أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - بين انسانية معلمة امريكية ووحشية ال سعود وثاني ومرتزقتهم الوهابيين














المزيد.....

بين انسانية معلمة امريكية ووحشية ال سعود وثاني ومرتزقتهم الوهابيين


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3949 - 2012 / 12 / 22 - 10:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- عندما تسمع ان الجيش الحرة و جبهة النصرة حرروا منطقة ينبغي ان تعرف انهم حرروها من سكانها ولم يبق منها الا الركام و البيوت المفتوحة للسرقة ..هذا ما يتحدث به كثيرون وبعضهم اعرفهم بانهم اي عناصر الجيش الحر وجبهة النصرة طلبوا من الاهالي ان يغادروا بيوتهم لانها اصبحت للجيش الحروسائر عصابات اوغلو و ال ثاني رغم ان بعض الاهالي يعانون من امراض كالسرطان والسكري وغيره..وعندما قالت قناة الجزيرة واختها الصهيونية العربية بان جيش الحر وحماس و جبهة النصرة حرروا مخيم اليرموك كان واضحا ان لا احد بقي في المخيم فقد حرروه من سكانه الفلسطينيين والسوريين ..اذا لكلمات الجزيرة و والعربية و دبي والكويت وغيرها دلالات بات بعرفها الجميع ككلمة تحرير يعني انهم حرروه من سكانه وبات همج طالبان والحريري ووسام الحسن وبندر بن سسلطان و حمد ال ثاني يصولون ويجولون وينهبون كل شيء من الدواء حتى الحاجات الشخصية فهيك اسلام وهيك اهل سنة وجماعة والا بلا

- جورج صبرا قال انه يتحدى ان ثائرا قد ضرب احدا كفا وكلامه صحيح فاتباع جبهة النصرة والاخوانجية لايتعاملون بهذا الاسلوب البدائي بل ان تجهيزاتهم للعقاب تصل الى حد الابادة الجماعية بالمفخخات في جرمانا ومزة 86 والقتل على الهوية والقصف العشوائي لمخيم اليرموك وذبح المجندين في مخيم النيرب وتفخيخ احدهم لينفذ لهم عملية انتحارية بالاكراه و قطع الرؤوس والقتل على الهوية وحتى حرق الجرذان امثالهم من توانسة و افارقة وسعوديين واتراك و كويتيين لاخفاء هوياتهم الاصلية وتدمير البنية التحتية وتجويع الناس و الانتقام من الجيش السوري ليتحول الى لاجيش عراقي لايستطيع ان يفعل شيئا امام مافيات الموساد البرزانية من البيشمركا رغم انها استولت على شمال العراق وتنهب موارده و تغرق بحماية فساد خرافي لعائلة البرزاني التي لاتقيم الافي منتجعات بحماية الموساد بينما الشعب الكردي من افقار الى افقار

- الفرق بين الانسان من جهة وجرذ وهابي مجوف عار من اي صفة انسانية في سوريا وهو يفخخ الاحياء جرمانا والمزة وغيرها ويقتل على الهوية وفي مملكة التكفير السعودية حين لايعنبه الانسان بل طقوس وقطعة قماش لاعلاقة لها الا بشرف من لا شرف له الاقطعة قماش سخيفة مضحكة لاسيما انه في مملكة ولاة امرها الغزاة الصهاينة والامريكان طالع الرابط التالي :
خبر أول عندما يدافع الانسان عن انسانيته:
فيكتوريا سوتو معلمة أمريكية في ربيعها السابع والعشرون ، سمعت زخات رصاص في حرم مدرستها، فهمَت في حينها أن الظاهرة الغير المفهومة في المجتمع الأمريكي تتكرر .. خبأت تلاميذها الصغار في دواليب الفصل ، وخرجت للسفاح ألذي كان قد قتل لتوه ثمانية وعشرين فرداً ء لتخبره أن تلاميذها توجهوا لصالة الألعاب الرياضية فما كان منه إلا أن بادرها بطلقات نارية ، لتسقط مضرجة في دمائها ويمضى مبتعداً...

الوجه الاخر للخبر عندما يحضر وحش وهابي لايعبد الا الفلوس واسياده ال سعود الذين لاهم لهم الا بادة كل البشر :حادثة حريق مدرسة البنات في مكة هو حريق أتى على مدرسة داخلية للبنات بها 835 طالبة و 55 امرأة في 11 مارس 2002، فبعد أن سرَت ألسنة النار في البناية ، قرر المطاوعة الشرطة الدينة طرد أولياء الأمور ، وإغلاق أبواب البناية على البنات في أوج الحريق بحجة أنهم "لا يرتدين العباءة " .. لابل ومُنع رجال الإطفاء والإسعاف من الدخول إلى المدرسة لأنه "لا يجوز للفتيات أن ينكشفن أمام غرباء" كونهم ليسوا من "المحارم" وكانت النتيجة خروج البنات جثثا
متفحمة

- النهضة الوهابية وحفلاتها في التعذيب التي تستمدها من ارث نظام بن علي فقط للتأكيد على قولنا على ان لافرق بين الانظمة المخلوعة من جهةوالاخوانجية والسلفية من جهة اخرى الا في الشكل حيث ان الطرفين يلتزمان بشروط الاستعمار الامريكي ومؤسساته الدولية كصندوق النفد وهو تخويف الشعب لتمرير سياسات الفساد والنهب طالع الرابط التالي:https://www.facebook.com/photo.php?v=382144055213852

- نعرف سيناريو افغانستان عندما سلحتهم السي اي ايه و اسقطت نظاما شيوعيا قدم لافغانسان ما لم تره عبر تاريخها من محو امية وتقدم ورعاية هم بعد هذا بدأت الحرب الطاحنة بينهم اي كما يسمون انفسهم بين سنة وسنة وهي لم تبق و لم تذر وما اقترفه امراء الحرب الوهابيين السنة بحق جماعاتهم لم تعرف افغانستان مثل وحشيته بتاريخها وهذا ا اوصلهم الى الاحتلال والعودة الى العصر الحجري كل بالوهابية و اهل السنة والجماعة..عمليات ابادة بعضهم بعض لم تبدأ بعض فهذا شغل المخابرات السعودية وعائلة ال سعود - هي التي تختار التوقيت لانها الممول - التي بذمتها قتل عشرات ملايين المسلمين والعرب في الجزائر والعراق وافغانستان والصومال وبوكو حرام نيجيريا و كل مكان في العالم من مجاعات وحروب اهلية و يشارك ال سعود الجرائم ايضا ال ثاني وصباح ونهيان ومكتوم و خليفة
....................
لييج - بلجيكا
كانون الثاني 2012
...................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة:على جسر الشتاء
- قصيدة: لا أتذكر الا اطلس صلصالكِ
- قصيدة:أسهر لأخفي فاكهة المدينة
- حصان طروادة الاخوانجي السلفي في خدمة الامبريالية
- قصيدة:ابراج الضوء على صدرها
- مخابرات تركيا ومهزلة استنساخ النموذج الباكستاني الطالباني؟؟
- قصيدة:تقاليد النسيان
- قصيدة:مانغا تضحك بالحب والموت
- المحتوى العربي على الانترنيت قليل واغلبه وهابي يدفع للتقوقع ...
- السذاجة العبودية لاتباع الاخوانجية والسلفية ضرورة لتمويه مصا ...
- قصيدة:لثغة الخيال على حال المناخ
- قصيدة:قاموس صبية البحار
- قصيدة:هل اطيل المكوث في نهارك؟
- قناة الميادين ولا هوت التحرير وغياب المادية التاريخية
- العنصرية الوهابية كأفضل طريقة لتدمير الانسان واستعباده
- الشاطرفي زمن الاخوانجية كوطني واسلامي.. مفارقات ملياردير الا ...
- قصيدة:على فردوس الندى
- قصيدة:حوافرامراء النفظ والغاز
- شتاء من فرط التماهي
- حماس التي سيحرر رئيسها القدس من مستعمرة قطر الصهيونية؟


المزيد.....




- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...
- إذا كان لطف الله يشمل جميع مخلوقاته.. فأين اللطف بأهل غزة؟ ش ...
- -بيحاولوا يزنقوك بأسئلة جانبية-.. باسم يوسف يتحدث عن تفاصيل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - بين انسانية معلمة امريكية ووحشية ال سعود وثاني ومرتزقتهم الوهابيين