الرؤى إذ تفوت ..

تعال لأعلمك تعليقات أعمدة الحكمة السبعة الـ7 مواضيعك السابقة!.

من كثر كلامه كثرت أخطاؤه ليرمز لأسعد باسم ظافر!!.

ذرني كمنتبذ غبراء الربذة أبي ذر الغفاري!!!.

من يخشى المنبوذ؟

Who s Afraid of Cast Away ?.

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي المعلق أعلاه أرجوك لا تعلق ، دعهم يرون التأثير والصدى الحقيقي لما يكتبون بدون تعليقاتنا ، أرجوك دعهم يرون الحقيقة ، حتى تصدقني عندما أقول لك إنهم يتأففون ويتأوهون ويتظاهرون بالبرم منا كذباً ( أجبني أين كان سلام عن التمدن قبل خروجنا من موقعهم ؟ إنه يأتي خصيصاً الآن للتمحك بنا )، الحقيقة إنهم في غاية الحبور ، بشرفك وين لاكينهه ، موضوع و سالفة و صراع هم بأسمائهم ونحن بأسماء مستعارة ، والقهر يقولون لماذا تختبئون ؟ بينما هيئة تحرير المتمدن تخاف عليهم من قوة أسمائنا الحقيقية الذابحة فلا تنشر التعليق إلا باسم مستعار

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الموؤد في وطن المقابر الجماعية في نيسان الربيع وزهرة اللبلاب، الشاعر الظافر الواعي الأخير أسعد الموجوع بفاجعة كربلاء، غريب كـندا- أوتاوا ،المبدع المطلع على تقرير اغتصاب، وقتل، وتعذيب واعتقال أكثر من 4000 امرأة في وطن المقابر الجماعية العراق (بأي ذنب قتلت؟!- قرآن)..
Untold Stories of More than 4000 Women Raped, and torured
in Iraq, the Country of Mass Graves (Dr. Sahib Alhakim)..

شبيهك (سره دشت) وفي النوى غريب لندن العراقي الكردي الحسيني (شاهو حسين قادر) المعاق من ضحايا حلبجة ربيع 1988م، الذي قذف إحدى ساقيه الاصطناعيتين على نائب رئيس حكومة العراق السابق (د. برهم أحمد صالح) أثناء حضوره العام الماضي مراسم إحياء الذكرى السنوية 23 لفاجعة حلبجة، تعبيرا عن سخطه من تقصير حكومة الإقليم في مراعاة سكان حلبجة وضحايا الفاجعة!.
أمطر صورتين كبيرتين للرئيسين جلال طالباني ومسعود برزاني بالحجارة، صباح أمس الجمعة أمام أنظار جمع من سكان حلبجه الشهيدة، تعبيرا عن غضبه وحنقه.

صحيفة (آوينه – المرآة) الكردية المستقلة الصادرة في السليمانية

يتبع..

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقوله: -ان غضبي على طالباني وبرزاني، نابع من حرصي على مصلحة أهالي حلبجة، فالزعيمان وحزبهما يحييون سنويا ذكرى فاجعة حلبجة وكارثة حملات الأنفال، كأي مناسبة حزبية، ويتجاهلون معاناة أهالي حلبجة ولست أطلب شيئا من الزعيمين لمصلحتي الخاصة، فأنا مقيم مع أسرتي في بريطانيا ولاينقصني شيء، لكني أطالب الزعيمين ابداء قدر أكبر من الاهتمام بمطالب سكان حلبجة كافة-.

GOD ! هلا حميت العراق!، وطني الحمى الحلو

God, Save Iraq ! My home, Sweet hom Blues !.

خدايا.. خدا عيراق رانكهدر/ حافظ

واحيي المفوضية المستقلة للإنتخابات في العراق/ كوميسوني بالاي سه ربه خوي هه لبزاردونه كان له عيراق

The Independent Electoral Commission of Iraq.

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي العزيز أرجوك أنا محبط وقد أخرج بمقال قريبا أحرق فيه الجميع ، لا ينشرون لي و حبس الماء فيضان مؤجل، تخيل من الضيق وقلة الحيلة رجل بقامتي يتحمل ذل كتابة تعليقات بأسماء مستعارة لأنهم يرفضون مقالاتي .. وفوق ذلك يخرج شيوخهم كالحوامل يتأوهون من كتابة هامش متاح تحت ذكرياتهم البليدة ، لا يوجد ثقافة بل يوجد أصحاب مواقع و علاقات و كرايب ، لا أستطيع المرور قرب سفارة بلادي رغم أنني معارض سابق لنظام سابق ، وهم عندهم كل سفارات إيران والخليج إضافة إلى العراق ، يتأوهون كذبا بوطنيات نفاق كلاوات . لولا محبتي للعراق لقلت ما يحدث شعوبية واجتثاث لشاعر عراقي . في الحقيقة أنا فقدت رغبتي بالحياة والنشر مع هكذا مواقع. وإلا كيف و بأي حق يرفعون. مقالا بعد نشره

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يجب أن يعلم المنتقدون إن كلامنا هواء في شبك ، لأننا شتمنا أصحاب مواقع مثل الغرباوي والزاملي فلم يحذفوا لي حرفاً واحداً نشرته عندهم ، الذي حذف مقالاً بأكمله ( المثقف يستلب المثقف العراقي ) هو رئيس تحرير الحوار المتمدن ، السؤال هو ماذا سيفعل هذا الموقع بنا لو شتمناهم ؟
بل الأستاذ أياد الزاملي نشر لي مقالا ينتقده شخصيا في موقعه ، أما موقعكم الستاليني فيقطع اتصالي وكأنكم تصرفون لي راتباً

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي نسيت أن أقول لك بكل صدق إنساني وإخلاص أنني استمتعت
بصحبتك في الأيام السابقة
وإن قلمك يتميز بروح مرح حقيقي لا تستحقه ثقافة و مجتمع كمجتمعنا ، لقد اطلعت على معظم مقالاتك ، بعضها تفجير حقيقي للغة . طبعا أنا لا أختار لك طريقا لكن الحزن كل الحزن هو حجب أصوات كأصواتنا والتبشير ب روكيات سراب وهم في الثقافة العراقية . صدقني. لو ضرب الأرض كوكب عملاق غداً هؤلاء الشيوخ هنا لن يتكلموا سوى عن انقلاب 1963م و ناظم كزار و قصر النهاية . قطع رهيب في الذاكرة . خالص محبتي واحترامي لك قد لا نلتقي ثانية ، لكن نشكر العزيز سلام أيضاً منحنا هذه الفرصة فماذا نريد من سلام عزيزي ، العالم كله خطأ و هو مواطن و مثقف يسير في الطريق لا يريد شيئا سوى ( لا ضرر ولا ضرار ) المشكلة أكبر فإما الصمت أو
نعمل لحسابنا نفتح مواقعنا الخاصة و نؤلف كتبنا بعيدا عن الجميع .
لقد أفادوا من انتقادنا ( رغم قسوته و سخريته ) فهي استشارات مجانية ولاحظت أن موقع المثقف بدأ يتحسن ربما المتضرر الوحيد هو أنت أو أنا
وداعاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---