أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - إلى -زهور الأمل- .. و-فرسان الوطن- !!!















المزيد.....

إلى -زهور الأمل- .. و-فرسان الوطن- !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3820 - 2012 / 8 / 15 - 14:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** عندما قررت التوقف عن الكتابة .. لم يكن قرارا إتخذته بالسهل .. بعد أكثر من ثلاثون عاما متواصلة فى كتابة المقالات .. التى تناولت الإرهاب والفساد .. بكل صوره وأشكاله .. فى كل الصحف المصرية .. حتى بداية الفوضى فى 28 يناير 2011 .. إتخذت مقالاتى إتجاه أخر .. هو كشف كل المخططات والمؤامرات التى تدبرها أمريكا والصهيونية العالمية وجماعة الإخوان المسلمين .. لإسقاط مصر وتدميرها .. وقدمت وعرضت كل المستندات .. كما حذرت من كل الأحداث التى نعيشها الأن .. ويمكنك ببساطة ، عمل بحث فى جوجل على إسم الكاتب .. لتتأكد من كل كلمة وكل سطر ذكرنا قد حدث بالفعل .. ومع ذلك لم يسلم قلمنا من البذاءات والسفالة والتعليقات الوقحة من بعض الأسماء القبطية .. لمحاولة إحباطنا والتأثير على كتاباتنا ..

** ورغم أن كتاباتنا لم تكن مدفوعة الأجر .. ولم نعمل لصالح فصيل ضد الأخر .. ولم نهاجم منظمة أو موقف لأحد الأفراد إلا دفاعا عن أمن وسلامة مصر ، وتراب هذا الوطن .. كما سبق أن نوهنا أنه ليس لنا أى إنتماءات حزبية أو توجهات وأجندات أجنبية .. أو أننا نتلقى دعما ماليا من أى منظمات حقوقية ، أو ما أطلقوا عليه منظمات المجتمع المدنى .. بل نحن حرمنا أنفسنا من كل شئ يمكن أن يبعدنا عن القضية الأساسية التى تعمل لإسقاط مصر منذ فجر 25 يناير حتى الأن ، والتى أطلق عليها البعض "ثورة مجيدة" .. والتى لم يتحقق لها أهداف إلا سيطرة الإخوان المسلمين على جميع منافذ الحكم فى مصر ، وتوغل منظمات إرهابية داخل منطقة سيناء بالكامل .. إلا أن بعض الموتورين والمضللين والكذابون أساءهم موقفنا الوطنى ، وظلوا يروجون وإتهمونا بالعمالة ، ومرة بالتربح ، ومرة بالتطاول على أمريكا وبعض النشطاء الموالين للإدارة الأمريكية .. كما إستاء القليليين من دفاعنا عن الوطن وبدأوا يروجون بعض العبارات أن هذا الكاتب أصابه إسهال الكتابة .. وأن هذا يعود للفراغ الذى إتهمنا به .. كما علق البعض بأننا لديه أوراق وأحبار كثيرة .. لا ندرى كيف نستعملها .. ومع ذلك أصررنا على عدم الإلتفاف لهؤلاء الجرذان .. فهم ليسوا معارضين ولا منتقدين لمقالاتنا .. ولكنهم كانوا يقصدون محاربة كل كلمة تدافع عن هذا الوطن .. وإحباطنا .. رغم أن المؤامرة أكبر وأكبر .. والخيانة والرشاوى طالت الكثيرين .. ودفع ثمن هذه الفوضى وعدم التكاتف والوقوف ضد المخطط .. أقباط صعيد مصر وأقباط العامرية ، وأقباط القرى والنجوع ..

** لقد إنشغل الكثير بترتيب المؤتمرات القبطية فى الخارج .. بأمريكا ، وهولندا ، وفرنسا ، وبيروت .. وكله مصالح وبيزنس .. حتى وصلنا إلى النهاية وأسدل الستار ، وأطفئت أنوار المسرح .. وحدث كل ما حذرنا منه فى كل كتاباتنا .. وسقطت مصر .. وأصبح "محمد مرسى" رئيسا لمصر ، ورئيس مكتب الإرشاد للجماعة !!..

** ظللنا نكتب ونحذر المجلس العسكرى من تسليم مصر للإخوان .. وضاعت كل تحذيراتنا مهب الريح .. وبالفعل سلم المجلس العسكرى مصر للإخوان .. من خلال تمثيلية سخيفة ومفضوحة .. وكان ذلك أخر خيط يمكن أن نتعلق به للنجاة بمصر من مصيرها الإسود ..

** ثم بدأت القرارات الإرهابية .. لإرهاب وطن بأكمله .. بدأت بعدم الإعتراف بالأحكام الدستورية العليا .. ثم التلويح بعودة البرلمان المنحل .. ثم التلويح بحل المحكمة الدستورية العليا ، وعمل بديل لها وهى "المفوضية" .. ثم التلويح بأحقية تسليم كل السلطات للرئيس "محمد مرسى" .. ثم الإسراع بعمل دستور يوافق كل أهداف جماعة الإخوان المسلمين .. ونحن نحذر ولكن بلا فائدة ولا طائل .. ثم يأتى الدور على المجلس العسكرى الذى حذرنا من كل الأحداث التى سيتعرض لها المجلس العسكرى .. والتى إنتهت بإقالة كل أعضاء المجلس العسكرى .. وهذا ما قلناه بالنص وبالحرف .. وأتوقع المرحلة القادمة .. هى محاكمة كل رموز المجلس العسكرى .. وعلى رأسهم المشير طنطاوى ، والفريق عنان .. ثم كل أفراد المجلس العسكرى .. لتأتى المرحلة التالية ، وهى محاكمة أحفاد الرئيس "جمال عبد الناصر" .. وهدم قبر الرئيس .. ثم محاكمة أبناء وإخوات الرئيس "محمد أنور السادات" .. ونسف قبره ، وذكرى المنصة .. ومصادرة كل أموالهم .. ثم تأتى المرحلة الثالثة ، وهى إعادة محاكمة "مبارك" ، أمام محاكم ثورية ، وإعدامه ، ومعه أفراد أسرته ، وسط تهليل جماعة حماس ، ومنظمة "6 إبريل" ، وميليشيات الإخوان .. وبذلك تنتهى ثورة 23 يوليو ، وتشيع جنازتها إلى الأبد ..

** ثم يأتى الدور على الأقباط .. فممنوع بناء الكنائس .. وما هدم منها لا يعاد بناءه .. وإلغاء كافة الطقوس والإحتفالات الكنسية بالأعياد .. وإلغاء دق الأجراس ، ومنع بيع الصور والأيقونات والصلبان خارج الكنائس .. والتحذير من إظهار الصلبان أثناء السير فى الطريق .. أو الأماكن العامة .. ومع كل ذلك .. لم يتغير فى الأقباط شئ .. فهم بالفعل مغيبين .. هذا بجانب إرهاب كل من يتطاول على "محمد مرسى" .. فهناك دعاوى تحذر بعض القساوسة بتلفيق الإتهامات المعدة لهم بالتحريض على رئيس الدولة ، وهناك دعاوى تحظر الخروج للتعبير السلمى عن رفض الأوضاع يوم 24 أغسطس .. كما أن هناك فصيل متخصص فى إقامة الدعاوى أمام المحاكم لجرجرة المعارضين .. والنائب العام جاهز ، والمحاكم الإسلامية على الأبواب .. ولذلك فقد فضلت عدم الكتابة ، ليس بخوف .. ولكن لأنه لا جدوى من ذلك ..

** وبعد قرارى هذا .. جاءتنى بعض التعليقات .. عندما كتبت مقالى الأخير ، ونشر على موقع "الحوار المتمدن" ، وجروب Arbible ..

** التعليق الأول من الأستاذ الفاضل "رمسيس حنا" .. يقول ( الأستاذ المبجل مجدى نجيب ... تحية إحترام وإجلال لك ولقلمك وفكرك المستقل ... منذ أن يُولد الطفل فى بيئتنا الثقافية نبدأ معه بنصب الأصنام في مخه الذى يبدأ صفحة بيضاء من العقل... -إسمع كلام فلان وما تسمعش كلام علان- ... وهكذا من البداية نطبع أمخاخ اطفالنا على نمط معين من التفكير تهدف الى نوع من الأنسياقية والإتساقية مع مع طريقة التفكير الجمعى حتى نضمن سلاسة القيادة و-يمشى الحال- ... ولقد ثبت علمياً أن لنمط التفكير تأثيراً بيولوجياً على المخ وذلك بصنع ممرات تؤدى الى مراكز متخصصة (كتلك المتعلقة بالتفكير الرياضى او الميتافيزيقى أو الأبداعى ... الخ) لإعمال وتفعيل وتفاعل هذه المراكز المتخصصة بنوع التفكير عند التعرض لمنبه أو مثير خارجى. ولأن كل انماط التفكير التى نربى عليها عقول أولادنا يجب أن تمر من خلال ممر صنم المطلق لإختبارها و لترشيحها ولننقيتها حتى تتلائم وتتناسب مع قواعد الصنم الذى نصبناه فى عقول شبابنا منذ حداثتهم مروراً بمراحل التعليم المختلفة...حتى دخولهم فى معترك الحياة العملية وتحملهم المسئولية الشخصية لا يجعلهم قادرين على تغيير نمط التفكير الذى أصبح أسير صنم المطلق. و مثال ذلك عند إشباع إحتياجاتنا البيولوجية الذى قد يتعارض مع قواعد حاجز المطلق فأننا نلجأ الى طرق اخرى مثل زواج المسيار وزواج المتعة والزواج العرفى، لإشباع الحاجة الجنسية، والذى لا يختلف عن الزنى إلا فى تمريره من مرشح المطلق ... او تنشأ مشكلة مطلقة لا حل لها كما فى حالة عدم السماح بالزواج ثانية بالنسبة للمطلقين او المطلقات عند المسيحيين.
ولكن مشكلة ممر المطلق الثابت الذى يتم حفره فى المخ ليست بالمشكلة المطلقة أيضاً ... فالثابت علمياً انه يمكن إنشاء ممرات جديدة فى المخ تؤدى الى المراكز المتخصصة الأخرى بحيث تلتقط المستقبلات للمثير أو الحافز وتوجهه للمركز الخاص بالتفكير فيه مباشرة دون المرور خلال ممر المطلق. ولكن هذا ليس بالعمل السهل او الهين. بل يحتاج الى وقت وجهد وصبر ومثابرة ومحفزات أو مثيرات للتفكير من الكتاب والمفكرين الأحرار أمثالك وليس الإنسحاب والتراجع ... وكونك لم تجد النتيجة المرجوة لكتاباتكم وأدبياتكم فى التو واللحظة لا يعنى الفشل الذى قد يدفعك لليأس و التوقف عن الكتابة ... كلا يا سيدى ... فأنت ككاتب صحفى فأنت أيضاً معلم ... وكلمة -معلم- هى إحدى مشتقات الأصل -علم- الذى يعنى الكثير. وحتى لا تيأس يا عزيزى مجدى الكاتب و المعلم الحر فانا أذكرك بحقيقة علمية أيضاً وهى أن ألأصنام التى تنصب فى العقل تبدأ أن تتهاوى من على قواعدها بداية من اربعينات العمر ... ويصبح عبادتها أو التمسك بها هو مظهر ونفااق وتقية -وضحك عل الدقون- - كما يقول المثل الشعبى المصرى - وذلك حتى يتم لهم السيطرة على العقل الجمعى فيوجهونه كيفما يشاءوون لخدمة أغراضهم وأهدافهم الشخصية ... ولنا فى البلكيمى وعلى ونيس خير دليل علي إنهيار الأصنام فى ألأربعينات من العمر ويظل التمسك بها مجرد رياء لخداع الشباب المسكين و الغالبية -الغلبانة- حتى تنصاع لهم ... ولنا فى كمية القروض التى سحبها أعضاء مجلس الشعب المنحل دليل اَخر علي مدى تقديم المصلحة الشخصية على العامة. وأذكر حضرتك أنه عندما كان يفيض النيل كانت مياهه عكرة ويطفو عل وجهها الزوف والطحالب وجيف الفئران والثعالب النتنة وأحيااناً كثيرة كان يدمر بيوت الفلاحين ومحاصيلهم ولكنهم لم يتوقفوا عن البذر والغرس والزراعة ... فهل تتوقف عن بث الفكر الحر المستقل وتترك أنت وأمثالك الأرض لينعق فيها البوم والخراب؟؟؟ ) ...

** جاءنى تعليق أخر من صديقى العزيز .. الدكتور "رؤوف إدور" .. الذى تسعدنى دائما إهتماماته بالشأن الكنسى ، والهموم المصرية .. يقول (الأخ الفاضل مجدي بك وهبة .. برجاء أن تستمر في الكتابة... ويستمر البعض في الإختلاف والإتفاق معك .. برجاء أن تستمر في الكتابة... طالما أن الدافع إليها فكرة لديك ومفهوم يدور بخلدك , وليس الدافع عدم فهم الآخرين أو فهمهم .. برجاء أن تستمر في الكتابة... فأنت مركز الكون .. السيد له المجد قالها " ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه ، وماذا يعطي الإنسان فداء عن نفسه .. سوف تستمر في الكتابة فهي دليل حب يجب أن نحميه من مرارة بسبب إعتراض فلا تطوله كراهية لأحد .. إني أسعد بما تكتب وأستفيد به سواء فيما اتفقنا عليه أو إختلفنا فيه ) ..

** كما جاءنى هذا التعليق من الأخت الفاضلة "ميرا عياد" .. تقول (عزيزي / السيد مجدي تحية طيبة وبعد صحيح إننى كنت مقتنعة ومصدقة كلام حضرتك ولكن أنا لا أجيد السياسة جايز وكنت غير مقتنعة ببعض الألفاض فيها ، ولكن لا تيأس مش يمكن دي تكون للخير لأن الإنجيل علمنا إن كل ما يُعمل يُعمل للخير وأكيد ربنا عنده مخرج لنا وقد قال لنا لا تتكلوا على الرؤساء ولا على إبن آدم حيث لا خلاص عنده ، ولكن الله الذي قال لنا من يمسكم يمس حدقة عينه هو . لن يتركنا ونريد أن نرى لك مقالات مقبلة ويجب أن نصلي جميعاً حتى ينقذ مصر . والله الذي قال مبارك شعبي مصر لن يتركه وربما علينا الآن بعد أن صار الأمل معدوماً أن نتمسك بالله الحي فقط ونزيد من أصوامنا وصلواتنا حتى يرفع عنا . ولك منى كل الشكر أنت خلصت ضميرك وعملت إللي عليك بل أكثر شوية . )

** وتعليقات كثيرة جدا .. من أصدقاء فى فرنسا .. وأمريكا .. وروسيا .. يثنون حبا وتقديرا بقلمى .. وأنا أمام كل هؤلاء الإخوة الأفاضل فى كل مكان .. لا أملك إلا أن أنحنى تحية وتقدير لهذا الحب العظيم الذى لا أستحقه .. فأنا لم أكن سوى قطرة من الماء فى محيط من الكتاب الشرفاء والوطنيين .. أحاول معهم وبهم أن نصمد أمام هذا التيار الإرهابى ..

** أعزائى الأفاضل .. لا أملك إلا أن أقول .. سواء واصلت الكتابة أو توقفت .. أن مصر تمر بمرحلة فى غاية الخطورة .. مرحلة لا تحتمل فيها فتح المندل أو رمى الودع .. فكل شئ تفكك فى مؤسسات الوطن .. ولكن "كل شئ غير مستطاع عند الناس ، مستطاع عند الله" .. صلوا جميعا من أجل مصر .. فهى ليست ملكا لأحد ولكنها ملك للجميع .. أقباطا ومسلمين .. فقراء وأغنياء .. مرضى وأصحاء .. شيوخا وشباب .. صلوا جميعا فى الكنائس والمساجد من أجل إنقاذ مصر من هذه العصابة التى فرضت علينا ..

** وفى النهاية أود أن أوجه رسالة إلى كل الأقباط .. إحذروا من موقع شهير يتصفحه كل الأقباط .. وله تأثير على معظم الشباب نظرا لأقدميته وشهرته .. نعم .. إحذروا هذا الموقع فهو يتلقى أموالا من الصهيونية العالمية .. لتدمير عقول الأقباط .. فهم لا ينشرون إلا الأكاذيب والضلال .. ويدعون عكس ذلك .. هم يحرضون ضد الشرفاء ويروجون للإرهاب .. ويبثون الفتنة بوضع عناوين أكثر إثارة .. لا تتفق مع المضامين التى توضع فى الموضوع .. إنهم يحاولون التربح بكل ما لديهم من طرق .. حتى لو كانت هذه الطرق هى ذبح الأقباط وتقديمهم كبش للجماعات الإرهابية ..

** نعم .. أناشد كل الأقباط .. أن يواجهوا خطر هذا الموقع .. بالإمتناع عن الدخول أو المشاركة فيه .. فلسنا ضد أى فكر أو رأى .. ولكن إذا كان هذا الفكر يروج للإرهاب ، ويستخف بكل من يدافع عن الوطن ، وينشر الأكاذيب والفضائح .. فهل يحتمل الوطن مثل هذه المواقع .. التى تدعى أنها تدافع عن القضية القبطية ..

** إلى كل الأقباط .. إحذروا ممن يدعونكم لعمل مؤتمرات بالخارج والداخل .. فهذه المؤتمرات لن تجدى .. فهى نوع من المخدر الذى لا يهدف إلا إلى خلق مزيد من السلبية والخوف .. وتدعم المؤامرات التى تدبرها أمريكا لتدمير وتخريب مصر ..

** فلن يكون الحل من خلال تلك المؤتمرات المغلقة .. ولكن الحل لن يؤتى بثماره إلا إذا خرج المسلم فى يد المسيحى جميعا .. ولا يخيفنا الإخوان .. نخرج سلميين حاملين اللافتات ، مطالبين بمحاكمة "أوباما" ، و"كلينتون" فيما فعلوه فى حق مصر .. مطالبين بتسليم الجيش المصرى مصر للشعب ولحكومة مدنية .. ومطالبين بإحترام الشرعية الدستورية والقانون .. ومطالبين برفع اللافتات وإعلاء دولة المواطنة .. فالأقباط والمسلمين هم مصريون .. عنصر واحد وليس عنصرين .. فمصر هى وطن لكل المصريين ...

** هذا هو الحل الوحيد لإنقاذ مصر من براثن الإرهاب .. ولنهتف جميعا "تحيا مصر .. حرة .. مستقلة .. أبية" !!!



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لجنة -تقصى الحقائق- .. هل إختفت أم تأخونت؟!!
- المقال الأخير .. -ضحكوا على الشعب .. وباعوا مصر-!!!
- -المجلس العسكرى- متهم بإسقاط -مصر- !!!
- نكسة 20 رمضان .. ودستور -الإرهاب- !!
- -مرسى العياط- .. يقود الفوضى فى مصر!!
- -بالمستندات- : جرائم -الإخوان- .. وميليشياتهم فى -مصر-
- بجاحة -الإخوان- الكذابون .. وغباء -الشعب- !!
- حاكموا هؤلاء .. -المشير – الرئيس – النائب العام- !!
- -أمريكا- .. قاتلة -الأقباط- .. والراعى الرسمى للإرهاب!!
- كيف تطلبون من -الذئاب- .. حماية -الحملان-؟!!!
- -رئيس باطل- .. و-حكومة فاشلة- .. و-دولة ساقطة- !!
- خراب مصر على يد -الرئيس- و-المشير-!!
- مصر .. تكية باعها -العسكر- ل-الإخوان-!!
- -مرسى- و-هنية- .. وسيناريو إحتلال سيناء !!
- مصر مش رايحة فى داهية .. بل فى ستين داهية !!!
- -الصندوق الإسود- لحركة -قضاة من أجل مصر-!!
- من إمتى البلد دى ماكنتش متباعة ؟!!!
- هل ينزل -الجيش- .. لإنقاذ -مصر-؟؟!!
- هل -المشير- باع مصر؟!!
- إذا كنتم قتلتوه .. فكيف تمشون فى جنازته ؟!!!


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - إلى -زهور الأمل- .. و-فرسان الوطن- !!!