء واطمأن الى ثباتهم واستقامتهم. وأرسل خطابه بطريق يزد بواسطة شركاء خال حضرة الباب الذي كان إذ ذاك قاطناً في طاباس. ووصل الخطاب الى حضرة الباب في الليلة التي سبقت اليوم السابع والعشرين من رمضان(4) وهي المشهورة عند المسلمين بليلة القدر وهي التي وصفت في القرآن بأنها خير من ألف شهر(5) ولم يكن مع حضرة الباب في تلك الليلة عند وصول الخطاب اليه سوى جناب القدوس الذي قرأ عليه الكثير من فقراته.
وسمعت ميرزا احمد يقص ما يأتي: (ان خال حضرة الباب وصف لي الأحوال التي اقترنت بتسليم خطاب جناب الملاّ حسين لحضرة الباب. قال: "شاهدت في تلك الليلة علائم الفرح والسرور على وجه حضرة الباب وحضرة القدوس بما لا أقدر أن أصفه. وكثيراً ما سمعت حضرة الباب في تلك الأيام يكرر تلك الكلمات بانشراح "العجب كل العجب فيما وقع بين جمادي ورجب"، وبينما كان يقرأ الخطاب المرسل اليه من جناب الملاّ حسين، التفت الى حضرة القدوس وأراه بعض فقرات ذلك الخطاب وبيّن له سبب سروره. وأما أنا فبقيت غير عالم بطبيعة ذلك البيان").
وكان الميرزا أحمد الذي تأثر من سماع هذه القصة تأثرا بالغا، قد عزم على استكشاف سرها، وقال لي: (اني لم أتمكن من الوقوف على حقيقة أمرها ولم يطمئن قلبي الا بعد مقابلتي للملاّ حسين في شيراز، لأني لما قصصت عليه ما ذكره لي خال حضرة الباب، تبسم وقال انه يتذكر جيدا انه فيما بين جمادي ورجب كان مقيما في طهران، ولم يذكر شيئا عن التفاصيل، وفقط لمّح لي واكتفى بهذه الإشارة، وكان ذلك كافيا لإقناعي انه يوجد في طهران سرّ اذا انكشف للعالم فانه يجلب الفرح والسرور على قلب حضرة الباب والقدوس، وكانت إشارات الملاّ حسين الى التصديق الفوري من حضرة بهاءالله للرسالة الربانية وإجابته لها بدون تردد وقيامه على التبليغ في نور بكل شهامة وما لقيه من النجاح العظيم الذي كلل مجهوداته، قد أبهج قلب حضرة الباب وقوى إيمانه في غلبة أمره النهائي واطمأن على انه لو وقع تحت مخالب ظلم الأعداء وفارق هذا العالم، فإن الأمر الذي قام على ترويجه سيعيش وينمو ويثمر بأشراف وإدارة حضرة بهاءالله الرئيسية وانه سيدير دفتها بحكمته الفائقة وان محبته الغالبة ستؤثر في قلوب الناس، وامتلأ قلبه بهذا اليقين والأمل وقويت به روحه. ومنذ ذلك الوقت تبدد منه الاضطراب من حلول المخاطر. وقَبِل بكل فرح نيران الاضطهاد وابتهج بحرارة اشتعالها ولمعان ضيائها كما تبتهج بذلك العنقاء).
=======================================
الحواشي
(1) وعدد واحد هو 19 بالحساب الأبجدي.
(2) عدد كل شيء هو 361، يعني 19 في 19 بالحساب الأبجدي.
(3) وكان الزائر يزيد في مدة إقامته كلما أراد واحتاج لعمل المحادثات والمقابلات في المدن والبلاد والقرى والجدال مع الملاّوات وإظهار كتب الباب وتبليغ الدعوة. وكان الناس في كل مكان يستمعون له بفروغ صبر، ويبحثون عنه متعجبين ويستمعون له بلهف ويقبلون الدعوة بسهولة وخاصة في نيسابور حيث قبل الدعوة اثنان من مشاهير العلماء وهما الملاّ عبد الخالق من يزد، والملاّ علي الصغير، وكان أولهما من تلاميذ الشيخ احمد الإحسائي وكان عالما متضلعا في العلوم وله تأثير على الناس وذا فصاحة في المنطق، وكان الثاني شيخيا أيضا وذا أخلاق صلبة وله اعتبار عظيم ويشغل وظيفة المجتهد الأول في المدينة وأصبح الاثنان بابيين. وكانا من منابر المساجد يصيحان بتنبؤات قاسية على الاسلام وفي مدة الأسابيع الأولى ظن العموم ان الدين القديم قد زحزح نهائيا. أما العلماء الذين تذمروا من تخلية رئيسهم خشوا من الخطابة العامة التي ما كانوا يقومون بها الا نادرا فلم يشاءوا ان يظهروا وولوا الأدبار. ولما وصل الملاّ حسين بشروئي الى مشهد وجد الأهالي منقسمين قسمين في أمره ووجد العلماء متهيجين وقد عيل صبرهم وعزموا على إجراء مقاومة قوية للحملة التي وجهت إليهم. (من كتاب الأديان والفلسفة في أواسط آسيا للكونت جوبينو صحيفة 139-140).
(4) يوافق ليلة 10 أكتوبر سنة 1844 ميلادية.
(5) وهي إحدى الليالي العشر الأخيرة من رمضان ومعناها ليلة القوة، وهي على الأرجح الليلة السابعة اذا حسبت بالتراجع (أي ليلة 23، 24 من رمضان).
===================
احاديث عن المهدي المنتظر-القائم-صاحب الزمان

حديث مشهور: "إذا قام القائم قامت القيامة".
وفي الينبوع عن الصّادق بن محمّد أنّه قال: (العلم سبعة وعشرون حرفًا، فجميع ما جاءت به الرّسل حرفان ولم يعرف النّاس حتّى اليوم غير الحرفين. فإذا قام قائمنا أخرج الخمسة والعشرين حرفًا). فانظر الآن كيف أنّه جعل العلم سبعة وعشرين حرفًا. وأنّ جميع الأنبياء من آدم إلى الخاتم قد بيّنوا حرفين منه، وبعثوا بهذين الحرفين. ويقول بأنّ القائم يظهر جميع هذه الخمسة والعشرين حرفًا.


، في حديث جابر في لوح فاطمة في وصف القائم -;---;-- (عليه كمال موسى وبهاء عيسى وصبر أيّوب فيذلّ أولياؤه في زمانه، وتتهادى رؤوسهم كما تتهادى رؤوس التّرك والدّيلم، فيقتلون ويحرقون، ويكونون خائفين مرعوبين وجلين، تصبغ الأرض بدمائهم ويفشو الويل والرّنّة في نسائهم. أولئك أوليائي حقًّا). فانظر الآن كيف أنّه لم يبق حرف من هذا الحديث إلاّ وقد ظهر بحيث أنَّ دمهم الشّريف قد سفك في أكثر الأماكن وأسروهم في كلّ بلد، وأداروا بهم في الولايات والمدن والبلدان وأحرقوا بعضًا منهم بالنّار. ومع ذلك لم يفكّر أحد منهم بأنّه لو كان القائم الموعود يظهر بالشّريعة السّابقة، ويبعث بأحكامها، فلِمَ ذُكرَت هذه الأحاديث؟ ولماذا تظهر كلّ هذه الاختلافات، حتّى يجعلوا قتل هؤلاء الأصحاب واجبًا، ويعدّون أذيّة هذه الأرواح المقدّسة سببًا للوصول إلى معارج القرب؟


. ففي كتاب البحار -;---;-- (إنّ في قائمنا أربع علامات من أربعة أنبياء، موسى وعيسى ويوسف ومحمّد. أمّا العلامة من موسى فالخوف والانتظار. وأمّا العلامة من عيسى فما قالوا في حقّه والعلامة من يوسف السّجن والتّقيّة. والعلامة من محمّد يظهر بآثار مثل القرآن) ومع أنّهم ذكروا هذا الحديث المحكم بهذه الدّرجة، الّتي جاءت كلّ الأمورات الواردة فيه مطابقة لما وقع، فإنّه مع ذلك لم ينتبه أحد ولا يخيّل إليَّ أنّهم سيتنبهون فيما بعد أيضًا، إلاّ من شاء ربّك-;---;-- إنَّ الله مسمع من يشاء، وما أنا بمسمع من في القبور-;---;--
(لكلّ علم سبعون وجهًا وليس بين النّاس إلاّ وجه واحد وإذا قام القائم يبث باقي الوجوه بين النّاس) وأيضًا قال: (نحن نتكلّم بكلمة، ونريد منها إحدى وسبعين وجهًا، ولنا لكلّ منها المخرج).

قرة عين النبيين ، باب الله الاعظم ، و ذكر الله الاكبر الاكرم الافخم ، وحجة الله بين الامم ، الدّرة الاولى والعلى الاعلى والنقطة الاولى ، الظاهر بآثار جميع الانبياء ، وجه الله الذى لا يموت ونوره الذى لا يفوت ، القائم الموعود ، المهدى المنتظر ، صاحب الزمان

فعن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد لطول الله ذلك اليوم حتى يلى رجل من عترتى اسمه اسمى يملأ الأرض عدلاً و قسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً، وقال: المهدى من ولدى وجهه كالكوكب الدرى، وقال (صلى الله عليه وآله)على بن ابيطالب امام أمتى و خليفتى عليهم بعدى و من ولده القائم المنتظر الذى يملأ الله به الأرض عدلاً و قسطاً...
و قال (صلى الله عليه وآله)لولم يبق من الدنيا الا يوم واحد لطول الله ذلك اليوم حتى يخرج فيه ولدى المهدى فينزل روح الله عيسى ابن مريم فيصلى خلفه و تشرق الأرض بنوره و يبلغ سلطانه المشرق و المغرب...

من هو المهدى –القائم-صاحب الزمان-النبأ العظيم (عليه السلام) ؟
المهدى المنتظر صاحب الزمان هو من ذرية الامام الحسين (عليه السلام) من ولد فاطمة الزهراء فهو ينحدر من على بن أبى طالب و فاطمة، جاء فى الحديث «المهدى من ولد فاطمة» قال النبى (صلى الله عليه وآله)ايضاً«أبشرى يا فاطمة المهدى منك» و قال ايضاً: «المهدى من عترتى من ولد فاطمة» وجاء عن على (عليه السلام)«انه من ولد الحسين» وقال النبى (صلى الله عليه وآله)«و منا مهدى الأمة الذى يصلى عيسى خلفه ثم ضرب على منكب الحسين فقال: من هذا مهدى الأمة» وقال (صلى الله عليه وآله)«المهدى من اهل البيت...»

للمزيد-اقرأ مقال آخر لي على هذا الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=272749



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبحان اللّه! لكلّ شيء رزقه، فحيثما كان الشّجر نزل إليه المطر ...
- من منظوري البهائي
- المسيح الدجّال
- الحسد
- قصة أهل الكهف
- تعميد حضرة السيد المسيح
- الحوار والعيش الواحد
- هل الإنسان مخيّر أم مسيّر؟
- ليه يا ابن الوجود بتتصارع وتتقاتل مع ابن الوجود والوحدة هى أ ...
- نقطة ومن أول السطر!
- تعليم المراهقين والشباب من خلال خدمة المجتمع
- المضي قدمًا معًا للقضاء على الفقر
- دستور أخلاقي عالمي
- الهدف الأسمى هو وحدة العالم الإنساني
- الروحانية نهج للحياة
- الخطبة المباركة(لحضرة عبد البهاء) باللّغة العربيّة في تونون ...
- نقطة تحول في مسيرة الحضارة الإنسانية
- شمس الحقيقة
- الإنسان وفصول الطبيعة
- الأمم المتحدة تفحص اسباب العنف ضد المرأة والفتيات


المزيد.....




- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - دلالة حديث ( العجب كل العجب ما بين جمادى ورجب)