أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عمار ديوب - الماركسية والانتخابات التسعينية















المزيد.....

الماركسية والانتخابات التسعينية


عمار ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 1110 - 2005 / 2 / 15 - 11:34
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


شكلت الانتخابات النيابية في العراق كجزء من المخطط الامريكي للاحتلال والحكومةالانتقالية منذ بدئه مكاناً للحوار لسياسي والدموي ، فاستخدم الاحتلال الامريكي العصا والجزرة أو الاسلوبين معاً ، قبل الانتخابات وبعدها ولا يزال ، وقاطع قسم من السنة بحجج متنوعة ، وقاتل قسم منها مستخدماً الاسلوب الدموي ومفسداً على حد قول " الزرقاوي " عرس الانتخابات الشيعي ،ونزل الشيعة مصّرين على اتمام الزفاف باكثرية ساحقة وبفوز ساحق ، حيث ردد الحكيم هذه اللفظة لاكثر من مرة وقبل اتمام الفور النهائي ، ولا بأس من تخوف كاظم حبيب من هذه اللغة القاتلة ومن قائلها ، فانتقلنا من التسعة والتسعين الصدامية والشمولية والدموية الى التسعة والتسعين الشيعية والكردية خاصة وان هذا النظام صار له سجل ليس حفلاً بالديموقراطية بقدر امتلائه بالسحق والتدمير لمدن وقرى وبلدات، هذا اذا تجاوزنا فضائح النفط والجلبي وسرقة الاموال العراقية بعقود كاذبة وباضعاف ما تستحق ، فنقول عادت حليمة لعادتها القديمة وبقيت الاشكاليات نفسها ؟
والسؤال ما التقييم الفعلي لهذه الانتخابات ؟ هل يمكن القول انها حرة وديموقراطية في بلد محتلة أراضيه ، أم أن المحتل صار محرراً وجزءاً من أهل البيت كما يقول البعض . وصار على أي بلد كي نطلق علية صفة الحرية أن يكون محتلاً بالضرورة ؟ وبالنسبة لهؤلاء ان الامريكي المحتل يخاف على العراق اكثر من العراقيين انفسهم ، ياالله ما أوسع الصدر الامريكي ، كلما كرهناه أكثر، كلمنا ازداد حباً بناً وهياما . ويعمم اخرين هذه الفكرة الفاسدة لتصير، ان الامريكان يحبون العالم وينشرون الديموقراطية والحرية ، وان بوش بعظمته ؟ يكرر هذه اللفظة مئات المرات ولكن الشعوب الهمجية ، والسياسين المتعصبين وتقريباً معظم هذه الشعوب لا تريد النعمة وتكفر بها ، ولا تعي مصالحها ، ولكن الامريكان عظماء منذ تأسيس دولتهم ، الى دعمهم للصهاينة المساكين ، وسيشملون بعطفهم السماوي المؤيدين والمعارضين في العالم وسيغزونه لاجل الباري والحب وسيجعلونه بمحيطاتٍ من الحرية ؟ مااتعسك أيها المعارض ، انها رسالة السماء الى ارض الديانات السماوية؟!
ويمكننا اجمال اشكاليات الانتخابات العراقية :
أولاً: لابد من القول ان كل انتخابات في ظل الاحتلال الخارجي باطلة وغير شرعية كما وصفت الأمم المتحدة - - كأعلى شكل للتمثيل الديموقراطي العالمي - الاحتلال الامريكي ،وكذلك تكون في ظل الاستبداد الداخلي كما كان زمن صدام ، بالضرورة ،كما هي في كل البلاد العربية وغير العربية ، ولا يصح المقارنة بين الوجود الهامشي للقاعدة الامريكية في المانيا مع وجود الجيش الامريكي وتحالفاته في العراق لا تاريخياً ولا واقعياً 000
ثانياً : ان الاحتلال الامريكي بإلغائه للدولة العراقية واحتلال البلاد وتدمير مؤسساتها على هزالها ، واقامته للحكم الانتقالي قد أمّن ، وحيّد ، قسم من الشعب العراقي لصالحه ، وضده وخارج المشاركة ، فكان المشاركين الفعليين في الانتخابات هم اصحاب الحكم الحالي والطارئ وغير الشرعي 000
ثالثاً: ان وجود الاحتلال مع سلطته المعيّنة بالا ضافة الى غياب مؤسسات الدولة وأخيراً الإرث الصدامي شكل ردة طبيعية عند الشعب العراقي اتجاه الطائفية والعشائرية والشعور القومي الشوفيني ، ومصادرةً لحرية الناخب في الاختيار ، فانتخب لاشتراطات الواقع المظلم ، زعماء الطوائف والاحزاب المستقوية بالامريكان مستعينين الاخيرين بالتوزيع الديموغرافي الاكثري ، وبالنتيجة لم ينتخب الشعب العراقي البرامج الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لمستقبله المنشود بل ارقام 169 واشباح على حد قول البعض 000
رابعاً : ان مقاطعة الأقلية السنية باغلبيتها كقطاع سكاني واجتماعي لاسباب متعددة تشكل اختراقاً وانعداماً لشرعية الانتخابات ، وليس من الوارد هنا سوق الحجج الدينية التي لا توافق على الانتخابات الديموقراطية باعتبارها بدعة غربية ، إلا أن المسألة العراقية معقدة للغاية بالنظر للتركيب المعقد للإشكاليات التي تسبب استمرارتدهور الوضع العراقي ، والاصح القول إن السنة والبعث المستبعدين من دوائر الحكم والجيش والوظائف والتعليم وغيرها الكثير لعبوا وسيلعبوا دوراً اساسياً في عدم شرعية الدولة العلاوية خاصة وانهم كانوا من أهم المستفيدين من الوضع السابق ،وبمعرفتهم لنتائج الانتخابات سلفاً كان عليهم افسادها ما امكن ، واحلال الفوضى بها - باستثناء جماعات المقاومة الوطنية والمتضررين من الاحتلال الامريكي والتي لاتقتصر على المستفيدين من الوضع السابق ولاعلى السنة– عسى ولعل يعيد اصحاب الحكم والامريكان من خلفهم او من امامهم الحسابات لهم ، ودون أن ننسى الممانعات الدينية والطائفية ولعبة توازن القوى الطائفية ، عناصر المجتمع الطبيعي ، والأهلي ، والمدني كما يسميها البعض ؟؟ !!
خامساً : لم يكن للقوى الشيوعية دوراً يذكر باستثناء تحالف ضعيف ومحدود قاده الحزب الشيوعي العراقي الذي يشمل باغلبيته بالاضافة لجزء من الاقليات اغلبية شيعية بعكس الحزب الشيوعي العمالي العراقي الذي قاطع الانتخابات واغلبيته سنية وبالنتيجة الشيعة انتخبوا مع الشيعة والسنة انتخبوا مع السنة وخسرنا العراق وغيرها ؟
سادساً : الاكراد كان لهم نصيب الاسد من حيث الاستفادة من الحماية السابقة على اراضيهم وتأسيس مشروعية اجتماعية ومؤسسات لمشروع دولة قد توجد وقد لاتوجد ؟ فجاءت الانتخابات لصالح اسياد الحكم الكردي حالياً مع امتداد نحو كركوك دون حسابات عقلانية وديموقراطية لاشكاليات قد تؤدي لحرب أهلية بين الاكراد والعرب والتركمان ،وهذ ا يفترض بكل القوى ومن كل القوميات السعي لايجاد حل منصف وعادل يحل هذه الاشكالية وبدون طريقة الفعل ورد الفعل على التهجير الصدامي الجهنمي والاستفادة من الاحتلال الامريكي فما يدوم هو العراقيين للعراق ،أما الامريكان ومشاريعهم والاستقواء بالسلطة فهي الى زوال ،وبقاء الوضع على الشكل الحالي يسمح بتحويل المشكلة جرحاً ُينكىء به وينزف دماً كلما ارادت قوة، أو عصابة ،أو دولة ما، ان تلعب الالعاب القذرة الطائفية والعشائرية والقومية الشوفينية 0 فالعلاقة واقعياً لا تحل إلا باحترام القوميات لبعضها مع تشكيل فئة معروفة بعقلانيتها تضع حلاً يرضي الجميع ، مع العلم انه من حق الاكراد والعرب التفكير بالمسألة القومية وبتشكيل وطن خاص بهم وللجميع على نفس القدر الحق في تقرير المصير وبالطريقة التي ترتأيها كل قومية شريطة العمل بهذا الموضوع وفق ما اراه وهو غير ملزم لاحد إلا بالحوار والتفكير ، عبر تحالف بين قوميات المنطقة وبالضد من المشروع الامريكي والانظمة البرجوازية التابعة لها ، فالمسألة القومية صارت قضية الفئات المهمشة والفقيرة والكادحة في البلدان المتخلفة وعبر تحالفات يقودها الماركسين اليساريين وتحالفاتهم ذات التكوين السياسي والاجتماعي المتعدد ،و بالنتيجة المسألة القومية لا تزال قضية فعالة وضرورية للبشر ما داموا لم يشكلوا قوميتهم الخاصة ويتعرضون لحملة دولية تقودها الرأسمالية العالمية بالتحالف مع الدولة الا سرائيلية المستعمرة0
فهل بهكذا انتخابات تقسم العراق لثلاثة دول وفق التمثيلات الواقعية ، وان لم تعلن عن نفسها الى الان ، يمكن ان نسميها حرة ونزيهة وديموقراطية وهي المشوبةأيضاً ب" مقاطعة 17 حزب وتكتل – احمد سعد ، الحوار المتمدن العدد 1103 وبتدخل اقارب الرموز الدينية وبالضغط على النساء وباستخدام دور العبادة للدعاية وتستخلص منظمة تموزالاجتماعية العدد 1103 الحوار المتمدن ، ان تاثير العامل الديني وعامل السلطة والمال السياسي كان كبير في الانتخابات وان المسوؤلين عن مراكز الاقتراع من توجهات معينة طائفية وعشائرية ومؤيدة للحكم الانتقالي " وهناك كم كبيرمن الاخطاء والتحيزات لست بصدد سردها 00
واقعياً : لايمكن عدم الاعتراف بالحكومة الانتقالية وبالبرلمانات القادمة ومعها المؤسسات الجديدة المنشأة على أرضية سحق الدولة العراقية والتي يراد لها تأسيس الدولة العراقية التابعة والهامشية ازاء المشروع الامريكي في المنطقة ، ولكن لا بد من القول ان الوضع العراقي لا يتجاوز من حيث هياكل الدولة وتقاسم السلطة أكثر من قوى طائفية وعشائرية تمثل سلطة البرجوازية التجارية والطفيلية وبقايا البرجوازية المدينية السابقة و المتصالحة مع الاحتلال الامريكي ، فالدولة المستقبلية هي منذ الاحتلال محددة المستقبل بالتكوين التابع والتطور المحتجز وكقاعدة للاحتلات اللاحقة في المنطقة ولاشعال الحروب الطائفية والاهلية 000
وهذا يدعو القوى اليسارية الماركسية والعلمانية والقومية العلمانية والمجموعات الاجتماعية والمنظمات الحقوقية للتحالف والتآزر وتشكيل تحالفات وبرامج سياسية واجتماعية وثقافية ودراسة الوضع العراقي الناشيء وتحديد شروط التخلص من الشروط الحالية والمرسومة للعراق وفق المخطط الامريكي 00
وتعد قضية خروج القوات الامريكية لمحتلة من العراق في سلم الاولويات ، لمسؤليتها الأولى والمباشرة عن المآل المآساوي للدولة العراقية والفوضى اللاحقة وانعدام الامن والتقتيل العشوائي والقذر للعراقيين خاصةً وان كثير من القوى العالمية والعراقية ومن كل التيارات السياسية تقول بهذا الشرط كمخرج للوضع العراقي ، فبهذا الخروج وليس بالانتخابات توضع القضية في طريق الحل 00
وهذا الامر يستدعي جملة قضايا :
1- النضال السياسي والاجتماعي ، وبكل الوسائل ضد هذا الاحتلال وصولاً الى المقاومة المسلحة والعلمانية بالتحديد ، لا سنية ولا شيعة ولا كردية وعلى امتداد العراق بكل قومياته التاريخية وعلى امتداد الوطن العربي ، ومقاطعة تمثيلات السلطة مع فضحها وفضح كل الصفقات التي تحاك ضد العراق وتضع مشروع تدمير المستقبلي استكمالاً للتدمير السابق من نظام صدام حسين والامريكان واحتلالهم 00
2- مواجهة المشروع الطائفي والسلفي والشوفيني في العراق والذي لا يختلف في شكل ممارساته إلا بالدرجة وليس بالنوع كما أشار مرة نصر أبوز زيد مميزاً الفرق بين الإسلاميين الجهاديين والإسلاميين السياسيين " بتصرف" فالتقتيل الارهابي " الزرقاوي " لن يختلف عنه في مرحلة لاحقة التقتيل القادم من الطوائف الأخرى 0
3- مناقشة جدية لامكانيات البرجوازية والنظام المعاد تأسيسه في ظل وضع دولي امريكي ومشاريع الشرق الاوسط
وفق التسمية الامريكية ، وبالتالي عدم مقدرة النظام السياسي العراقي على تلبية حاجات القوى الشعبية واعادة تأسيس دولة علمانية 000
4- مناقشة لآفاق العراق باتجاه تحالف يساري ماركسي وتحالفاته الشعبية ، بحيث يكون الاساس لمشروع الدولة العراقية المستقبلية بالاشتراط مع االوضع الماركسي العربي ووضع القوميات الاخرى وارثة الأمم القديمة خاصة وأن تجارب القرن العشرين أظهرت وتظهرأن القوى القادرة على السير نحو التحرر الكامل والاقلاع بالتطور الاقتصادي المحتجز ، أو النقد للتجارب الخاصة في الممارسات هي هي القوى ذات الميل اليساري الماركسي والتي تعود الان الى الساحة العالمية عبر كثير من التمظهرات الاجتماعية والسياسية والحقوقية 000
وفي هذا الاطار نقول ان تأسيس دولة علمانية ديموقراطية في العراق كما في البلدان العربية مشروط بصعود وتحالف اليسار الماركسي وتحالفاته وهيمنته على الدولة وبالخروج من التجارب الفاسدة والتاريخ العبثي في التحالف مع المشروع الامريكي ومشروط [التأسيس] بجلاء الاحتلال الامريكي وبإنهاء الاحتلا ل الاسرائيلي لفلسطين كهيمنة صهيونية واعادة طرح مشكلة اليهود ليس في اطار دولتين أو في البحر وأو كدولة لليهود" محمود عباس" وانما في اطار الدولة الفلسطينية الديموقراطية ، وربط هذه القضايا ببعضها أمر جدلي وأساسي وحيوي ، حيث أن توجهات الحداثة والعلمانية التلفيقية كانت على اخطائها في الستينات ضرراً مباشراً لاسرائيل ، واخفاق هذه التوجهات يشكل بذات الوقت انتصاراً لاسرائيل ،وارتباطاً وثيقاً بين المشروع الامريكي واملشروع الصيوني على المنطقة000
وأخيراً نقول هل نحن قادرين على تمثل الاستقلالية وفق المشار إليه مع افتراض تطوير هذه الافكار عبر االحوار الناقد ؟؟
نختتم مقالتنا بالقول : ان قدرتنا على هذا الفعل الاستقلالي سياسياً وفكرياً وايديولوجياً عن المشروع البرجوازي التابع هي هي مفتاح تطور بلادنا ودخولها في افق مشروع الحداثة والتطور ؟



#عمار_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديموقراطيات المتعددة والهيمنة الأمريكية
- الحرية الحرية ما أجملك أيتها الكلمة
- الحاجة الى الحوار الماركسي
- من أجل حوار متمدن مستمر
- ليبرالية قيادات الحزب الشيوعي أم اشتراكيتها
- هل دبلوم التأهيل التربوي دبلوم التأهيل التربوي
- الماركسية وآفاق المقاومة العراقية
- إشكالية الحوار الكردي العربي
- ديموقراطية أم ديموقراطية المهمات الديموقراطية


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عمار ديوب - الماركسية والانتخابات التسعينية