أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علي الطائي - التعددية الحزبية وطموحات شعب العراق














المزيد.....

التعددية الحزبية وطموحات شعب العراق


علي الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 1028 - 2004 / 11 / 25 - 09:12
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


لاينكر احد ما تعرض لة شعب العراق من كبت للحريات واضطهاد تحت حكم الحزب الواحد وكيف تم تغيب والغاء احزابة السياسية التي كانت لها مواقف مشهودة في نضالة الطويل كما لا يمكننا ان ننكر حق التعبير وتشكيل الاحزاب والتجمعات السياسية ولكن الذي حصل انة بعد سقوط صدام انة حدث انفجار سياسي ادى الى ان يصبح في العراق الان بحدود 200 حزب سياسي وكتلة وتجمع ان هذا العدد الهائل في سرعة تكوينة وطبعا العدد قابل للزيادة والتكاثر سيؤدي حتما الى اضرار جسيمة في المستقبل والى تشتيت الجماهير وخصوصا بالنسبة للاقليات فاحدى الاقليات اصبح لديها بحدود 10 احزاب اليس هذا سوف يؤدي الى ضياع حقوق تلك الاقلية نتيجة تشتت تاييدهم لهذا الحزب اوذاك اليس من الاجدى لعموم شعبنا العراقي ان يكون عدد الاحزاب السياسية قليلا وذلك مدعاتا لتازرنا وتكاتفنا وعدم تشتت اصواتنا وضياعها فكثير من الدول سكانها اضعاف عدد سكان العراق ولكن عدد احزابها يعدون على عدد اصابع اليد الواحدة فما الضير لو ان الاحزاب التي لديها نفس الطموحات والاهداف ان تتوحد في كتلة اوحزب واحد هذا سيؤدي الى التفاف شرائح كبيرة من شعبنا حولها
طبعا نحن لسنا ضد حرية تشكيل الحزاب ولكن نرى ان كثرتها ستضر بمصالح وطموحات شعبنا كما ان هذة الاحزاب لا يوجد ولا يعرف لها برنامج سياسي واضح باستئناء عدد قليل منها
ان الانتحابات المنتظرة في كانون الثاني 2005 ستؤدي الى انتخاب برلمان يكون امامة مسؤليات جسام لذا من الضروري ان يكون ممثلا بكل اطياف شعبنا حتى يكون لة تاييد ومازرة من الشعب الذي حرم حق التعبير والانتخاب لسنوات عجاف هذا مانرى انة الاصلح والاجدى ولكل راي لة حق التعبير عنة



#علي_الطائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دول الجوار وبكاء التماسيح
- ما الفرق بين الامس واليوم
- الفوضى تضرب ارجاء الموصل
- العيد
- الحجاج وحقيقة شخصيتة
- قانون السلامة الوطنية واحترام كرامتنا
- لغة السلاح ولغة الحب وما بينهما
- الوضع المتازم في العراق الاسباب والحلول
- زمن المتناقضات واللا معقول
- اين حقوقنا وانسانيتنا من حقوق الحيوان الغربي
- ايران والطمع القديم الجديد
- الحكومة والثقةوالارهاب
- الا يستحق منا الاطفال رد حقوقهم
- سكارى وما هم بسكارى
- المسؤول عن موت اطفال العراق
- هل سيفي المحتل بوعدة ام سيبقى يؤجج مشاعرنا ؟
- نتكلم ويفعل غيرنا


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علي الطائي - التعددية الحزبية وطموحات شعب العراق