أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد متوكيل - الدرس الفلسفي داخل المؤسسات التعليمية - تفلسف أم فلسفة -















المزيد.....

الدرس الفلسفي داخل المؤسسات التعليمية - تفلسف أم فلسفة -


محمد متوكيل

الحوار المتمدن-العدد: 4373 - 2014 / 2 / 22 - 21:16
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



إن الحديث عن الدرس الفلسفي داخل إطار مؤسساتي يطرحنا أمام مفارقة عميقة، هذه المفارقة التي تطرح مع الدرس الفلسفي أكثر من غيره من الدروس المقررة داخل المؤسسة التعليمية، إنها على الشكل التالي: ماذا يجب أن يتعلم المتعلمون في الدرس الفلسفي داخل المؤسسة؟ هل التفلسف أم الفلسفة؟ هل درس فلسفي على شكل أفكار و أنساق فلسفية تمتد على طول تاريخ الفلسفة؟ أم أن ما يجب أن يتعلمه هو كيفية التفلسف؟ أي سُبُل و طرق ممارسة التفكير الفلسفي، أو بمعنى أخر كيف تفلسف الفلاسفة، وكيف أنتجوا و أبدعوا مفاهيمهم و أفكارهم؟
إن هذه الإشكالية تجسدت بشكل خاص وواضح مع كل من الفيلسوف الألماني "إمنويل كانط"، الذي يمكن أن نخلص موقفه من هذه القضية في قولته الشهيرة بهذا الصدد" لا يمكننا تعلم الفلسفة، بل يمكننا فقط تعلم التفلسف"( ). كما تجسدت من جهة أخرى مع الفيلسوف "فريدريك هيجل" و الذي ذهب إلى خلاف ما ذهب إليه "كانط" و يتبين ذلك من خلال القول التالي"ما يمكن تعلمه هو محتوى الفلسفة و ليس التفلسف"( )، لعل هذين الموقفين على طرفي نقيض(على الأقل ظاهرا)، لكن كيف يبرر كل منهما موقفه؟
1. كانط ومقولة التفلسف:
من أجل التدليل على هذه المقولة ينطلق "كانط" من التمييز بين التفلسف وفكرة الفلسفة، إذ يؤكد على أن فكرة الفلسفة كنسق مكتمل ليست إلا فكرة لعلم ممكن، بمعنى أنه لا يوجد بالفعل إن لم نقل مستحيل الوجود ، أما فعل التفلسف فهو موجود و يمكن الحديث عنه و تنفيذه، يقول صاحب مقولة التفلسف " الفلسفة كنسق مكتمل ليست سوى فكرة لعلم ممكن، أما فعل التفلسف فإنه موجود حقيقة" ( )، و يضيف "كانط" في هذا الصدد "لا يمكننا أن نتعلم سوى التفلسف كفعل للتفكير يفحص مبادئ الأنساق الفلسفية و مصادرها، و يعمل على تأييدها أو رفضها، و بالتالي يصدر حكما شخصيا قائما على خاصية النقد"( ). و فعل التفكير هذا يقصد به الإستخدام الحر لملكة العقل، فالتعلم أصبح هنا مقرونا بممارسة الحرية، من هذا المنطلق سيرفض "كانط" كل ما من شأنه أن يخضع عملية تدريس الفلسفة لشروط مخالفة لتلك التي اختارتها الفلسفة بحرية.
هذا من جهة، و من جهة أخرى، و دائما في إطار تبرير مقولة التفلسف، يقول على أن التفكير و ممارسته، ليست تعلما لمحتويات و أنساق، إنه استعمال نقدي للعقل، و تجاوز لكل الصيغ الدوغمائية التي أسسها العقل نفسه، هذا الاستعمال النقدي الذي يتجسد على شكل حوار، هذا الأخير الذي يحدد الفضاء المؤسساتي للفلسفة، أو بمعنى أخر أن فضاء المؤسسة ينبغي أن يحدد وفق هذه الخاصية، خاصية الحوار، كشكل للصراع الفكري. لكن الإشارة من طرف "كانط" إلى الاستعمال الحر للعقل يكون بذلك لم يحدد بشكل دقيق الطريقة التي يجب أن يمارس بها التفلسف داخل المؤسسة، و يتضح ذلك بشكل تقريري في قولته المشهورة والتي سبق أن أشرنا إليها والتي يقول فيها "لا يمكننا أن نتعلم الفلسفة بل يمكننا تعلم التفلسف".
إننا إذا أمعنا النظر في هذه القولة يمكن أن نتبين على أن "كانط" يميز بين التفلسف كفعالية عقلية و الفلسفة كمعرفة، فالفعالية العقلية بإمكاننا تجسيدها و ممارستها، كل حسب درجة قوة عقله و نقده و حريته في استعمال عقله، أم الفلسفة فهي – إذا جاز لنا استعمال هذه العبارة- مشروع لم يكتمل بعد ، أو بمعنى آخر أن الفلسفة شيء آخر غير كونها مادة مدرسية، إذ لا يمكننا تعلمها، وأن ما يمكن تعلمه هو التفلسف كما سبق تقرير ذلك، لكن كيف يمكن" لكانط" أن يتبنى مثل هذه الفكرة؟
إنه بالإمكان أن يكون ذلك إذا ما انتبهنا إلى أن "كانط" يميز بين المفهوم المدرسي للفلسفة Concepte scolastique، و مفهومها الكوني Consepte cosmique ."ففي المدرسة يعني التفلسف تمرينا عقليا يتطلب الأناة و الصبر...أما الفلسفة فإنها مطالبة بتحمل مسؤولية أخرى ، فهي لا تحدد ما معنى التفكير فقط بل تقاس بمثال، إنه مثال الفيلسوف النموذجي، الذي يعتبره "كانط" مشروع العقل الإنساني"( ). انطلاقا من هذا القول الأخير يتبين بأن الفلسفة أبعد ما تكون عن التناول داخل مجال مؤسساتي، و أن التفلسف هو الذي يمكن أن يُمارس و يُتعلمُ من داخل المؤسسة، و أن ماهية الفلسفة فتظل حاضرة الأثر، لكن كيف لنا أن نُقر بأنه لا يمكن للفلسفة أن تمارس داخل مجال مؤسساتي؟.
يجيبنا "كانط" بكل هدوء و انسجام مع ما تقدم بالقول التالي، "الفلسفة هي في الأساس تأمل نقدي، و إذا ما اختزلنا هذه الهوية ضمن مادة مدرسية و جامعية فإننا سنلغي عنها طابعها التأملي و خاصيتها النقدية... بهذا فإن تدريس الفلسفة يجب أن يركز على تعليم التفكير بهدف تعويد العقل على الممارسة النقدية" ( ). تلك إذن إستراتيجية "كانط" المتعلقة بتعلم التفلسف و ليس الفلسفة، فما هي استراتيجية هيجل بهذا الصدد؟ وكيف يبرر قوله المبني على أساس تعلم الفلسفة وليس التفلسف؟
2. "هيجل" و تعلم الفلسفة بَدَلَ التفلسف:
على خلاف ما رأينا مع "كانط" يرى "هيجل" بأن " ما يمكن تعلمه هو محتوى الفلسفة وليس التفلسف كما سبق "لكانط" أن أقر بذلك. فبتعلمنا لمحتوى الفلسفة، يقول "هيجل" لا نتعلم التفلسف كما سبق لكانط أن قال بذلك. فتعلمنا لمحتوى الفلسفة " لا نتعلم التفلسف فقط، و لكن نتفلسف فعلا "( )، لكن ما الذي جعل"هيجل" يتبنى هذا الموقف؟، إنه الخوف على النتيجة العكسية التي يمكن أن يمدنا بها تعلم التفلسف عوض الفلسفة "السعي نحو تعلم التفلسف، في غياب محتوى الفلسفة سيؤدي إلى تكوين أذهان فارغة"( )، ومن أجل تفادي ذلك، وملئ ذهن المتعلم الذي يراه "هيجل" ناقص و متعثر و مليء بالأوهام، يجب تعلم الفلسفة و ليس التفلسف، فالفلسفة هي التي تمكن من استبدال تلك الأوهام بحقائق، أو بتعبير "هيجل" تجعل الحقيقة تحل محل الفكر الوهمي. يتبين أن "هيجل" بنا هذا التصور انطلاقا من مؤشرين أو عاملين و هما:
الأول هو تصوره لتعلم التفلسف أنه يكون على حساب الفلسفة، أو بمعنى آخر أن تعلم التفلسف ينهمك في الجوانب "التقنية" و المنهجية وإغفاله للمعارف و المضامين الفلسفية، لكن أليس في الأمر مبالغة؟ إذ كيف يمكننا أن نتصور ممارسة للتفلسف دون استحضار للمضامين المعرفية؟ فالمضامين المعرفية هي روح التفلسف، و بالمثل كيف يمكن تعلم المفهمة أو الأشكلة أو الحجاج داخل التفكير الفلسفي، دون استحضار مضامين معرفية تملئ تلك المنهجية؟ فالمنهجي ما هو إلا قالب التصريف المعرفي.
و المؤشر الثاني هو تصوره بأن فكر المتعلم ناقص، و أنه يكون مليء بالأوهام و الفلسفة (المضامين المعرفية) هي التي تملئ ذلك الفراغ و تبدل تلك الأوهام بحقائق. قد يكون هذا صحيح، و لنسلم بأنه حقيقة، و لنتساءل كيف سنتمكن من ملئ ذلك الجزء الناقص؟ و ما هو السبيل لاستبدال تلك الأوهام بحقائق؟.
قبل محاولة الإجابة، نود أن نشير إلى أن هناك عامل ثالث و الذي لا يقل أهمية عن السابقين والذي كان وراء هذا الموقف الهيجلي، وهو الذي يعبر عنه من خلال القول الثاني "إنني أصاب بفزع عظيم كلما عاينت النقص الكبير في ثقافة و معارف الطلبة الذين يدرسون بالجامعة، ليس فقط بالنسبة لي، بل كذلك بالنسبة لزملائي" ( ). هذه الملاحظة التي جعلت هيجل يعتقد بأن الخلل إنما يكمن في التركيز على التفلسف دون الفلسفة، و أنه من أجل استدراك ذلك لابد من التركيز على الفلسفة بدل التفلسف، و ذلك من أجل ملئ النقص الذي يعانيه الطلبة الوافدون على الجامعة. طبعا لن يرى خلاف ذلك إلا مجنون أو ذو عقل ممتلئ بالأوهام، لكن ليس هذا هو مكن الخلاف، لأنه لو نظرنا إلى الدعوة الكانطية بعمق فهي لا تختلف مع هذه الرؤية، إنها فعلا مهمة تتطلب منهجية وطرق ووسائل لتحقيق تلك الأهداف، لكن هل بإمكاننا أن نعتقد بأن "هيجل" وهو الأستاذ الجامعي الذي كان يقبل عليه الطلاب و بشوق و حماس و كثافة، ليس واعيا بهذا الأمر؟ إنه لمن القريب من المستحيل أن نعتقد ذلك !!. و لنتأمل القول التالي علنا نكشف عن شيء من هذه القضية، التي ما يظهر على السطح فيها يخالف ما فالعمق، هذا الموقف الذي جاء على شكل رسالة وجهها "هيجل" إلى الوزارة الملكية المكلفة بالشؤون الطبية و المدرسية و الدينية "...يشترط أن يكون المدرس متوفرا على خاصيتي الوضوح و العمق، و يخضع لتطور وتدرج يتناسب مع مستوى المتلقي و مع الحصص الزمنية المخصصة له" ( ). من خلال هذا القول يتبين موقف "هيجل" الرامي إلى تعلم الفلسفة و ليس التفلسف، و لكن ليس بتلك الصورة التي نعتقد بأنها متطرفة، تجعل الفلسفة كمعارف و مضامين تقدم جاهزة على حساب منهجية تمكن من اكتساب التفلسف. إن اشتراط "هيجل" كل من الوضوح و العمق على مدرس الفلسفة، وكذلك التطور و التدرج، و الأهم من ذلك مراعاة مستوى الطلاب (المتلقي)، و الحصة الزمنية، لهو وعي كامل من طرف "هيجل" بأهمية الجانب المنهجي في الدرس الفلسفي، إنه لا يمكن تصور الدرس "الهيجلي" و بناءا على موقفه هذا، أنه يكون درسا خاليا من أي منهجية أو تعليم للتفلسف. لكن الذي يجب أن يفهم من موقف "هيجل" هذا (تعلم الفلسفة وليس التفلسف) هو خوفه من أن يصير الدرس الفلسفي- وهذا تبين له من خلال ملاحظته لمستوى الطلاب- منغمس فيما هو منهجي، مركزا على التفلسف ومهملا للفلسفة، و بذلك يصير الطلاب و كأنهم قوالب فارغة.
نعم قد يكون هذا صحيحا إذا ما استحضرنا الخلفية التي يشتغل من داخلها "هيجل" إنه يرى على أن "الفلسفة كمادة تعليمية، كعلم، ينبغي أن تدرس كباقي العلوم، و ينبغي أن تدرس من خلال تاريخ الفلسفة كمحتويات، أي كتجليات للحقيقة" ( )، لعل هذه الرؤية هي التي جعلته يرى بأن الدرس الفلسفي ينبغي أن يقدم على شكل محتويات و معارف، تملئ ما بذهن الطلاب من فراغ و تستبدل أوهامهم بحقائق، على خلاف ما يتصوره "كانط" بالنسبة للدرس الفلسفي، إذ الفلسفة حسب كانط من داخل المدرسة تعني "تمرينا عقليا يتطلب الأناة والصبر" ( ).
من خلال هذه الإطلالة على كل من الرؤية الكانطية والهيجلية يتبين ما يلي:
- دعوة "كانط" الصريحة لتعلم التفلسف و ليس الفلسفة.
- دعوة "هيجل" الصريحة لتعلم الفلسفة و ليس التفلسف.
- موقف "كانط" يتضمن موقف "هيجل" بشكل غير صريح.
- موقف "هيجل" يتضمن موقف "كانط" بشكل غير صريح،( إذ كيف يمكن تعلم الفلسفة دون طرق ووسائل تمكن من ذلك، و في نفس الوقت بالنسبة "لكانط" كيف يمكن أن نتعلم التفلسف دون الفلسفة؟)
و خلاصة القول، يمكن تشبيه الدرس الفلسفي بالورقة النقدية-إذا جاز لنا استعمال المثال الديسوسيري- أحد وجهيها هو التفلسف و الوجه الآخر هو الفلسفة. فالحديث عن أحدهما يستدعي لزوما الحديث عن الأخر، و أن ممارسة أحدهما يعني بالضرورة أن الأخر موجود سواء كان بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، لنقول ونؤكد على أن أي محاولة لجعل الدرس الفلسفي مغرقا في الاشتغال التقني، أو من يحاول جعله مجالا لا محدودا في الزمان والخيال، فلاشك أنه سيحيد عن غايات الدرس الفلسفي داخل المؤسسة، فينبغي على الدرس الفلسفي أن يحتفظ بطابعه المعرفي التنويري من جهة، كما ينبغي أن يكون لحظة لشد أرواه وعقول المتعلمين، بمعنى أقرب من الواضح مساعدة المتعلمين على معايشة الروح الفلسفية بما هي روح تأبى إلى أن تحل في كل مخلوق، فجعل الدرس تقنيا والأستاذ تقنويا يشكل وأدًا للروح الفلسفية أولا، وحرمانا لأجساد المتعلمين من تلك الروح ثانيا، فدخول الروح الفلسفية إذانا بخروج الأرواح الأخرى التي تحرك المتعلمين.



#محمد_متوكيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثابت والمتغير في الدرس الفلسفي -نظرة تربوية ديداكتية-


المزيد.....




- قبل أن يفقس من البيضة.. إليكم تقنية متطورة تسمح برؤية الطائر ...
- كاميرا مخفية بدار مسنين تكشف ما فعلته عاملة مع أم بعمر 93 عا ...
- متأثرا بجروحه.. وفاة أمريكي أضرم النار في جسده خارج قاعة محا ...
- طهران: لن نرد على هجوم أصفهان لكن سنرد فورا عند تضرر مصالحنا ...
- حزب الله يستهدف 3 مواقع إسرائيلية وغارات في عيتا الشعب وكفرك ...
- باشينيان: عناصر حرس الحدود الروسي سيتركون مواقعهم في مقاطعة ...
- أردوغان يبحث مع هنية في اسطنبول الأوضاع في غزة
- الآثار المصرية تكشف حقيقة اختفاء سرير فضي من قاعات قصر الأمي ...
- شاهد.. رشقات صاروخية لسرايا القدس وكتائب الشهيد أبو علي مصطف ...
- عقوبات أميركية على شركات أجنبية تدعم برنامج الصواريخ الباليس ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد متوكيل - الدرس الفلسفي داخل المؤسسات التعليمية - تفلسف أم فلسفة -