أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أشواق عباس - عراق ما بعد الانتخابات















المزيد.....

عراق ما بعد الانتخابات


أشواق عباس

الحوار المتمدن-العدد: 1101 - 2005 / 2 / 6 - 12:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الظروف المحيطة بالانتخابات
1 – الظروف الداخلية
- الوضع الداخلي متردي جدا في المجتمع العراقي بسبب الفوضى المتفاقمة من جهة والانفلات الأمني من جهة أخرى و القتال من أجل السلطة من جهة ثالثة .
- سيادة شعور عام لدى العراقيين بفقدان الثقة بالحكومة العراقية المؤقتة وباللجان الانتخابية وبالجمعية الوطنية العراقية وتصاعد الأصوات داخل العراق وخارجه معارضة ومشككة فيها.
- تصعيد قوات الاحتلال برفقة القوات العراقية عملياتها ضد المدن العراقية، وازدياد التدهور الاقتصادي والاجتماعي في مختلف مرافق الحياة العراقية .
- التصاعد الحاصل في صفوف المقاومة العراقية .
- تأرجح الكثير من الفصائل بين داعم لهذه الانتخابات و بين معارض لها ورافض لها ، يرتبط ذلك بقرب ذلك أو بعده عن الشعب العراقي أولا، وبإمكانية أن يحقق ذلك مكاسب سياسية للمتقاتلين ثانيا ، وهو ما يكشف حقيقة الولاءات التي تدين بها الأطراف السياسية المتنازعة وهي في جلها من القادمين من الخارج.
- التغيير الذي تشهده التركيبة السكانية لمصالح إقليمية تخدم جماعات عرقية ( مثال الأكراد و التركمان في الشمال ) .
- الكره المتزايد ضد الأميركيين من قبل الشعب العراقي لاسيما أمام شعور الأخير بالانتهاكات الخطيرة التي تقوم بها قوات الاحتلال في بلاده ،ومعرفته لعمليات النهب التي تقوم بها لثرواته و التي يأتي في مقدمتها النفط و اقتناعه بان هذه الانتخابات التي تطالب أميركا بإجرائها في موعدها لا تعدو أن تكون أكثر من مسرحية شبيهة بتلك التي لعبتها أميركا في أفغانستان تسعى من خلالها إلى تغيير شكل السيطرة فقط لاسيما بعد الخسائر في الأرواح الأميركية و المال الأميركي ,فهي تعطيه صورة واضحة لما ستؤول إليه حال بلاده بعد الانتخابات خاصة أمام عجزه في جعل هذه الانتخابات نزيهة نظرا للصلاحيات المعطاة للمفوضية العليا للانتخابات .
- غياب المصداقية التي يجب أن تتمتع بها المفوضية العليا للانتخابات لاسيما وأنها الجهة التي تملك كامل الصلاحيات في قبول شرعية الانتخابات أو رفضها ، لذلك تعرضت للنقد والتشكيك ، فمن جهة أولى يرى العراقيون أن هذه اللجنة السباعية غير مؤهلة للإشراف على الانتخابات لأنها من نتاج الحاكم المدني السابق برايمر .
و من جهة ثانية يشكك المراقبون الدوليون باستقلالية هذه الجنة بل يذهبون للقول بأنها تحرك من قبل إرادات دولية .
إذا الغالبية ترى أن هذه المفوضية لا تعدو أن تكون أكثر من قنبلة موقوتة و السبب يعود برأيهم إلى أنها معينة من قبل الحاكم المدني في العراق سابقا بول بريمر بعد مجلس الحكم الانتقالي المنحل وهؤلاء السبعة الذين يشكلون قوام اللجنة الانتخابية مشكلون من (2 من السنة و2 من الشيعة و2 من الأكراد و1 من الديانة المسيحية) وهم يشرفون على الانتخابات، إضافة إلى كونهم غير معروفين في الأوساط السياسية العراقية بل والدولية، مما يشكك في استقلاليتهم ، ويحاول الكثيرين من السياسيين فهم صلاحيات هذه اللجنة وحدودها، لاسيما أمام الحق الكامل الذي تمتلكه هذه اللجنة في إلغاء الانتخابات من طرف واحد ، والحق في سحب أي شيء حتى القوائم الانتخابية، وشطب وحذف الأسماء، بل يمكن لها إضافة شخصيات وقوائم مرشحين بمعنى أنها سلطة حاكمة على الانتخابات.

و بناء على ما قامت به هذه اللجنة بموجب صلاحياتها بجعل العراق (قائمة انتخابية واحدة) و ما أدى ذلك على إلغاء دور المنافسة الانتخابية باعتبار أن العراق سيكون منطقة انتخابية واحدة وليس مناطق متعددة، و بالتالي عدم معرفة الرصيد الجماهيري للمرشح في القوائم الانتخابية، مع كل هذا وردا على كل ما يثار حول هذه اللجنة فإنها تدعي بأنها مستقلة وغير خاضعة لضغوطات دولية وأميركية بل وحتى من الحكومة العراقية المؤقتة، بينما يذهب الجميع إلى التشكيك بتصريحاتها لاسيما مع الصلاحيات المطلقة لها و عدم وجود الضامن لنزاهتها فربما قد يحدث إذا ما أحست اللجنة أن هناك تيارات وطنية حقيقية ذات توجهات استقلالية في القرار العراقي تفوز بالانتخابات إلى إلغاءها بموجب ما أعطي لها من صلاحيات مما دعا أكثر السياسيين إلى القول منذ الآن بعدم نزاهة الانتخابات.

2- الظروف الخارجية

1- يلاحظ المتابع للشأن العراقي أن خطوات سريعة تجري على قدم وساق لتدويل وشرعنة الانتخابات العراقية و هذه الخطوات يقوم بها تياران :
- التيار الأول يتمثل بمحاولات إقناع عراقية مثلتها جولة إياد علاوي رئيس الوزراء العراقي للولايات المتحدة وبعض الدول الغربية والعربية.
- التيار الثاني يتمثل بمحاولات الولايات المتحدة الضغط من اجل عقد مؤتمر دولي ( الذي يحيطه الكثير من الشك ) أكد كولن باول وزير الخارجية الأميركي أنه يهدف لمنح الشرعية للانتخابات العراقية.
ومنبع الشكوك حول المؤتمر الذي تريده حكومة إياد علاوي والحكومة الأميركية هو خطة سرية سربتها مجلة التايمز اللندنية أشارت فيها إلى أن إدارة بوش تواجه مشكلة في خطة أخرى تم وضعها بشكل سري منذ شهور تخص التدخل لمساعدة المرشحين العراقيين الذين تفضلهم الإدارة الأميركية وتأتي هذه الخطة في ظل المخاوف التي تطارد الإدارة الأمريكية من سير العملية الانتخابية بأسلوب ديمقراطي لعلمها أن الشعب العراقي لن ينتخب مرشحين موالين لأمريكا من جهة ومن جهة أخري اعتراف الولايات المتحدة بمقدرة الدول الخارجية مثل إيران علي دعم عدد من المرشحين مما يمثل خطرا علي مصالحها في العراق ، و محور الخطة هو مساعدة «المرشحين الذين ربما يواجهون مرشحين آخرين ممن تدعمهم دول أخرى مثل إيران .
وترى الصحيفة اللندنية أن صناع القانون في الحزبين الديمقراطي والجمهوري أثاروا التساؤل عندما أرسلت الخطة للمناقشة، فقد أبدت بعض قيادات الأحزاب في الكونغرس الأميركي استياءها من الخطة التي أعدتها المخابرات الأميركية «للقيام بعمليات خاصة في أماكن معينة للتأثير على نتيجة الانتخابات في العراق».
و في حال نجاح الإدارة الأميركية في تنفيذ هذه الخطة فان النتيجة المؤكدة لهذه الانتخابات هي انتخابات الحزب الواحد، إلا إذا استطاعت المجموعات العراقية المستقلة تنظيم نفسها متوحدة وممثلة من أصوات الشعب كمجموعة مضادة وفعالة، وخلاف ذلك كما يرى المراقبون فان أول انتخابات ستكون مثل الاستفتاءات الشعبية التي كان يفوز فيها صدام حسين بنسبة 98%.

2 - محاولات التدخل من بعض الدول لدعم بعض الأقليات أو الفرق السياسية في العراق كل وفق مصلحته للتأثير في الانتخابات


يتفق الجميع و بشكل مسبق على فكرة أساسية و هي أن كل تيار و طيف من التيارات و الاطياف العراقية يعمل ضمن الظروف الراهنة على تحقيق مكاسب تعتبر أساسية بالنسبة له لكن دون أن يتعارض ذلك مع الهدف الأول الذي تجتمع كل التيارات تحته و هو خروج قوات التحالف بقيادة أميركا من العراق ، ضمن القبول بفكرة أن جميع التيارات و إن كانت تعمل بشكل مستقل إلا أنها لا ترفض فكرة التعاون مع بعضها في حال ازدادت أمور البلاد سوءا و نجحت أميركا بتحقيق ما تريده ، لكن ما هي السيناريوهات المطروحة إذا رفضت هذه التيارات التعاون وظلت متمسكة بما تراه مصالحها فقط .
السيناريوهات المتوقعة هي أن يشهد العراق في الفترة المقبلة إحدى هذه الحالات :
1- التقسيم
2- التماسك
3- إعادة الصياغة الإقليمية
سنعطي الاحتمالات التي ستنتج عن كل سيناريو على حدى لكن بعد الإشارة إلى ما يلي :
. أولاً- لن يرضى أعضاء المجتمع الشيعي بالعودة إلى وضعيتهم الدونية التي كانوا عليها مسبقا .
ثانياً- لن يتخلى الأكراد عن المكاسب التي حققوها في حكمهم الداخلي الذاتي وممارستهم مهام الشرطة خلال التسعينات .
ثالثاً، سيجد السنة قبول هيمنة شيعية على الحكومة المركزية، أو استقلالاً ذاتياً كردياً في الشمال، أمراً إشكالياً.
السيناريوهات :
1 - سيناريو التقسيم:
يمثل سيناريو التقسيم ما سيحدث إذا فشلت العناصر والمصالح المتنافسة في العراق في الانسجام تحت ظل حكومة مؤقتة جديدة، وإذا ظهر أن الجهود المشتركة للحكومة المؤقتة والقوات الأمريكية وموظفي الأمم المتحدة عاجزة عن عكس هذا الميل. في الواقع، يمكن أن يساهم استمرار الوجود الأمريكي في حدوث التقسيم على المدى القريب، إذا ما نُظر إليه على أنه القوة التي تقف خلف الحكومة المؤقتة متجاهلةً إياها, أو متحكمةً بخيوطها.
من حيث الأساس، هذا هو سيناريو الحالة الراهنة، بمعنى أنه يصف الميول الفاعلة التي لابد من التغلب عليها لتجنب التقسيم. في ظل هذا السيناريو، يعمل التشدد الشيعي والنزعة الانفصالية الكردية ضد الانتقال التدريجي إلى الانتخابات، بينما تظل الأقلية العربية السنية في موقع الدفاع وتظل منهمكة في المقاومة. ينمو العداء للوجود الأمريكي، ليس كاستعادةٍ لعراق قومي موحّد بل بطريقة مجزأة يمكن أن تكون فاتحة حرب أهلية إذا ما انسحبت الولايات المتحدة.
وحتى لو حاولت القوات الأمريكية عدم التدخل وترك السلطة المركزية, فقد تظل تلك الأخيرة عرضة لفقد السيطرة. في نهاية رحلته إلى العراق لجمع الحقائق في شباط 2004، حذّر ممثل الأمم المتحدة لخضر الإبراهيمي من أن مكونات الحرب الأهلية واضحةٌ. لا بد من الانتباه لهذا التحذير.
1 - سيناريو "التماسك":
يمثل هذا السيناريو ما سيحدث إذا ما أثبتت الحكومة المؤقتة أنها فعّالة وقادرة على إدخال الآخرين بما يكفي لإبقاء الأغلبية الشيعية والأقلية السنية العربية والقوميين العلمانيين والقادة العشائريين وقادة الأكراد معاً بشكل أو بآخر. إن الكتلة الضرورية من البشر المستعدين للعمل مع الحكومة المؤقتة لدرء الانقسام متوفرة. لن يكون أحد سعيداً جداً، لكن أحداً لن يحتكر السلطة أيضاً.
من حيث الأساس، يمثل هذا السيناريو أفضل ما يمكن أن تأمل به الولايات المتحدة، وهو يتطلب مقايضة بين مستوى الضبط الذي تستطيع الولايات المتحدة ممارسته في العراق، وسلطات الحكومة المؤقتة والتدخل الأوسع للمجتمع الدولي. ستدير الأمم المتحدة عملية التحضير للانتخابات وسيتم إبقاء النفوذ الأمريكي، خلف الصورة، بحدّه الأدنى. ستظل القوات الأمريكية قوية لكنها ستتجنب عمليات القبضة الثقيلة داخل المدن الكبرى. سيتم تجميع الميليشيات العراقية والوحدات المدربة والمسلحة حديثاً في هيكلية أمنية وطنية تدار من المركز لكنها منشورة بحيث تعكس الحساسيات المحلية في أرجاء البلاد (وفق نموذج الفلوجة والنجف).
2 - سيناريو إعادة التشكيل الإقليمي:
يمكن أن ينشأ هذا السيناريو عن أيٍ من الحالتين السابقتين إذا ما استولت الديناميات الإقليمية التي أطلقها التدخل في العراق ليس على العراق فحسب بل على نظام الدول الإقليمية أيضاً. يطلق الوعي الذاتي الشيعي المتشدد الجديد في العراق زناد مستتبعات خطيرة بين المجتمعات الشيعية في المنطقة مما سيثير رد فعل السنة. ينظر الشيعة, الذين هم العنصر الغالب في المنطقة الشرقية من السعودية (حيث توجد كتلة الاحتياطي النفطي السعودي), إلى المرجع البارز آية الله العظمى علي السيستاني في العراق كقائد روحي وتطالب بحقوق أكبر داخل المملكة.
يتزايد تسرب الشيعة الإيرانيين إلى نظام المعونة الاجتماعية وإلى السياسة الحزبية في مساجد المجتمعات الشيعية العراقية. إن لدى طهران قنوات تربطها بالقادة البارزين من الشيعة والأكراد في العراق. أما السلفيون الإسلاميون الراديكاليون السنة الذين يقاتلون آل سعود فيعملون من خارج العراق ويساعدون العناصر العشائرية في المقاومة العراقية. سيكون تفكك السعودية ورقة مجنونة ضمن هذا الإطار، لكنها ستبقى بيئة غير آمنة بالنسبة للأجانب خلال الأشهر القادمة على أقل تقدير.
تنتشر التوترات العرقية بين العرب والأكراد في كركوك. تنشأ خلافات بين القيادة الكردية والأعضاء الآخرين في الحكومة المؤقتة بحيث ينفصل الأكراد. إما أن يفر الأكراد من البلاد المجاورة إلى كردستان العراق, أو أن يحاولوا محاكاة أكراد العراق. تتدخل تركيا. هذا السيناريو هو أكثر السيناريوهات تحوّلاً ويتجاوز قدرة الولايات المتحدة أو متعددي الجنسية على الضبط.

المراجع :
1 – موقع الوطن الاليكتروني www.alwatan.com
http://www.ahram.org.eg/acpss/ 2 -



#أشواق_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منتدى المستقبل و الاصلاح في العالم العربي
- الملـف النفطـي في العراق
- العلاقـات الأميركيـة – السوريــة
- قراءة في قانون محاسبة سوريا
- قراءة في الواقع الحالي و المستقبلي لشركة مايكروسوفت وورد
- قراءة في مشروع الشرق الاوسط الكبير
- قراءة في الزيارة المرتقبة للرئيس السوري إلى روسيا
- قراءة في عالم محمد أركون
- منتدى المستقبل مهادنة مؤقتة بين الإصلاح السياسي و الإصلاح ال ...
- قراءة ثانية في مشروع الشرق الاوسط
- قراءة في مفهوم الديمقراطية الشرق أوسطية
- قراءة ثقافية في مشروع الشرق الأوسط الكبير
- النفوذ الصهيوني في الولايات المتحدة الاميركية
- قراءة في العلاقات الاميركية - الاسرائيلية
- قراءة في قانون محاسبة سوريا
- الانتخابات العراقية بين الواقع و المطلوب


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أشواق عباس - عراق ما بعد الانتخابات