أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - -الإمبريالية الأمريكية-بين التوراة والعبودية















المزيد.....

-الإمبريالية الأمريكية-بين التوراة والعبودية


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3906 - 2012 / 11 / 9 - 05:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"الإمبريالية الأمريكية"بين التوراة والعبودية


من هذه الآيات التوراتية ترسم الولايات المتحدة الأمريكية سياستها الامبريالية لاستعباد شعوب الأرض

تجارة العبيد .. الكتاب المقدس

الفقر, بأن يبيع الإنسان نفسه ليسدد ديونه (لا 25: 39).

السرقة, إذا سرق إنسان ولم يستطع رد ما سرق (خر 22: 1 و3).

(3) البيع, بأن يبيع أب ابنته جارية (خر21: 7 و17). وفي هذه الحالات لم يكن للمقتني حق بيع هؤلاء العبيد الجدد, ولم يكن يحق بيعهم لمقتني ما لم يكن عبرانيًا. أما وسائل الخلاص من العبودية فثلاث:
(1) إذا رد العبد المديون أو السارق دينه أو سرقته.

(2) بعد أن ينهي ست سنين من الخدمة, لأن أقصى مدة لعبودية العبراني هي ست سنوات.

(3) عند حلول سنة اليوبيل (لا 25: 39 و40) أما إذا رفض العبد أن يعتق فيثقب سيده أذنه بالمثقب ويكرسه عبدًا إلى الأبد. وإلا فإنه يرجع إلى أهله ومعه من الغلات والقطيع والبيدر والمعصرة. وقد أوصى الناموس بمعاملة العبيد العبرانيين برفق (لا 25: 43). وسمح للعبد بأن يتزوج بابنة سيده (1 أخبار 2: 35). أما المستعبدات فلم يكن لهن حق الانعتاق بعد السنوات الست. وكان على مقتني الجارية أن يتزوجها, أو يزوجها لابنه, ولا يردها لأبيها أو ينقل ملكيتها إلى مقتن عبراني آخر. ولم يكن له حق بيعها إلى أجنبي (خر 21: 7-11). وظلت عبودية العبرانيين للعبرانيين سارية حتى العودة من السبي, فألغوها وحرّموها.


عبودية العبرانيين لغير العبرانيين:

ليست خفيفة مثل النوع الأول من العبودية. وكان أكثر العبيد عند العبرانين من أسرى الحرب أو من مستوردات تجار الرقيق, ومن الأمم الشرقية في آسيا وأوروبا وأفريقيا. ولم تنقطع العادة أو تحرم بعد العودة من سبي بابل. إلا أن الفريسيين كانوا يعارضون في استمرارها. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى). وكان معدل ثمن العبد ثلاثين شاقلًا من الفضة (خر 21: 32). إلا أن الثمن كان يختلف حسب الظروف. وقد بيع يوسف, وهو ابن سبعة عشر عامًا, بعشرين شاقلًا (تك 37: 28). وكان الناموس يهتم بأحوال العبيد. وقد نص على إعتاقهم عند فقد أحدهم عينه أو يده (خر 21: 26 و27) وكان الناموس يعتبر قتل العبد جريمة كقتل الحر (لا 24: 17 و22). وسمح لهم بمعتقداتهم الدينية الأصلية. إلا أنه أعطى العبراني حق ختن العبيد. أما عملهم فكان قاسيًا فلح الأرض وطحن الحنطة وإشغال البيت وغسل أرجل أسيادهم. وكان الأذكياء منهم يسلمون وظائف عالية, مثل اليعازر الذي أصبح وكيلًا على مال سيده (تك 15: 2).

أما المسيحية فلم تشأ أن تحدث انقلابًا في الأوضاع عن طريق إثارة هياج العبيد وثورتهم في بدء نشأتها فقبلت ما كان سائدًا عندئذ من امتلاك العبيد (1 كو 7: 21) وحثت العبيد أن يطيعوا سادتهم (أفسس 6: 5-8 وكو 3: 22-25 و1 تيمو 6:1 و2 و1 بط 2: 18-21) كما عملت على إعادة عبد فار إلى سيده (فيليمون 10-16) ولكنها إلى جانب ذلك قررت مبادئ من شأنها أن تحدث تغيرًا جوهريًا في قلوب السادة من نحو العبيد ومن شأنها أن تضع حدًا لنظام العبودية, فقررت المساواة بين العبيد والأسياد في نظر الله (كو 7: 21 و22 وغلاطية 3: 28 وكو 3: 11). وقد حثَّت الأسياد على أن يعاملوا عبيدهم بالرفق والاعتبار, مذكرة إياهم أن لهم حقوقًا يرعاها الله ويحافظ عليها (أفسس 6: 9 وكو 4: 1).


وهناك نوعان آخران للعبودية:

أولًا: عبودية بني إسرائيل في مصر وبابل. أما العبودية في مصر فقد بدأت منذ أن أمّ اليهود صوب مصر في زمن يعقوب وأبنائه وعائلاتهم, الذبن بلغ عددهم سبعين نفسًا (خر 1: 5). وقام ملك جديد لم يعرف يوسف, فأمر باستعباد بني إسرائيل.

أما عبودية بابل فقد تمت على يد الملك الكلداني نبوخذ نصر الذي زحف بجيشه الجرار على القدس وحاصرها ثم احتلها وقتل قسما كبيرًا من أهلها وسبى الباقين أمامه نحو بابل, عاصمة ملكه, فيما بين النهرين. وهناك عامل ذكورهم كالعبيد. وإناثهم كالاما.. وكان ذلك في القرن السادس قبل الميلاد (2 مل ص 25).

ثانيًا: العبودية الروحية, هي عبودية الإنسان لإبليس, أي الخطيئة (ا تي 3: 7 و2 تي 2: 26 ويو 8: 34 واع 8: 23 ورو 6: 16 و7: 23 و2 بط 2: 19). وقد وعد الله الإنسان بالعتق منها بواسطة المسيح الذي جاء إلى الأرض ليحرر الإنسان من ربقتها (اش 42: 6 و7 ولو 4: 18 و21 ويو 8: 36 ورو 7: 24 و25 وأف 4: 8), وبواسطة كلمة الله في الإنجيل (يو 32 ورو 8: 2).

أولًا-العبودية في العهد القديم:


العبودية هي امتلاك إنسان لإنسان آخر، يجعل منه عبدًا خاضعًا منقادًا لا يملك من أمر نفسه شيئًا. وفي العصور الكتابية القديمة، كان للعبيد في الشرق الأوسط بعض الحقوق، سواء بالقانون أو بالعرف والعادة. فكان للعبد حق الامتلاك (ولو لعبيد آخرين). ويرجع نظام العبودية إلى أقدم العصور لأسباب اقتصادية أساسًا.

(ب‌) مصادر العبيد:

(1) الأسري: وبخاصة أسري الحروب، حيث كان المنتصرون يجعلون من أسراهم عبيدًا (انظر تك 14: 21، عد 31: 9، تث 20: 14، 21: 10-14، قض 5: 30، صم 4: 9، 2 مل 5: 2، 2 أخ 28: 8 و10). وهي عادة قديمة ترجع إلى نحو 3000 ق.م.

(2) شراء الرقيق: كان يمكن شراء العبيد من ملك آخر، أو من سوق الرقيق (انظر تك 17: 12 و13 و27، جا 2: 7). وقد سمحت الشريعة للعبرانيين أن يشتروا عبيدًا من الغرباء سواء المستوطنين بينهم، أو من الشعوب الذين حولهم (لا 25:
44 و45).

ففي العهود القديمة، عان العبيد يباعون كأي بضاعة أخري، وقد باع أولاد يعقوب أخاهم يوسف للإسماعيليين الذين باعوه بدورهم إلى فوطيفار رئيس شرط فرعون (تك 37: 36، 39: 1). وكان الفينيقيون يتاجرون في نفوس الناس وآنية النحاس في أسواق صور. يأتون بهم من أسيا الصغري (حز 27: 13)، وقد باعوا اليهود للياوانيين، حتي أنذرهم الرب على فم يوئيل النبي بأنه سيرد عملهم على رؤوسهم (يؤ3: 4-8). فكانت تجارة الرقيق تجارة رائجة جدًَّا.

(3) بالميلاد: فكان الأولاد "المولودون في البيت" من أبوين مستبعدين، يصبحون عبيدًا لذلك البيت بحكم المولد، وهو ما نجده مدونًا في الكتاب المقدس منذ عهد الآباء (تك 15: 3، 17: 12 و13 و27، جا 2: 7، إرميا 2: 14). كما تؤيد ذلك الوثائق التاريخية من بلاد بين النهرين (انظر مثلًا قوانين حمورابي).

(4) بالتعويض: فإذا لم يستطع اللص أن يعوض عما سرقه أو عما أتلفه، كان يباع عبدًا (خر 22: 3). وثمة شبيه بهذا في قوانين حمورابي.

(5) سدادًا لدين: فإذا أفلس مدين، كان يضطر لبيع أبنائه عبيدًا سدادًا للدين (انظر 2 مل 4: 1، نح 5: 5 و8). وجاء بقوانين حمورابي أن المدين نفسه وزوجته وأبناءه، ويصبحون عبيدًا للدائن يخدمونه ثلاث سنوات وفاء للدين، ُيطلقون بعدها أحرارًا، وهذا شبيه بما جاء في شريعة موسي (خر 21: 2-6) حيث كان على العبد العبراني أن يخدم سيده ست سنوات (ضعف ما جاء بقوانين حمورابي). ولكن في نهايتها كان يجب على سيده أن يزوده من غنمه ومن بيدره ومن معصرته، كما باركه الرب إلهه يعطيه (تث 15: 12-18).

(6) أن يبيع الإنسان نفسه عبدًا: أي أن يجعل من نفسه عبدًا لآخر ليتخلص من الفقر والمسغبة (انظر لا 25: 39-43 و47-54).

(7) بالخطف: أن يخطف أحد إنسانًا أو يسرقه، ويبيعه عبدًا. وكانت عقوبة ذلك القتل في شريعة موسي (خر 21: 16، تث 24: 7)، وكذلك في قوانين حمورابي. وقد ارتكب إخوة يوسف هذه الجريمة (تك 37: 27 و28، 45: 3-5، 50: 15).


http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/18_EN/EN_027.html



"الإمبريالية الأمريكية" هو مصطلح يُستخدم للإشارة إلى سياسة حكومة الولايات المتحدة في ممارسة الهيمنة على دول أخرى من خلال القوة العسكرية، الاقتصادية، والسياسية. البعض ينكر وجود إمبريالية، والبعض الآخر يعتقد أنها ذات طابع جيد حسنة النية، والبعض الآخر يرى فيها قهر وتدهور للدول والشعوب المستهدفة.
وقد اعتبرها الآباء المؤسسون للولايات المتحدة "رسالة" تحملها أمريكا بحكم مركزها القيادي للشعوب والدول المتأخرة.
إنها باختصار حالة "استرقاق" للعالم بغطاء إنساني.. أو ديني. وهو نفس المنطق الذي كان يحمله دعاة الرق، ومالكو الأرقاء للوقوف أمام دعوة إلغاء الرق في الولايات المتحدة الأمريكية. فقد وقف مزارع مالك للعبيد اسمه "جون كالهون" أمام الكونغرس الأمريكي ليقول: إن الناس لم يُخلقوا جميعًا. فوفقًا للتوراة، لم يُخلق سوى اثنين، رجل وامرأة، وجاء الآخرون جميعًا إلى العالم عن طريق التوالد. "وهم ليسوا أحرارًا، أو متساوين بأي حال من الأحوال"!
نفس هذا المنطق حمله دعاة التوسّع والحرب. فقد كان هؤلاء يؤمنون بأن الله ينير مسار أمريكا ومصيرها. وبقي الاعتقاد منتشرًا في التوسعات الاستعمارية الأمريكية إلى ما وراء الحدود الأمريكية. وقد شرح الرئيس الأمريكي "وليام مكينلي" في عام 1891 فلسفة إدارته لاستعمار الفلبين على الوجه التالي:
(الحقيقة هي أنني لم أكن أريد الفلبين، وعندما قُدموا إلينا، كهبة من الآلهة، لم أكن أعرف ما الذي أفعله بهم.! كنت أذرع أرض البيت الأبيض كل ليلة حتى منتصف الليل، ولا يعيبني أن أبلغكم أيُّها السادة أنني ركعت على ركبتي، ودعوت الله القدير أن ينير دربي، ويهديني سواء السبيل.. وذات ليلة اهتديتُ إليها.. لم يتبقَّ لدينا سوى أن نأخذهم جميعًا، وأن نُعلّم الفلبينيين، ونرفع معنوياتهم، ونُحضّرهم ونُنصّرهم).
وهكذا اعتبر "مكينلي" توسّع أمريكا واستعمارها لبلدان أخرى كجزء من خطة إلهية. لذا دُهش الأمريكيون عندما وجدوا مقاومة من الفلبينيين لغزو بلادهم استمرت 4 سنوات، سقط فيها ما يقارب 100,000 قتيل من سكان الجزر الفلبينية، واستغربوا هذه المقاومة الشديدة، رغم ما يحمله "الغزو الأمريكي" من رسالة سامية لتحسين أوضاعهم.
وعلى نفس هذا النهج كان غزو الولايات المتحدة للعراق. فبعد ما يزيد على مئة عام.. أتى "جورج دبليو بوش" ليستعيد مجددًا فكر أجداده الأوائل، فقد كان يؤمن أنه مبعوث العناية الإلهية للناس؛ ليقودهم إلى طريق الحق. لذا فقد أكد في خطاب حفل تنصيبه الثانية في 20 يناير 2005 أن "سياسة الولايات المتحدة هي السعي إلى تحقيق الديمقراطية، ودعم نمو الحركات والمؤسسات الديمقراطية في كل أمة وثقافة، وأن الهدف النهائي هو وضع حد للطغيان في العالم". وربما كان "بوش" يؤمن بما يقوله.. لكن كان قليلون، حتى من العاملين معه، يعرفون أنه واهم.. أو أخرق، وأن أي حديث عن رسالة أمريكية لصالح الأخلاق أو الديمقراطية هو مجرد هراء خطير.
يرجع أصل هذه العادة إلى أقدم أزمنة التاريخ المدوّن. ولم تشذ عنها أمة واحدة من أمم التاريخ القديم, وإن كان نظامها يختلف بين بلد وبلد, وبين عصر وعصر, وهي أن يملك إنسان آخر ويكون صاحب الحق فيه, جسمًا وروحًا وتصرفات وإرادة.



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقالة جميله جمال .. الإساءة للديانات وللآخرين فريضة ع ...
- الأقباط المتصهينيين عودة إسرائيل للحياة :موريس صادق
- رد على مقالة أبو الحق البكري !!الإسلام .. عنف ودمويه بلا رحم ...
- عدوانية الكتاب المقدس التوراة والسياسة الدولية -2
- عدوانية الكتاب المقدس التوراة والسياسة الدولية -1
- رد على مقالة ناصر رجب ! محمّد تُرْجُمان -القِرْيانَة العربيّ ...
- تجارة المخدرات بين الرأسمال الأمريكي والتآمر العثماني على ال ...
- تجارة المخدرات بين الرأسمال الأمريكي والتآمر العثماني على ال ...
- السيد القمني والقيم الصينية !! رد على مقالته تبسيط مفهوم الق ...
- المسيح الدجال والأمجاد المزيفة للأديان السياسية
- المسيح الدجال بين الدين السياسي ودجل رجال الدين -2
- المسيح الدجال بين الدين السياسي ودجل رجال الدين -1
- قالت اليهود يسوع ببعلزبول أي زعيم الشياطين لوقا -1
- العنصرية والبغضاء في شريعة المسيح ابن الله !! رد على مقالة ف ...
- عقوبة الأديان السياسية في القران (الطوائف المسيحية )
- يسوع في فندق خمس نجوم – لوقا
- إخراج الشياطين وشفاء المرضى من معجزات الشيطان الأكبر - لوقا ...
- المسيحيون المتصهينون والتطرف البروتستانتي
- تعاليم يسوع احد أسباب التكالب الامبريالي على الشرق الأوسط !! ...
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -5


المزيد.....




- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - -الإمبريالية الأمريكية-بين التوراة والعبودية