أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بلول عماد - (معركة الوجود) بين حسن نصرالله والفاتح الجولاني















المزيد.....

(معركة الوجود) بين حسن نصرالله والفاتح الجولاني


بلول عماد

الحوار المتمدن-العدد: 4320 - 2013 / 12 / 29 - 19:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على قدر ما يحتمل اجتماع اسمي (الفاتح أبو محمد الجولاني وحسن نصرالله) في تركيب واحد من تناقض، على قدر ما يعبر هذا التناقض عما جرى ويجري من أحداث في جحيم قلب العالم، وخلاف ما سادت تسميته على مدى أعوام ثلاثة في سورية من "المؤامرة، الثورة، الحرب الأهلية..الخ"، باتت الرؤية اليوم واضحة، بعدما أعلن الجميع عن آخر نسخة "للأزمة-الحرب"، بناءً على توافقات دولية مرحلية أو ثابتة لسنوات وإن لم تأخذ شكل التصريح المباشر، فالفاتح الجولاني زعيم جبهة النصرة القاعدية الذي ظهر على شاشة "الجزيرة" في لقاء حصري مساء 19 الجاري لم يكن يتحدث باسم القاعدة مشروعاً ونهجاً، بقدر ما كان حديثه وتوقيته ذا دلالة ورسالة يقف وراءها تحالف له مشروعه الخاص في الشرق الأوسط وأراده أن يتحدث بالمنطق الذي ظهر عليه، في حين أن أمين عام حزب الله اللبناني حسن نصرالله الذي خطب مساء اليوم الذي يليه (20 الجاري) مؤبناً أحد قادة حزبه، بدا أنه يتحدث أيضاً حين تناوله للشأن السوري باسم حلف يناقض حلف الجولاني مطلقاً على معركته في سورية بمعركة الوجود، على الرغم من أنه بدا منفتحاً على لغة التصالح والتسامح محاولاً النأي بنفسه عن خلافات السوريين ونظامهم، أما السلطة السورية على اعتبارها "المستضيف" لميدان الحرب فهي من جهة جزء من معركة نصرالله على اعتبار وحدة المحور كما يصطلح عليه الطرفان، ومن جهة أخرى تقف مع المجتمع الدولي ضد إرهاب يدمر البلاد، والمفارقة هنا أن المجتمع الدولي ذاته كان قد حاك مؤامرة كونية ضد نظام ممانع يقوده الأسد قبل أن يصبح نظام -مقاومة على الطريقة اللبنانية- ولاحقاً شرطي الإرهاب الضارب بعصا القانون الدولي، لكن هذا لا يؤخذ بحسابات السلطة فما يعنيها هو الاستمرار والانتصار بمنطقها الخاص لا بمنطق الدولة وسيادتها أو الشعب وقضاياه وحقوقه.
إرادة دولية وإقليمية خفية
"معركة الوجود" تلك لم تأتِ من فراغ بل هي حصيلة تراكمات تبلورت أبعادها الحقيقية على أرض النزال السورية، وتقف وراءها إرادة دولية وإقليمية تريد استمرار الصراع على اختلاف أسبابه وتأجيجه أكثر، فحيث الفاتح زعيم النصرة أعلن صراحة بأنه لن يقبل أن تخدع الأمة من جديد من البوابة السورية مهاجماً حزب الله وإيران طالباً العون والمساعدة من الأنظمة السنية التي غفلت كثيراً وصحت متأخرة على حد وصفه، أكد أيضاً أن لا خيار أمام السوريين رغم فاتورة الحرب الكبيرة إلا احتواء المجاهدين فهم من يحميهم بعد الله، وهذا الفاتح له جمهور كبير في الميدان، وآخر فوق الإحصاء خارجياً جاهز للالتحاق والدعم، أما أمين عام حزب الله صاحب الجمهور الكبير أيضاً داخل لبنان وخارجه، فأعلن معركة الوجود تلك -بشكل غير مباشر- في وجه العمق الذي ينطلق منه الجولاني وفق تقييم الحزب للحرب الدائرة من حيث "إدارتها صهيونياً" كما سبق وصرح عنها في خطابات أخرى، لكن الإرث العقدي الذي ينطلق منه الحزب كحالة خاصة تظهر جلياً في مناسباته الدينية، وتطويعه هذا الإرث في خطاباته العلنية، وما ظهر من علاقة مقاتلي الحزب بشعارات برزت خلال وجودهم على الأرض السورية من مثال (لبيك يا حسين، لبيك يا زينب، مع حوادث وشعارات أخرى تم استثمارها طائفياً) جعلت معركة الوجود هذه في نظر كثيرين ومعهم فريق الجولاني الكبير كمعركة طائفية مذهبية محضة، في وقت يبدو أن نظام الأسد "المضيف" غير قادر على الحسم وفق رؤيته للمعركة التي قد تختلف توصيفاً وفق بداياتها، وغير قابل للتنازل، فلديه هو الآخر أيضاً جمهور لا يستهان فيه حتى لو لم يكن ذاك الجمهور مقتنعاً بقدرة النظام وأحقيته على إدرة دولة أو معركة لكن لا خيار أمامه إلا الوقوف إلى جانبه، والنظام من جهته رغم التصدعات التي ضربت عميقاً في بنيته يمارس دور "السلطة الشرعية" سياسة وإعلاماً من باب سيطرته على الأرض بقوة العسكر وسلاح الجو.
الفاتحة على "الثورة السورية" رسمياً
"فاتح الجزيرة" الطامح لحكومة إسلامية تحرر ديار المسلمين على حد تعبيره، وبمنأى عن الملاحظات التي تؤخذ على شخصيته وحديثه وفق معايير الفكر القاعدي، قام بقراءة الفاتحة على "الثورة السورية" داعياً بالأجر والثواب لمن لم يزل لليوم يتبنى هذا المصطلح ويحاجج فيه، عبر إعلانه بصريح القول للعالم أجمع أنه وجبهته ينتميان لتنظيم القاعدة ويحظيان بتوجيهات ومباركة شيخه أيمن الظواهري، وقد دخلوا سورية منذ شهر آب/ أغسطس 2011 بعد توفر الظروف المناسبة لعملهم الجهادي، وأنه مع جبهته هم أصحاب الأرض فقط ومحرورها، وهم المسؤولون عن تفجير كافة مؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية والخدمية بعمليات إرهابية "انتحارية" مدانة بالقانون الدولي بحجة ضرب "تجمعات الجيش والأمن والشبيحة"، بغض النظر عن ضحاياه من المدنيين -الذين على ما يبدو كانوا فداء "الثورة" أو فداء "الإسلام" أو فداء "القاعدة والظواهري"-، وهنا يبرز سؤال هام: ما موقف "الائتلاف" الموصّف بصاحب الشرعية الوحيد في تمثيل الشعب من هذا التطور، وما تقييمه الجديد لفرعي القاعدة "النصرة وداعش" بعدما صارا معلنين رسمياً دون مواربة وبمباركة وسيلة إعلامية تتبنى خطهم، علماً أن "النصرة" سابقاً كانت موضع دفاعهم العتيد، هل يستطيعون هم أو أي فصيل سياسي آخر بعد ذلك معارضة "إيغال النظام في العلاج العسكري براً وجواً" ما دام يكافح إرهاب القاعدة باعتراف قادتها العلني؟
سبق أم سياسة إعلامية جديدة؟
لم تكن غاية "جزيرة الثورات والربيع العربي" والجهة التي تقف خلفها من تقديم "فاتحها"، تحقيق سبق إعلامي على حساب "الثورة الإسلامية السورية"، وهي وسيلة تكفلت بتغطية مسارها وتبنتها بكل حيثياتها، بل كانت غايتها ربما الانسحاب تدريجياً لصالح مسار آخر يخدم نفس الغرض لكن بصورة جديدة تحتاج وقتاً للنضوج، إضافة لبيان اعتدال "جبهة النصرة" المتناسب أساساً مع اعتدال غالبية "الإسلام السني" في سورية، المضطهد من قبل الطائفة النصيرية (العلوية) المسيطرة على مفاصل الدولة كلها والتي قدمت "أهل السنة" كقربان للمجتمع الدولي لتقتل الإسلام وتحمي إسرائيل حالها في ذلك حال حزب الله اللبناني وإيران كما يرى الجولاني، ولذا جاءت ثورة الغالبية رداً لحقوقها واسترجاعاً لمكانتها كجزء من أمة إسلامية كاملة تواجه خطر "المد الشيعي الفارسي" المهدد وجوباً لوجود أنظمة سنية عدة، لم يتردد الجولاني بتسمية بعضها والتفصيل في الآلية التي سيتم فيها زعزعة سلطانها والسيطرة على ثرواتها لاسيما عند حديثه عن الجزيرة العربية، أي نحن أمام لوحة شاملة تمثل خريطة لحاضر ومستقبل المنطقة انطلاقاً من سورية التي تتحمل السلطة فيها أكبر المسؤولية عما آلت إليه حالها، والسوريون بموجب تلك "اللوحة الجولانية" كانوا ومازالوا وقوداً لمعركة غيرهم، وأما الحديث عن (مأساة وحقوق وإرادة الشعب السوري) فكلام سياسي وإعلامي للاستهلاك وخدمة مشروع معين لا أكثر.
العلويون والجولاني.. الداعية والسياسي والحاكم
الجولاني وفق الإطار السابق لم يكن زعيماً قاعدياً خالصاً بقدر ما كان (ناطق إعلامي) باسم دولة أو جملة دول تتبنى بشكل تحالفي سياسة واحدة تجاه ما يجري في سورية، وتارة (داعية) يحرض المسلمين على الالتحاق بجبهته جسداً ومالاً عارضاً بشكل موسوعي توثيقي ونبرة هادئة لنشأة جبهته وإنجازاتها والغايات السامية للعمل الجهادي بكافة مراحله، وتارة (سياسي) يتحدث عن "مؤتمر جنيف2" رافضاً له ولأي قرار يصدر عنه، إضافة لشرحه أبعاد ومساوئ التقارب الأميركي- الإيراني مبشراً ومحذراً لأنظمة سنية وقعت في فخ "الاستبدال بحليف جديد"، وتارة (حاكم) يفصل في برنامج حكمه الإسلامي بين المواطنين بناء على انتماءاتهم الدينية حقوقاً وواجبات، دون أن يفوته اللعب على وتر الرواية السائدة من سيطرة النصيريين (العلويين) على مقاليد الحكم والثروة، والتحريض الطائفي ضدهم في سياق حديثه عن النظام وسياسته، دون باقي الأقليات الذين وعدهم على ما يبدو خيراً، بينما مصير العلويين بعد كل ما وصمهم فيه فسيكون فوق ما يمكن تصوره، وللعلم كان مصطلح (معركة الوجود) في أول تجلياته غير المعلنة نتاج الذهنية العلوية بعد انفتاح الأزمة على التطييف والتمذهب جراء الهجوم العنيف الذي تعرضوا له على صعيدي الإعلام والسلاح، وصلت أحياناً إلى حد قطع رؤوسهم أمام الكاميرات وتكفيرهم على الشاشات والدعوة للاقتصاص منهم وحسابهم شر حساب، ونجح هذا المصطلح في إقناع الشريحة الغالبة منهم وتعايشوا معه مدنياً وعسكرياً بسبب (قصور السلطة الإعلامي المتعمّد والدفع بأجهزتها الأمنية لنشر الشائعات شعبياً وتضخيمها فوق المعقول)، وأكمل الأمر نجاحاً إعلام وسلوك المعارضة المسلحة التي جعلت نصف معركتها مع هذا المكون فاصطف وراء السلطة رافضاً أي بديل.
غضب العرعور على شقيقة الجولاني
لم يفت "فاتح الجزيرة" التأكيد على أن جبهته و"داعش" المتواجدة في أماكن عدة ومسيطرة بشكل كامل على الأرض، مولودان من الرحم القاعدي نفسه، وأن ما حدث بينهما من خلاف لا يعدو أن يكون خلاف بيت واحد، لكنه لم يقدم موقفاً واضحاً من اتهامات بل وتخوينات تلاحقها، كان أبرزها من أحد قادة "الثورة الإسلامية السورية" الشيخ عدنان العرعور الذي سبق وأدلى فيها عبر عدة إطلالات متوعداً بالمحاسبة، فهل يفسر العرعور لاحقاً سبب إصرار الجولاني على إخوة "داعش" ما دامت بموجب أدلة ووثائق بين يديه طعنت "الثورة الإسلامية" التي يفاخر فيها في ظهرها وقتلت قادة فصائل ومجموعات تنضوي تحت إطار ما كان يسمى بالجيش الحر؟
نصرالله يتلقى رسالة الجولاني
عبّر الجولاني في حديثه مع "الجزيرة" عن سعادته لدخول حزب الله سورية لأنها أظهرت حقيقة الحزب المتحالفة مع اليهود "إسرائيل" على حد تعبيره، ملمحاً إلى رغبة لدى "أهل السنة" في لبنان لقدوم "النصرة" إليهم وتخليصهم من الظلم، وفي خطابه التالي التقط حسن نصرالله إشارة الجولاني، فشدد على دور الجيش اللبناني وضرورة الالتفاف حوله، ليأتي بعد ذلك بيومين بيان "النصرة" رقم واحد من لبنان متبنياً إطلاق صواريخ بمشاركة جهة أخرى على منطقة الهرمل، ولتنشر لاحقاً أحد المواقع اللبنانية خبراً حول كمين نصبه حزب الله لعناصر من "النصرة" على الأراضي اللبنانية بعد تسللهم غير الشرعي عبر الحدود، ما يعني عملياً أن المواجهة بين "النصرة" و"الحزب" قد تنتقل علنياً إلى لبنان، ضمن ذات المعادلة (معركة الوجود) على اختلاف معانيها، والتي لن تتركها بعض الأطراف الإقليمية والدولية تمر دون سكب قليلاً من الزيت على نارها كما جرت العادة واستثمارها وفق مشروعها، وهي تقوم بذلك كل يوم.
ما مصير سورية وشعبها في هذه المعركة؟
وسط (معركة الوجود) التي قال فيها نصرالله بمعايير محور المقاومة الحاضن للنظام السوري في مشروعيته والقائل –أي محور المقاومة- بأنه يحارب إسرائيل وأدواتها حيث وجدت سواء في سورية أو لبنان أو حتى في أي مكان تشكل خطراً على مقاومته ضدها، وبغض النظر عن اسم أدوات إسرائيل وتابعيتهم، يبدو جلياً أن إسرائيل سحبت الحزب إلى المستنقع السوري، بعدما شوهت سمعة الانتصارات السابقة التي يقول فيها وشغلته (عنها بغيرها) حتى إشعار آخر، وما من خيار أمامه إلا الاستمرار بالمعركة حتى إشعار آخر أيضاً، وسيبقى الصهاينة دائماً حاضرين بذكائهم التخريبي وبأدواتهم مهما اختلفت لإذكاء المعركة كلما خمدت، وفي المقابل تبقى معركة الفرض الواجب لخلاص "أهل السنة" من طغيان النصيريين (العلويين) ومن ورائهم إيران وحزب الله كما قال فيها الفاتح الجولاني متقدة ذهناً ووعياً وسلاحاً، أي نحن أمام شرق النزاعات المذهبية والطائفية الذي استبدل فيه العدو الصهيوني الذي كانت (معركة الوجود) معه أساساً بعدو جديد هو الأخ والصديق والرفيق .. الخ، وللأسف يبدو أن القادم لهذا الشرق انطلاقاً من سورية فوق التوقعات، إلا اللهم إن تحدثت الأمم المتحدة أو "جنيف" بقرار ملزم لجميع الأطراف بوقف العنف والإيذان بمرحلة جديدة، وليبقى السؤال: أين سورية وشعبها مما يجري؟ هل تم الدفع بمسار المعركة بكل تعرجاتها حتى تصل إلى هذه النقطة فيتم حل معضلتها، أم أن هناك فصولاً جديدة لم تظهر بعد؟ هذا ما يكشفه لنا المستقبل.



#بلول_عماد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البعث والأسد للأبد..أزمتنا أكبر من جنيف2
- بالروح بالدم نفديكِ يا -داعش-
- من عصر الأسد إلى عصر القطط
- إلى هيئة التنسيق: ما أخبار عبد العزيز الخير؟
- أحدث انتصارات الممانعة و-الثورة-
- ماذا وراء الغضب الأمريكي على سورية؟
- سوق الكيماوي- فرع سورية
- هل العلويون حقاً أحفاد صالح العلي؟
- من خان العسل إلى الجيش في عيده
- الثائرون والممانعون والعسكر بينهما
- بشار الأسد يحتفل ب-الثورة- السورية
- الشرق الجديد..و-الحل الديني- في سورية
- عفواً حسن نصر الله.. ماذا أنتم فاعلون؟
- عين على -الإخبارية-.. وعين على حوار الأسد
- أسبوع بشار الأسد.. و-البيعة النصراوية-
- -أسود الشام- في -دوحة العرب-
- عن سورية الثانية وتاريخها المخجل
- هكذا دمر-إعلامهم الوطني- سورية.. ولايزال!
- -بلاد الثورات الأربع- سورية.. لماذا نجحت -المؤامرة-؟
- سورية.. أمهات في جحيم السياسة


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بلول عماد - (معركة الوجود) بين حسن نصرالله والفاتح الجولاني