أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل خوري - -جرذ الناتو- مصطفى عبد الجليل يكشف عن توجهاته الاخوانية















المزيد.....

-جرذ الناتو- مصطفى عبد الجليل يكشف عن توجهاته الاخوانية


خليل خوري

الحوار المتمدن-العدد: 3526 - 2011 / 10 / 25 - 23:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"جرذ الناتو" مصطفى عبد الجليل
يكشف عن توجهاته القاعدية
الاخوانية الطالبانية
حظي الحراك الشعبي الليبي في بدايته ضد حامل القاب " امين القومية العربية, وملك ملوك افريقيا " العقيد معمر القذافي بتاييد ومساندة قطاع واسع من جانب النخب اليسارية والعلمانية والليبرالية في العالم العربي كما سكبوا كثيرا من الحبر وتبادلوا مع " حملة الاقلام الماجورة وابواق العقيد " عصفا فكريا للتاكيد بان الاطاحة به والتخلص منه بات حتمية تاريخية وضرورة حتى يتمكن الشعب الليبي بعد تحرره من الحكم الدكتاتوري من اقامة دولة مدنية تضمن حقوق الانسان وتحقق العدالة الاجتماعية وترعى الديمقرا طية وقادرة على توظيف مقدرات وثروات ليبيا في سبيل تطورها ونهوضها في مختلف المجالات وللارتقاء بالمستوى المعيشي للشعب اللبي بدلا من ان تظل عرضة للاستنزاف في مجازفات ومغامرات العقيد الذي اهدر جزءا كبيرا من ثرو ة النفط الليبية من اجل تقديم الدعم المالي للجيش السري الايرلندي ولجماعة بادر ماينهوف ا لتروتكسية الالمانية وللجيش الاحمر الياباني ولحكومة شافيز الفنزويلية اليسارية الى اخر القائمة من الحركات اليسارية المناوئة للامبريالية والانظمة الرجعية في هذه الكرة الارضية . وكان لافتا في هذه الحملة ان هذه النخب كانت تقف على ارضية واحدة مع الاخوان المسلميمن والسلفيين والقاعديين وغيرهم الجماعات الاسلامية او " البو لحية حسب توصيف العقيد " في مساندتهم " للثورة المسلحة الليبية " وفي دعوتهم للاطاحة بالقذافي من منطلق رغائبي دون قراءة موضوعية لمشهد الحراك الليبي ولبرامجة وشعاراته والقيادات المحركة له والقوى المنخرطة فيه والخارجية المحرضة على التمرد والعصيان الشعبي ضد العقيد وكان غريبا في هذا العصف الفكري ان بعض النخب اليسارية قد اعتبرت دعم العقيد لحركات التحرر وللانظمة التقدمية المناوئة للراسمالية والصهيونية والرجعية ضربا من المغامرات وكان لزاما بنظرهاعلى العقيد ان لا يتورط بها حفاظا على ثروة الشعب وتوظيفا للثروة في سبيل تطور وتقدم الشعب الليبي ة وبهذا المعنى كان بوسع العقيد ان يضمن مصالح الشعب الليبي لو احجم عن تقديم الدعم المالي لمنظمة التحرير وللفصائل الفلسطينية - موازنات المنظمة تثبت ان العقيد قدم لها نصف مليار دولار تقريبا – وترك الفلسطينيين يقارعون الصهاينة لوحدهم . وايضا لو امتنع عن ضخ اموال دعما لحكومة شافير وتركها لوحدها تواجه وتتحمل تبعات الحصار الاقتصادي الاميركي الذي فرض عليها ردا على تاميم النفط الفنزويلي ولخلق مشاكل اقتصادية واجتماعية في فنزويلا من شانها التعجيل في اسقاط حكومتها الاشتراكية وينسى هؤلاء اليساريون في خضم حماسهم لثورة جرذ الناتو والاخونجي مصطفى عبد الجليل ان ما من شيء يكبح جماح الامبريالية وعدوانيتها ونهمها لنهب ثروات الدول الفقيرة ويحد من اطماعها مثل ا ن تشكل الدول المستهدفة جبهات ثورية لمواجهة الامبريالية ولاجهاض مشاريعها الهادفة الى نهب ثرواتها عبر فرض حكومات عميلة وموالية لها . ما من شك ان حكومة شافير قد صمدت طوال هذه الفترة بفضل دعم ومساندة الشرائح الاجتماعية الفنزويلية المستفيدة من تاميم النفط الفنزويلي ولكن هل كان بوسع شافيز ان يسدد رواتب العاملين في قطاع النفط واجهزة الدولة خاصة حين تجف موارد الخزينة نتيجة الحصار الاميركي لولا المساعدة القذافية العاجلة وهل كان بوسع كاسترو ان يسدد في ذروة الحصار الاميركي المفروض على ليبيا فواتير مستوردات كوبا بالعملات الصعبة لولا ان انتخى لكوبا المجنون والطاغية معمر القذافي وقدم لها مساعدة مالية عاجلة فضلا عن تزويدها بامدادات نفطية مجانية وبموجب بوالص شحن روسية منعا لمصادرتها من جانب سفن الحصار الاميركية واخيرا هل يمكن ا ضعاف الامبريالية والحد من اطماعها ولجم عدوانيتها بدون استنزافها عبر دعم حركات التحرر المناهضة لمصالح الامبريالية ودون اشعال بؤر ثورية هنا وهناك ضدها ؟؟

لقد عابت هذه النخب الليبرالية والعلمانية واليسارية على العقيد انه عاث فسادا في ليبيا ونهب مع عائلته جزءا من عوائد النفط الليبي بل انهم راحوا يروجون لما كانت تطبخه وتضخة فضائيات انظمة شيوخ النفط والغاز
من وجبات اعلامية لشيطنة العقيد ولاظهاره تارة بمظهر المستبد المجنون وتارة بمظهر اللص فذكروا في بياناتهم ومقالاتهم المنددة بالدكتاتور وبطشه انه سحب اطنانا من سبائك الذهب وبضعة مليارات من الدولارات من احتياطي البنك المركزي الليبي واخذها معه ليتنعم بها هو وعائلته بعد مغادرته ليبيا الى أي دولة تستضيفه وهنا اسال : لو كان هذا صحيحا ولم يكن محض افتراء وكذب فهل كنا نرى ثوار الناتو يجهزون عليه ويصفونه بهذه الطريقة الوحشية قبل ان يعرفوا منه المخبا الذي اخفى فيه هذه الثروة او البنك الذي اودع فيه الثروة المنهوبة . يتحدثون دائما عن فساد العقيد فهل من مظاهر الفساد ان تنعدم في عهده ظاهرة البطالة والفقر وحسبما يشهد بذلك المنظمات الدولية ؟ وهل من الفساد ان اكثر من 60% من العائلات الليبية يسكنون في مساكن شعبية بنتها لهم دولة المجنون معمر القذافي وسلمتها لهم مقابل دفع اثمان زهيدة وبالتقسيط المريح اضافة الى ان نسبة كبيرة منهم قد اعفيت من تسديد اثمانها بسبب تدني مداخيلهم ؟ وهل يعد فسادا ان يوفر نظام العقيد المجنون للمواطن الليبي المياه والكهرباء والغاز والتعليم والمواصلات العامة والعلاج الطبي بعضها مجانا واكثرها باسعار رمزية واقل من الكلفة وهل من الفساد ان تتميز الجماهيرية الليبية عن دول عربية كثيرة في ان الدولة قد اعفت الشرائح الاجتماعية المتوسطة والمتدنية الدخل من دفع ضريبة الدخل كما اعتمدت سياسة تهدف الى توفير السلع الاستهلاكية الاساسية وحتى الترفية مثل السيارات وطرحها في الاسواق بدون فرض رسوم جمركية عليها وباسعار مدعومة تتناسب مع دخل الشحاذين ولا اقول متدني الدخل وان تتميز ليبيا عن دول عربية كثيرة بانها لم تخضع لشروط البنك والصندوق الدوليين التي افقرت شعوب كافة الدول نتيجة تطبيقها للاصلاحات الصندوقية ولذلك لم تبادر حكومة المجنون العقيد الى فرض ضريبة المبيعات المعمل بها في اكثر الدول العربية و حيث يتحمل اعباءها الشرائح الاجتماعية المتوسطة والفقيرة ولا الى خصخصة قطاع النفط والصناعات الاستراتيجية والخدمات الاساسية بنقل ملكيتها الى مستثمرين اجانب بابخس الاثمان او لمتنفذين وكبار مسئولين كما هو حاصل في العديد من الدول العربية ؟ وهل من فساد النظام ان يصدر عن نظام العقيد المستبد قوانين تمنع تعدد الزوجات وزواج القصّر و تبيح للمراة تقلد المناصب الرئيسية في اجهزة الدولة والتنقل من مكان الى اخر حتى لو كان خارج ليبيا بدون محرم والتي لا نرى تطبيقا لها في مشيخات الغاز والنفط ؟
اذا كانت حجة المتحمسين " للثورة الليبية " من النخب اليسارية والعلمانية والليبرالية ان العقيد كان طاغية ومستبد وقمعى وفاسد وبانه لم يؤسس لقيام دولة مدنية تحتكم لدستور ينظم العلاقة بين الحاكم والمحكوم فلماذا لم نسمع في خضم حماسهم واصطفافهم المعنوي خلف هذه الثورة صوتا لهم يطالب بالاطاحة بانظمة اكثر استبداد امن نظام العيقيد ولم نقرأ لهم بيانا ت تدعو شعوب مشيخات النفط والغار للثورة على شيوخ وسلاطين يستمدون سلطانهم وكما كان الحال في العصور الموغلة في القدم من الذات الالهية مباشرة ولا يعترفون للشعب باي حق من حقوقه السياسية كما لا يقرون بان الشعب هو المصدر الاساسي للسلطات والصلاحيات بل انه في احسن الاحوال رعية وفي اسوائها قطيع من العبيد عليه " اطاعة اولي الامر منكم " مهما تجبروا ونهبوا واستهتروا بمصالح الشعب وكانوا مطية للادارة الاميركية وخدما لمصالحها وممولا لمخططاتها العدوانية ضد حركات التحرر والانظمة التقدمية ؟؟؟ اذا كان المتحمسون للثورة على العقيد يستندون لمثل هذه الحجج فما هو تقييمهم لبرنامج "جرذ الناتو " مصطفى عبد الجليل وهل يمكن البناء علية لاقامة الدول المدنية التي كانوا يراهنون بل يتوهمون وهم قابعون في ابراجهم العاجية ومنعزلون عن الواقع الملموس بانها ستقوم حتما بمجرد ان يغادر العقيد كرسي الحكم ويتخلى عن مقاليد السلطة لصالح المجلس الانتقالي؟

رغم كل مدائحهم واشادتهم برئيس المجلس الانتقالى وباعضائه ورغم مراهناتهم على توجهاته الديمقراطية والثورية فقد فاجاهم مصطفى عبد الجليل بانه من حيث توجهاته وما يتبناها من برامج من اجل اقامة الدولة المدنية المزعومة واشاعة الديمقراطية وتحقيق العدالة الاجتماعية لا يختلف عن ابن لادن والظواهري وابو محسود والزرقاوي وغيرهم من قادة تنظيمات القاعدة وطالبان وشباب المجاهدين في الصومال بل هو نسخة طبق الاصل عنهم فكما مارسوا الارهاب ضد المخالفين لهم في الراي والاجتهاد الديني وضد اصحاب المعتقدات الدينية وتجلى ارهابهم بتفجير المرافق العامة و المساجد والكنائس وبذبح خصومهم فقد مارس ثوار الناتو بتوجيهات من مصطفى عبد الجليل ارهابهم ضد افراد الجيش الليبي الذين وقفوا في خندق العقيد ورفضوا الانشقاق عنهالانضمام الى ثورة يقودها ويتحكم في مسارها " البو لحية " من الاخوان المسلمين حيث قام الثوار وخلافا للتقاليد المتعارف عليها والمطبقة لدى كافة التنظيمات الثورية بتصفية العدد الاكبر من الجنود والضباط الذين كانوا يقعون في اسرهم . وبتوجيهات من مصطفى عبد الجليل فقد قام الجناح الاخواني من الثوار بتصفية القائد العسكري للثورة عبد الفتاح يونس وتم التخلص منه بسبب رفضه التنسيق مع قوات الناتو ولاستبعاده من صفوف الثوار عناصر تنظيم القاعدة
وجماعة الاخوان المسلمين ولم يلبث عبد الجليل وقبل ان تجف دماؤه ان عين مكانه القيادى البارز في تنظيم القاعدة عبد الحكيم بالحاج رغم ان الاخير قد تلوثت ايديه بدماء المئات من المدنيين الليبيين والعراقيين الذين راحوا ضحية نشاطاته الارهابية , وبتوجيهات من مصفى عبد الجليل فقد تم تعذيب العقيد وهتك عرضه وتصفيته وسحل جثته بعد اسره خلافا لتعهد اته بتقديمه للمحاكمة , ولعل الاخطر من ذلك ان عبد الجليل قد قرر في اليوم الذي اعلن فيه عن تحرير ليبيا من حكم القذافي ان تكون الشريعة الاسلامية المصدر الرئيسي للتشريع مع تعطيل كافة القوانين المعمول بها التي لا تتوافق مع تعاليم الشريعة مشددا بشكل خاص على تعطيل القوانين التي تمنع تعدد الزوجات وتضع قيودا على الطلاق وترفع من سن الزواج فهل يمكن في ظل تعاليم تدعو الى قطع يدي السارق وارجله من خلاف والى رجم الزاني والزانية والى قتل المشركين والكفار وتاركي الصلاة والمرتدين من المسلمين وفرض الجزية على اهل الذمة وهل يمكن في ظل تطبيق هذه التعاليم ان نقيم دولة مدنية لا تفرق بين المواطنين في الحقوق والواجبات وهل يمكن في دولة تشرّع تعدد الزوجات ان تكفل كرامة المراة وتصون حقوقها وتحقق المساواة بينها وبين الرجل . ثم هل يحق لعبد الجليل ان يلغي قوانين هي من صلاحيات برلمان منتخب وليس من صلاحيات مجلس انتقالى لم ينتخبه الشعب . اتفق مع المعارضين للقذافي بانه كان طاغية وحاكما مستبدا ولكنه بكل سيئاته سيظل يشكل حالة متقدمة على مصطفى عبد الجليل وحيث لا يرى هذا الاخونجي سبيلا لتطور ليبيا وتقدم شعبها الا بنسف كافة اشكال الحداثة في ليبيا وباعادة انتاج منظومة القيم البدوية الرعوية



#خليل_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثوار الناتو يحتفلون بالدمار الشامل لليبيا وقتل القذافي وسحل ...
- بشار الاسد في مواجهة الانذار الاخير لوزراء الخارجية العرب
- ان ينصر الله اميركا والاخوان المسلمين فلا هزيمة لهما
- حشود عسكرية تركية واسرائيلية على حدود سوريا وتحذير سوري للار ...
- هل تخلى -غليون - عن جنسيته الفرنسية او طرح برنامجا سياسيا حت ...
- برعاية غليون والشقفة ستتحول سوريا من دولة رعوية الى دولة مدن ...
- لماذا امر اوباما باعدام ابن لادن بدلا من محاكمته امام القضاء ...
- بلاغ صادر عن الجناح العسكري للثورة العرعورية جبهة حمص والرست ...
- التهديد بحل السلطة الفلسطينية واطلاق مسيرات مليونية باتجاه ح ...
- معارضون سوريون يطالبون بالتدخل العربي والدولي لحماية الشعب ا ...
- يا للمهزلة : برهان غليون يتحالف مع الاخوان المسلمين
- حظر فرنسا الصلوات في الشوارع يعرقل تواصل الموحدين مع الله!!
- هل يؤلّه المسلمون المسيح كما يؤلهه النصارى ؟
- يوم - للترحيب بتدخل الناتو - , ويوم للغضب ضد روسيا !!!
- بوحي من اقتحام السفارة الاسرائيلية بالشواكيش فهل يقتحم الفلس ...
- هل من شيم الثوار سرقة الكنائس والتمثيل بجثث الجنود وتدمير ال ...
- الجامعة العربية ترعى الاستبداد في مشيخات النفط والغاز ولا تس ...
- الرهبان يتحرشون جنسيا بالاطفال وبابا روما يكفر عن ذنوبهم بال ...
- قبل هجومه على سوريا الخليفة العثماني يطرد السفير الاسرائيلي
- برعاية الثوري الشيخ حمد بن خليفة اطلاق مظاهرات الموت ولا الم ...


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل خوري - -جرذ الناتو- مصطفى عبد الجليل يكشف عن توجهاته الاخوانية