أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مكارم ابراهيم - رفض جائزة العنقاء














المزيد.....

رفض جائزة العنقاء


مكارم ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4093 - 2013 / 5 / 15 - 02:00
المحور: المجتمع المدني
    


لااحد منا يقبل ان يكون الغنمة السوداء فهذا ماشعرت به لو ذهبت لاستلام جائزة العنقاء المعنوية.حقيقة شعرت بانني ساكون الغنمة السوداء اذا قبلت جائزة مؤسسة العنقاء حيث ان غالبية الرفاق والاساتذة المبدعون العراقيون الذين اعتبرهم مثلي الاعلى في الابداع والنزاهة رفضوا قبول هذه الجائزة ولاسباب عديدة مختلفة وانا وجدت من هذه الاسباب التي تناولها الزميل رزكار عقراوي وعندما لايكون هناك وضوح في اسماء اللجنة التي قيمت المبدعون ولايوجد وضوح في خلفية الجهة الداعمة لهذه المؤسسة العراقية في الوقت الذي نرفض نحن العراقيون في الخارج اية صلة او تقييم اودعم مادي او معنوي من الحكومة العراقية البائدة والحالية التي للاسف لم تكن اكثر نزاهة من الحكومة البائدة ومازلنا نتخبط بين جهات ومؤسسات عراقية غير واضحة الخلفيات والاتجاهات ومازلنا في متاهات الفساد الاداري واللاديمقراطية حقيقية وهذا لاينطبق فقط على المؤسسات في العراق بل للاسف حتى هنا في الخارج وقد ناقشنا هذه المسالة في مناسبات عديدة متفرقة مازلنا بعيدين عن القيم الديمقراطية والمعايير المتقدمة الحضارية رغم وجودنا في المجتمعات الاوروبية المتقدمة لعقود طويلة وبسبب عدم الوضوح في الرؤيا لهذه المؤسسة وخلفيتها والجهات التي تقف ورائها واسوة بالاساتذة العراقيين الذين رفضوا هذه الجائزة
قررت انا ان اكون الى جانب زميلي الرفيق رزكار عقراوي والزميل شاعرنا المبدع خلدون جاويد اللذين اعتبرهم مثلي الاعلى والقدوة لي قررت مساندتهم في عدم استلام جائزة العنقاء



#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هروب رئيسة وزراء الدنمارك وزعيمة حزبه الاشتراكي من غضب الشعب ...
- هورا ماتت الساحرة
- عودة الى موضوع اسرائيل
- مرض يصيب فقط الفقراء !
- الثقافة بين المتعة الجنسية و التحرش الجنسي!
- الى الشهيد المناضل شكري بلعيد
- خشوع وابتهال الى مريريت والمجد لابطالها
- انا مالالا ولست علياءالمهدي
- يوم القيامة لايقتصر على المسلمين والمسيحيين في المشرق بل حتى ...
- الى حرامية العراق، يكفي رجاء!
- الرأسمالية والنمري !
- تحيا غزة وغازي الصوراني
- لماذا نعيش اذا كنا سنموت؟
- صراع البنات والصبيان متى ينتهي؟
- سلفي يشهر اسلامه لانه اشتهر باهانة الاسلام !
- امة ايرانية واحدة ....ذات رسالة سلفية !
- الجنس سلاح الامبريالية الغربية في اسقاط السياسيين
- قصة عيد ميلادي كالف ليلة وليلة
- انما الامم الاخلاق مابقيت
- نخاف كل مانجهله وهم لايخافون فهم وتقصي كل مايجهلونه


المزيد.....




- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مكارم ابراهيم - رفض جائزة العنقاء