أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - أيها الإخوان والسلفيون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد















المزيد.....

أيها الإخوان والسلفيون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3523 - 2011 / 10 / 22 - 00:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا تسألني عن ديني مديون وعايف ديني


لا دينك راح يوفي الدين ولا ديني راح يغنيني


ديني دين ودينك دين طفرانين ومسبوحين


كل واحد عنده دينه وع دينه الله يعينه


يا معين عين يا معين عين



....


باعرف لك واحد متدين اللاوي لكن مش مبين


عايش ع الدين والدين وزبوناته متل البين


ويا معين عين ويا معين عين



-- أغنية لا تسألنى عن دينى لزياد الرحبانى و سامى حواط --







لأول مرة اليوم أعرف أن شيوخنا وخطباء مساجدنا ومسلمينا يعبدون الناتو ... سبحان الناتو ! لا إله إلا الناتو ..


الإخوان والسلفيون وآل سعود يستعينون بالناتو والغرب الذى يصفونه دوما بأنه كافر ومنحل وإباحى ومعادى للإسلام .. يستعينون به لتصفية حساباتهم مع الجمهوريات العربية ومع العلمانية العربية ومن أجل الاستيلاء على السلطة وإقامة خلافة !! .. فهل هم أغبياء يصدقون ذلك حقا ، أم هم عملاء للإمبريالية ويعلمون أنهم كذابون ولكن ينصبون ويدلسون على "الشعوب العربية المتدينة" .


منذ ظهور الإسلام فــُطِروا على عبادة روما.



أذل الله القذافى بالناتو !! .. يبدو أن الله يعتنق الإمبريالية .. يبدو أن الله هو الناتو والناتو هو الله .. سبحان الناتو !


يبدو أن الله خليجى يرتدى العقال والشماغ والجلباب والنقاب والحجاب ولعله عضوا فى مجلس التعاون الخليجى أو عضوا فى حلف الأطلنطى .. يبدو أن الله يكره الجمهوريات ويحب الممالك وخصوصا الممالك الخليجية .. يبدو أن الله أيضا هو سلفى قديم وإمبريالى عتيق .. God bless America .. God bless NATO .. بارك الله أمريكا .. بارك الله الناتو .. بارك الله الخلايجة ..


بعد تصريحات الإرهابى عبد الحكيم بلحاج .. يبدو أن الله قد اعتنق دين الناتو .. الله مع الناتو أعزائى كما قال لنا بلحاج وفقهاء السلفية والاخوانية ...



يبدو أن الله إلهنا - إله المسلمين وإله البشرية جمعاء - ، غير الله الذي تعبدونه أيها السلفيون والإخوان ..



قل يا أيها السلفيون والإخوان * لا أعبد ما تعبدون * ولا أنتم عابدون ما أعبد * ولا أنا عابد ما عبدتم * ولا أنتم عابدون ما أعبد * لكم دينكم ولى دين ...



السلفيون والإخوان بحاجة إلى من يقوم بتكفيرهم .. تكفير بتكفير .. ولكم فى القصاص حياة .. أليس كذلك ... ما جعلهم بهذا الافتراء والطغيان والبلطجة هو أنهم يكفرون الجميع ، ولا يكفرهم أحد .. فكفروهم ! لعلهم يخنسون .. قل أعوذ برب الناس * من شر الإخوانى السلفى الخناس * الذى يوسوس فى صدور "الشعب المصرى البلاص" ..



نسينا الأزهر يا جماعة .. لأ .. مالكمش حق صراحة ... الأزهر والإخوان والسلفيون يد واحدة .. أتحداكم أن يخرج عليكم الأزهر بفتوى تؤكد خروج الإخوان والسلفيين عن الإسلام .. أتحداكم أن يخرج عليكم الأزهر ويؤيد المواطنة الكاملة للمسيحيين والبهائيين والشيعة والعلمانيين واليساريين واللادينيين فى مصر .. أتحداكم أن يتجاسر الأزهر ومجمع بحوثه السلفية ووزارة أوقافه ، على فرض الأذان الموحد على زوايا القاهرة والجمهورية ، أو يتجاسر على منع التأذين بالمكبرات فى الحارات الضيقة ... أحمد الطيب الآن ربما خوفا على منصبه أو ربما لأن هذه حقيقته ، خرجت عنه تصريحات تهاجم الشيعة ، وتؤيد السلفيين والإخوان واجتمع بهم أكثر من مرة ، وتصريحات تهاجم الزعيم الخالد جمال عبد الناصر وتتهمه بالكفر والإلحاد ... الأزهر كهنوت ككل كهنوت .. يمقت العلمانية واليسارية والناصرية ، التى ستسحب البساط من تحت أقدامه وأقدام تجار الدين وخالطى الدين بالسياسة .. كهنوت ككل كهنوت يتحالف مع المجلس العسكرى ومع القوى الحاكمة .. رأيه دوما يتحول ليوافق رأى الجهة الحاكمة ... إسلام بدون أزهر وبدون إخوان ولا سلفيين وبدون كهنة السعودية ، هو الإسلام الأفضل وهو الإسلام الصحيح ...



ولمن يرفضون تعطيل الحدود الدموية المذكورة فى القرآن وتعطيل الرق والعبودية فيه نقول لهم فى علم الأحياء إن المادة الوراثية الكلية (الجينوم Genome) للإنسان تحتوي على أكثر من مئة ألف جين وإن الأجزاء الكبرى (غير المترجمة) من سلسلة DNA، وربما 99 % منها في بعض الجينومات، تظهر وكأن ليس لها أي عمل محدد، أو أنها لا تحقق أية غاية وليس لها أي هدف سوى مضاعفة وتكرار نفسها على مدى بقية الجينوم.



أى أن هناك آلاف مؤلفة من جينات الوراثة فى الإنسان معطلة ولا عمل لها .. كانت تعمل فى الأجيال القديمة للإنسان ولكنها معطلة الآن .. ولو عادت للعمل لنتج عن ذلك نتائج كارثية ، تعيد الإنسان المتحضر المتطور الآن إلى حالته البدائية الحيوانية الهمجية الأولى ... فإن آيات الحدود ، وأحاديث تحريم الغناء والرسم والنحت والموسيقى .. لو تم تفعيلها اليوم لدمرت الإسلام وشعوبه ودوله دمارا شاملا ..



لو كان تلفزيوننا وجرائدنا تضع أمام أعين الشعب مدى فظاعة ودموية التهجم على جسم الإنسان .. ومدى بشاعة استبدال العقوبات العالمية الرحيمة بالعقوبات البدوية القديمة التى أكل عليها الدهر وشرب .. ووجوب احترام حقوق الإنسان .. لما تمكن السلفى والاخوانى من عقول الناس .. فى القرآن آيات الحدود تشبه الجينات التى لا تعمل فى جينوم جسم الإنسان .. لم تعد تعمل لأن وظيفتها انتهت .. لكنهم لو قاموا بتفعيلها ستدمر الإنسان وتعيده للبدائية والهمجية..



ببساطة ، المعاق نتيجة تنفيذ الحدود الإجرامية ضده سيكون ناقما على الدولة أكثر لتسببها فى عاهته وسيكره الاسلام ويتركه ، وصاحب كل عاهة جبار ، وسيشكل تشكيلا عصابيا ويزداد إصرارا على تحدى القوانين ..



لن أقبل أبداً أن يعاملنى هؤلاء على أنى حيوان أو بهيمة .. ولى الخيرة رغم أنفهم .. وليقتلونى كما قتلوا القذافى .. وكما سيقتلون كل من يتصدى لغيهم ..



حقا أيها السلفيون والإخوان لا أعبد ما تعبدون .. أنتم تعبدون الناتو والمجلس العسكرى أبو زبيبة وآل سعود وعلم السعودية ، وتعبدون الكرباج والسكين والحجارة .. أنتم تعبدون حسن البنا وسيد قطب وعبد المنعم أبو الفتوح ومحمد بديع .. أنتم تعبدون ابن تيمية وابن عبد الوهاب وابن باز وابن جبرين والبرهامى والشحات وأبو إسماعيل وحافظ سلامة والزغبى وحسان وحسين يعقوب والحوينى ..



أما أنا فأعبد الله الذى أمرنى رسول الله محمد وجميع الرسل بعبادته .. إله رحيم ، إله غفور ، إله تواب ، إله شكور ، إله رؤوف ، إله ستار ، إله حكيم ، إله حليم ... ليس إلها دمويا ولا قاسيا ولا ساديا ولا همجيا ولا تكفيريا .. ولا إلها مجرما .. حاشاه .. باختصار ليس إلها سلفيا ولا إخوانيا ولا سعوديا .. ولا إلها يحمل فى يده الكرباج والساطور وحجارة الرجم لتطبيق - حدودها الصالحة لعصرها - فى القرن الحادى والعشرين .. حاشاه .. ولا إلها كارها للموسيقى ولا للغناء ولا للنحت ولا للرسم ولا للإنترنت ، ولا إلها كارها لشـَعر المرأة .. حاشاه ... الله إله علمانى لو كنتم تعلمون .. ليس إلها كارها للاشتراكية ولا للعلمانية .. ليس إلها يحطم التماثيل الفرعونية والإغريقية والبوذية .. ليس إلها يهدم الأضرحة الصوفية .. ليس إلها يحرم الدفن فى أضرحة رخامية .. بل هو إله يشجع على القراءة وعلى طلب العلم ، إله يحب داروين ، وماركس ولينين ونيتشه وكافكا وجبران ، إله يحب الشيعة والصوفية والأقباط واليهود والبهائيين واللادينيين ، يحب جميع البشرية .. إلهى الله إله اشتراكى ناصرى علمانى وشيعى وصوفى ، يحب الغناء ويحل الموسيقى .. ويحترم المرأة بشعرها المسترسل ، وجيبتها وبلوزتها وكعبها العالى .. الله إله لو أنزل رسوله إلينا اليوم من جديد لارتدى قميصا وبنطلونا ، ولارتدى بلوفر وسويتر ولطبق القوانين الوضعية ، ولأيد النظام الجمهورى ، ولأيد المواطنة الكاملة للأقباط والبهائيين والشيعة واللادينيين ، ولأيد العلمانية ، ولنبذ السلفيين والإخوان .. الله إله مبتسم غير عبوس .. لا يصبغ لحيته بالأحمر والأصفر .. إلهى الله إله لا يفتح فضائيات تكفير الشيعة والصوفية والأقباط والعلمانيين إلخ ، إلهى الله إله يغضب على السلفية ويلعنها ويلعن الإخوانية .. إلهى الله إله جمهورى لا ملكى ولا خليجى ولا سعودى .. إلهى الله إله يشجع ويحترم مواثيق حقوق الإنسان .. إلهى الله يسعد بقراءتى للكتاب المقدس بعهديه بالإضافة لكتابى المقدس القرآن ، ويسعد بقراءتى لحكم بوذا وزرادشت .. إلهى الله يسعد وهو يرى اختراعات ومنجزات وحرية الغرب ، إسلامى غير إسلام الإخوان والسلفيين .. وإلهى غير إله الإخوان والسلفيين .. إلهى الله يعلم أن الحدود الدموية مقبولة فى عصرها وزمانها ، ويعلم أن التصرف السليم حيالها الآن فى القرن الحادى والعشرين ، هو تعطيلها فى الكيان السعودى ، وإبقاءها معطلة فى الجمهوريات العربية التى توشك أن تصبح إمارات وولايات سلفية وإخوانية .. إلهى الله يؤيد الحرية الكاملة للإنترنت والحرية الكاملة للإبداع والحرية الكاملة للمرأة فى اختيار ملابسها ، والحرية الكاملة للفنون .. ويدعم الأحياء والفيزياء والكيمياء الحديثة والفلك والتاريخ والجغرافيا كما ندرسها ، والفلسفة والمنطق .. إلهى الله يحب خوفو وخفرع ومنكاورع ورمسيس وسنوسرت وأحمس ومينا .. إلهى الله يحب الأهرامات وأبا الهول ، يحب التنوع البشرى بكل حضاراته وأديانه ولغاته ودور عباداته وأفكاره وعلومه ، يحب البشرية فأنعم عليها بالتنوع الهائل .. إلهى الله يترك لنا نحن البشر تصريف شئون دنيانا كما نشاء .. ما دمنا ملتزمين - التزاما أدبيا منا لا بالقهر وقوة السلاح ، لا بالشرطة الدينية ولا بالسلفية ولا الإخوانية ولا السعودية - بأركان ديننا الخمسة التى ليس من بينها الفكر الإخوانى والسلفى ولا تحريم النحت والفنون ولا تحجيب وتنقيب المرأة ولا تكفير الآخرين .. إلهى الله لا يشمت ولا يفرح بموت القذافى ، ولا يدعم آل سعود .. إلهى الله لا يشمت فى وفاة عابد الجابرى أو نزار قبانى أو طه حسين أو سعد زغلول ، بل يحترمهم ويحبهم ، ويسخط على السلفيين والإخوان ..









-- من الأسئلة على الفيس بوك التى تدل على غباء ملقيها وتعصبه سؤال بعنوان : ما أعظم كتاب فى البشرية ؟ ووضع 4 اختيارات : القرآن ، الإنجيل ، التوراة ، غير ذلك !! .. وأغلق باب إضافة اختيارات أخرى ... فأجبته بـ (غير ذلك) ..

كل كتاب أفاد البشرية فى كافة مجالات الحياة سواء الدينية أو العلمية أو الفكرية أو الاقتصادية أو الأدبية أو الفنية أو اللغوية الخ هو كتاب عظيم للبشرية

كثير مما جاء فى القرآن جاء فى التوراة أيضا والإنجيل لأن المصدر واحد كما قال النجاشى .. والكتب الثلاثة ليست كتب فى الأحياء ولا الاقتصاد ولا اللغة ولا العلوم البحتة ولا الفنون وإلا لكان فيها غنى عن مكتباتنا الضخمة واكتشافات البشرية .. هى كتب دينية مقدسة .. وهى كتب غير بشرية .. والسؤال هو عن الكتب البشرية .. وأنا لا أؤمن بأفعل التفضيل عموما

هل القرآن - أو الكتاب المقدس - فيه تصنيف المملكة الحيوانية مثلا أو مكونات الخلية .. هل يحتوى على معادلات الجبر ورسوم حساب المثلثات .. هل يحتوى على الجدول الدورى للعناصر .. هل يحتوى على خرائط فلكية .. هل يحتوى على قواعد لعبة رياضية .. هل يحتوى على تعليم الشطرنج واللغة الروسية .. هل يحتوى على خصائص النظام الجمهورى .. هى كتب دينية مقدسة وليست علمية ولا سياسية .. قد لا تكون متعارضة مع العلم ولكنها ليست مرجعا علميا .. بل هى مراجع دينية .. أنا قرأت القرآن كاملا لأنه من العيب ألا أعلم شيئا عن دينى .. وقرأت أيضا كتب الأديان السابقة يعنى الكتاب المقدس بعهديه .. واقتنعت بدينى .. قبل أن أعلم بوجود السلفيين والإخوان .. لما عرفتُ بوجودهم عرفتُ أن إسلامى غير إسلامهم..

إن سؤال كهذا هو دليل على التعصب يا جماعة كل الكتب السماوية عظيمة..

ولا نفرق بين أحد من رسله ، وأن نؤمن بالله وملائكته جميعا وكتبه جميعا ورسله جميعا .. علمهم الله ذلك ولكنهم نبذوه وراء ظهورهم ..



إجابتى على هذا السؤال أسعدتنى جدا .. لأننى شعرت بالحيادية فعلا .. بأننى موضوعية ومتجردة من التعصب .. لا أقلل من شأن كتابى القرآن ولا من كتب الأديان الأخرى ، بل أحترمها جميعا وأقدسها .. ولكن لا أجعل الدين كل حياتى ، بل جزء من حياتى ، وأكون منصفة وعادلة ، وبقية الأجزاء أكرسها أيضا لحياتى ، للعلم والفكر والفن والفلسفة والسياسة .. "وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا" ..



فلا أبلطج على المسيحيين أو الشيعة أو الصوفية لأنهم قلة - كما يعيرونهم - وأهل دينى كثرة .. ولم أعد أقيم الناس بأديانهم ولا بقلة عددهم ولا بكثرتهم .. وأصبحت أؤمن بالمساواة .. والمواطنة الكاملة لجميع المصريين ولجميع البشر ، دون تمييز على أساس اللون أو اللغة أو الدين أو العرق أو المذهب ..



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخيانة اختراع عربى بامتياز
- بمناسبة قرب ضم مصر إلى مجلس التعاون الخليجى : بكائية على وطن ...
- حصان المولد النبوى فى مصر .. الحصان الحلاوة
- الأسماء المركبة العربية منها والأجنبية
- أجمل الأسماء .. أسماء نسمى بها أولادنا وبناتنا
- أفضل الأفلام الأجنبية التى شاهدتها وأعجبتنى خلال حياتى حتى ا ...
- كيف تصنع خريطة لفلسطين بنفسك و تعلقها فى منزلك ؟
- تحية كبيرة منى للدراما السورية (قائمة بأهم المسلسلات السورية ...
- التنوع سنة الله فى الكون
- فيلم ظاظا فيلم أهمله إعلامنا ويستحق الاهتمام به والتوقف عنده ...
- دروس غاندى فى الأخوة الإنسانية ، فتعلم يا سلفى ويا إخوانى
- وثيقة على السلمى ومراحلها .. وملاحظاتى عليها
- حوار مصرى مسلم سنى مع نفسه
- كيف تتخلص من تهمة -الاساءة للاسلام- Anti - Islamism (التى نظ ...
- حرية إلا نصف
- لا لتغيير علم مصر إلى صورة غير صورته الحالية ، ونعم لمادة فى ...
- دستور جمهورية تركيا - الجزء الثامن والأخير
- دستور جمهورية تركيا - الجزء السابع
- دستور جمهورية تركيا - الجزء السادس
- يعنى إيه دولة إسلامية ؟


المزيد.....




- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - أيها الإخوان والسلفيون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد