أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جَرايِد گَبُلْ 107















المزيد.....

جَرايِد گَبُلْ 107


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4228 - 2013 / 9 / 27 - 21:01
المحور: الصحافة والاعلام
    


إِنْ هَذَا إِلاَّ إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاؤُوا ظُلْمًا وَزُورًا This is nothing but a lie that he has invented, and others have helped him at it. In fact they have produced an unjust wrong and a lie وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلا And they say: Tales of the ancients, which he has written down-;- and they are dictated to him morning and afternoon (سورة الفرقان 4- 5).. الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ O The Ever Living One Who dies not مُدَّ ظِّلَّهُ Spread the Shadow وَاصْرِفْ عَنَّيِّ عَذَابَهَ.. إِنَّ عَذَابَهَ كَانَ غَرَامًا Avert from us the torment.. Verily its torment is ever an inseparable, permanet punishment وَبِاللَّغْوِ مُرُّوا كِرَامًا They pass by evil talk, with dignity..

آه!.. يا زَيْنْ؛ «ظا وَ غَيْنْ»، يا زَهْر اوْ زاهي بيْنْ الزّاهِدِيْنْ!..

هلاَّ طالعت تاريخ مجتمعك الذكوري؟، «طغيان الجماعات Tyranny of the Masses»، مسلسل «حريم السلطان» التركي سليمان، وهل طالعت طلعتك البهية جَريدة گـَـبُلْ Daily Mail البريطانية تعرض كتاب صحافية جَريدة Le Monde الفرنسية Annick Cojean الموسوم بعنوان رئيس «الفرائس LES PROIES» وعنوان فرعي مكمل «في حريم القذافي DASLE HAREM DE KHADAFI» بالإنگليزية Gaddafi s Harem: The Story of a Young Woman and the Abuses of Power in Libya أن ملك ملوك إفريقيا السمراء الحالمة المعمر بالجماهيرية العظمى 42 عامًا البدوي ذي الخيمة وحليب النوق الليبي الراحل القذافي كان يخطف فتيات المدارس لاستعبادهن واغتصابهن وضربهن واهانتهن بمختلف الطرق. شهادات مرعبة ومؤلمة لعدد من الفتيات والنسوة اللاتي أجبرن على دخول حريم القذافي. بين هؤلاء الفتيات صبية تدعى ثريا كانت تبلغ من العمر 15 عامًا عندما اختطفها "مكتشفو المواهب" عام 2004م العاملون لصالح القذافي، اختاروها لتقدم للقذافي باقة من الورود عندما كان يزور مدرستها. وكشفت الفتاة لمؤلفة الكتاب ان القذافي اغتصبها وضربها مرارا كما تبول عليها خلال الخمس سنوات التي قضتها أسيرة في حريمه. واضافت أنها أجبرت على مشاهدة الافلام الاباحية لتتعلم ممارسة الجنس. فيما اعترفت فتاة أخرى تدعى هدى (18 عامًا) بأنها تعرضت للحبس في قصر القذافي والمعاملة السيئة على مدى خمس سنوات بعد أن وافقت على ممارسة الجنس مع القذافي والانصياع لأوامره أملا في أن يفرج عن شقيقها المسجون كما وعدها. وأفادت هدى بأن القذافي كان يحتاج لبضعة فتيات يوميا لممارسة الجنس معهن. وأضافت أنه لم يقتصر على النساء فقط، بل اغتصب فتيانا وأحيانا بحضورها. ويظهر الكتاب معانات "خادمات الجنس" هؤلاء نظرا لتخلي أهاليهن عنهن وخوفهن من القتل من قبل أقربائهن للحفاظ على شرف الاسرة. مؤلفة الكتاب في حديث مع قناة France 24 قالت: ان القذافي كان يجبر بعض وزرائه ورجال جيشه على اقامة علاقات جنسية معه ليستعمل ذلك كنوع من السيطرة عليهم وإذلالهم. استخدم الطريقة ذاتها في تعامله مع بعض الزعماء القبليين والدبلوماسيين والعسكريين. مارس الجنس مع العديد من زوجات أو بنات رؤساء دول أفارقة، بعد إغرائهن بأموال أو مجوهرات فاخرة. أن عملية جمع شهادات الكتاب من أكثر التحقيقات ألما. وأن الاغتصاب كان بالنسبة للقذافي بمثابة "سلاح" مكنه من "السيطرة على غيره، منهم النساء لأن هذا الأمر كان سهلا، والرجال أيضا عن طريق امتلاك زوجاتهم وبناتهم".

عود على بـَدء «طغيان الجماعات Tyranny of the Masses»، ثيمة واضعي الدستور الأميركي أوائل المهاجرين إلى العالم الجديد أجداد أرباب تجديد العراق..

11 حزيران 1991م مجلس الأمن الدولي يرجىء النظر في طلب صنو القذافي في البداوة، صدام كلاهما مصيرهما متشابه؛ حفرة وماسور صرف صحي وسلة مهملات التاريخ الإنساني، طلب صدام تأجيل عقوبات المجتمع الدولي على المرأة العراقية أولا؛ داخل وخارج العراق، الأرملة، الثكلى، المتيتمة المتيمة في حب العراق ونصف دينها العراقي، نصفها الآخر!.. طلب صدام أيضا: رفع الحظر الاقتصادي عن العراق. إيران يومذاك أعلنت عن تحليق الطيران العراقي على الأهوار ولعنت قاصف هذه المنطقة الصعبة بالنسبة للقوات العراقية التي تضم نحو مليون شيعي، وسبق أن قصفت إيران شرقي البصرة في حرب الخليج الأولى بصواريخ سكود هدية القذافي إليها، بصفته أمين تراث عبدالناصر مصر، أمين القومية العربية!..

المغفور له محمدباقر الحكيم يطالب بفتح الحدود مع إيران والسعودية لإمداد الشيعة في أهوار الجنوب العراقي بالغذاء لتفشي الجوع والمرض، حيث كان الشيخ د. همام حمودي يلعب دور مسلم بن عقيل رسول الإمام الحسين إلى أهل الكوفة وتبع الشيخ حمودي ابن الهور حسن الساري وآخرون. باقر الحكيم وجد الميدان والغطاء المجانيين، قاعدة موالين لمرجعية أبيه في النجف، يريد النجف خاصة مغلقة للسادة! الأدعياء، وأم العراق وعاصمته الاقتصادية البصرة يريدها هو ووارث مجلسه الأعلى! الفتى الحفيد الحكيم عامة أرض مشاع مفتوحة!.. النبي الخاتم هاجر من المركز الديني الأول مكة ليقيم حكمه المدني في مدينته يثرب ولم يعد بعد فتح مكة إلى منبته الأول مكة إِلاَّ معتمرا أو حاجا!.

وصف باقر الحكيم وضع إرث أبيه رقيق الأرض شيعة الأهوار؛ بالمزري، رعب دائم من قبل صدام وينبغي إنهاء هذا الرعب بفتح معسكرات حماية دولية سيادتها نجفية بدل عصابة أعوج عوجة تكريت صدام الإجرام، على غرار ما للأكراد شمالي العراق، ذريعة وكلمة حق أراد الحكيم الطباطبائي تجييرها، وقد فر صدام منذ عشر سنوات وذاك الرعب باق ما أقام عسيب في مدن الحزن الجنوبي، كل يوم عاشوراء!..

واشنطن ترد؛ لا يوجد دليل على استعداد بغداد لشن هجوم واسع على أهوار جنوبي العراق. كذلك الصدى، ممثل منظمة الأمم المتحدة في العراق يؤكد ذلك الصوت الجمعي الأممي واصفا استفراد زبانية البدوي الثائر لكرامته المفقودة أصلا، وفاقد الشيء لا يعطيه، ممثل الأمم المتحدة في العراق واصفا ذلك بقوله: «إنها إجراءات عادية في منطقة حدودية حساسة!». ويعود الحديث عن تعذيب وإعدام الحكومة العراقية للشيعة لنعيش عشر سنوات المحاصصة الطائفية بخلاف واقع الحال لشعب العراق الأصيل الأصيل. الأمم المتحدة تطالب بإنشاء مراكز لاستقبال الشيعة العراقيين في إيران ومجلس أمنها الدولي يتعسف في ترسيم حدود ليست من اختصاصه قانونا، باطلة؛ فيشرد أهالي أم قصر لصالح حلفاء البداوة السابقين لصدام، آل صباح الحلفاء الجدد لباقر الحكيم، زائرهم الدائم!.

: http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=144062#ixzz2g741n5jh



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جَرايِد گَبُلْ 106
- جَرايِد گَبُلْ 105
- جَرايد گبُلْ 104
- جَرايد گبُل 103
- جرايد گبُل 102
- جرايد گبُل 101
- جرايد گبُل 100
- جرايد گبُل 99
- جرايد گبُل 98
- جرايد گبُل 97
- جرايد گبُل 96
- جرايد گبُل 95
- جرايد گبُل 94
- جرايد گبُل 93
- جرايد گبُل 92
- جرايد گبُل 91
- جرايد گبُل 90
- جرايد گبُل 89
- جرايد گبُل 88
- جرايد گبُل 87


المزيد.....




- بالفيديو.. لحظة انبثاق النار المقدسة في كنيسة القيامة
- شاهد: إنقاذ 87 مهاجراً من الغرق قبالة سواحل ليبيا ونقلهم إلى ...
- الفطور أم العشاء؟ .. التوقيت الأمثل لتناول الكالسيوم لدرء خط ...
- صحيفة ألمانية: الحريق في مصنع -ديهل- لأنظمة الدفاع الجوي في ...
- مسؤول إسرائيلي: لن ننهي حرب غزة كجزء من صفقة الرهائن
- قناة ألمانية: الجيش الأوكراني يعاني من نقص حاد في قطع غيار ا ...
- تشاد: المرشحون للانتخابات الرئاسية ينشطون آخر تجمعاتهم قبيل ...
- الطعام ليس المتهم الوحيد.. التوتر يسبب تراكم الدهون في البطن ...
- قوات الاحتلال تنسحب من بلدة بطولكرم بعد اغتيال مقاومين
- -اللعب الخشن-.. نشاط صحي يضمن تطوير مهارات طفلك


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جَرايِد گَبُلْ 107