أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مختار العربي - أعطني حرية المعرفة والتفكير والكلام والمعتقد من دون سائر الحريات،. - ملتون















المزيد.....

أعطني حرية المعرفة والتفكير والكلام والمعتقد من دون سائر الحريات،. - ملتون


مختار العربي

الحوار المتمدن-العدد: 1034 - 2004 / 12 / 1 - 08:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ما هو التسامح؟
• التسامح واجب أخلاقي ناشئ عن احترام الشخصية الإنسانية
• التسامح هو احتمال المرء بلا اعتراض (اعتداء) على حقوقه الدقيقة بالرغم من قدرته على دفعه.
• التسامح هو أن تترك لكل إنسان حرية التعبير عن آرائه وإن كانت مضادة لآرائك.
• التسامح هو الاعتراف بأن ليس هناك فرد ، ثقافة ، وطن ، جماعة ، ديانة تحتكر المعرفة والحقيقة.


مقدمة:-
حينما يحاول المرء فينا أن يكتب وأن يمارس وعي الكتابة تطرق أسئلة عميقة رأسه وتجعل من فعل الكتابة أزمة لديه ولذا يلجأ إلى استخدام الأسئلة اليقينية ليقرر بها أن يمارس ما يراه مهنة الرسل والحكماء ، وهذه الأسئلة تتشكل لديه بحسب معطى موضوعي يؤسس للكتابة أي يؤسس لفعل الكتابة الثقافي ، ونؤمن على مقولة سقراط:
الحــي فينا مـن يكتب...
فإذا ما أراد المرء التحدث والكتابة بفعل إرادي وحقيقي وإنساني عن موضوع قدري جمالي كموضوع التسامح!. فلزاماً عليه الإنصات لصدى هذه الأسئلة:-
• لماذا نقوم بالكتابة ونعتزم ممارستها كفعل إرادي حر أحياناً نعبر به عن جانب من جوانب الحقيقة؟
• ما فائدة الكلمات وهل تقوم الكلمات مقام ما يود المرء منا الإفصاح عنه وتعبر بشكل مادي يؤطر إشكالية (ماذا تريد أن تكون؟) ؟
• هل للكلمات نفوذ إيجابي يصنع منها فعل(!) ؟
كي يجيب الإنسان منا على هذه الأسئلة التي أراها المحدد الرئيسي إذا ما أراد الكاتب أن يخبر الناس عم يجيش بدواخله ويحمله عبء الحقيقة التي قد يعتقد أنه يستطيع أن يكون أحد جنودها المنادين بأفضلية الحوار كأداة أسمى!!
• لماذا نقوم بالكتابة؟
(الكلمة قوة) ، ( الكلمة هي الفعل) ، ( الفعل هو الله..!)
فكتور هوجو
• ما فائدة الكلمات وهل تقوم الكلمات مقام ما يود المرء منا الإفصاح عنه وتعبر بشكل مادي يؤطر إشكالية (ماذا تريد أن تكون؟) ؟
ما أقوى النفوذ الذي تحدثه الكلمات في مواضعها الصحيحة.
جورج شابمان
• هل للكلمات نفوذ إيجابي يصنع منها فعل إلهي يؤدي إلى السلام أشكاله ومعظم تجلياته ويحافظ عليه؟
السلام لا يمكن المحافظة عليه بالقوة إنه يتحقق وحسب بالتفاهم (الذي هو الوليد البكر للتسامح أو الإنسان متسامحاً) لسان حالي
ومن هنا ينشأ السؤال ما هو التسامح:-
التسـامح
في الإنجليزية Toleration
Sufferance
Allowance
Tolerance
في الفرنسية Tolerance
في اللاتينية Tolerantia
مفهوم التسامح:-
( تسامح في الشيء تساهل فيه ، والمسامحة المساهلة ، وفي تعريف الجرجاني ( هو أن لا يعلم الغرض من الكلام ، ويحتاج في فهمه إلى تقدير لفظ آخر ، أو هو استعمال اللفظ في غير الحقيقة بلا قصد علاقة معنوية ، ولا نصب قرينة دالة عليه اعتماداً على ظهور المعني في المقام ، "والمسامحة ترك ما يجب تنزهاً" )
المصدر : تعريف الجرجاني.
والتسامح عند علماء اللاهوت هو الصفح عن مخالفة المرء تعاليم الدين.
والتسامح في اصطلاحات فولتير وغيره من فلاسفة القرن الثامن عشر : ( هو ما يتصف به الإنسان من ظرف ، وانس ، وأدب تمكنه من معايشة الناس رغم اختلاف آرائهم عن آرائه.
وللتسامح معان عدة:-
• الأول: هو احتمال المرء بلا اعتراض كل اعتداء على حقوقه الدقيقة بالرغم من قدرته على دفعه ، أو هو تغاضي السلطة (بمفهومها الفلسفي) بموجب العرف عن مخالفة القوانين التي عهد إليها في تطبيقها.
• الثاني: هو أن تترك لكل إنسان حرية التعبير عن آرائه وإن كانت مضادة لآرائك. وقريب من هذا المعني قول (غوبلو) أن التسامح لا يوجب المرء التخلي عن معتقداته أو الامتناع عن إظهارها أو الدفاع عنها ، أو التعصب لها بل يوجب عليه الامتناع عن نشر آرائه بالقوة والقدح والخداع.
• الثالث: هو أن يلتزم المرء آراء غيره لاعتقاده أنها محاولة عن التعبير عن جانب من جوانب الحقيقة ، وهذا يعني أن الحقيقة أغنى من أن تنحل في عنصر واحد، وإن الوصول لمعرفة عناصرها المختلفة يوجب الاعتراف لكل إنسان بحقه في إبداء رأيه ، حتى يؤدي إطلاعنا على مختلف الآراء إلى معرفة الحقيقة الكلية ، فليس تسامحنا في ترك الناس وما هم عليه من اعتقاداتهم وعاداتهم وآرائهم منةُ نجودُ بها عليهم ، إنما هو واجب أخلاقي ناشئ عن احترام الشخصية الإنسانية.
• المصدر : المعجم الفلسفي – دكتور جميل صليبا
ونجد نقيض كلمة التسامح في كلمة :-
التعصب
في الإنجليزية Fanaticism
في الفرنسية Fanatisime
مفهوم التعصب:
تعصب الرجل مال إليه ، وجّد في نصرته ، وتعصب عليه قاومه ، والتعصب في الدين والمذهب كان غيوراً فيهما ومدافعاً عنهما.
والمتعصب للشيء هو المتصف بالميل الشديد إليه ، ويطلق اسم المتعصبين على كهنة الآلهة القديمة الذين كان من عاداتهم أن يعتريهم هذيان يحملهم على طعن أجسادهم بالمدي حتى يسيل منها الدم.
والفلسفة التي تفسر ظواهر الوجود بإرجاعها إلى تأثير القوى الخفية تسمى بفلسفة التعصب كفلسفة (روبرت فلود Robert Fludd ) الموسوية (1638 – ب . م ) التي كانت تفسر كل شيء بالمعجزات الإلهية وكل من دافع عن عقيدته ، أو عن أمر من أموره ، أو عن شخص يحبه بحماسة عمياء ن تجعله يأخذ بالوسائل لنصرة ما يقول ، فهو رجل متعصب لأن من صفات المتعصب أن يُسخر عقله لهواه ، وأن يجّد في نصرة رأيه بالعنف ، وأن يضيق عن المناظرة بالحق .
فالتعصب إذن نقيض الحرية والتسامح ، فإذا ازداد التعصب قلت الحرية ، والعكس بالعكس.
وأيضاً ينبغي للسؤال أن يتواجد هنا: -
• ما هو التسامح في أرقى صورة كما الإنسان؟
أعطني حرية المعرفة والتفكير والكلام والمعتقد من دون سائر الحريات،.
ملتون
• من هو الإنسان المتسامح؟
الإنسان (المتسامح) هو مقياس كل الأشياء .
فيثاغورس
• ما هي فلسفة الإنسان متسامحاً؟
إتقان فن العيش وفق ترتيب الأشياء.
برمنيذس
• هل يمنحنا التسامح الحرية والانعتاق من الأزمة الأخلاقية التي نتفنن في صياغتها وصناعتها وهي التعصب والإنسان جاهلياً؟
هل الحرية شيء غير الحق في أن نعيش كما نشاء . لا شيء غير ذلك.
وموضوعة كموضوعة التسامح يهابها المرء ويتحاشى الإدعاء بأنه يملك المقدرة الفكرية والسلطة الروحية السليمة في تناول مثل هذه المسميات التي هي المعبر الحقيقي عن الإنسان الخليفة في الأرض المسئول مسئولية من عند الرب ، ولكن بيدنا إذا آمنا بأن الكلمة تصنع فعلاً.
ونستطيع أن نؤسس لميثاق التسامح ونقوم بتعريفه وتبيين أشكاله وبنيته الداخلية أو يحدثه من صنع صيرورة في البعد الأخلاقي للإنسان بالآتي:-
• التسامح هو احترام الآخرين (حقوقهم وحرياتهم).
• التسامح هو اعتراف وقبول بالاختلافات الفردية ، وتعلم كيفية الإصغاء للآخرين والاتصال بهم وفهمهم.
• التسامح هو تقدير التنوع والاختلاف الثقافي ، وهو انفتاح على أفكار الآخرين وفلسفاتهم ، منبثق من الرغبة في التعلم والإطلاع على ما عند الآخرين ، والاستعداد لعدم رفض ما لا نعرفه.
• التسامح هو الاعتراف بأن ليس هناك فرد ، ثقافة ، وطن ، جماعة ، ديانة تحتكر المعرفة والحقيقة.
• التسامح هو شكل إيجابي من أشكال الحرية وعدم التحيز وعدم م التمسك بالأفكار ، فالمتسامح هو سيد رأيه وفعله.
• التسامح موقف إيجابي تجاه الآخرين دون أي مقدار من الاستعلاء.
الآخــر:
• الاعتراف بالآخر.
• احترام الآخر.
يقودنا الحديث عن الآخر والجدلية القائمة حول أسس ومفاهيم التعامل معه الآخر المختلف معك / معهم / معنا فكرياً – رؤيوياً – المتباين عنك ولكن ذلك لا يصنع حرباً بل أدعى لخلق العالم متسامحاً والأرض متصالحة مع الكائنات فالعصبية كنقيض للتسامح هي الأكثر شيوعاً والأعمق حراكاً والأقوى سلطة في صنع الحدث والتعصب يتحالف والوعي الكاذب وله القدرة في تحقيق فكر الانعزال وثورة الهزيمة وفتح الباب عريضاً واسعاً لتتداخل هنا الرؤية ويعم الظلام ويدعي الفراغ اكتمالاً والسلام وهماً ملائكياً ، قد يكون عن التعصب أدبياً (نعم) ولكن ذلك بسبب الضجر الذي أصابنا من التعامل مع الأحياء والأشياء تحت ما يسمى (المفهوم العلمي!) وهروبنا مبرر فالعلمية تقرر ولا تفعل تستثمر المفاهيم ولا تحللها بل تكتفي بتأطير المشكلة ووضع ميزانها المعملي ووزنها الفعلي ولا تصيب أصيلاً...
• التسامح على المستوى الفردي (مفهوم الفردانية / الشخصانية ، فلسفياً) النابع من الذات المؤهلة للقيادة هو الاعتراف بالآخر.
• كيف اعترف بالآخر؟
التسليم والإقرار والتسليم الموضوعي المادي بالآخر كوجود – الاعتراف بإمكانياته ومواهبه (الثقافية / الحقوق التفكيرية في أن يري العالم كم هو متوافق والذات السليمة / التصور الأخلاقي للإنسان ) ، ونجد أن العالم الثالث أو الدول النامية مصيبتها أنها لا تعترف بالحقوق الإنسانية للفرد ، فمثل هذا الكلام عن الآخر يحتم علينا الحديث عن الحقوق الفردية للإنسان ومدى اعتراف السلطة بها في محيطه الذي يعيش فيه، ولأننا متفقين عن أن مسألة الآخر تعد ترف فكري وتفكير مثالي في المحيط الذي نعيش فيه فندعو إلى إقامة ميثاق نتعاقد ليكون ميثاقاً للاعتراف بالإنسان (إنسانياً) أي الاعتراف بحقوقه في أن يقول ويفعل وينتج ما يشاء، فلا يمتلك أي إنسان الحق في الحكم على الآخر من واقع استعلائي فوقاني شوفيني نراه بذلك عنصرياً ، بل كفل الله / الرب لكل إنسان حريته في يعتقد ويؤمن ويدعو وينشر آرائه يقولها بلا خوف بل تعد من صميم أهليته التي يعيشها.
فمن هو أسعد البشر؟
هو الذي يقدر مواهب الآخرين ولا يركن إلى التعصب والتقوقع...
- التسامح الفطري:-
ونقصد به أن الإنسان فطرياً متسامح مع الذات أي مع المحيط الطبيعي الذي يعيش فيه ، ولا تتولد لديه رغبات التعصب والفوقانية والاستعلاء الرمزي إلا إذا ما تدخل عامل يخنق ويمنع عنه المساحة الممنوحة له ، فنراه يتدخل بفعل دفاعي عن ذاته ومكانه وادراكاته المعنوية فقط ليدافع عن الثبات على العالم الذي يعيش فيه ويتنقل به وإليه من رؤية طبيعية إلى فعل إنساني طبيعي ، فالإنسان لا يصمد أمام الاختراق الغير ثوري له ولمجموع أفراد المتشكلة كأسرة.
- التسامح الديني:-
(الدين يجعل العالم ممكناً ... سبينوزا)
هذه المقولة تتنافى وأبسط ما نراه ونشاهده من فعل التفسخ الذي أصاب المجتمعات وجعلها تصمم على اقتراف الإثم وتسمية صراعاتها الدنيوية التي قامت من أجل المصلحة الشخصية ، وتؤكد عليه الصراعات القائمة على أساس اعتقادي ومعرفة بالرب / الله / الآلهة / الحكيم / الفيلسوف / ...
نماذج من تمظهرات اللاوعي في الخطاب الديني:-
- الحرب بين المسلمين والهندوس.
- الحرب بين البوسنة والهرسك.
- الحرب بين أي شمال مسلم وجنوب مسيحي.
- الحرب بين الفلسطينيين والإسرائيليين صراعاً على الأرض (التراب) ليموت الإنسان.
- الحرب بين السنة والشيعة أصحاب الديانة الواحدة.
- الحرب بين التصوف الإسلامي وأصحاب السنة الوهابية.
- الحرب بين الملل المختلفة فكرياً حتى وأن تشاركت في ديانة واحدة نراها واسعة الانتشار إسلامياً ومسيحياً.
إذا الدين لا يجعل العالم ممكناً بل يجعلها مستحيلاً وغارقاً في الدماء خالقاً جيل من المشوهين نفسياً المصابين بعضال داء. فالحروب الدينية هي أطول الحروب وأعمقها صراعاً وأعنفها وأضراها وأفقرها إلى أبسط قواعد المنطق والعقلانية بل وتتنافي ومعتقدات أي ديانة تعبد الله وتراه أحق بالإتباع، فما يحدث سببه واضح جلي للغاية!
ونكرر أن احتمال الآخر وهذا هو البلسم الشافي للحروب التي تقام باسم الدين.... وما الدين إلا واجهة لأجل المصالح الذاتية الضيقة التي لا ترى في الإنسان وموته إلا استثماراً يعود عليهم بالفائدة والربح....
فعادة ما تطرق آذاننا مسميات عن لاوعي الحرب الدينية ، فتارة تكون من أجل الأرض الآلهة (الأرض المقدسة!) ، وأحياناً المبني الهيولي (مسكن / مرقد / مزار) مرتبط بالحكاية الأسطورة ، أحياناً مرتبط بالذكرى! ، ولكم أن تتخيلوا معي فكرة أن الأرض / المكان / الصورة أغنى وأغلب من الإنسان! كيف؟ لأن هذه الميثيولوجيا فوق الطبيعية تشكل وعي الأمم التاريخانية الممارسة لفعل سكون الرأي وأزمة التوافق والانفتاح مع وعلى الآخر، يبقي لنا أن نشرح ما هي أزمة الرأي:-

• الرأي: هو الاعتقاد المحتمل، لا الاعتقاد اليقيني..
وبمثل هذا وعي يجب الانتباه وخلق تفسير منطقي عقلاني للرأي الذي هو أزمة الآن! فمن يبدي رأياً يسمى مخالف! ومن يعيد قراءة أي حدث فهو منضم بفعل المصلحة الشخصية والفائدة التاريخية ويدعي أصحاب المذاهب باختلافهم أن هذا تشكيك يريد النيل من وجودنا نحن! كيف؟؟
• ما هي المقدسات الدينية ؟
التاريخ يجيب بأن الكاريزما تصنع الشخصية المفتقرة إلى أدنى إحساس بالذات المتفردة! أي تعتمد هذه الشخصية على الإرث الثقافي / السياسي / الديني عادة على بناء مفاهيمها التي تتبناها وتمارس بها فعل الحياة! فلا يوجد استقلال للشخصية بهذه المواصفات بل هي غارقة حتى النخاع في تعاطي المفردات التاريخية الرنانة كأن نسمع ( أرض الأجداد / مصلانا المقدس / مذبحنا الآلهة (.....) / ولادة حدث تاريخي نسميه بوهيمي! صنع وجودنا ومنحنا هذا الحيز من الأرض والمجال ملكاً خاصاً خالداً أبدياً لا يسعنا التخلي عن جذورنا...!!



#مختار_العربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هو التاريخ الإسلامي؟؟
- مارتن لوثر كينج - صرخة ضد العنصرية
- أم المؤمنين في السبيّ !!! كيف تزوج النبي (ص) من صفية بنت حيي
- الحرية هي لون الإنسان.. والإسلام السياسي يذهب رمادياً دائماً ...
- فلاديمير ايليتش أوليانوف - يعلن عن طبيعة الحقيقة....
- مواصفات الدجال إسلامياً ووصف دراماتيكي لإرهاصات الساعة..!
- البرجوازية العربية في خلافة عثمان (3) -اللهم إني أعتذر إليك ...
- مباشرة النبي (ص) للحائض وأحاديث جنسية ترويها الحميراء
- البرجوازية وحكومة الاستبداد في خلافة أمير المؤمنين عثمان بن ...
- ارضعيه تحرمي عليه- رضاعة الكبير على مسئولية أم المؤمنين!!
- البرجوازية في خلافة عثمان (2) - تأويل أن الأقربون أولى بالمع ...
- مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم ...
- الهزيمة الثقافية - الفكر الإسلامي المعاصر الذي يقتل الآخر... ...
- التاريخ الإسلامي (نعم) تلك الذاكرة الحرجة - الجزء الثالث
- التاريخ الإسلامي تلك الذاكرة الحرجة - الجزء الثاني
- التاريخ الإسلامي تلك الذاكرة الحرجة- الجزء الأول!!!
- القبلة (بضم القاف) في رمضان حلال؟!!! على مسئولية مسلم!!
- سيد القمني رمز وحدة العقل الكامل
- اعترافات الشيخ الذي مات صبياً
- إعادة إنتاج الضحك- مسألة وجودية!!


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مختار العربي - أعطني حرية المعرفة والتفكير والكلام والمعتقد من دون سائر الحريات،. - ملتون