أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - بشار الأسد: يقود سياسة انتحارية في سورية،تصله إلى بر الهلاك وتحرمه النصر،الشعب اختار ممثله،ومشعل تمو البداية ...!!!















المزيد.....

بشار الأسد: يقود سياسة انتحارية في سورية،تصله إلى بر الهلاك وتحرمه النصر،الشعب اختار ممثله،ومشعل تمو البداية ...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3512 - 2011 / 10 / 10 - 19:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بشار الأسد: يقود سياسة انتحارية في سورية،تصله إلى بر الهلاك وتحرمه النصر،الشعب اختار ممثله،ومشعل تمو البداية ...!!!

مظاهرات جديدة هذا الاسبوع:
أسبوع جديد من التظاهر الشعبي السوري شمل كافة المدن والنواحي السورية بالرغم من القمع والبطش المستمر ضد حراك الشارع ،فكان الحصار للجوامع والإحياء الشعبية،والمدن بشكل عام ،كي لا تخرج الجماهير الغفيرة المنتفضة للتظاهر ،لكن الشعب السوري خرج كالعادة للتظاهر بالرغم من كل الظروف التي يعاني منها شعب سورية المحاصرة بجيش الأسد ودباباته وسلاحه الثقيل الذي يستخدمه ضد الشعب ،فالشعب قرر الموت واقفا ،ولن يركع لنظام الأسد الذي فقد شرعيته ومصداقيته الشعبية والداخلية والخارجية،فالشعب يواجه كل إجرام الأسد الذي يستخدمه في حربه الإجرامية ضد شعبه.
جمعة المجلس الانتقالي:
استطاعت تنسيقيات الثورية السورية من تسير حراك شعبي حاشد وكبير في مختلف المدن السورية بالرغم من القمع، سميت هذه الجمعة باسم "المجلس الوطني يمثلني ". فان تسمية جمعة المجلس الوطني يمتلك ويمثلني ويمثل كل سوري اسما اختارته هيئة التنسيقيات لهذه الجمعة لتأكيد شرعية المجلس الانتقالي المنتخب ،والذي يستمد شرعيته من خلال هذه المظاهرات الكبيرة التي خرجت إلى الشوارع السورية بتاريخ 7 تشرين الأول"أكتوبر"2011،فالشعب السوري خرج إلى الشوارع بكثافة وإحجام كبيرة ليقول لنظام الأسد بان الشعب السوري اختار من يمثله ،عليك أن "ترحل عنا أنت وحزبك" كما تنص الهتافات الشعبية في الشوارع السورية ،فالمجلس اذا اضحى الممثل الشرعي والوحيد للشعب السوري،هذه الجماهير خرجت في الماضي تطالب المعارضة بالتوحد وتأسيس مجلس انتقالي يمثلها لتحس بالأمان من قبل قيادة سياسية سشسورية مسؤولة عن مصير الشعب الذي يتعرض يوميا لأكبر عملية اضطهاد ،في ظل صمت وتواطؤ عالمي ودولي،فكانت هذه الجمعة تلبية حقيقية لرغبات المتظاهرين في توحيد المعارضة والسير خلفها.
شرعيةالمجلس الوطني:
المجلس الوطني الانتقالي الذي تم إعلانه في مدينة اسطنبول التركية في يوم 28 أيلول "سبتمبر" الماضي والذي يمثل اكبر شرائح المجتمع السوري، التي تشارك بالحراك الشعبي الثوري من إسلاميي وليبراليين وكرد وعرب ومستقلين،طبعا بقيت شريحة سورية كبيرة غائبة عن المشاركة في المجلس الانتقالي،وهي ليست غائبة وهي فعالة في الثورة ومكونات هذا الحراك وهي أمانة التنسيقيات الوطنية التي اعتبرت بان إسقاط النظام الأمني السوري هو هدفها الأساسي وليس إسقاط النظام السياسي ،وهذا يعود بالدرجة الأولى لوجود هذه القوى والفعاليات الشخصية الوطنية المستقلة التي اعتبرت بان رفع سقف المطالب لها يعرضها لترك سورية وبالتالي هي تعيش في الداخل السوري مما ساهم بتعويل النظام على هذه المعارضة الذي يحاول أن يقدمها للعالم بأنها وطنية داخلية تمثل الشعب السوري ،وشجع موسكو على طرح مبادرة بتشكيل وزارة من معارضة الداخل التي كانت تطرح منصب رئيس الوزارة للسيد هيثم مناع ابن درعا والناشط السوري بحقوق الإنسان ،لكن تظاهرات اليوم التي أعطت تأشيرة كاملة للمجلس الانتقالي بالتحدث باسمها من خلال هذا الحشد الشعبي والتأيد الجماهيري،وبالتالي سوف تكون الخطوة التالية للمجلس الانتقالي عقد اجتماعه الأول في القاهرة في 10 أيلول ، كي لا يتهم بأنه مجموعة اسطنبول،وتعين رئيس قائد للمجلس، وهن نتكلم عن رئيس سوريا القادم الذي سوف يكون على عاتقه الدفاع عن سورية وشعبها دوليا وعربيا وتأمين حماية دولية لشعبها من خلال نزع الاعتراف التدريجي من سلطة الأسد المنهارة والمتصدعة ،فالمجلس لا يستطيع الخروج عن مطالب الشارع الهائج المحتج المطالب بإعدام الرئيس ،فمحاورة النظام انتهت والمساومة معه انتهت وهذا ما عبر عنه قتل المعارض الكردي مشعل تمو والتعرض للناشط المعارض رياض سيف للضرب المبرح في هذه الجمعة .
الحماية الدولية المطلوبة للشعب:
لقد ركز البيان التأسيسي للمجلس الانتقالي بان سورية هي للجميع، وسوف يعمل على استمرار سلمية الثورة السورية ورفض عسكرتها بالرغم من محاولة النظام المستمرة لها ،لكن مهمة المجلس الانتقالي بناء سورية الجديدة المدنية المتعددة،وسوف يعمل على حماية المدنين الدولية التي تختلف عن التدخل العسكري،فالحماية تكمن في تحميل مجلس الأمن دوره في حماية الشعب السوري من خلال قرارات تمنع قتل الشعب لان سورية هي عضوه في كل مؤسسات المجتمع العالمي والدولي،وبالتالي الضغط الدولي عليها واجب أخلاقي من خلال "سحب سفراء الدول العالمية من سورية وطرد السفراء السوريين من دولهم ،الحظر الجوي على طيران النظام السوري ،فرض عقوبات اقتصادية أممية كي تلتزم بها كفة الدول المنتسبة لهيئة الأمم تحت طائلة العقوبة، إرسال بعثات من هيئة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية التابعة لحقوق الإنسان، إرسال الصليب الأحمر الدولي منظمات أطباء بلا حدود وإعلاميون بلا حدود إرسال الهيئات الإعلامية الدولية إرسال مراقبين دوليين لمراقبة ومتابعة الأوضاع السورية ميدانيا"،لان الشارع يطالب بحماية دولية وكانت له جمعة سمية باسم جمعة الحماية لدولية.فالشعب يقول ويطلب بإعدام الرئيس ويقول:" احموا الأطفال من القتل والتعذيب،احموا النساء من الاغتصاب ، احموا من القتل والتعذيب ،احموا بيوتنا من السرقة النهب،احموا أرضنا من الحرق والتلف ،احمونا ،احمونا،احمونا"... فالشعب لم يطالب بقصف المدن وتدخل عسكري غربي ....
الاسد في عزلة شعبية وسياسة ويستنجد بزواره البنانيون:
تتوافد الوفود اللبنانية السياسية المؤيدة للنظام السوري يوميا ويستنجد النظام بهم لفك عزلته السياسية والشعبية ،بعد فقدانه للتأيد الشعبي السورير، وغياب الوفود الدبلوماسية الدولية ،فالرئيس الأسد يعاني نفس معاناة الرئيس اللبناني السابق إميل لحود صديق الأسد الشخصي الذي تم عزله سياسيا طوال ثلاثة سنوات في القصر الجمهوري بعد التجديد الإجباري له من قبل بشار الأسد شخصيا بعد ارتكاب جريمة اغتيال الشهيد رفيق الحريري عام 2005،فالرئيس لحود عزل بشكل كامل، حتى من قبل أصدقائه الذين ابتعدوا عن زياراته ،فلم يعد يحض بزيارة احد وبالكاد تكون زيارة من فريق رياضي ،وهذا الأسد يكرر مأساة لحود من خلال الطلب بزياراته من قبل سياسيين من لبنانيين الصف الثاني والثالث، التي كانت تحلم أن تمد يدها للرئيس الأسد في السابق ،فاليوم هي ضيف دائما عنده . فالرئيس الأسد يبلغ زواره الدائمين بان الوضع في سورية يسير نحو الحسم،ولقد تم حسم الكثير، الكثير ولم يبقى سوى 20% من إجمال المظاهرات التي تقودها العصابات المسلحة،وهذا ما نقله رئيس الوزراء اللبناني سليم الحص الذي زار الرئيس الأسد في وحل ضيفا عزيزا في قصر "المهجرين "المهاجرين في 28"أيلول : والذي أدلى بعدها بتصريح إلى جريدة الجمهورية اللبنانية بتاريخ 29"أيلول "ويقولفيه :" بان سورية سوف تخمد المظاهرات وتنهض من أزمتها وسوف تتعافى وتقف مجددا على قدميها".لكن مظاهرات اليوم والحشد الكبير للمتظاهرين ينفي ويكذب نظرية السلطة السورية ورئيسها بأنه اخمد التظاهرات ،فالتظاهرات المتسعة والمستمرة هي التي سوف تخمدها بالرغم من الفيتو الروسي وتشجيعها للسلطة بالقتل .
اليمن وصالح ليس مصيرا واحدا:
جمعة مصيرية هامة في حياة المتظاهرين اليمنيين التي كانت نهار الجامعة الماضية ب"7"أكتوبر تحت اسم "جمعة الشهيد إبراهيم الحمدي"رئيس اليمن السابق الذي تم اغتياله في العام 1977 أثناء ذهابه إلى عدن من اجل البدء بعملية الوحدة اليمنية ،والذي اتهم بها الرئيس صالح عند تنفيذ انقلابه الشهير ،فكانت رسالة شعبية فعالة من قبل الجمهور المنتفض في محافظات اليمن ال17التي طالبت بإعدام السفاح،فهذه الرسالة الداخلية جئت مع رسالة خارجية من خلال تتويج المعارضة اليمنية "توكل كرمان"ومنحها جائزة نوبل للسلام ،فهذه الرسالة تعتبر اعترافا دوليا وخارجيا للثورة اليمنية ودورها ،إضافة إلى المطالبات الكثيرة الدولية للتنحي من صالح ،فالرئيس عبدالله صالح تعلب السياسة وماكرها ،لقد فهم سريعا محتوى الرسالة التي ارسلت له وتلقها من الداخل اليمني والخارج ،بان العالم لم يعد يعطيه فرصة جديدة ،فكانت إطلالته السريعة في 8 أكتوبر "تشرين الأول من هذا العام ليطرح إستراتيجية جديدة بأنه ذاهب عن السلطة وغير متمسك بها وسوف يسلمها في الأيام القادمة .صالح الذي يقول للتلفزيون اليمني "أنا ارفض السلطة ...وسأرفضها...وفي الأيام القادمة سأتخلى عنها، وهناك رجال قادرون على الإمساك بالسلطة سواء كانوا عسكريين ومدنيين ، وإنا سوف أنفذ بنود المبادرة الخليجية" ،لكن السؤال الذيطرح نفسه مفتوحا إمام خطاب صالح متى سيترك صالح السلطة ،ولمن يسلمها بحال تركه الفعلي للسلطة اليمنية ... لكن متى ينصاع لأسد للمنطق والمطالب الشعبية بالتنحي عن السلطة وتسليمها دون إراقة دماء السوريين.
الورقة الكردية ليست للضغط او الانتقام :
لقد تحول يوم 8 أكتوبر يوم كردي بامتياز في سورية ،بسبب تشيع جنازة الشهيد القائد مشعل تمو من خلال مهرجان شعبي وعرس وطني "كردي وعربي" بامتياز، لقد واكبت الشهيد إلى مثواه الأخير جماهير كثيفة أكثر من نصف مليون مشيع،بالرغم من محاولات القمع وإطلاق النار ضد المشيعين من قبل القوات الأمني السورية، ضد الجماهير المتظاهرة ،بالطبع المدن العربية لم تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه الجريمة البشعة ،لقد انتفضت العرب لشهيد سورية وقائدها الكردي، فالنظام السوري حاول تغيب الكتلة الكردية عن لعب دورا مميزا في قيادة الشارع الكردي الذي حاول النظام مغازلة قيادتهم وأحزابهم من اجل إبعادهم عن المشاركة في حركة التغير العاصفة بربيع سورية ،فالنظام الذي حاول ويحاول اللعب على الورقة الكردية وجزها في سوق العرض والطلب الرخيص ،من خلال إعطائها بعض الامتيازات للأكراد ك"الجنسية وتحسين الأوضاع المعيشية وإشراك بعض أحزاب الكرد في سلطة الأسد"والمحاولة المستميتة للنظام في استعمال الورقة الكردية مجددا في التفاوض مع تركيا كما كان يستعملها والده الراحل ،فالأسد الأب،طرح معادلة قديمة"حزب العمال الكردي مقابل حركة الإخوان المسلمين"وهذه المعادلة، كادت أن تشعل نار الحرب بين تركيا وسورية والتي انتهت بتسليم رأس عبدالله أوجلان الزعيم القومي الكردي المعتقل لدى أنقرة، فالابن الأسد سر أبيه لقد حاول اللعب مجددا بعد الثورة السورية محاول إعادة طرح تلك المعادلة السابقة "حزب العمال الكردي مقابل المعارضة السورية"لكن هذه المعادلة الرخيصة، وكذلك كل المحاولات المطروحة من قبل النظام لم تلقى صدى فعلي لدى نفوس الأكراد. فكان اغتيال مشعل تمو هي رسالة أولى للأكراد وللمعارضة السورية الداخلية بشكل عام . فالقاعدة الشعبية التركية ملتزمة بطرح المعارضة السورية التي تعتبر نفسها جزءا أساسيا من مكونات الشعب السوري،فالحركة الشبابية الكردية تعتبر نفسها معنية بتغير نظام البعث وكل محاولة النظام ما هي إلا أهزوجة جديدة يحول تغريدها بواسطة أحزاب الكرد، ومن خلال هذا الطرح تفرد مشعل تمو الذي تميز بحزبه تيار المستقبل مع حزب أزادي"الحرية"وحزب بيكيكي ،الذين يشكلون الأغلبية الساحقة في الساحة الكردي وهذه الكتلة الكردية لا تختلف في طرحهم عن طرح الشعب السوري الثائر من اجل الحرية والتغير والأكراد هم من هذا التغير وليس إعاقة له ،لأن الشعب الكردي والقومية الكردي بظل التغير سوف يكون حالهم أفضل وأجمل دون سلطة القمع و البعث والعائلة الحكمة ، التي حرمتهم من حقوقهم المدنية والسياسية والقومية وليس العرب من ظلمهم بل سلطات القمع والبطش العربية هي التي ظلمتهم مع باقي الشعوب العربية الأخرى.
مشعل تمو شهيد سورية ومستقبلها القادم الذي عمد الدم الكردي بالدم العربي لان قادة الكرد هم قادة العرب وشهداء العرب هم شهداء الكرد ،فالقادة الحاليين ليس قيادة لأحد وإسقاطهم واجب قومي وعربي وديني وأخلاقي وأنساني وسياسي.
لينتبه الكرد لمأرب النظام السوري ،وليعرفوا جيدا مستقبلهم الفعلي في التغير والحرية لهم ولكل شعب سورية والوطن العربي والإسلامي.
فالشعب السوري تلقى تشكيل المجلس بصدمة ايجابية بالرغم الصدمة السلبية من الفيتو الروسي والصيني ،والتي عبرت فيها تنسيقيات الثورة السورية في لافتات المتظاهرين تقول بان:" الدب الروسي، والتنين الصيني، انظموا إلى غابة الأسد"،فالثوار السوريون يعرفون جيدا بان ثمن الثورة الحرية غالي جدا وثمنه الدم والشباب السوري،لان بشار الأسد لن يسلم السلطة ويرحل بسلام وأمان ،فالأسد لن يحرق العرش فقط من اجل الكرسي ،بل سوف يحرق الشعب من اجل بقاءه في السلطة الساقطة ،فكل شيء مسموح في مملكة الأسد ليس حرق الشرق الأوسط وفتح جبهات عسكرية التي يهدد العالم فيها ،وتدفيع إسرائيل الثمن الباهظ ،لكن العكس بل انه مصصم على حرق الشعب السوري وقتل الأطفال والشباب الثائر .
ومشعل تمو هل هو البداية الانتقامية لقادة سورية ومعارضيها،بشار الأسد قرر قرارا نهائيا أو الأسد أو سورية .
د.خالد ممدوح ألعزي
صحافي وباحث إعلامي،و مختص بالإعلام السياسي والدعاية.
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشعل تمو القائد الكردي،شهيد الحرية والمستقبل في سورية الجديد ...
- فلسطين : تخرج من نوافذ أسلو وتدخل أبواب مجلس الأمن الدولي .. ...
- قناة روسيا اليوم وتغطيتها للحراك العربي ...!!!
- صمت عالمي على جرائم الأسد ،والشعب السوري ضحية الالتزام بأمن ...
- الدعاية الموجهة في الإعلام الصهيوني...!!!
- ميشال كيلو : مطران الثورة السورية وبطريرك الموارنة في لبنان. ...
- قناة الجزيرة وفيصل القاسم ...!!!
- سورية جرحا نازف، الأسد والنظام في حالة هستيرية والشعب مصر عل ...
- روسيا وبوتن مصيرا واحد لمستقبل قادم...!!!
- استقلال كوسوفو في ظل التجاذب الروسي الأمريكي:
- قضية الإمام الصدر: خيبة دول الممانعة أو الموافقة الضمنية...! ...
- لانسحاب الأمريكي من العراق : هل أعاد للعراقيين الأمن والحرية ...
- دراسة: العلاقة الروسية الإسرائيلية الجديدة ومدى تأثيرها على ...
- قناة الرأي السورية: صوت ألقذافي من عاصمة الممانعة ...!!!
- سورية وروسية: مافيا تدعم مافيا، والشعب السوري قرر الموت واقف ...
- دراسة علمية اكاديمية الإعلام اللبناني بين الدعاية السياسية و ...
- الشعب يطالب بحماية دولية،والنظام وضع سورية في نفق مظلم يؤدي ...
- روسيا و ملف إيران النووي: في ظل الخلافات الإيرانية – الأميرك ...
- فايز كرم :أزمة القضاء اللبناني .
- الفضائيات العربية والمغتربين ...


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - بشار الأسد: يقود سياسة انتحارية في سورية،تصله إلى بر الهلاك وتحرمه النصر،الشعب اختار ممثله،ومشعل تمو البداية ...!!!