أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - المخيم الشبابي اليساري العربي 14-18/09/2011-بيروت..مداخلات وفد التيار اليساري الوطني العراقي















المزيد.....

المخيم الشبابي اليساري العربي 14-18/09/2011-بيروت..مداخلات وفد التيار اليساري الوطني العراقي


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3502 - 2011 / 9 / 30 - 11:32
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


المخيم الشبابي اليساري العربي 14-18/09/2011-بيروت..مداخلات وفد التيار اليساري الوطني العراقي

قدم الرفيق عباس محمد كاطع العلاق عضو اللجنة القيادية للتيار اليساري الوطني العراقي مندوب قطاع الطلبة والشباب مداخلات التيار في المخيم نوجزها أدناه

مداخلة حول محاضرة الرفيق د.خالد حدادة الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني- لمحة سياسية حول ما يجري في العالم العربي

ان الوضع السياسي العراقي تحت الاحتلال وتداعياته على المنطقة ومشروع الشرق الاوسط الجديد يتطلب التنسيق بين القوى اليسارية العراقية وفق برناج الحد الأدنى لمواجهة الاحتلال والقوى الرجعية المرتبطة به.

مداخلة حول محاضرة الرفيقة الدكتورة ماري الدبس نائب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني -أسس برنامج التغيير الديمقراطي وسياسة التحالفات

وفق تعريف الثورة باعتبارها التغيير الجذري من نظام الى نظام أخر, فأن ما جرى في العراق عام 2003هو ثورة ! بنظر القوى الانتهازية, حيث تم تغيير النظام الدكتاتوري الى ما يسمى ب " النظام الديمقراطي" اما مفهوم الثورة الحقيقي فمشروط بشروط تغيير جذري في طبيعة النظام على جميع الاصعدة السياسي والاقتصادي والاجتماعي, التغيير الذي يتم على يد الجماهير الشعبية الثائرة كما هو الحال في الثورة التونسية والثورة المصرية , وليس بالتدخل الاجنبي والاحتلال كما يروج اذناب الاحتلال في العراق.

مداخلة حول محاضرة الثورات العربية والقضية الفلسطينية

اننا في التيار اليساري الوطني العراقي نضع في مقدمة اولوليات النضال الراهن القضية الوطنية بمقاومة الاحتلال بكل الوسائل ونرى في الثورات الشعبية العربية حاضنة موضوعية لهذا الكفاح, وان الربط بين الكفاح من أجل تحرير العراق ومسيرة الثورات الشعبية العربية وكفاح الشعب الفلسطيني البطل سيفضي الى تحرير كامل التراب الفلسطيني.

مداخلة حول محاضرة الرفيق نديم علاء الدين عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني -الاحزاب الشيوعية والمقاومة المسلحة للاحتلال

اولا : نفترض انه في حالة احتلال بلد تشتعل القضية الوطنية كرد فعل طبيعي

ثانياً : ونفترض ان هذه القضية الوطنية ستأخذ شكل مقاومة الاحتلال.

ثالثاً : ونفترض ان هذه المقاومة ستأخذ كل الاشكال ومنها المسلح ومقاومة سياسية واعلامية ولوجستية ...الخ.

السؤال والذي نفترض أنكم في لبنان لن تجيبوا عليه هو .. لماذا لم تختاروا خيار المهادنة مع المحتل الصهيوني وكنتم ربما ستنعمون ب"السلطة" والمال وربما ستملكون العمارات والفلل الفاخرة وجوازات السفر الدبلوماسية بل وحتى ألامريكية ؟ ما الذي منعكم عن هذا الخيار ؟

فأخترتم خيار المقاومة الوطنية المسلحة للاحتلال الصهيوني الذي دفعتم ثمنه الشهداء اللذين نحني لهم اجلالاً شهداء لبنان وفلسطين.. لأن خياركم كان خياراً شيوعيا لا خياراً انتهازياً.

مداخلة حول محاضرة الصحفي وسام متي -الثورة والاعلام ووسائل الاتصال الحديثة

اذا كان النشاط الالكتروني - النت-وتأثيره الكبير قد دفع القوى الانتهازية المتخادمة مع المحتل ان تتهم التيار اليساري الوطني العراقي بأنه تياراً الكترونياً .. فأن الثورات الشعبية العربية قد أجابت على هذا الاتهام , وبالنتيجة تحول التوصيف في مصلحتنا كتيار يساري وطني عراقي رغم قناعتنا بأن الكفاح على الارض هو النضال الحقيقي وهذا ما قمنا ونقوم به مع الاستفادة القصوى من وسائل الاتصال الحديثة.

الحوار حول العراق

كان النقاش وحدته كبيراً بشأن التجربة العراقية, واحتل وضع العراق جدالاً ومداخلات مساحة واسعة من اهتمام المشاركين, كما وجُهت لوفدنا اسئلة هامة نوجزها ادناه

الوفد اللبناني :كيف تطلبون حماية الأمم المتحدة وهي تحت الهيمنة الأمريكية؟

الوفدان البحراني والكويتي :ما هوموقف التيار اليساري الوطني العراقي من مقاومة الاحتلال؟

وفد الحزب الشيوعي السوري الموحد :ما هو موقف التيار من فصائل اليسار العراقي؟

كانت ردودنا :

نحن لم نطلب حماية الأمم المتحدة, بل طلبنا اشرافاً دولياً وورقتنا مكتوبة وموجودة لديكم, نرجوا التمييز بين القضيتين ,حماية الامم المتحدة والاشراف الدولي. فالعراق لا يزال تحت البند السابع ومحاولتنا اخراجه من هذا الوضع كطموح سياسي وكذلك رفع اليد عن الاموال العراقية المجمدة والمطالبة بالتعويضات جراء الاحتلال الأمريكي, خصوصا بعد سقوط جميع الحجج الامريكية, فلا اسلحة دمار شامل ولا كان الدكتاتور يشكل تهديداً للجيران بعد مغامراته الكارثية الفاشلة في ايران والكويت, بل ان جيشه الخاص لم يدافع عنه ولم ينقذه من الهزيمة ,ان الانتفاضة الشعبية سبيلا كنا قد طرحناها لاسقاط النظام العبثي الفاشي سابقا والنظام الطائفي الاثني لاحقاً, تزكيه اليوم الثورات الشعبية العربية التي اثبتت قدرة الشعوب على اسقاط الانظمة القمعية.

اما موقفنا من مقاومة المحتل فواضح ومعلن في برنامجنا وكل ادبيات التيار وعبر جريدته الرسمية ( اليسار) وموقعه الالكتروني( اليسار العراقي ) , ولنا اتصالات مع بعض فصائل المقاومة الوطنية العراقية, ويكون واهما من يعتقد ان كل الفصائل المسلحة المقاومة للاحتلال تابعة لتنظيم القاعدة الارهابي أو المليشيات المدعومة من ايران, فهناك فصائل قاومت المحتل ولها عمليات نوعية لا تزال تقوم بواجبها الوطني بكل شجاعة رغم حملات التشويه والتشكيك.

اننا من المبادرين في مجال العمل من اجل التنسيق بين القوى اليسارية العراقية, وقد نجحنا في بعض الخطوات, ولدينا مبادرة جديدة للتنسيق بين القوى اليسارية العراقية, الا ان احد الفصائل اليسارية قد وضع جداراً امام هذا الهدف بسبب مصالحه المرتبطة بنظام المحاصصة الطائفي الاثني.

ان جهودنا هذه تنطلق من قناعة بأن توحيد القوى اليسارية على الأرض في اطار تيار يساري عريض هو ضرورة وطنية وطبقية ملحة لمواجهة المحتل والاسلام السياسي الرجعي وومليشياته المنفلتة , لذلك اصبح لازاما علينا التحرك باتجاه وحدة اليسار في اطار تحالف سياسي طبقي لمواجهة المد البرجوازي الرجعي.



هذا وكان لوفدنا مداخلات اخرى وكذلك لقاءات مع الوفود الشبابية الشقيقة, علما ان وفدنا الشبابي قد تعرض الى حادث امني مؤلم في بغداد قبل التوجه الى بيروت بيومين ولصعوية اجراءات الحصول على فيزة لبنانية فورية , اضطر التيار اليساري الوطني العراقي بالاكتفاء بمشاركة الرفيق رئيس الوفد.. ولا يفوتنا هنا ان نقدم الشكر للحزب الشيوعي اللبناني قيادة وكوادر على تنظيم المؤتمر والضيافة الكريمة ناهيكم عن تسهيل اجراءات الفيزة لوفد التيار اليساري الوطني العراقي



التيار اليساري الوطني العراقي

المكتب الاعلامي

30/09/2011








#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعلان دولة فلسطين خطوة مفصلية على طريق تفكيك الكيان الصهيوني ...
- هدية صدام المالكي للشعب العراقي : قيام الحرس الوطني البعثدعو ...
- مقترح ورقة عمل التيار اليساري الوطني العراقي
- ورقة وفد التيار اليساري الوطني العراقي الى المخيم الشبابي ال ...
- رسالة الى اعضاء المؤتمر الوطني التاسع للحزب الشيوعي العراقي
- من قتل الشهيد هادي المهدي : الطالباني ... المالكي...الساعدي. ...
- شبيبة تصحيح المسار :تٌطهرالقاهرة من رجس الصهاينة
- موقفنا : حول اغتيال الناشط الجماهيري هادي المهدي
- المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي : وقفة ختامية وتمنيات ر ...
- توضيح ... واعتذار للرفيق حسان عاكف
- العيد على اجنحة الثورات الشعبية العربية
- النظامان البعثي الفاشي والاحتلالي التقسيمي سبب العدوان الثلا ...
- المؤتمر التاسع :انقاذ الحزب الشيوعي أم فقدان فرصة الوقت الضا ...
- على خطى الطغيان الصدامي الذي جاء بالاحتلال الأميركي إلى العر ...
- الحلف الثلاثي الفاشي الاسود يستبيح الدماء العراقية
- موقفنا : انشقاق جديد في حزب المجرم جلال بسبب اللاعدالة : افل ...
- حيتان الاحتلال ونزع الاقنعة
- صدور جريدة اليسار في بغداد رغم التحديات الأمنية
- المجرم جلال الطالباني يزيد الى القابه لقباً جديداً : المخرف
- ايضاح للمعلق رقم 73 في الحوار مع الدكتور حسان عاكف


المزيد.....




- بمناسبة ذكرى الثورة السورية، السويداء شرارة ثورة تعيد امجاد ...
- م.م.ن.ص// 138 سنة مضت والوضع يعيدنا لما مضى..
- ربيع کوردستان، تلاحم المأساة والهبات الثورية
- لماذا لا يثق العمال بقوتهم؟ حركة سلم الرواتب نموذجا
- الحرب المباشرة بين إيران وإسرائيل، مسرحية إجرامية عُرضتْ فوق ...
- سياسيون بحزب العمال البريطاني يدعون لتعجيل موعد الانتخابات ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للسلامة في أماكن العمل
- حزب العمال البريطاني يدعو لانتخابات تشريعية بعد تفوقه في الم ...
- خسائر كبيرة للمحافظين في انتخابات المجالس المحلية وموقف حزب ...
- أول فوز انتخابي لحزب العمال البريطاني قبل صدور نتائج مصيرية ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - المخيم الشبابي اليساري العربي 14-18/09/2011-بيروت..مداخلات وفد التيار اليساري الوطني العراقي