أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - الحوار المتمدن في العراق/الخاتمة















المزيد.....

الحوار المتمدن في العراق/الخاتمة


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4016 - 2013 / 2 / 27 - 16:45
المحور: المجتمع المدني
    


....
الخاتمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة:
اليكم روابط الاجزاء الاربعة السابقة
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=346708
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=346876
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=347049
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=347253
كانت لقاءات حميمية مكننا منها موقع الحوار المتمدن ...الذي قدم لي اصدقاء افتخر بهم واتشرف...
كم هو رائع و جميل ان يكسب شخص بعد الستين من عمره اصدقاء يفتخر بهم و بصداقتهم و من اعمار مختلفة واتجاهات فكرية مختلفة...كل ذلك بفضل الحوار المتمدن...فشكراً للحوار المتمدن. والف شكر
**وهناك ما ناسف عليه في هذا الاتجاه ومنه:
1.عدم زيارتنا لعائلة الزميل الراحل صادق مهدي دلة علي(ابو ياسر) خريج كلية الزراعة عام 1974...لا يمكن ان تكفي كلمة الاعتذار وهذا عيب سيبقى امامي ولو اني استطيع ان اعتذر امام الغير و يُقبل العذر لكن امام الزمالة يخجل الانسان ان يعتذر فيا ابا ياسر انا مذنب ومدان لك...لم التقيه منذ العام1994 وتوفي العام الماضي.... لك الذكر الطيب يا ابا ياسر... وللزملاء كافه اقول انا مذنب. والرحمة لك ايها الطيب الجميل. والى اخوته جعفر و سعد و قيس و ليلى التعازي. والتعازي لزوجته وابنه ياسر واخوته.
2.الزملاء من كتاب الحوار المتمدن الذين تمنينا اللقاء بهم و لم نتمكن هم:
*.فاتني شرف الالتقاء بالأستاذ الفاضل الدكتور حسين علوان حسين الذي حاولت ان اتصل به ورجوت زملاء واصدقاء من الحلة ان يبحثوا لي عن هاتفه وعنوانه رغم اني اعرف الحي الذي يسكن فيه ...لكن دون جدوى وانا من خسر في ذلك فاللقاء بالأستاذ حسين علون حسين مكسب كبير لي... فالمعذرة استاذي الفاضل
*لم اتمكن من اللقاء بالأستاذ والزميل الغالي علي عبد الكريم حسون...منقطع عن الكتابة في الحوار المتمدن منذ07/10/2012.
اعرف انه في بغداد وكان يمكن ان التقيه لو احسنت السؤال ..فالمعذرة ايها الاستاذ والزميل الفاضل وفاتني مع ذلك ان التقي من خلالكم بالأستاذ الفاضل كتاب سعدون واخية زميلي الطيب رعد سعدون(زميل الدراسة الاعدادية) لم التقيه منذ عام1970اتمنى لكم جميعا السلامة وتمام العافية.
*لم اتمكن من اللقاء بالزميل العزيز جاسم محمد كاظم رغم محاولتي فاعتذر ايها العزيز المتفضل
*.لم اتمكن من اللقاء بالزميل الفاضل الغائب الزميل العزيز سرحان الركابي ال(شبة منقطع عن الكتابة في الحوار المتمدن منذ06/04/2012 ثم كتب بتاريخ30/01/2013 فالمعذرة ايها الركابي الكريم كما يحلو لي ان اسميه..
*.لم اتمكن من اللقاء بالزميل الغالي كاظم الخفاجي المنقطع عن الكتابة في الحوار المتمدن فاعتذر ايها الصديق و الرفيق و زميل الدراسة.(اعدادية وجامعية).لم التقيه منذ عام 1974 ربما التقينا مرة واحده بعد ذلك.
*شاهدت في شارع المتني الزملاء مازن لطيف وخالد حسين سلطان الخالدي كذلك التقيت الزميل الفنان طه رشيد الثلاثة من كتاب الحوار المتمدن.
**اهدانا الغالي وليد يوسف عطو مجموعة من الاصدارات والكتب مشكورا منها ديوان شعر قاب شفتين او اشهى للشاعر مجاهد ابو الهيل وديوان سماؤك قمحي للشاعر عمر السراي وديوان ما وراء القصيدة للشاعرة زينب خالد فيلي وديوان للشاعر حسين القاصد(اهديته الى اخرين) واهداني الزميل صباح الموسوي كتابه المعنون المثلث المستحيل فلسطين ـ اسرائيل ـ المياه وهو دراسة جامعية... واهداني صديقي احمد غريب الذي يناديني (خالي) مجموعة تضم نسخه من القران و ضياء الصالحين ومفاتيح الجنان والصحيفة السّجاديه وكتاب الفقه للمغتربين الذي سنفرد له بعض المواضيع فشكرا لهم جميعاً .
ملاحظة:
*** اقترحت على من التقيتهم في المتنبي صباحات ايام الجُمعْ ان نستبدل عبارات السلام عليكم والله بالخير بعبارة نهاركم سعيد...يتذكر ذلك من التقيناهم لانهم استحسنوها وحاولوا لكن اللسان (راهم).(وهم وليد يوسف عطو وعبد الحسين يوسف و فؤاد محمد و سعد البياتي واعتقد أيار العراقي وأساتذة اخرين)
****اقترحت وتحركت لتنظيم وقفة شعرية شهرية في شارع المتنبي في المكان الذي القى فيه الاستاذ الفاضل موسى فرج محاضرته عند توقيعه كتابه عن الفساد...وكنت اتمنى ان تكون اول يوم جمعه من كل شهر...وانا من يتكفل بمصاريفها واخبرت الغالي الزميل وليد يوسف عطو بذلك الذي شجعني واخبرت الزميل أيار العراقي الذي رحب بالفكرة وتعهد بدعمها...
المقترح لا يزال مطروح وان تمكن احد الزملاء هناك من تنفيذه فانا على استعداد ان انفذ وعدي وهو مطروح على قناة اليسار الفضائية او اذاعة المحبة او بيتنا الثقافي التابع للحزب الشيوعي العراقي او على موقع الحوار المتمدن و اليوم اضيف علية شيء ان يقدم باي اللغات او اللهجات.
*اهديكم تعليق على الفيس بوك رايته متميز ورد على مقالنا المعنون العراق البلد التالف/من العزيز عمر توفيق الذي يعلق لأول مره و لا اعرفه فأهلاً به واتمنى ان يكون من قراء الحوار المتمدن الدائميين وان يشارك في التعليق و الكتابة .

والله ياعمو حتى بتلفه ومساوئه الحاليه بس نحبه وبعيني احلى مكان بالدنيا اتمنى ارجعله في يوم من الأيام
رد • 1 • إلغاء إعجابي • ‏15 يناير‏، الساعة ‏02:00 مساءً‏
**رسالة الى الصديق فادي يوسف الجبلي الورد:
كتبتم التالي في تعليق لكم على موضوعنا المعنون: عيد اللومانتية2012 الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=
ق325023

العدد: 415625 - ما احلى اللقاء
2012 / 9 / 20 - 20:59
التحكم: الحوار المتمدن فادي يوسف الجبلي

الاخ عبدالرضا
بعد التحية
كم سيكون من الممتع لو ان القدر شاء في يوم ما ان يجتمع اهل الحوار المتمدن تحت خيمة واحدة او حتى في العراء لكي يتم التعارف فيما بينهم لأننا في عالم افتراضي اقرب الى الخيال منه الى الواقع ...لم يسبق لي وأن التقيت بشخص يكتب في الحاور وجها لوجه بل لم التقي حتى بمعلق في الحوار ..وأشك بانني سألتقي بأحد ما .
كل الود)انتهى

اقول لقد تذكرتك يا فادي هناك مع كل زميل التقيته...اتمنى ان تلتقي من تريد من كتاب الموقع لتشعر بحلاوة مثل هذه اللقاءات...فلها طعم خاص و بالذات عندما لا تكون من اجل التشلل او التحزب او التكتل وحياكة الدسائس..
ملاحظتان اخيرتان مهمتان:
1.لم نتطرق في لقاءاتنا مع الزملاء عن حال موقع الحوار المتمدن او ذكرنا زملاء من هنا او هناك سواء نعرفهم او لا نعرفهم نقرأ لهم ام لا...الا ما ندر و في حدود جداً ضيقة( الضيقة هنا لا تعني شخصية وانما من حيث الزمن المستغرق في الحديث عنهم)...ولم اتبادل كعادتي مع من التقيتهم البريد الالكتروني و يتذكر الزميل أيار العراقي اننا لم نتبادل الاميلات عند لقائنا في باريس او بغداد
...ولم نتطرق بالانتقاد او المدح لأي كاتب من كتاب الحوار المتمدن...ربما طُرحت اسماء بشكل عابر وهذا وارد كما ورد اسم الزميل جاسم الزيرجاوي في الناصرية...وطُرح اسم يعقوب ابراهامي بنفس الصيغة و بالذات عندما وجدنا كتاب الزميل مازن لطيف عن يهود العراق والذي فاز بسببه بجائزه يستحقها ...و قد اقتنى نسخه منه زميلنا أيار العراقي.
لكني اقول لقد همست في أذن اخي أيار العراقي عن شخص لموضوع شخصي جداً(المخابرات) وقلت فيها عبارة ثقيلة لمَسْتُ استغراب اخي أيار عليها من ردة فعله على ملامح وجهه. فأعتذر لان العبارة ربما خدشت مسامعه.
زملائي اصدقائي الاحبة:
اللقاء عبر الحوار المتمدن جميل و راقي اتمنى ان تجربوه بدون تحزب او تكتل
وكما قلت لأخي أيار العراقي في باريس ان كل ما دار بيننا ليس فيه اسرار الا شيء واحد هو المواضيع التي اروم نشرها في ذكرى احتلال العراق...وأذّكره اننا شربنا اول بيك في ليلة تسكعنا تلك بصحة احدهم!!! وانا من اقترح ذلك. ولنا عوده.
اقول اليوم الى كل الزملاء المحترمين الذين التقيتهم في بغداد و اعتز بتعارفي معهم عن قرب و اتذكر باشتياق تلك اللقاءات واتمنى وساعمل على التواصل معهم وانا مستمر عبر الهاتف او الفيس بوك...اسمحوا بأن أقول التالي:
انا واضح وليس عندي شيء اخفية او اتحرج من ان يسمعه الغير مما قلته امامكم لأنه كان كلام عام و مطروح بوضوح وامام الجميع وليس فيه همس...وحتى ان كان منه همساً ان حصل فهو مسموح بأن يسمعه الغير بقدر تعلق الامر بيّ شخصياً... فلا تتحرجوا من ذكر اي كلمة او عبارة صدرت مني لأني واثق منها واعتمدها في حياتي...والا ما قلتها. اتمنى ان لا يساء فهم هذا المقطع لأنه نابع من قلب محب لكم وواضح فيما يقول و يطرح.
2.التقينا بحضور الزميل وليد يوسف عطو والزميل أيار العراقي
بشاب نشيط قدمه لنا اخينا وليد يوسف عطو وهو شاب عشريني في سنه ثانية صحافة وكان مهتم بتراث الراحل الكبير هادي العلوي وقد اعلنا له اعجابنا به في ذلك انا واخي أيار العراقي وتطرق معه الزميل أيار العراقي عن الراحل هادي العلوي بشكل رائع وربط بشكل جميل و ملفت للنظر بين التراث الصيني و الراحلين حسين مروه وهادي العلوي و جلال الحنفي.
وتمنيت على ذلك الشاب ان يكون متفرد فيما يكتب عن الراحل هادي العلوي لأن ما كُتِبَ و كَتَبَ عنه الكثير. واقترحت عليه ان يقرأ ما كتبه الاخرين عن الراحل هادي العلوي اولاً ثم يقرأ ما كتبة الراحل هادي العلوي ليجد شيء ربما لم يتطرق له الاخرين ليكون ما سيقدمه اضافة متميزة.
وعندما لاحظت انبهاره بما طرحه الزميل العزيز أيار العراقي عن الراحل هادي العلوي... سألت متعمداً الزميل أيار عن تخصصه العلمي فأجاب...فقلت للشاب انظر ان اختصاصه بعيد عن الثقافة لكنه اجتهد و جد و تعلم لتسمع منه اليوم ما قال وكان قصدي من ذلك ان الاختصاص العلمي او الشخصي الوظيفي ليس اساس لان المعرفة عامه واشارة اليه لكون ما يبحث عنه هو باتجاه اختصاصه او قريب منه.
3.ولما كان الغالي أيار العراقي موجود فقد كان لمقهى ام كلثوم مكان فيما نقول حيث عندما كنت اروم الوصول الى شارع المتنبي من جهة ساحة الميدان كان المرور واجب على مقهى ام كلثوم وشرب(شاي حمض)فيها على اول اغنية يقدمها المقهى لأم كلثوم...سمعت من الزميل أيار العراقي أن بعض رواد المقهى و مباريات الطاولي لا تزال تجري كما كانت لكني لم الاحظ ذلك لأني ادخلها قبل التاسعة صباحا حتى تصدح السيدة ام كلثوم عند تمامها اكون قد تمتعت بتواجدي فيها وانسحب...ولم اتمكن من اكل الجري في الكفاح لأنني امتنعت عن اكل السمك واللحوم هناك...هنيئاً لمن تناوله(الف هنه و شفه).
اخيـــــــــــــــــــــــــــــــــراً
تحية و محبة و سلام للجميع
كتبنا عن شارع المتنبي الجزء الاول من صور جميلة من البلد التالف الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=346708
والان نقول:
نعم شارع المتنبي معلم من معالم بغداد والاهتمام به واضح جداً سواء من محافظة بغداد او امانة العاصمة او من دار المدى
المهم الان الناس او مرتادي الشارع يجب ان يلتقوا ليمنعوا تسييس الشارع
حيث هناك نَفَسْ بهذا الاتجاه نتمنى ان لا يتوسع وانتم تعرفون عندما يدخل الدعم السياسي والمال السياسي ماذا ستكون النتيجة...
ما اقترحناه هو بهذا الاتجاه اي ان يدير المثقف هذا المكان الذي يحب لأنه سيبحث بصدق عن تطور الثقافة ومن بعدها البلد....سيكون هذا المكان اكبر من شارع فهو يتمدد في شارع الرشيد باتجاه منطقة الميدان وباتجاه تمثال الرصافي وربما سيكون يوما جامع الحيدرخانة ومقهى الزهاوي و حتى مقهى ام كلثوم جزء منه...
اتمنى من الاخرين ان ندفع بهذا الاتجاه وان نتعاون حتى و لو بالكلمة الصادقة لنساهم في نشر المحبة والسلام ونحافظ على هذا الْمَعْلَمْ
وكان جزء من هذا الطرح ردا على تعليق الاستاذ مخلص توفيق الذي ثَّبتهُ على الجزء الاول من صور جميلة من البلد التالف عن شارع المتنبي عندما نُشِرَ في موقع (كرملش لك) الرابط
http://www.karemlash4u.com/vb/showthread.php?t=179397
حيث قال:
(صور جميلة فعلاً لأحد معالم بغداد الثقافية تذكرنا بأهمية هذا الشارع والمكتبات فيه. نتمنى من المسؤولين الاهتمام بهذا الشارع بسبب تاريخه المجيد و قيمته التي لا تثمن فصور الكتب و المجلات الادبية و غيرها التي تملا كل شبر فيه تؤكد مدى اهميته والجهد الذي يبذله الادباء و الكتاب من اجل خدمة الثقافة). انتهى
شكراً اخي مخلص مع تمنياتي لك بتمام العافية.
الى اللقاء في التالي من صور شاهدناها و عشناها هناك في العراق و المتنبي.
نهاراتكم طيبه وامنيات بأن تكون جميلة....
..................................................................
يا زملاء يا اصدقاء يا رفاق
العراق حتماً باق.
وسيندحر شذاذ الافاق
فالعراق
بالخير مترعا دّهاق
اعداءه زَبَداً و العراق النافع الباق
حليم بالحب للحب ملاق
ما جار يوماً
متى جار صانعٌ خلاق
وحق ما اريق او يُراق
من قبل ان ينتظم السياق
لا يستوي العيش اذا طأطأت في ذله اعناق
منذ الازل كان العراق و لم يزل
لخيرها سباق
لم يُمتطى او يُعتلى او كان يومٌ خانعاً سهلا يساق
رغم الارهاق
والإزهاق
يبقى مذاقك يا عراق
غير مذاق).
كُتِبَ العراق وانْكَتَبْ
قبل ان تُصنع الاقلام والاوراق.
عاش العراق...عاش العراق...عاش العراق
................................................................
الى اللقاء في اشياء اخرى عن العراق



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار المتمدن في العراق/4
- الحوار المتمدن في العراق/3
- الحوار المتمدن في العراق/2
- الحوار المتمدن في العراق/1
- صور جميلة من البلد التالف/5
- صور جميلة من البلد التالف/4
- صور جميلة من البلد التالف/3
- صور جميله من العراق التالف/2
- صور جميلة من العراق التالف/1
- قبل عيد المرأة
- الى الشهيد/في ذكرى شهداء الوطن
- ضحايا 8 شباط 1963
- انا و عبد الكريم قاسم و نايف حواتمه
- الانتخابات الاسرائيلية و حركة اصابع شارون/الجزء الثاني
- رساله الى الاخ بشار الاسد
- الانتخابات الاسرائيلية وحركة اصابع شارون/الجزء الاول
- العراق البلد التالف/6 رأيت
- العراق البلد التالف/5 الدستور
- العراق البلد التالف/4 الوضع السياسي
- العراق البلد التالف/3 الجزء الثاني/عاشوراء


المزيد.....




- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - الحوار المتمدن في العراق/الخاتمة