أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد طه حسين - مجتمع من الجماجم...مقبرة للتماثيل....حديث عن الديموقراطية و الاخر















المزيد.....

مجتمع من الجماجم...مقبرة للتماثيل....حديث عن الديموقراطية و الاخر


محمد طه حسين
أكاديمي وكاتب

(Mohammad Taha Hussein)


الحوار المتمدن-العدد: 4214 - 2013 / 9 / 13 - 16:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الاخر كمفهوم أنطولوجي
مفاهيم قد تختلط حيز معانيها و وظائفها، و لكن عندما نتحول من الرؤية العريضة أو الكلانية الى جزئيات اللوحة المفاهيمية قد تظهر وكأن كل مفهوم من المفاهيم تلك يعطيك صورة مختلفة عن بعضه و يستدل منه المدلول الغائي والتي نحن بصدده.
الحرية والديمقراطية والمجتمع المدني والانسان الجديد والحداثة و ما بعدها والعولمة كلها تربطها أوتار واطياف عندما نعزف على أى منها تخرج وتحدث أصواتا مختلفة ولكن على نفس الايقاع و في النهاية نغمات تكتمل ايقاعا هارمونيا جديدا يقبله الاذن الذي يسمعه والاعين التي تراه ومن ثم الادراك التي من خلاله يعطى المعنى له.
الاخر اصبح مفهوما أنطولوجيا فلسفيا بحث عنه ودرسه مذاهب مختلفة من الفكر التنويري و من ثم الحداثوي والان اصبح مبحثا مهما في فكر ما بعد الحداثي وكذلك دخل الجدل الفكري كموضوع موحد واساسي والذي كان هو بالاساس ذو بنية مبعثرة في الخطاب اللاهوتي و التأريخي، بمعنى ان الاخر قبل أن يتبلور كبنية مفهومية و كمبحث أنطولوجي، ظهر بين السطور والشروحات الكلاسيكية كأحاديث عابرة وعبارات متشرذمة تعبوية يخدم في النهاية كما خدم في البداية النصوص المؤطرة ، وما أقتربت النصوص تلك من (الاخر) كشبكة معقدة من العلاقات المكونة للذات الانسانية والتي تعطيه استقلالا من حيث الفرادة أو حرية من حيث هو ذات محترمة يفكر و يبدع ويقرر و يستجيب للمثيرات التي تحيط به سواء كانت المثيرات أو المعطيات مادية أو تاتي اليه من خلال العلاقات الاجتماعية أو الثقافية أو السياسية أو...الخ.
الا ان المفهوم ظل موضوعا للتداول فقط في الحكايات الايديولوجية والفلسفية الاوروبية اكثر من الجانب التطبيقي و مازال (الكل) الاوروبي هو(الانا) المتقوقع داخل نفسه واسيرا للافكار الاستعلائية الهيغلية و النيتشوية و....الخ والتي ورثوها من التصور اليوناني القديم حول اصالة الحضارة الاوربية و معياريتها و تبعية الاخر الخارجي والاخر الآسيوي والافريقي والذي هو شيئ آخر لا يربطه بالانا المركزي الاوربي الا بعلاقات المتلقي السلبي يسمع ويرى ما يحلو لغرائز المركز، وليس حسب اختياراته كآخر مختلف من حيث الحضارة والثقافة والانظمة القيمية والسلوكية.
ولكن التيار الفكري المعاصر الاوروبي وخز الجسد الحضاري المتمركز حول نفسه واعتبر الحضارات الاخرى بان لهم خصوصياتهم و معاييرهم و لا تقاس مستويات التحضر سواء لدى الاشخاص او الجماعات من خلال المعايير الاوروبية بل بمعاييرهم أنفسهم. ابحاث توينبي و شبنغلر خير دليل على حقيقة وجود حضارات ذي الخصوصيات و المميزات البينة والتي تختلف عناصر تكوينها سواء من الحيث البعد الزمنى او المكاني عن الحضارة الاوربية و لهذا راوا بان البنية الفكرية و العقلية و الايمانية و التي تتكون منها معايير التقييم السلوكى تختلف بشكل كبير عن التصورات الكلاسيكية للحس الانوي الاوروبي.
مفاهيم وتسائلات
وصفت الديموقراطية بتعاريف عدة و أرمزت لها بممارسات مختلفة منها تداول السلطة السياسية عن طريق الانتخابات والتوجه نحو صناديق الاقتراع، واحترام حرية التعبير والكلام، وحق تقرير المصير وحرية الاختيار، وبروز القوائم الانتخابية والتنافس بينهما، والدعاية الانتخابية...و ما شابه ذلك شكلا و مضمونا.
عندما نراجع الفكر السياسي والاجتماعي والثقافي لاهالي المنطقة التي نعيش فيها، هل نلاحظ انظمة معرفية متتالية ومصفوفة في طبقات معرفية منظمة حيث بداخل كل نظام سياسي خطاب سياسي منصوص مدرجة فيها نوعية الحكم واشكال السلطة التي تدار بها دفة الامور؟.
هل الوحدات السياسية التي نراها اليوم وهي تنال احترام الشرعية الدولية والمواثيق المتفقة عليها موجودة على شاكلتها الحالية قبل ثلاثين عاما؟.
هل الوشائجية القومية و الطائفية والتي بنيت على اساس رابطة الدم والمكان و والتاريخ هي على قوتها الحالية قبل ظهور الكيانات القومية ؟.
هل العراق الحالي والذي هو الموضوع الاساسي هنا للحديث عن غرابته هو فعلا في يوم من الايام شهد الديموقراطية و مارسها؟.
كيف نستطيع الحديث عن الديموقراطية و عملية الدمقرطة في العراق و هو على نفس التركيبة و التقسيمات الكلاسيكية من حيث التوزيع الجيوسياسي للمنطقة و التقسيم ذات الابداعية المذهبية!! و الذي ظهر الى الوجود بفعل المطرقة الامريكي والسندان الايراني .
عند النظر الى هذه التشكيلة السحرية من الايديولوجيات و المذاهب و القوميات و الطوائف و الاستقطابات السياسية نكون على بينة بان مسالة الانتماءات المتنوعة سواء الى المذهب او الدين او القومية او الاتجاه السياسي او الانتماء التقليدى للعشيرة والقبيلة لا يمكن تغيرها او حتى العمل عليها لكي تظهر بشكل جديد ريثما يقتنع البعض بان العراق تطور او تحول لا من حيث الجوهر لان هذا التحول مثل ما اشرنا اليه صعب و مستحيل، بل من حيث الشكل كي تنخدع الخارج و تقرر بان البلد الذي حكمه اعتى الديكتاتوريات في العالم قد تعلم و اخذ العبرة و ها هم يرونه شكلا مختلفا عن السابق؟.
حقيقة الانتماء
لكي يكون العراق بلدا تمارس فيه ولو أساسيات الديموقراطية يجب تغيير مفهوم الانتماء والولاء سواء كان للوطن او للقومية او المذهب او الدين او حتى للجزيئات و المكونات الصغيرة للقومية و هي العشيرة و القبيلة وصولا الى المكون الاصغر الا وهي الاسرة.
ان تغيير او اجراء التعديلات على مفهوم الانتماء لا بالمعنى الميكانيكي للكلمة وانما وفق حاجات العصر والرؤية الجديدة لمفهوم الامة والقومية والانتماءات الاخرى، و تغيير الرؤية هذه لا تعني ابطال معاني القومية و عدم التمسك بالرابطة الوشائجية الروحية لها بما لديك من استحقاقات عليها و ما لها عليك.ان مراجعة الانتماء التقليدي تأتي بمعنى ادخال مفهوم ( الآخر المختلف ) ليس فقط ضمن الاطار السياسي للكيان السياسي و الوطني بل ضمن العقيدة او الاطار المرجعي للجهات التي تسيطر على السلطة او تحاول الوصول اليها. كون الاختلاف دائما يحث العقلاء من الناس على التغيير الدايناميكي الدائم لشبكة العلاقات و عدم الثبات على الانماط التقليدية لرسم العلاقات و الخرائط المجتمعية، و في النهاية يجعلهم يفكرون بل يجهدون الى ايجاد اطار عقلاني و حداثوي للعيش يجمع الكل و يتكون من الاشياء المختلفة من بعض، وليس العمل الدوؤب على انتاج الانماط التقليدية من السياسة و ادارة الدولة و بناء الوطن و من ثم الفرد.
النمط الكلاسيكي لانتماءاتنا الحالية بقيت على روحها الرافضة للشراكة المتساوية للآخر. و تتجلى الى الان من داخلها حق النوع الاصلي او المواطن من الدرجة الاولى على حق الاخرين الذين يختلفون عنك من حيث القومية و الدين او المذهب او حتى الاطار الفكري.
الاحساس بالانتماء ياتي جدليا نتيجة الخيوط الروحية و النفسية التي تربط المواطن بالبيئات الطبيعية و هذه حالة او دافعية ثانوية و من ثم ياتي الارتباط بالمؤسسات الاجتماعية و الثقافية و السياسية و ال ....الخ بالدرجة الثانية، و هذا يتم عندما يحس المواطن بانه غير مهدد من حيث الحقوق الطبيعية و هي حرية العيش و الحصول على الموارد اللازمة للعيش كحاجة اساسية و بايولوجية كالطعام و الغذاء و الراحة الروحية و من ثم حرية الحركة و النشاط و التي تتجسد من حرية الفرد و عدم وجود تهديد على حياته و سلامته.
و هناك حريات اخرى تعتبر طبيعية و ليست هبة سياسية مجتمعية ، هذه الحريات هي (التعبير- التملك- الحركة و النشاط الفردي- و الجماعي) فالانسان يولد و هو حر و هذا ما اقرته مدارس و مذاهب فكرية و فلسفية و جميع المواثيق و المعاهدات الدولية من ضمنها الاعلان العالمي لحقوق الانسان. و التعبير آلية انسانية للتفاهم و التواصل و يتجلى من خلاله انسانية الفرد الحقة و يتسنى له الحوار و التي يحتم عليه ايجاد الاخرين و البحث عنهم لاجرائه كي تكتمل الصورة الواضحة للديموقراطية كاطار سلوكي و انتماء صحي.
الاقصاء مقابل الشراكة
ان عقلية الالغاء طغت على النظام المعرفي السياسي في العراق و الذي هو بالاساس نظام فوقي فرض جبرا و طبق قسرا و في البداية جاءت كليشة جاهزة بينه و بين الشعب ما بين الحية و الثوم من علاقة. هذه العقلية التي اديرت بها النظام السياسي في العراق عبر تاسيس الاعجوبة الجيواثنيكية هذه، انعكست تدريجيا على الخطابات الفرعية التي ارادت الحكم و نازعت المركز فيها.
بمعنى انتقلت العدوى من الظالم الى المظلوم و ظهرت في الساحة ايديولوجيات شمولية تحاول ان تغرس النمط التقليدي للانتماء جيلا بعد جيل داخل المنظومة السلوكية للفرد العراقي على اختلاف قومياتهم و مذاهبهم و اديانهم، اي دون ادنى حساب للمستجدات و المعطيات التي يفرزها الزمن.
بقى التمسك بعقلية الالغاء للمختلف لحد الآن عند المرجعيات السياسية و المذهبية و الدينية و الحركات التي تمثلها و عند الاحزاب و التنظيمات التي تمثل التيارات القومية ، بالاحرى يجد الحزب العراقي ايا كانت الجهة التي تمثله يجد نفسه و هو مقيد بنمطية تقليدية سواء من حيث العمل التنظيمي او من ناحية الممارسة و التطبيق، هذه النمطية لها جذور عميقة داخل الايديولوجيا او العقيدة التي تولد الحزب منها. و من جهة اخرى لها علاقة بالشكل و المضمون الهرمي للعمل الحزبي و الذي تاسس الحزب عليه، و هو بالاساس كليشة تقليدية لبناء الاحزاب تجد ملامحها في الاحزاب التقليدية التي ظهرت في النصف الاول من القرن الماضي.
هذه العقلية تجاهرت و كانها الوحيدة في الساحة و هي تنادي بالديموقراطية و الحرية ، تناضل و تكافح و تضحي و تدون تاريخها بالدم الذي لم يتمكن العراقيون بكردهم و عربهم و اطيافهم الاخرى و لو ليوم ان ينسو اخبار (الدم الحزين) هذه، كي يبدأوا بكتابة او بالاحرى خلق خطاب تاريخي آخر يكون الدم دافعا او باعثا في تبلوره و من ثم تجلياته الديموقراطية . لذا سرعان ما يتظاهر الحزب بانه الوريث الشرعي لهذا التاريخ و من ثم يبدا باحتكار الحرية التي توالت الكفاحات و الثورات من اجلها كونه هو الممثل الشرعي للدم.
ان عقلية الالغاء التي ارتسمت بها بعض المذاهب و التيارات الدينية و المذهبية و القومية اخذوا منها الية للممارسة و العمل السياسي و الاجتماعي ظهرت بفعل القراءات المختلفة للنصوص الدينية و الفكرية و التي صاغها المجموعات في النهاية كمرجعية فكرية و عقائدية لهم لا يتهاونون عليها مطلقا.
لقد اصبحت القراءات و التفسيرات المختلفة فيما بعد نصا مرجعيا بديلا استنقوا منه التعاليم و تناسوا النصوص الاصلية و من ثم الغوا كل التفسيرات و القراءات الاخرى ثم اعتبروا مناصريها من المرتدين.
فاذا كانت هناك قراءة تاويلية تنكر القراءات الاخرى في نفس الدين فكيف تتفق مع الاديان الاخرى و المذاهب الموجودة بداخلها؟، او مع الاحزاب و الايديولوجيات العلمانية. نحن في العراق ما نزال نتعايش مع حاملي تلك العقليات و هم ضمن تنظيمات فاعلة على الساحة السياسية و الفكرية و حتى العقائدية ، فكيف نبني بيتا ديموقراطيا على اطلال الذهنية الشمولية، اذا كانو اهله اكثر شمولية من تلك الذهنية التي ولت و مضت؟.
هل بالامكان مسايرة العقلية هذه و هي تحمل ضمن استراتيجياتها احلام بهلوانية تنتصر على من لا تشبهها واحدة تلو الاخرى؟.
لا تنحصر عقلية الالغاء فقط عند التيارات الدينية و المذهبية المتشكلة في الاحزاب و التنظيمات السياسية في العراق، بل هناك تيارات و احزاب قومية تعزف على نفس الاوتار و تصدر فيها نفس النغمات و الايقاعات الكلاسيكية للعقلية القومية الغابرة، لا تزال هناك قوى و حركات قومية ترتعش عندما ترى ملامح و تسمع اصوات الاخر القومي المختلف عنها ولا تقر او لا تزال مرتابة في حقيقة شراكة هذا المختلف معها في السلطة و الادارة و الحياة بصورة عامة . هناك احزاب و تيارات ايديولوجية متزمتة تجاه من يفكر و يعتقد مغايرا لها ولا يتفقون على نمط جديد من التحالف كي يفسح لهم مساحات اوسع للعمل التنظيمي اكثر ديناميكية من الانماط التقليدية السابقة.
ان الديموقراطية و التي هي اكثر المفاهيم شيوعا بين السياسيين العراقيين لا ترى بصيصا من النور الى ان يقروا و يعترفوا اصحاب القرار السياسي و الفكري و العقائدي باستمرارهم حتى الان للتبعية الفكرية الغيرية و تشبثهم العنيد بالاطر التقليدية .
عند اعترافهم بذلك يثبتون خطاهم على الدروب الديموقراطية الحية النهضوية، كون الديموقراطية قبل ان تكون مفهوم سياسى او نمط اداروي هي منظومة قيمية و سلوكية تدخل ضمن المشروع النهضوي و الانمائي للفرد الانساني، بمعنى ان الديموقراطية هي الاحسن لبناء الفرد المنتمي لبلده و قوميته و مذهبه و....الخ.
و هي الاحسن لتعايش المختلفين مع بعض ضمن الانتماء الى دستور يضمن حقوق الكل و في النهاية يكون الانتماء الى الدستور خير ضمان على البقاء معا.
في النهاية و فالنتبع ما انطق بها( ابن عربي ) قبل قرون عنما قال في ابياته الخالدة:
لقد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لاوثان و كعبة طائف
و ألواح تورات و مصحف قران
أدين بدين الحب أنى توجهت
ركائبه فالحب ديني و ايماني



#محمد_طه_حسين (هاشتاغ)       Mohammad_Taha_Hussein#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اطلاق التسميات في العراق ...هلاوس ام جهل معرفي؟.
- لماذا فشلت الديموقراطية كسابقتها الشيوعية في الشرق؟!!
- قلق الجغرافية....جغرافية القلق


المزيد.....




- سعيد يأمر باتخاذ إجراءات فورية إثر واقعة حجب العلم التونسي
- بايدن يخطئ مجددا و-يعين- كيم جونغ أون رئيساً لكوريا الجنوبية ...
- شاهد.. تايوان تطلق صواريخ أمريكية خلال التدريب على المقاتلات ...
- عشرات الجرحى جراء اصطدام قطارين في بوينس آيرس
- في أقل من 24 ساعة..-حزب الله- ينفذ 7 عمليات ضد إسرائيل مستخد ...
- مرجعيات دينية تتحرك قضائيا ضد كوميدية لبنانية بعد نشر مقطع ف ...
- شاهد.. سرايا القدس تستهدف الآليات الإسرائيلية المتوغلة شرق ر ...
- شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لبلدة بشرق خان يونس
- واشنطن: -من المعقول- أن إسرائيل استخدمت أسلحة أميركية بطرق - ...
- الإمارات تستنكر تصريحات نتانياهو بشأن -مشاركتها- في إدارة مد ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد طه حسين - مجتمع من الجماجم...مقبرة للتماثيل....حديث عن الديموقراطية و الاخر