أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - سلام صادق - مايجمعني برفائيل ألبرتي اكثر من إمرأة وقصيدة















المزيد.....

مايجمعني برفائيل ألبرتي اكثر من إمرأة وقصيدة


سلام صادق

الحوار المتمدن-العدد: 1189 - 2005 / 5 / 6 - 08:27
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


قرات قصيدة ( استيقظي ايتها المغلقة) للشاعر رفائيل البرتي المنشورة في كيكا بترجمة جيدة للصديق عبد الهادي سعدون ، فايقنت بان ماجمعني بشاعرها منذ مايقرب من ربع قرن ، كان اكثر من جلسات عابرة في مقهى خيخون المدريدي اوائل الثمانينيات بصحبة صديقي الباحث والصحفي خورخه سونيين ، اليهودي الجمهوري الكث الشعر والضخم الجثة ، الضائع وراء نظارتين عريضتين تسعان الكون ، والذي يكثر من انتقاد سياسات اسرائيل بمناسبة وبدون مناسبة ويعمل على سبيل المكافأة في احد الصحف اليومية ، حيث كان قد قدمني الى رفائيل البرتي وقربني منه نتيجة الحاحي وكنت مدفوعا لهذا بعنفوان الشباب وبغرور المبتدئين وطالبي الشهرة ، وكثيرا ما كان يرافقنا في مغامراتنا في كافيه خيخون المرتبط اسمها باسم ادباء اسبانيا ، الفنان الارجنتيني خوسيه لويس روخيل الذي يسكن معي في نفس القبو تحت الارض ( السوتانو )، والذي كان يشبهني شكلا ماعدا قامته الاقصر مني ، ولذا فقد منحني جواز سفره الارجنتيني فيما بعد وسافرت به الى السويد دون ان يكلفني ذلك شيئا سوى القليل من التردد وعدم التأكد وقَصة شَعر مناسبة كالتي لخوسيه لويس في صورته الملصقة في ذلك الجواز، خلصتني من كفشتي المكورة كعاقول تلك الايام المتصحرة واوصلتني الى السويد مستقلاً احد الباصات ، وفي كافيه خيخون هذا يكون البياتي حاضرا على الاغلب ومتثاقلا من وجودي فيه ، وهذا ما كنت احسه كل لحظة ، لكنني لا اعرف سببه لهذا اليوم ، واذا اردت التكهن فان السبب يكمن في انه كان يعمل مديرا للمركز الثقافي العراقي في مدريد ، وكان يتلقى التعليمات من ضابط امن قميء وامي لايجيد القراءة والكتابة ، وكان هذا الاخير قد منعني من التردد على المركز والتصفح في صحفه الخاوية الضاجة بمانشيتات الحرب العراقية - الايرانية آنذاك ، فقد هزأت ذات مرة من محتواها الضاج بالردح وبالتهويش علنا وامام ناظريه ، وعلى اثرها اسرّ البياتي لاحد اصدقائي بانه يفضل بان اقوم بزيارته في بيته بدلا من المركز الثقافي وسيرحب بي اذا اردت ذلك ، وبهذا يكون الرجل قد زاد الطين بلّة اذ لماذا يتحاشى لقائي في الاماكن العامة ؟ لكنني اعرف تماما بان بعض الخوف باعثَ عبودية سوداء مستترة تتبرقع بوردية الحفاظ على المواقع والامتيازات لدى الكثيرين من عباد الله0 وقد يكون هنالك سبب آخر لمنعي من دخول المركز فلانهم جميعا ونتيجة لوشاية ما كانوا يعرفون مسؤوليتي وبعض الاصدقاء عن الملصقات التي يفاجأون بها وهي تزين جدران المركز وشوارع وساحات مدريد الرئيسية آخر الليل وتطالب بايقاف الحرب واطلاق سراح السياسيين من السجناء 0ولتوكيد انتصاراتهم المزعومة في جبهات القتال فقد بعثوا ذات مرّة بثلة من السودانيين المحششين قاموا بالاعتداء علي بالضرب وعلى المرأة التي ترافقني في ليلي ذاك ، لولا ان سارع بعض اصدقائي من الفنانين العراقيين العاملين في بلاثا مايور بالتصدي لهم وقد امضى الجميع ليلتهم في التوقيف واسقطت الدعوى عنهم فيما بعد لتوسط السفارة العراقية لدى السلطات ، فقد كان ابناء فرانكو مازالوا يعشعشون في مفاصل الجوارديا سيبيل وجهاز الامن وحتى القضاء ، وكانوا يبجلون ويجلون صدام ( النائب والرئيس) الذي اعلن الحداد ونكّس العلم العراقي ثلاثة ايام عندما رحل توأم روحه وسلفه في الدكتاتورية والبطش الجنرال فرانكو ، كان هذا في وقت لم يكن يعرف غالبية الشعب الاسباني بان هنالك حربا طاحنة تدور رحاها في هذه البقعة من العالم وتحصد حياة الالاف يوميا ، فقد قام صديق صحفي لي من سبته ومليلة ( آخر المستعمرات) كما يسميها وكان يعمل مع البوليساريو ، ويحلو له عرض آثار التعذيب القديمة التي على كتفيه وظهره كلما تحدث في السياسة او كلما وصل الثمالة وعنّ عليه ذكر الاهل والمدينة والاصدقاء ، قام بعمل استطلاع لمعرفة راي الشارع الاسباني بالحرب العراقية الايرانية لحساب احد الصحف الفرنسية ، فظهر بان هنالك 7% فقط من فئة الشباب يعرفون شيئا عن هذه الحرب ، وقد اصابتنا الدهشة وراحت الدموع تترقرق من عينيه فبعد ساعات طويلة من العمل الشاق قضيناها في طرح السؤال على المارة ورواد السينما والمقاهي جلسنا للاحتفال بانجازنا المخيب للآمال وطلبنا ( دوص كانياس ) وكان طوال الوقت منهمكا بترديد لازمته المفضلة ( مييردا ) كعادته عندما يريد اعلان استياءه من ظاهرة ما ، فما كان منه الا ان يفقد اعصابه ويصدر اوامره لفتاة كانت تجلس خلفنا مع اخريات وتقهقه بصوت عال ، اصدر لها اوامره بلجم فمها او البكاء وحين استغربت طرحه هذا اجابها لانها لاتعرف شيئا عما يدور في هذا العالم من بشاعات .. مييردا 0
وكان هذا الرجل نفسه اعني خورخه سونيين الذي أرشدني الى كافيه خيخون والى رافائيل البرتي الشاعرالعملاق ، كان قد ارشدني ايضا فيما بعد الى ارخص مطاعم مدريد المنزوية والمعروفة فقط لدى الفقراء ، والذي يقع في نهاية الطريق المؤدية الى كنيسة سان ايسدرو العملاقة بجدرانها الرملية الداكنة وبابهتها القروسطية الأخاذة ، حيث كنا ندفع نصف الكلفة بينما تقوم الكنيسة بدفع النصف الآخر من ثمن وجبتنا الوحيدة في اليوم والتي نتناولها هناك 0
كان ماجمعني برفائيل البرتي احاديثه المقتضبة في الادب والفن والحرب الاهلية وصداقته الحميمة مع غارثيا لوركا وبابلو نيرودا واسهاماته في تاسيس الجماعة الادبية ( جيل 27) وميله الى الرسم على حساب الشعر احيانا ، وكذلك صداقته لبيكاسو ولويس اراغون او اندريه مالرو ، مرورا بانتخابه عضوا في البرلمان بعد رحيل الفرانكوية وعودة الديمقراطية ، وتركه لمقعده بعد وقت قصير , وميزة هذا الرجل الشاعر المكتنز بالاحداث انه كان يتناول كل شيء باقتضاب ، حتى وان تناول اكبر مطولات الالم ومعضلات الكون او صراعه مع الدكتاتورية وجوعه وتشرده على ارصفة باريس ، وامانة مني فقد كللتُ هذا كله فيما بعد سنوات طويلة بمقالة في هذا الخصوص ( الادب والحرب الاهلية - اسبانيا نموذجا) ، نشرتها مجلة المدى يوم كان يرأس تحريرها الشاعر الصديق سعدي يوسف ، ذلك لانني وطيلة سنوات بقائي في اسبانيا او على الاصح طيلة ضياعي على ارصفتها وباراتها كبائع للوحات الفنية التي يرسمها الاصدقاء وفي اكثر من ساحة وشارع، من اجل سدّ رمقي، لم انشر شيئا يؤبه به مما كنت اكتب ، فقد كنت مكتفيا بالنبيذ الاحمر الرخيص ، وسادا رمقي بالبوكاديو المفضل لدى الفقراء في احدى زوايا بلاثا مايور وعلى كتفي حقيبة تدور معي مليئة بالدفاتر والقصاصات ، في ذات الوقت الذي كنا نرى فيه بعض العراقيين ينحدرون من سلالم السفارة وهم ينوؤن بحملهم الثقيل حتى من اكياس الرز ، إذ يتعذر علينا رؤية ما في جيوبهم المتهدلة ، وكنا نتساءل بمرارة هل هذا مركز دبلوماسي لدولة ام فرع لسوق الشورجة في قلب مدريد ؟ وكانت الاجابة تضحكنا بمرارتها ، لاننا حينها كنا نجوع ونفترش مصاطب دوس دي مايو حتى الفجر مع الحشاشين وكلابهم الانظف منهم، وحتى مجيء عمال التنظيف ، لتنظيف الساحات العامة منا ومن بقايا احلامنا في الحرية والانعتاق 0
لكنني لم اكن اعرف بان ماجمعني برفائيل البرتي هو الشعر ايضا ، اذ لم اكن أأبه لذلك طيلة السنين الماضية ، الى ان وقع بصري على قصيدته ( استيقظي ايتها المغلقة ) قصيدة ايروتيكية عربية ، فتمنيت لو انه كان قد حدثنا عنها آنذاك ، لكنت بالتاكيد قد حدثته عن قصيدة ايروتيكية لي، اعتبرها اليوم توأما لها ، مكتوبة ومؤرخة في عام لقائي به( 1981) وتشير الى صديقتي آنذاك ، الاندلسية / كمريرو البار /ذات الشهوات المحمومة / والجسد الفوّار ، وكانت هذه القصيدة قد اعيدت لي مع جملة ما اعيد لي من اوراقي المبعثرة -بعد سنوات-داخل صندوق من الكرتون المقوى من قبل صديقي الفنان عصام الطائي ، بعد رحيلي المفاجيء بعيدا عن الدفء باتجاه زمهرير الكون 0
وهنا ساعود ثانية لموضوع القصيدة بعد هذا الاستطراد ، وسأعّول على فطنة القاري النبيه في اكتشاف ماهو مشترك - ولو جزئيا- بين النصين ووضعه تحت بند التوارد او التخاطر ، الاستبصار ، او التناص ، الى آخر هذه المسميات ، فللقاريء الحق فيما يراه ويستشرفه ويحكم به 0


استيقظي ايتها المغلقة
قصيدة ايروتيكية عربية
رفائيل ألبرتي
ــــــــــــــ
استيقظي، أيتها المغلقة

يا قبواً من مرجان

ها أنا قادم إلى أرضك الوعرة

عنيداً، أعمى، مطارداً

فانفتحي لندائي

لرغبتي نفسها التي تحلمين بها في مغارتك،

آه، من لدغات عرابيدك الحمر.



هل تسمعينني في العتمة؟

متعطشاً، عثت خرابا بـ تلالك

وهبطت إلى الوادي حيث بدأت

الطريق الأشد وعورة

فكله، رغم أنها شعيراتك، بدت كسلاء

جبال هناك محروثة بالأدغال.




أما زلت غافية؟

ألم تشعري بزهرتي، اللامعة، الخجول

و الجلد

المتسع، المتطاول يتعرى.





لاتغلقي شق الثمرة دعيها تدمع على جذع لها
ايروتيك عربي- اندلسي

سلام صادق
ـــــــــــــــــــــ

جسدها منجم إيغالي
اردم فيه جنوح النزوة تلو النزوة
واطفيء في اقاصيه سعار الرغبة
احقنه بفضة اشتهائي
واعابثُ فيه هياجه اللعين
فأسلبه مجون لذائذه القصوى
وامنحه رعشات انكفائه ليحتدم
ومواهب شراسته لحظة الالتحام 0


جسدها مرعى شهواتي الوعرة
ابذره بسخاء اللوعة
وارشه بنثيث اشباقي
فأنضجه مبكرا بحمى لهيبي
ومن جداول فيضي
ارشقه بثمالة انساغي
فيطفق عشب هياجه زغبا أصفرَ
مشعشعاً كعيون الضواري
ومشتعلاً كمباغتات الومضة الاخيرة0


جسدها ارخبيلي الهائج
اخلع عنه حدوس العتمة
ووشاح الاسرار بكامله
والبسه دراري رعشاتي باطشة
وجحيمي النافث عرقا
حتى استغاثات خلاياه المذعورة
وهي تضج كغزلان نافرة
تفزعها جلبة انفاسي فتفرّ بعيدا
تلاحقها خيل ولوعي جافلة
فوق اديم يقطر لوعة نعناع
وتأوهات تتدوزن موسيقى مكبوتة
فتلين حوافر احصنتي
من نشوة فيض يغمرها ترفاً
وتنحدر بمهلٍ بمغارة نشوتها
ينسكب الوله الاعمى كصهيلٍ واهٍ
حين يجاوز وهج النصل شفاه الثمرة
فانزلق بعصير شموس ذائبةٍ
تمرغني بمرج الزغب اللامتناهي
في حديقة زعفران بكر
تظلل مكامن حذرٍ متأهب
فتلملم خدرها المدجج بالرهبة
وبكل بهارات الاعماق
ترشقني من ضفتيّ الادغال النابضة
المأخوذة بنكهة فيض ذهولي
فتشهق ساريتي في نهر يتلاطم
تنهره هاوية تتربص بزلاله
خلف شراع واهٍ يخادعني
لا تسبرهُ اجفاني نصف مغمضة
ولا تعبث بصفاء لزوجته
موجات الملح في ضراوة اندفاعي 0



تحتدم الشحنات اللاسعة
كحمى نهمة على الشفتين
تتكسر الرشفات المتسارعة
كانها على مخمل مدعوس
اشاغبها بالعض الهاديء
وبما يكفي لانسكاب رحيقها
فتمحضني رضاب الطاعة
نابضا بلا هوادة اللثم
كأنها تفتح شهيتي لغموض
انحدارٍ أعمق
وفيض من رغوة هذياني الواغر 0



اتوسل الحلمة نفورها
يخادعني ثعلب النهد الماكر
يحاصرني بطراوة المفترقات
ثم يسحبني لذروة الهجسِ
اباديء توتره بالملامسة
اعصرُ كرمته الملآنة خمرا
لمجد قباب تنتفض عاليا
وتطوّحني بسكر لعين
وبجذل ارتجاج نافر
فتعجن اصابعي عريكة التلال
التي تتصالب او تتقاطب
حتى حدود الانجذاب الممغنط
وفجأة تهمد الحمم الولهى ذائبة
ويستكين حارس الايوان المتعالي
على فوهة بركان كاد يقذفني
فانزلق برغوة فوران عجول
يدحرجني لاعماق النبع
المتواري في حشائشه الوحشية
وواديه المحصّن 0

1981



#سلام_صادق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هشاشة الدهشة / 3 القصيدة آخر خطوط دفاعنا المفترضة
- ازاحة الفاصل - عراقيون
- ثلاث قصائد
- رياضة يومية
- في ثقافة اليسار : الابداع والحرية الفردية
- *الاعلام بين نارين : العولمة والانظمة الشمولية
- ونحن كل هذا وذاك : خيط دم من رئة السياب يمتد على طول الشفق ، ...
- في تأبين الاديبة السويدية سارة ليدمان
- قصيدتان
- التماثيل تتجول ليلاً في حدائق المستشفيات
- أذكر ان امرأة تمردت على الوحش فتغمدها الاله بالرحمة
- ذوبانات بفعل شموس قديمة
- في سلوكية اليمين الامريكي المتطرف - سلالة بوش .. وسياسة الحر ...
- احتجاجا على مايجري أراك واضحة كامرأة ليست في مرآة


المزيد.....




- بحشود -ضخمة-.. احتجاجات إسرائيلية تدعو نتانياهو للموافقة على ...
- -كارثة مناخية-.. 70 ألف شخص تركوا منازلهم بسبب الفيضانات في ...
- على متنها وزير.. أميركا تختبر مقاتلة تعمل بالذكاء الاصطناعي ...
- حملة ترامب تجمع تبرعات بأكثر من 76 مليون دولار في أبريل
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- هل تحظى السعودية بصفقتها الدفاعية دون تطبيع إسرائيلي؟ مسؤول ...
- قد يحضره 1.5 مليون شخص.. حفل مجاني لماداونا يحظى باهتمام واس ...
- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - سلام صادق - مايجمعني برفائيل ألبرتي اكثر من إمرأة وقصيدة