أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زيد محمود علي - الدولة الكردية آتية لا محالة















المزيد.....

الدولة الكردية آتية لا محالة


زيد محمود علي
(Zaid Mahmud)


الحوار المتمدن-العدد: 3831 - 2012 / 8 / 26 - 15:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



أن قوة القضية الكردية تتمحور في مجالات عدة وأهمها ..هي على القيادات السياسية في كافة أجزاء كوردستان ، توحيد خطابها السياسي ، الذي يعتبر من أوليات النجاح على الصعيد الأقليمي والدولي . وثانيا" التعامل مع التقييم العام لتقدير هويات الأعداء والأصدقاء في المجالات الأقليمية والدولية ، وكيفية أستثمار هذا التعامل . ثالثا" : وضع الدقة في أساليب النضال حسب ظروف المنطقة عموما" ، مع وضع برامج سياسية يجمع كل الفصائل السياسية والمسلحة وفي كافة الاقاليم ، من أجل تدارس التطورات وكيفية التعامل مع الحكومات في دول الطوق ، من أجل المسألة الكردية لواقع أنضج وأفضل . رابعا" توحيد الخطاب الفكري ، والتأكيد على الخطاب الايدلوجي مع تهيئة نظرية شاملة على المستوى الوطني والقومي . وخامسا" تقييم وعود وأغراءات المؤسسات الدولية مع وضع آلية العمل مع الأسرة الدولية ، ودراسة هذه الوعود ، والدخول في سجال مع القوى الدولية ، لوضع نتيجة لما سيتحقق للكورد دون لف ودوران على تلك الوعود . سادسا" مواصلة الأعتماد على الشعوب من الكورد في الأجزاء المقسمة ، وخاصة على الفئات النخبوية والمثقفين والطبقات الكادحة والفلاحين ، مايجعل الانتصار أكيد على المديات القريبة والبعيدة . سابعا" الدقة في تحديد الخطاب السياسي معتمدا" على مصادر أكيدة ، دون التلاعب بمقدرات الكورد ، وهذه تقع على القيادات الكوردية مسؤولية كيفية الأستعانة بالقوى الخارجية .
دخل الكرد خلال قرن كامل من القهر و المعاناة و التهجير و التدمير و القتل و الاستيطان و التأمر و الصهر قلما تعرض له وطن و شعب في العالم ، خلال قرنين من الزمن .ويقال أن المسألة الكردية بسيطة سواء في جوهرها أم في حلها كما يصرح بها بعض القادة وان نؤمن بذلك احيانا ، الكثير من الكرد يناقشون أقامة دولة كردية ، بينما الدول التي تقتسم كردستان تصر بأن الجميع سوف يكونون بخير أذا تصرف الكرد بكونهم رعايا مخلصين ، وهذا التعامل هو فكر سلطة ، ونظرة شوفينية لعموم الكرد و أن التوتر كان على الدوام موجودا في الشرق الأوسط بين الحكومات المركزية و تلك المجتمعات الكردية المقسمةعلى تلك الدول التي كانت تعيش في الاطراف البعيدة من وصول سلطتها إليهم ، ففي عصر الحريات و الديمقراطية و احترام حقوق الإنسان في عدة أجزاء من أوروبا و أمكنة أخرى ، فان الانتهاكات ضد المواطنين الكرد و أحرارهم تزداد سوءا" يوما" بعد يوم .. ووصلت القضية الكردية لمرحلة معقدة في الحل ، كونها مقسمة على أربعة دول ، وأكراد العراق الوحيدين الذين يتمتعون بحقوق وبأقليم خاص بهم ، لكن ليس ذلك هو نهاية الحل ، وخاصة أن الصراعات والمناوشات مع الحكومة المركزية غير مستقرة ، ولا يعلم أحد توقعات الحكومات اللآحقة وماهي مواقفها المستقبلية ، كذلك نعتبر ذلك ليس الشكل النهائي للحل ، وحتى أن تم حل توافقي لأقليم كردستان العراق فهذا يكون حل جزئي للقضية الكردية وليس حل كامل لأن الحل الكامل هو في أعلان الدولة الكردية .وأن أول تقسيم لكوردستان ولأول مرة كان في معركة ( جالديران ) عام 1914 م بين الصفويين والعثمانيين ، ومنذ ذلك الوقت ، وأن الرئيس الأمريكي ولسون أكد أن على الأتراك ، تنفيذ الحكم الذاتي وبشكل كامل ، وبعد ذلك التاريخ كان التوقيع في آب 1920 ولم يتم تنفيذ ذلك وتماطلت الدول ذات العلاقة لتنفيذ ما وقعت به ، لكن رغم ذلك فأن معاهدة سيفر جعلت الكورد يفكرون في تكوين دولتهم ، لأنها كانت معاهدة واقعية بالرغم من تخلي البعض عنها و رغم أن الرأي العام العالمي لم يعطي فرصة للكرد من أجل عرض قضيتهم على المجتمع الدولي . وفي نفس الوقت أن الغرب تاريخيا" مسؤول عن سحق آمال الكرد ، وخاصة بناء على وصية الساسة في الغرب تم الغاء والتلاعب بمعاهدات دولية تخص مصير الكرد وخاصة مثل معاهدة لوزان 1923 وسيفر عام 1920.و فى هذا الصدد كتب أحد الكتّاب الروس و هو " (ميخائيل شسفياتوف ) مقالا جريئا بكل المقاييس فى أحد المواقع الألكترونية المهتمة بالقضية الكردية ، يدعو فيه الى الأعلان الفورى للدولة الكردية التى يرى الكاتب أنه سيكون بداية لأستقلال " كردستان الكبرى " بأجزائها الأربعة . حيث تشكل أقليم كردستان مركز جذب قوى للشعب الكردى سواء داخل كردستان الكبرى او خارجها .
يقول الكاتب ان تنصل الحلفاء المنتصرين فى الحرب العالمية الأولى و بخاصة بريطانيا و فرنسا ، عن تنفيذ ما نص عليه معاهدة سيفر، بشأن حق الشعب الكردى فى أقامة دولته المستقلة و تجاهل معاهدة لوزان اللاحقة لهذا الحق ،كل ذلك ، أدى الى الحاق ظلم تأريخى بالشعب الكردى و أضطراب الأوضاع الداخلية فى دول التقسيم . و مما يثير استغراب الكاتب ان الدول التى عارضت أستقلال كردستان و هى بريطانيا و فرنسا و تركيا ، هى التى تبدى اليوم – أضافة الى الولايات المتحدة الأميركية - أستعدادا لتقبل ظهور دولة كردية
مستقلة في كردستان الجنوبية و يرى" سفياتوف " ان المعنى الجيو- بوليتيكي لأنشاء كردستان المستقلة بالنسبة الى الدول الغربية تنحصر في النقاط التالية : ((الثروات الطبيعية الهائلة التى تمتلكها كردستان و بخاصة الأحتياطى من النفط و الغاز ،التى تفوق ما هو وجود فى ليبيا على سبيل المثال .
- الهيمنة على منظومات نقل النفط و الغاز مثل منظومة " نابوكو " و غيرها
- الموقع الستراتيجى الهام لكردستان)) وهذه الدلائل واقعية بالنسبة لكوردستان الكبرى ، التي ظل شعبها المقسم على الأجزاء الأربعة ، يعاني الكثير من الدمار وخاصة الفترة الأخيرة فأن الأجزاء الثلاثة سوريا وتركيا وأيران ، وفي هذه المناطق الثلاثة عانى الكرد من ويلات ومصائب كثيرة ، لأن كل هدفهم هو ماكانوا يطمحون اليه لواقع شبيه بواقع كوردستان الجنوبية ، على أقل تقدير ، ولم يتحقق ذلك ، وأكبر مثال في هذه المرحلة الراهنة مايجري في سوريا وأكرادها الذين دفعوا الثمن غاليا" ومنذ سنوات طويلة ، ورغم كل تضحياتهم ، لكن في نهاية المطاف تقوم الأمم المتحدة والغرب ، بترقيع وتصليح ، ماجرى ، بجعل مقدرات الشعب الكردي في الخضوع وتقّبل الواقع المر ، وهكذا تستمر الأحداث والسيناريوات التي لاتنسجم مع الأهداف والخدمات اللوجستية التي تقدم للشعب الكردي في سوريا ، من قبل ساسة الغرب الذين لايفهم غاياتهم ومايرومون اليه في ستراتيجيتهم الغير معلنة . هل أن جعل الكرد كبش فداء أم ورقة ضغط مرحلية ، لتهذيب النظام ، أم أن هنالك غايات أخرى ....
عودة إلى التاريخ:
((ولا يفوتني أن ألاحظ بعض النقاط التاريخية مثل استغلال الدول الكبرى لطموح الكرد إلى تحقيق مطالبهم القومية وحتى بعض الدول المحيطة بالكرد لعبت بالورقة الكردية لمصالحها الخاصة.مثلاً نجد على مدى التاريخ أن سياسة فرنسا تجاه الأكراد لا تختلف من حيث الجوهر عن السياسة الإنكليزية تجاههم في العراق. فكانت فرنسا تنظر للعامل القومي الكردي في سورية كأحد المرتكزات لكبت المشاعر المعادية لها في أوساط العرب. ومع ذلك فقد شاركت القوى الديمقراطية الكردية مشاركة فعالة في الحركة المعادية لفرنسا.)) يقول أحد السياسيين الأكراد:إن الأكراد اختاروا النضال السلمي والدعوة إلى الحوار ونبذ الاستعلاء القومي, ومحاربة التمييز, والبحث عن مخارج متمدنة وحضارية.والذي صبغ الحركة بطابع مدني سلمي- ديمقراطي, ينشد الإخاء ويلح عليه, ويدعو إلى المساواة والعدل, ويحارب التعصب, في عمل سياسي متوازن, ويلتزم أقصى درجات الوعي الوطني.وكمواطن فإنني أقدر الطبيعة السلمية للنضال الديمقراطي للأكراد من أجل تحقيق الديمقراطية للبلاد والحقوق القومية الديمقراطية للشعب الكردي... بديهي أن الكرد في سوريا وصلوا الى الباب المسدود ، من خلال عدم وجود مخرج للأزمة ، وكما قلنا عدم وجود دعم دولي لحل القضية عموما" ، ويوميا" تجلب لجان المراقبة والمتابعة ، وآخر هذه اللجان لجنة ، ( كوفي عنان ) وبعد أستقالته وتنسيب لجان أخرى ، ودون فائدة في ذلك فالوضع الكردي مزري جدا" ، بين التشرد وترك البعض بيوتهم ومنهم من قتل وهكذا يوميا" حمامات دم أمام أعين اللجان والمراقبة الدولية والكرد هم الخاسرين رغم قناعتهم بالوقوف ضد النظام ، وفي هذا السياق فأن حتى العلاقات التركية السورية أنتهت الى الباب المسدود ،غير أن الوضع الذي يشهده الشرق الأوسط، والانتفاضات العربية المتعاقبة، دفعا تركيا إلى إعادة النظر في سياستها الخارجية، وخصوصاً تجاه سوريا. فبسبب ممارسات النظام السوري بحق معارضيه، قدمت أنقرة الملاذ الآمن للاجئين السوريين، ولأعضاء المعارضة السورية، لينتهي العمل فعلياً بسياسة "تصفير المشكلات" مع دمشق بحلول أغسطس (2011)، وذلك مع دعوة رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، الرئيس السوري، بشار الأسد، إلى الاستقالة في نوفمبر من العام نفسه، بعد يوم من حملة قمع عنيفة شنها النظام ضد المتظاهرين في مدينة حماة، ولتقرر أنقرة كذلك إغلاق سفارتها في دمشق نهائياً في 22 مارس (2012).انعكاسات الأزمة السورية على أمن تركيا:تجدر الإشارة بداية إلى أن مواقف الحكومة التركية الرافضة لممارسات النظام السوري ودعوتها لمقاطعته لم ترتبط فحسب بحجم المأساة الإنسانية القائمة في سوريا، ولكنها ارتبطت كذلك بتضرر تركيا من التطورات الجارية في الجوار على أكثر من صعيد.فمن ناحية أولى: فقد تسببت المأساة الإنسانية في سوريا في نزوح الآلاف من اللاجئين على الحدود، حتى أضحت تركيا الآن موطنا لنحو 25000 من السوريين المقيمين في عدة مخيمات أقيمت في ثلاث محافظات. وقد أكد أردوغان أن بلاده لن تغلق أبوابها للشعب السوري، حتى لو وصل هذا العدد إلى مائة ألف، منتقداً موقف النظام السوري الذي يطلق النار على الفارين، حتى إن كانوا من النساء والأطفال، وإن دعت أنقرة في المقابل الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى تكثيف جهودهما لمساعدة اللاجئين السوريين الذين كلفوا خزانة الدولة التركية نحو 150 مليون دولار إلى الآن .ومن ناحية أخرى: فقد شهدت الأوضاع على الحدود السورية- التركية تصعيداً مفاجئاً في التاسع من أبريل (2012)، بإطلاق نار من سوريا تجاه مجموعة من نحو 100 سوري لمنعهم من الدخول إلى تركيا، مما أدى إلى إصابة 4 سوريين وتركيين اثنين في مخيم لللاجئين مقام في منطقة "كيلتس" الحدودية ،وهو ما أثار حفيظة الجانب التركي، ودفع بأنقرة إلى رفع وتيرة استعداداتها العسكرية على الحدود، مع إصدار أمر بمنع دخول أي مسلح سوري هارب من الأراضي السورية إلى داخل تركيا بسلاحه، على أن يؤخذ منه فور دخوله.ومع المضار التي تعرضت لها تركيا والانتهاكات التي وقعت على الحدود، فقد أعلن أردوغان أن بلاده قد تطلب من حلف الناتو حماية حدوده مع سوريا، مؤكداً أن أنقرة قد تطلب تفعيل المادة الخامسة من اتفاقية الحلف التي تنص على أن أي هجوم على دولة عضو فيه يعد هجوماً على جميع دوله، وذلك مع إصدار الخارجية التركية بياناً بتوقع تبني مجلس الأمن قرارًا من شأنه اتخاذ التدابير اللازمة لحماية الشعب السوري، مع عدم إيفاء بشار الأسد بالالتزامات الواردة في خطة المبعوث الدولي العربي كوفي أنان لوقف إطلاق النار، وفي ظل استمرار العنف والتصعيد المفاجئ للتوتر على الحدود التركية – السورية . وهذه التطورات أثرت بشكل سلبي على العلاقة بين الدولتين نتيجة صراع الكرد مع السلطة في سوريا . وعليه يتطلب في بدايات ذلك مطلوب حل كل جزء على حدة بشكل ديمقراطي والتمتع بحقوق قومية عادلة أسوة ببقية القوميات ،ومثالا" على ذلك بالنسبة للكورد في سوريا من حق المواطن الكردي السوري أن يشعر بإنسانيته وكرامته، ويجب أن يتم الاعتراف له بقوميته وخصوصيته من خلال الأصول الدستورية، وما يتبع ذلك من تمثيل الأكراد بشكل عادل يتناسب مع عددهم في سورية.وإزالة كل أشكال التمييز والظلم التي لحقت بهم على مر التاريخ في سوريا بما في ذلك الاعتراف بالقومية الكردية إلى جانب القومية العربية إي الإقرار بالتعدد القومي للمجتمع السوري – منح الجنسية للأكراد الذين لايحملون الجنسية – العمل على إلغاء التمييز القومي – الحق بممارسة الثقافة والتقاليد الكردية – حقوق المواطنة والمساواة . وهذا الذي نتحدث عنه كجزء من الكل أي من القضية الكردية في الأجزاء الاخرى . وحينما يتحدث الكردي ببعض المطالب وهي حقوق مشروعة ترى يصب عليه بالكثير من الأتهامات كونه أنسان عنصري وشوفيني أو أنسان أنفصالي وشتى أنواع التهم ، في حين أن الحقوق القومية حق مشروع لكافة القوميات في العالم ، مانراه في الشرق الأوسط القضية الوحيدة العالقة وهي من أكبر القضايا التي لم تحل ، لحد يومنا هذا الا أن ننعت الأنظمة والحكومات والدول الكبرى التي لها يد طولى في المسألة والتي لم تقتنع بحل هذه القضية الأنسانية الكبرى على مستوى العالم ..... وينتقل الكرد الى أتخاذ أساليب أخرى وهو حرب التحرير و النضال من اجل تقرير المصير ، ((و هو حق اعترفت به المادة 1 من الميثاق الدولي للحقوق السياسية و المدنية لعام 1966 و التي تقول " ان جميع الشعوب لها الحق في تقرير المصير ، و بمقتضى هذا الحق تقرر وضعها السياسي ، و تسعى بحرية وراء تطورها الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي "))
و هيئة الأمم المتحدة درجت في المادتين 1 و 55 التي أشارت " ان مبدا الحقوق المتساوية و تقرير مصير للشعوب هما أساس العلاقات الودية و السلمية بين الامم "و ان المجموعات الكردية تنظم نفسها لتمثل شعبا معترف به و قابلا للحياة بحثا عن حق تقرير المصير ، وأي حركة مسلحة كردية هو حق مشروع في حالة تهميش القضية من قبل الأسرة الدولية وقادة الحكومات الغربية المتنفذة .



#زيد_محمود_علي (هاشتاغ)       Zaid_Mahmud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معجزة ....؟
- لقاء علي حاتم سليمان
- رسالة الى رقية حسن
- كلام خطير
- الى الاتحاد المركزي للملاكمة مع التحيات
- رسالة الى رئيس الوزراء السيد المالكي ... مع التقدير والأحترا ...
- صباح سورميري: حمرين عشق الصبا و الشباب والطبيعة الساحرة و ال ...
- باوزير عبدالله .. فنان ومبدع من الطراز الأول
- ثقافة الماضي .....
- الاديب العالمي أرنست همنغواي وحكاية العمر
- الموقوفين السياسيين
- جلال بيار ... تبقى في قلوبنا
- حكاية المرأة الأسترالية
- REPORT
- رأي في القضية الكردية ...
- بطولة أندية أقليم كردستان للملاكمة للمتقدمين
- معاناة العراقيين ....
- الأمن الفكري في زمن العولمة
- مع الرسام المبدع أحمد عبدالله مهدي
- المعرض التجاري الأيراني السابع الذي أقيم في محافظة أربيل ... ...


المزيد.....




- جاءه الرد سريعًا.. شاهد رجلا يصوب مسدسه تجاه قس داخل كنيسة و ...
- -ورقة مساومة-.. الآلاف من المدنيين الأوكرانيين في مراكز احتج ...
- -مخبأة في إرسالية بطاطس-.. السعودية تحبط محاولة تهريب أكثر م ...
- -غزة.. غزة-.. قصيدة ألمانية تستنطق واقع الفلسطينيين وتثير ال ...
- بسبب هجومات سيبرانية.. برلين تستدعي سفيرها في موسكو للتشاور ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- بوتين للحكومة في اجتماعها الأخير: روسيا تغلبت على التحديات ا ...
- مصر.. اتحاد القبائل العربية يحذر من خطورة اجتياح رفح ويوجه ر ...
- تقرير: مصر ترفع مستوى التأهب العسكري في شمال سيناء
- بعد ساعات على استدعاء زميله البريطاني.. الخارجية الروسية تست ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زيد محمود علي - الدولة الكردية آتية لا محالة