أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى عبد العزيز - معاينة عبر مشهدين















المزيد.....

معاينة عبر مشهدين


حمدى عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4248 - 2013 / 10 / 17 - 07:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بالنظر الى أطراف وعناصر المشهد للأيام التالية ليوم 25 يناير .. سنجد ان هناك كتلة أساسية من شباب و فئات الشعب المصرى المنضغطة اجتماعيا ( بدأ بماسمى فقراء المدن حتى الشرائح العريضة من الطبقة المتوسطة وشبابها العاطل ) وذلك عبر عقود بدأت مع ظهور تداعيات ونتائج السياسات الرأسمالية التى بدأت الدولة فى انتهاجها منذ اواخر السبعينيات وتصاعدت فى التسعينيات والسنوات التى تلت بداية القرن التالى مع ظهور السياسات النيوليبرالية وتعممق أزمة النظام الرأسمالى العالمى ..
وهنااك ايضا شباب الشريحة العليا من الطبقات المتوسطة المثقف الذى انتفض احتجاجا على غياب الديمقراطية وتركز القبضة البوليسية للدولة لعقود طويلة ( والذى كان قد توالت احباطاته من انسداد الافق السياسى للمجتمع ومن ناحية اخرى تململه من جمود مايسمى بالنخب السياسية .) .. .. وهؤلاء جميعا نزلو الى الميادين والشوارع بدأ من 25 يناير على موجتين بشريتين .. الموجة الأولى كانت للشباب والمثقفين وأبناء العواصم .. ثم انضمت اليهم فى الأيام التالية جموع العمال والموظفين وربات البيوت فى كافة العواصم وكافة المدن الريفية والصناعية بكافة ارجاء البلاد .. وكان مع هؤلاء تنظيمات وحركات سياسية وطنية رافضة للأوضاع الاجتماعية والسياسية ولكنها لم تكن لديها أية رؤية تزيد على مجرد رفضها لهذه الاوضاع ولا أى تصور سياسى يتخطى الأجتجاج والتظاهر وأعلان الرفض الذى تصاعد فى الأيام التالية الى المطالبة بأسقاط النظام ... وصدعت الحناجر فى الميادين بأمنيات الشعب المصرى فى ( عيش - حرية - عدالة اجتماعية )
تلك هى الأطراف الأساسية ( على الارض الاجتماعية ) التى بدأت الأنتفاض فى 25 يناير ..
وشهد يوم 28 يناير النزول الفعلى لجماعة الأخوان المسلمون وبعدها التنظيمات السلفية .. فأضيف للمشهد عنصرا سرعان ماتحول بعد ذلك الى طرف التناقض السياسى الرئيبسى فى مشهد 30 يونيو 2013 ..
وكان الطرف الثانى هو السلطة ( التى على رئسها كان مبارك ) وأجهزة الدولة البوليسية وتنظيمها السياسى المتداخل فى الدولة تداخلا يجعل رجال الحزب هم رجال الدولة وموظفى الدولة هم رجال الحزب .. وهذا التداخل هو الوضع الموروث بدأ من الأتحاد الاشتراكى العربى مرورا بحزب السادات الأول ( حزب مصر العربى الأشتراكى ) وحتى الحزب الوطنى ...
وبالتالى فالحديث عن جهاز الدولة باعتباره كان جهازا منفصلا عن الصراع الاجتماعى السياسى يصبح حديثا يفتقر الى الدقة والعمق فى ان واحد .. وأعتقد ان هذا مرتبط بمسألة هامة تخص وضع الدولة فى مصر المرتبط بظروف تاريخية يطول شرحها الان والذى يجعله يتخطى وضعية جهاز الدولة بالمعنى الكلاسيكى الى ابعاد أوسع تتعلق بماتم تكريسه عبر قرون من علاقة بين المواطن والدولة فى مصر .. تخطت ماهو مدون فى الدساتير والقوانين الوضعية الى ماهو موروث من ثقافة ترى الدولة دائما فى وضع أبوى توفر ومهما كانت لاتوفر فى نظر الكثيرين هاجس الأمن والخوف من الانكشاف لمصائر غير موثوق بها ( وهذه ثقافة مازالت الى حد كبير موجودة فى القطاعات الريفية من سكان مصر وخاصة متوسطى وكبار ملاك الأراضى الزراعية وكبار العائلات الريفية .. وكذا بين بعض الشرائح العليا من الطبقات المتوسطة ناهيك عن الطبقات الرأسمالية الكبيرة والمسيطرة فعلا على الوضاع الاجتماعية والاقتصادية حتى اللحظة التى نعيشها الان والتى لاتخالفها كثيرا - وحتى الان - سياسات السلطة الحاكمة الحالية رغم انها نتاج 23 يونيو ..
كان المجلس العسكرى هو قيادة الجيش ( أحد أجهزة الدولة المصرية وذراعها فى الدفاع عن الامن القومى ) كان هو ذلك الجزء الذى اتخذ موقفا فى 25 يناير .. لصالح الدولة ( التى هى أيضا كجهاز وظيفى أداة تسلط الطبقات المسيطرة اجتماعيا ) والجيش من الناحية الاجتماعية هو شريحة طولية للتركيبة الاجتماعية تحتوى غالب طبقات وشرائح الشعب المصرى وهو بالتالى ليس طبقة ولكنه أيضا هو ركن أساسى من أركان الدولة وقيادته هى جزء من الجهاز القيادى للدولة ...
وبالتالى كان الوضع لايحتمل الا الألتفاف على انتفاضة الشعب المصرى واحتوائها وتفريغها من مضونها الأشد خطرا وهو اسقاط سيطرة الطبقات الحاكمة .. فكان الحل هو أستبدال الرؤوس السياسية وكبار موظفى هذه الطبقات برؤوس سياسية جديدة وموظفين كبار جدد ..
كانت الدولة حاضرة فى 25 يناير .. ولكنها كانت تعانى معناة الدولة فى الوضع الثورى .. فقد انقسمت مابين الشرطة وكبار موظفيها السياسيون والأداريون الذين وقفوا الى جوار رأس النظام .. ومابين الجيش الذى لم تكن قيادته لتستطيع المغامرة والمقامرة بكامل النظام ( وتعبير النظام هنا لايعنى التعبير الشعبوى المنسحب على رئيس الجمهورية وحكومته وحزبه فقط ... النظام هنا يعنى النظام السياسى والاجتماعى والاقتصادى للدولة ) وهذا ماكانت تعيه قيادة الجيش جيدا ... وتصرفت على أساسه بمعنى التضحية بالشكل السياسى لحساب المضون الفعلى للنظام . ناهيك عن ان المجلس العسكرى نفسه لم يجد ان بقائه هو على رأس الدولة كبديل للرأس التى أسقطها (مبارك وكبار معاونيه ) سيكون له اى نوع من انواع الشرعية او القبول لا من جهة شباب الثوار ولامن جانب النخب السياسية وايضا كان غير مرحب به من الدوائر الامريكية والغربية ..
فقد كان على الجانب الاخر فى المحيط الخارجى مفكرى واستراتيجيو المركز الرأسمالى العالمى قد بدأو من مدة يتحدثون عن وسائل للخروج من ازمات السياسات النيوليبرالية التى تركت أثرا عميقا على الشرق الادنى .. وبدأو يطرحون افكارا حول ضرورة احتواء ودعم بعض جماعات الاسلام السياسى لتسحب البساط من تحت اقدام تنظيم القاعدة الدولى ..( والذى كان احد نواتج الامبريالية واحد أدواتها فى الحرب الباردة قبل ان ينقلب عليها ) ...
وهناك من طرح بضرورة دعم وصول تيارات اليمين الدينى الى السلطة باعتبار ان الحكومات التى تنتهج السياسات التابعة للنيوليبرالية تقلصت مساحة القبول الشعبى لها وتزايد السخط عليها نتيجة سياساتها المجحفة بالفقراء وبالتالى فلا مفر من اللجوء الى طرف ذات طابع شعبوى من اطراف اليمين ليتصدر المشهد فى هذه اللحظة فيجعل النظام (بمعناه الشامل ) أقل عرضة لأخطار ثورات الشعوب ..
ايضا كان هناك نصور لأعادة فك وتركيب منطقة الشرق الأوسط بكاملها وكان مأمولا ان يلعب تنظيم الاخوان المسلمون دورا وظيفيا فى ذلك وقد بدا ذلك فى شواهد كثيرة فيما بعد ومن بداية فترة حكم الاخوان ...
. لذا كان الدعم الغربى لوصول الاخوان وحلفائهم للسلطة طبيعيا ومنطقيا ومناسبا لتلك اللحظة من عمر النظام ... وهذا جوهر ماحدث فى 25 يناير .. مضروبا فى ضعف المشروع الثورى وعدم اكتماله بعدم وجود اصطفاف ثورى قوى موحد يمتلك رؤية و مشروعا لما بعد اسقاط رئيس الجمهورية .. فكانت السلطة للأخوان المسلمين بمباركة امريكية وباستعداد تام لكبار موظفى الدولة والجيش للتعاون والعمل تحت سلطة الاخوان المسلمين التى لم تكن ستقدم او تدافع عن مصالح او سياسات مختلفة عما كان مبارك وزمرته يفعلون ...

وفشل الاخوان فى انتهاز تلك الفرصة التاريخية التى أتت اليهم فى لحظة لم يكونوا قد رتبوا أو أعدوا لها أصلا فقد كان أقصى مايصل اليه سقفهم السياسى قبل موقعة الجمل الشهيرة هو المزيد من تبادل الصفقات السياسية واحراز مكاسب سياسية تؤهلهم للمشاركة السياسية ( ولو من الباطن ) ..
ولم يكن لديهم غير فكرهم الأستبدادى وسلطويتهم الفارغة من أى مضمون وظيفى سوى السلطة نفسها كأداة للتسلط وحلمهم بأحياء الخلافة الأسلامية وهو الوهم الذى اقترب بهم الى تجاوز كل الخطوط الحمراء لمفهوم الأمن القومى على حساب مفهوم الدولة الوطنية بمعناه حتى التقليدى الذى أفزع كل أجهزة الدولة وغالبية موظفيها المتمثلين فى القضاة والشرطة والجيش وكذا جميع كوادر الدولة ..
ولم يقدم الاخوان وحلفاؤهم شيئا للمصريين على صعيد الظروف الاقتصادية والاجتماعية الصعبة التى يعيشها المصريون وفشلوا فى ادارة جميع الملفات التى امسكوا بها نتيجة استبعادهم لكل الكوادر الوطنية ( الغير دينية الطابع ) فى حين انهم لم تكن لديهم الكوادر الفنية والعلمية والتى تتوافق مع رغبتهم فى الأمساك بكامل السلطة السياسية والادارية واعادة تشكيل وظائف الدولة وفقا للطابع السلطوى الخاص بهم ..
فى الوقت الذى كان الشعب المصرى قد اصيب بخيبة أمل كبيرة نتيجة أحساسه بأن ثورة 25 يناير قد سرقت وان دماء الشهداء والمصابين فى الثورة قد استبدلت بكرسى السلطة ..
فعادت الاحتجاجات من جديد وتفشى العنف الاجتماعى وتواكب ذلك مع شعور القوى السياسية الوطنية بخطورة سلطة الاخوان المسلمون على قيمة الدولة الوطنية وعلى الحريات والثقافة الوطنية وعلى مطالب الشعب المصرى الذى اعلنها فى 25 يناير 2011
والتقى الجميع فى ميادين الاحتجاجات والتظاهر .. المتحالفين وغير المتحالفين .. وكان هناك على صعيد الشارع السياسى تجمعات سياسية هى القوى الليبرالية قوى اليسار القوى القومية .. ولكن كان هناك تيار يلعب دوره الرئيسى بشكل يبدوا مستقلا عن هذه التحالفات السياسية المعلنة ( جبهة الانقاذ وجبهة الاستقلال - وبعض الحركات السياسية وعلى رأسها حركة تمرد ) ..
وفى تداخل احيانا مع بعض اطراف هذا او ذاك من اطراف تلك التحالفات ... او مشجعا لهذا او ذاك من الخلف .. انه مايمكن ان نسميه تيار الدولة .. اولئك المرتبطون كما أسلفت فى مشهد 25 يناير بالنظام بمعناه الشامل ... وهم كبار موظفى جهاز الدولة وقيادات الجهاز الذين كانوا جميعا مهددين بضياع مكانتهم الادارية والسياسية كقادة الجيش والشرطة والقضاة ومهم ومن خلفهم على ( استحياء سياسى مرتب ) انصار واعضاء الحزب الوطنى المنحل وما أطلق عليهم ( الفلول ) ووراء كل ذلك كان من خرج فى مشهد 30 يونيو لأول مرة من سكان الريف المصرى ( كنت اشاهد كبار الملاك الزراعيين والعمد ينقلون ابناء القرى بالسيارات الى ميادين المحافظات ) وايضا نزل الى مشهد يونيو اولئك الذين ارتبطوا بأحساسهم الموروث تاريخيا بأبوة الدولة وقدسيتها وهم كثيرون من ابناء الشرائح العليا من الطبقات المتوسطة ( وهم ضمن من كانوا يطلق عليهم تعبير حزب الكنبة فى يناير ) ...
نزل الشعب المصرى بكل أطيافه فى 30 يونيو وفى القلب منه ثوار يناير الذين نزلوا الى الميادين بهدف استرجاع اهداف ثورة يناير .. وايضا هذه المرة لم يكن هناك اصطفاف وطنى قادر على انتزاع السلطة وتغيير النظام وادارة الدولة بنظام سياسى واجتماعى يعبر عن مطالب الشعب المصرى التى خرج بها فى يناير 2011 ...
لم يكن هناك من قادر على الحسم غير جهاز الدولة نفسه أو بمعنى أدق الجزء الأكثر صلابة وتنظيما فى جهاز الدولة الذى كان قد اصبح هشا وضعيفا بعد 25 يناير ..وهذا الجزء هو الجيش ...
الجيش هنا تزعم تيار الدولة ( أو فيلقل من يشاء تيار عودة الدولة المصرية ) تزعم الشرطة والقضاة وادارات الحكم المحلى والوزارات التى لم تكن سقطت بعد فى ايدى الاخوان ...
وللمرة الثانية حفاظا على استمرار النظام الحقيقى ( وليس السياسى كماهو فى المفهوم الشعبوى العام ) فقد تمت ازاحة الرأس الثانية بعد مبار وكبار معاونيه فى يناير 2011 ...
فى المرة الثانية قد نجت الدولة المدنية بعد انتفاضة شعبية لامثيل لها فى التاريخ المصرى ... ولكن نجا معها النظام الاجتماعى الذى يضمن تكريس سيطرة الطبقات المهيمنة على الثروة والمقدرات الاقتصادية والادارية للمجتمع ...
وهاهو تيار الدولة يتقدم نحو المرحلة القادمة بعد ان فشلت كل القوى السياسية فى اختبار 25 يناير و30 يونيو ..
فشل التيار الليبرالى المصرى على مدى عقود فى انجاز مهمتهم فى تكريس الديمقراطية والحداثة والاستنارة وخلق قاعدة اقتصادية تغنى المجتمع شر الجهل والفقر والمرض فكان ان ظهر الاخوان المسلكمون وتفشت الثقافة التى تفهم الدين وفقا للمفهوم البدوى الصحراوى الجاف المنافى لروح الانسانية والحضارة ..
وأخفق التيار القومى فى توحيد صفوفه والالتقاء مع اليسار والتقدم لتحمل مسئولية المشروع الوطنى الذى تفك عبره اواصر التبعية والتخلف والفقر وفى نفس الوقت تكوين اوسع جبهة بقيادة هذا التحالف لاستكمال ما كانت تتعثر فى انجازه الليبرالية المصرية عبر تاريخها من تنوير واشاعة ثقافة الحداثة والذوق الرفيع فى اطار الثقافة والخصائص الوطنية المصرية ..
ولم يوفق الثوار من الشباب فى التلاحم مع القوى الثورية من الاجيال السياسية المتعددة والسير نحو بناء مشروع سياسى وطنى للتغيير بما يعنى وضع تصور لسلطة وطنية تعبر عن مطالب الشعب المصرى وامانيه بدلا من المشروع الاحتجاجى الذى يقترب من حافة الفوضوية السياسية التى لاتنتج معالم لدولة وسلطة ما .. انما تنتج الارتباك والفوضى وسقوط الامال والاحباط .. وهذا مانخشى ان تعكسه حالة من العنف الاجتماعى والاضطراب السياسى الطويل المدى ..
وفى هذه الظروف هناك اسقطتهم انتفاضات يناير ويونيو من يستعد لركوب حصان طراوادة للعودة ثانية الى المشهد السياسى ضمن تيار الدولة الذى سيكون فاعلا بلاشك فى الايام القادمة ..
ولنصبح نحن على انتفاضة اخرى ومشهد ثالث ربما يكون خاتمة المشاهد فى حلقات الثورة المصرية الوطنية الديمقراطية والتى تشكل تاريخا من الامكان والاخفاق ومابينهما دروس يجب ان نتعلمها ..



#حمدى_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اكتوبر .. انتصار حرب فى اطار استراتيجية التحرر الوطنى ... ام ...
- بيان الحزب الاشتراكى المصرى بالبحيرة
- زواج السلطة بالثروة .. دائما يحدث هذا ....
- فى التناول السياسى لقضية المرأة المصرية - لا عزاء للسيدات
- عن عامل النظافة الذى صفعته يد الدولة
- حول الرغبة العارمة فى توحيد اليسار المصرى ... وحدة وثائقية . ...
- هذا هو المرشح الذى سأصوت له فى الانتخابات الرئاسية القادمة
- مع الفلاح المصرى
- هدى شعراوى نموذجا لشيزوفرنيا الواقع الليبرالى المصرى
- الغاء تهميش الانسان اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا .. هو الحل
- أقل من ثورتين فى حلقات الثورة المصرية


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى عبد العزيز - معاينة عبر مشهدين