أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الخالدي - انتظار..














المزيد.....

انتظار..


محمد الخالدي

الحوار المتمدن-العدد: 3505 - 2011 / 10 / 3 - 22:43
المحور: الادب والفن
    



أمازلت تنتظرين مني رسالة
أمازلت تنتظرين مني قصيدة
سامحيني..
لأني ما كتبت لك شيئا
واعذريني
ـ ـ ـ ـ ـ ـ
كيف لي أن أكتب لك..
رسالة وصل..
ووصلك .. يعذبني
أم أنظم لك قصيدة عشق
وعشقك.. ينظمني
ـ ـ ـ ـ ـ ـ
لغتي جبانة..
عاجزة..
عن التعبير عما بداخلي اتجاهك
بداخلي..
حياة نابضة ..
تتجاوز كل اللغات
بداخلي..
عوالم عشق..
تنتظم فيها المسرة..والآهات
ـ ـ ـ ـ ـ ـ
هل اللغة المحدودة..
تعبر عن حبي اللامحدود
هل حبر وضيع..
يخط كلمات عشقي..
السامية..
التي تتعالى..
تتعالى..
حتى تتجاوز..
كل الحدود
أما أن أوراقا..
مهما يكن..
شكلها..
لونها..
نوعها..
تطيق احتضان عشق..
لا يحمله،،
غير قلب..محب..
تشهد لصدقه ..
المآقي... و الخدود
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ربما..
لو كتبت لك,,
قصيدة ..بدمي
لقلت..حينها..
هذه..قصيدة مني إليك
لو نظمت لك..
من نبضات قلبي..
سمفونية ..عشق..
لزعمت,.أنها..
رسالتي.. إليك
آه..
لو استطعت,,
أن أنسج لك..
من خلايا جسدي..
بردية..
أسجل فيها..
تفاصيل عشقي..لك
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
المهمة..
صعبة..
مغامرة
لكن..
حتما..سأنجزها..
لأني وعدتك
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
انتظري,,
رسالتي،،قصيدتي,,
سأكتب,,
ذات يوم،،لك
و لو كانت..
فيها,,نهايتي

محمد الخالدي



#محمد_الخالدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غزة تحترق، أنصروها و ادعموها
- ضرب منتظر الزيدي لبوش : قراءة و موقف من الحدث
- معا من أجل المدرسة العمومية
- اي فريق هو الفرقة الناجية؟
- الشعر العربي
- حول الصراع الطلابي في الجامعة المغربية
- التقدمية: ما معنى أن نكون تقدميين؟
- الدولة المدنية : إطلالة تاريخية
- إلى أجلِّ الناس..
- مناجاة شهيدة
- التطرف بين الهوس و الخيانة
- زهرة من القدس
- زهرة مقدسية
- العولمة
- الصراع السني-الشيعي...إلى متى؟
- حكاية شهيدة - إلى روح الشهيدة سعيدة المنبهي-
- الشباب المغربي: بين الواقع المرير و الآمال المنزعة من أفواه ...


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الخالدي - انتظار..