أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الغاء عقوبة الاعدام - سمير نوري - رسالة احد المحكومين بالأعدام الى المؤتمر العالمي ضد الأعدام من كردستان العراق















المزيد.....

رسالة احد المحكومين بالأعدام الى المؤتمر العالمي ضد الأعدام من كردستان العراق


سمير نوري
كاتب

(Samir Noory)


الحوار المتمدن-العدد: 4123 - 2013 / 6 / 14 - 10:44
المحور: الغاء عقوبة الاعدام
    


رسالة احد المحكومين بالأعدام الى المؤتمر العالمي ضد الأعدام


هناك 200 رجل و امرأة محكومون بالأعدام في كردستان العراق ويعيشون تحت تهديد حبل المشنقة، وفي وضع نفسي مقلق و مصيرهم غير واضح. صحيح مرت اكثر من 6 سنوات لم تنفذ اي حكم بالأعدام في كردستان العراق لكن لا تزال لم تلغى عقوبة الأعدام في القوانين و تصدر احكام الاعدام من المحاكم باستمرار و يرسلون المحكومون الى تحت رحمة حبل المشنقة. هذه رسالة" بهمن ستار صابر" الذي تعبر عن كل ما في قلب كل الذين هم محكومون بالأعدام وانهم يمررون ايامهم في اسوء الظروف. اني اضع هذه الرسالة في متناول كل المشاركين في المؤتمر حتى يتعاملون مع قضية الأعدام في العراق بجدية اكثر، و يعطون الموضوع مساحة اكبر في النضال العالمي للالغاء عقوبة الأعدام في العراق و في كردستان العراق، و من اجل الغاء جميع الأحكام الصادرة للاعدام التي عدده يتعدى 200 شخص في كردستان العراق و 1500 شخص في العراق.
سمير نوري
عضو الأتلاف العالمي ضد الأعدام في كردستان العراق
الناطق باسم لجنة الغاء عقوبة الأعدام في العراق
11حزيران 2013
مدريد _ اسبانيا

نص الرسالة:
تحية حارة الى كل المنظمات و الأطراف و المؤسسات المهتمة بحقوق البشر
تحية صداقة الى اخي العزيز سمير
ايها السادة نحن مجموعة من الناس ولدنا في هذه الحياة العجيبة و العصر و البلد العجيبة و في بداية حياتنا فتحت عيوننا واذاننا علي الحرب و القتل و الجرائم المختلفة اكثر من اي شيء اخر و في كل اللحظات في حياتنا كنا نسمع صوت الطلقات النارية و الكلام عن الثأر و الحروب السياسية و سلب الحريات و الاف الاشياء الغير المرغوةب فيه. هذا لا تعني نحن لسنا متهمين و نريد ان نتهم الأيام والازمان ، فقط اريد التوضيح لماذا نحن اصبحنا متهمون و ارتكبنا هكذا اخطاء حتى يوصلنا الى حبل المشنقة، و كان من الممكن كل واحد منا حاله حال بقية الناس ان يعيش حياة طبيعية! على اية حال الاوضاع لم تمر على اهوائنا ولكن هذا لا تعني نحن لسنا من بني البشر حتى القانون البلد التي اصدر بحقنا حكم الأعدام و نحن معتقلون في الزنزانة و في السجن الأصلاحي و من اجل الأصلاح و ابقوا على حياتنا لحد الآن و هذا يعني ان القانون لم يرمي بنا الى خارج ا انسانيتنا وفي وجهة نظرها من الممكن يوم من الأيام نحن ننضف من الجرائم و الاثام و نرجع الى المجتمع كانسان طبيعي و نبدأ الحياة مرة اخرى و لكن متى يأتي ذالك اليوم؟ و ماذا يتعلم الأنسان اذا كان هو يعيش بانتظار الموت في السجن لمدة 10 الى 20 سنة؟ او اية قوى تبقى في جسده؟ في آن البلد يدعو الى الديموقراطية و حقوق الأنسان و مرورا بافراد المجتمع حتى تصل الى المؤسسات الرئاسية الثلاثة في البلد هم يتحدثون ضد عقوبة الأعدام يا ترى ما هو موقعنا في الأعراب و ما هو عقوبتنا و من اصدر الحكم بحقنا؟ اني كما اشرت من البداية نحن ارتكبنا الجريمة و ارتكبنا الخطء ولكن لا تزال نحن بشر و ممكن عن طريق اي شخص او منظمة او مؤسسة التي يهتم بحقوق الأنسان ان نرفع ذالك الحق و نقول لهم رجاءا اذا انتم مقتنعون بموتنا نرجوا تنفيذ العقوبة علينا و انهوا حياتنا كليا ونحن نعرف بان هذا القرار قرار معادي للانسانية و خاصتا هناك بيننا ناس حكموا بالأعدام و مرت على حكمهم(15-20)سنة اي مرت 15-20 سنة وحبل المشنقة في اعناقنا و في كل لحظة نرى عزرائيل بأعيننا و روح لا تنفصل عن جسدنا و هذا يعنى ان عقوبتنا اشد من عقوبة الموت، وفي الحقيقة نحن نستحق ان ترفع علينا هذا العقوبة لان لحين الأنسان بانتظار الموت ليس بامكانه ان يقوم باي شيء و يبرمج لاي شيء للحياة و اي انسان ليس له برنامج للحياة لا يستطيع ان يعيش كأنسان. الأنسان في بلدنا لا تنظر اليه بالرحمة و الشفقة و لكن في البلدان الأخرى ينظرون الى الأنسان باحترام ؟ اتمنى اي شخص او اي جهة او منظمة لهذه البلد يسمع صوت انينا و نحن محكومون بالأعدام و ان يناضلوا بشكل جدي لانهاء هذه العقوبة و لالغائه نهائيا .
المحكوم عليه ( بهمن ستار صابر) السجن الأصلاحي كوران قسم الرجال في السليمانية (ألعراق)
و في النهاية عندي تقدير و احترام لجنابك و اتمنى لك النجاح.

نص الرسالة التي ارسلت لي باللغة الكردية:


سلاوی-;-کی-;- گه رم بؤ هه موو ئه و ری-;-کخراو و لای-;-ه ن و ده زگای-;-انه ی-;- گرنگی-;- به مافی-;- مرؤف ئه ده ن .
سلاوی-;-کی-;- دؤستانه بؤ برای-;- خؤم کاک سه می-;-ر ..
سلاو...
به ری-;-زان ئی-;-مه کؤمه لی-;-ک مرؤفی-;-ن له م ژی-;-انه سه ی-;-ر و سه مه ره دا و له م ولاته بر له کی-;-شه دا له دای-;-ک بووی-;-ن و هه ر له سه ره تای-;- ته مه نمانه وه له هه موو لای-;-ه که وه جاوه کانمان ته نها شه ر و کوشتن و تاوانه جؤرا و جوره کانمان له هه موو شتی-;-ک زی-;-اتر ئه بی-;-نی-;- ی-;-ان گوی-;-ه کانمان له هه موو ساتی-;- به ته قه ی-;- تفنگ و باسی-;- تؤله و شه ری-;- سی-;-اسی-;- و زه وت کردنی-;- ماف و هه زاران شتی-;- ناری-;-کی-;- دی-;-که ئاشنا ئه بوو . ئه م باسانه مانای-;- ئه وه نی-;-ه ئی-;-مه بی-;- تاوانی-;-ن و رؤژگار تاوانبار و به لکو ته نها رونکردنه وه ی-;-ه که له سه ر ئه وی-;- ئی-;-مه بؤ جی-;- بووی-;-ن به تاوانکار و تووشی-;- هه له ی-;-ه کی-;- وا بووی-;-ن که بمانگه ی-;-ه نی-;-ته به تی-;- سی-;-داره له کاتی-;-ک دا ده کرا هه ر ی-;-ه ک له ئيمه ش وه ک هه موو مرؤفی-;-کی-;- دی-;-که ژی-;-انی-;-کی-;- ئاسای-;-مان هه بوای-;-ه !. به هه ر حال به و جؤره نه بوو به لام ئه مه ش مانای-;- ئه وه نی-;-ه جی-;-تر ئی-;-مه مرؤف نه بی-;-ن ته نانه ت ی-;-اسای-;- ولاتی-;-ش هه ر جه نده سزازی-;- مردنی-;- به سه را سه باندوی-;-ن و سالانی-;-که له کونجی-;- زی-;-ندانه کان دا دای-;-ان ناوی-;-ن و به مه به ستی-;- جاکسازی-;- له ژی-;-ان دا ئی-;-مه ی-;-ان هی-;-شتونه ته وه ئه مه ش مانای-;- ئه وه ی-;-ه ی-;-اساش ئی-;-مه ی-;- له بازنه ی-;- مرؤف بوون ده ر نه کردوه و بی-;-ی-;- وای-;-ه ئه کری-;-ت رؤژی-;-ک له و تاوان و کوناهه ی-;- کردومانه پاک بی-;-نه وه وه ک هه ر مرؤفی-;-ک بکه ری-;-نه وه ناو کؤمه لگه و جاری-;-کی-;- تر ژی-;-ان ده ست بی-;- بکه ی-;-نه وه به لام ئه بی-;- ئه و رؤژه که ی-;- بی-;-ت ؟ ئای-;-ا ئه گه ر مرؤف ( 10 بؤ 20) سال له زی-;-ندان دا به جاوه روانی-;- مردنه وه بژی-;- ئه بی-;- فی-;-ری-;- جی-;- بی-;-ت؟ ی-;-اخود توانای-;- جی-;- تی-;-دا بمی-;-نئ ؟ له کاتی-;-ک دا ولات بانگه شه ی-;- دی-;-موکراسی-;- و مافی-;- مرؤف ئه کات و هه ر له تاکه کانی-;- کؤمه ل و تا ده گاته هه ر سئ سه روکای-;-ه تی-;-که له دژی-;- سزازی-;- له سی-;-داره دان قسه ئه که ن ئای-;-ه ئه بی-;- ئی-;-مه جی-;- بی-;-ن و سزاکه مان جی-;- بی-;- ی-;-اخود کئ ئه م سزازی-;-ی-;-ه ی-;- داوی-;-ن ؟ وه ک له سه رتاوه باسمان کرد ئی-;-مه تاوان و هه له مان کردوه به لام هی-;-شتاش هه ر مرؤفی-;-ن که وای-;-ه ئه کری-;- له ری-;-گه ی-;- هه ر تاک و ری-;-کخراو و دام و ده زگای-;-ه ک که گرنگی-;- به مافی-;- مرؤف بدات ئی-;-مه ش داوای-;- ئه و مافه بکه ی-;-ن و بلی-;-ن تکای-;-ه ئه گه ر هه موو لای-;-ه ک پی-;- وای-;-ه ئی-;-مه شای-;-ه نی-;- مردنی-;-ن باسزاکه مان جئ به جئ بکری-;-ت و ی-;-ه ک جار کؤتای-;- به ژی-;-انمان بی-;- هه ر جه نده ئه م بری-;-اره دژی-;- مرؤفای-;-ه تی-;-ه به تای-;-به تی-;- بؤ ئی-;-مه که تی-;-امان دای-;-ه نزی-;-که ی-;- (15 بؤ 20 ) ساله ئه م سزای-;-ه مان به سه ر دا سه پی-;-ندراوه و تا ئی-;-ستا جی-;- به جی-;- نه کراوه واتا ( 15 بؤ 20 ) سال گه ردنمان به په تی-;- سی-;-داره وه ی-;-ه و هه موو ساتی-;-ک جاومان به ئيزائيل ئ ه که وی-;-ت و گی-;-انی-;-شمان ده ر ناجئ ئه مه مانای-;- ئه وه ی-;-ه ئی-;-مه سزای-;-ه کمان وه رگرتووه ته نانه ت له مه رگی-;-ش قورستر به راستی-;- کاتی-;- ئه وه هاتووه ئه و سزای-;-ه مان له سه ر لابدری-;-ت جؤنکه تا ئه و کاته مرؤف جاوه روانی-;- مردن بئ ناتوانئ هی-;-ج به رنامه ی-;-ک بؤ ژی-;-ان دابنئ هه رجی-;- مرؤفی-;-کی-;-ش به رنامه ی-;- بؤ ژی-;-ان نه بئ به دلنی-;-ای-;-ی-;-ه وه ناتوانئ وه ک مرؤف بژی-;- نرخی-;- مرؤف له م ولاته ی-;- خؤمان دا به جاوی-;- به زه ی-;-ه وه نابی-;-ندرئ به لام له ولاته کانی-;- دی-;-که به جاوی-;-کی-;- ری-;-زه وه سه ی-;-ری-;- مرؤف ده که ن ؟ هی-;-وادارم هه ر که س و لای-;-ه نی-;-ک و ری-;-کخراوی-;-کی-;- ئه م ولاته گوی-;- له هاواری-;- ئی-;-مه ی-;- سزادراوانی-;- سی-;-داره ببی-;-ت هه ولی-;-کی-;- جدی-;- بده ن بؤ کؤتای-;- هی-;-نان به م سزای-;-ه و بنبرکردنی-;- له م ولاته دا ..
سزاداو ( به همه ن ستار صابر ) له جاکسازی-;- گه ورانی-;- سلی-;-مانی-;- له به شی-;- بی-;-اوان .
له کؤتای-;- دا ری-;-زو حورمه تی-;- زؤرم هه ی-;-ه بؤجه نابت هی-;-وای-;- سه رکه وتنت بؤ ده خوازم



#سمير_نوري (هاشتاغ)       Samir_Noory#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان حول كلمة حسن الشمري في المؤتمر العالمي ضد الأعدام في مد ...
- نداء عاجل الى السلطات الكردستانية لإلغاء حكم الإعدام الصادر ...
- رسالة مفتوحة الى السيد جلال طالباني وقادة الاتحاد الوطني الك ...
- اعلان حملة لانقاذ كويستان صديق المرأة التي اصدر بحقها حكم ال ...
- نص بلاغ عائلة المحكومين بالأعدام (زانيار و لقمان مرادي) الى ...
- عقوبة الأعدام ، الأسلام و العلمانية
- نندد باعدام صياد عراقي بريء من قبل الحكومة الكويتية!!
- في حين ينشغل العالم بتنظيم حركته المناهضة لعقوبة الأعدام، تس ...
- بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة الاعدام في العاشر من تشرين الا ...
- بيان حول اصدار حكم الأعدام ضد طارق الهاشمي!
- سلسلة الأعدامات في العراق لا تزال تحصد الأرواح، اوقفوا الأعد ...
- مصيرالثورة في سوريا ، بين مطرقة تأييد امريكا و الغرب وسندان ...
- اقفوا اعدام 196 شخصا في الأنبار!
- مكانة قضية المرأة في ثورات المنطقة-الربيع العربي-
- حول الوضع السياسي وبديل الحزب للسلطة في العراق
- مقبلة نحو الاشتراكية مع الرفيق سمير نوري حول انتهاء مهلة الم ...
- حول الاحتجاجات الجماهيرية والحركة المجالسية
- عاش الثامن من اذار يوم المرأة العالمي!
- مصير الثورة مرهون بتدخل الطبقة العاملة لقيادتها الى النهاية
- سقوط مبارك، أنتصار عظيم للثورة، فلا تخلوا الشوارع، ولا تسمحو ...


المزيد.....




- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا
- شاهد.. لحظة اعتقال اكاديمية بجامعة إيموري الأميركية لدعمها ق ...
- الشرطة الاميركية تقمع انتفاضة الجامعات وتدهس حرية التعبير
- صحف عالمية: خيام غزة تخنق النازحين صيفا بعدما فشلت بمنع البر ...
- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...
- يضم أميركا و17 دولة.. بيان مشترك يدعو للإفراج الفوري عن الأس ...
- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان
- التوتر سيد الموقف في جامعات أمريكية: فض اعتصامات واعتقالات
- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...


المزيد.....

- نحو – إعدام! - عقوبة الإعدام / رزكار عقراوي
- حول مطلب إلغاء عقوبة الإعدام في المغرب ورغبة الدولة المغربية ... / محمد الحنفي
- الإعدام جريمة باسم العدالة / عصام سباط
- عقوبة الإعدام في التشريع (التجربة الأردنية) / محمد الطراونة
- عقوبة الإعدام بين الإبقاء و الإلغاء وفقاً لأحكام القانون الد ... / أيمن سلامة
- عقوبة الإعدام والحق في الحياة / أيمن عقيل
- عقوبة الإعدام في الجزائر: الواقع وإستراتيجية الإلغاء -دراسة ... / زبير فاضل
- عقوبة الإعدام في تونس (بين الإبقاء والإلغاء) / رابح الخرايفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الغاء عقوبة الاعدام - سمير نوري - رسالة احد المحكومين بالأعدام الى المؤتمر العالمي ضد الأعدام من كردستان العراق