أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - دعوة لأسبوع لم الشمل للمغتربين الديمقراطيين من العراقيين ...















المزيد.....

دعوة لأسبوع لم الشمل للمغتربين الديمقراطيين من العراقيين ...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3442 - 2011 / 7 / 30 - 20:25
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


. . رغم انتشارها ومنذ أكثر من عقد في معظم أنحاء العالم فان وسائل الاتصال الاجتماعي وخصوصا الانترنت والفيسبوك لم تكن معروفة في العراق وبالانتشار الذي هو عليه اليوم قبل ثلاث أو أربع سنوات..ولأنها اخترقت عنصري الزمان والمكان وأتاحت للمرء التواصل مع أصدقائه ومعارفه وتوسيع شبكة الأصدقاء والمعارف بشكل كبير ومستمر الأمر الذي جعل من تلك الوسائل تحتل دور خطير للغايه في حياة الناس عموما ومن بينهم العراقيون ..لكن تبقى حقيقة قائمه وهي إن الإذن لا يمكن أن تعوض عن دور العين فالإذن تعشق قبل العين أحيانا فقط وليس في كافة الأحيان ..الأمر الذي خلق درجات متصاعدة من الميل بل والشغف في دواخل العراقيين أن يلتقوا عيانيا بأحبتهم من عراقيي الخارج لإشباع لهفتهم أو بعض منها للتواصل واللقاء وربما التلامس وهذا الأخير تخضع درجاته وأشكاله للأشخاص أنفسهم .. أمس كنت أتابع ما عرضته قناة الديار الفضائية عن احد النجفيين والرجل متقاعد وقد حول بيته إلى متحف فيه بنادق الموزر والتي ورد ذكرها في الأغنية العراقية القديمة ( ربيتك زغيرون ..حسن ..أبموزر صدتني ..) وبنادق أخرى منها المطموسة الانكليزية والبرنو وأم خاشوكه وبعضها يعود تاريخه إلى 120 سنة خلت .. لم يشغلني ذلك كله فقد كنت مشغولا بأمر آخر .. مجموعات الزائرين التي تنتظم في خطوط طويلة خلافا لما هي العادة في التكدس والتزاحم عندنا .. لقد كان جلهم من المثقفين والأكاديميين والنسبة الأعظم منهم من كبار السن ..وبلباس الرحلات ..ظننتهم مجموعات من السياح اليونان أو الأوكرانيين ..لكنهم كانوا عراقيون ..! كان المنظر باعثا على السعادة حقا .. من جانب آخر فان الوضع السياسي في العراق بات الشغل الشاغل للعراقيين إن في الداخل أو في الخارج وبات الإسهام فيه والنقاش حوله ملازم للعراقي في حله وترحاله وربما يتقدم على وجبات الغذاء في الأولوية .. ورغم أن الجدل العراقي في الشأن السياسي متباين ومتنوع .. لكن يمكن تمييز اختلافات جوهرية بين ما يطرحه العراقيون في الخارج وبين ما يطرحه العراقيون في الداخل.. فنبرة الصوت لعراقيي الخارج أكثر حده من زملاءهم في الداخل ربما لأنهم يستثمرون حالة (ابعد عن إبليس وغني لوه..) .. فيتيح لهم بعدهم عن إبليس صوتا صدّاحا أكثر من زملاءهم في الداخل الذين قد يشغلهم التوجس من إبليس عن اكتشاف مخارج للصوت أعلى مما هي عليه ..وهم(عراقيو الخارج ) أكثر ميلا للشتم والتعنيف في انتقاداتهم لأطراف الحراك السياسي في العراق من زملاءهم في الداخل ربما لنفس السبب فذراع إبليس باتت اقصر مما كانت عليه قبل عام 2003 والويلاد الذين كانت تغص بهم السفارات والملحقيات العراقية في الخارج باتوا اليوم مثارا للتصنيف والتندر من قبل العراقيون في تلك الأصقاع وهم مشغولون عن ملاحقتهم لمواطنيهم في نشر الدعوة أو أنهم يحوشون الفلوس لبناء مستقبلهم..أما موضوع أن يلاحقوا مواطنيهم فهذا كان زمان اليوم هم حائرون بالانزواء والتخلص من شبح السنة وأقلام مواطنيهم ..الذي يبيع تذكرة دخول مقدمة له للمشاركة في حضور زواج أميرة وأمير تلاحقه أقلام العراقيون ..! في حين أن الرجل باعها بقصد غض البصر والبعد عن موضع الشبهات .. والذي يزوج ابنه في فندق شويه غالي ما يخلص من أقلام العراقيين ..! وإذا وليد يركب سياره رقمها 1 نجف ويفرفر بشوارع لندن ..همين ميخلص من كاميرات العراقيين ..وإذا واحد من ألجماعه باقي يستلم إعانات وهو في الداخل يقبض كواني همين تلاحقه أقلام العراقيين ..! وإذا ألجماعه اشتروا معظم عقارات السويد والنرويج وبيكال وهوليود همين يكولون عليهم يشتغلون بغسيل الأموال .. ! وفي حين يفتتح كتاب ومثقفو الداخل كتاباتهم ونقاشاتهم بالتذمر من الكواتم وانقطاع الكهرباء لينتهوا إلى : سني ألك ، شيعي ألي ..، ويتطور الأمر إلى مجوسي ألك ، وهابي ألي ..ويتعمق إلى واحد يترحم على قائد الجمع المؤمن ويتمنى النصر المؤزر لإياد علاوي والمطلك والآخر يبتهل إلى الله وبتوسيط أهل البيت بطول البقاء لقائد دولة القانون .. لينتهي الجدل بمبادرة كريمة من احد المتجادلين بغلق النقاش أو بالتلويح بالشتائم ..هذا ما يفعله معظم المتجادلون في الداخل ..أما المتجادلون من الخارج فيبدأ عندهم الجدل بمعايب الوضع السياسي والمعاشي وأدران المواطن ليتحول إلى الذات الإلهية والأنبياء والخلفاء الراشدين ..يابه يمعودين أحنا نريد نبني ديمقراطيه والقوى العاملة والشغيلة التي تبني صرح ألديمقراطيه الموعود هم الناس فلماذا نتعرض إلى قناعاتهم ألروحيه ..؟..هسا لو نريد نبني برج ألديمقراطيه في إحدى جزر أرخبيل الإكوادور إذا باقيه وحده شاغره ..همين عندهم قناعات دينيه وروحيه ..ثم إن كنت غليظ القلب سليط اللسان ينفض عنك الناس .. و يؤخذ على العراقيين في الخارج أيضا أنهم متمسكون بالتعويل على أطراف الحراك السياسي في الداخل وخصوصا منهم ساسة السلطة وأحزاب السلطة في أن تفعل شيئا أو ترعوي فتفعل كيت .. في حين أن زملاءهم في الداخل قد غسلوا أيديهم سبع مرات.. والى ما فوق المرفق من أولئك الساسة وتلكم الأحزاب ..وباتوا يعولون على أنفسهم وزملاءهم في الخارج ..الأمر الذي باتت معه لملمة وتوحيد جهد العراقيون الديمقراطيون في الداخل والخارج قضية بالغة الأهمية والخطورة ..تلك اللملمة وتوحيد الجهود لا تكفي وسائل التواصل الاجتماعي الحالية رغم أهميتها لتحقيقها بالفاعلية التي تكفي للتأثير في الوضع السياسي العراقي الذي بات مركبا تتلاطمه أمواج بحر الظلمات دون بوصله ودون خرائط ودون دراية ابن ماجد أو ماجلان أو ماركوبولو.. . في ضوء ما تقدم وشعورا بالدور المهم والخطير للعراقيين في الخارج وتفعيلا له فقد اقترحت وبتشجيع من عدد من الأصدقاء والصديقات في الخارج وفي مقدمتهم الصديق محمد علي الشبيبي والصديق رعد الحافظ والصديقة مارا الصفار أن ننظم أسبوعا على الأقل يخصصه العراقيون في الخارج لزيارة العراق .. نطلق عليه أسبوع لم الشمل يحج فيه العراقيون في الخارج إلى بلدهم العراق.. نجتمع في بغداد وننطلق في سفرات جماعيه نزور فيها مناطق العراق من أبو الخصيب إلى إبراهيم الخليل ومن هيت إلى خانقين .. نزور من نحب ونلتقي بمن نحب من ناس ومنظمات وأحزاب لكن ليست الأحزاب اللي هيه ..يعني أحزاب الحكومه ..ولا يكون أسبوع لم الشمل برعاية من الحكومة أو أحزابها ولا نحمل هدايا لأحد سوى الحب والتضامن ورفع المعنويات فالأمر يختلف عن ممارسة أولائك الذين ذهبوا إلى عقيد ألزنكه وقدموا له عباءة من النجف أو سيف ذو الفقار فعجلوا في أفول نجمه ..نحن ديمقراطيون أحرار يهمنا الشعب والوطن ونسعى لمد يد العون لهما معنويا .. طبعا القليل القليل من العراقيين من أحجم عن زيارة العراق بعد عام 2003 والكثير الكثير منهم قد زار العراق ولكن كانت تلك الزيارات إما أن نطاقها محصور بالعائلة والأهل وبعد ساعتين من بث اللواعج وآهات الفراق يخرج الزائر وحيدا إلى الشارع فيحسب أن على رأسه ريشه تدل على انه مغتربا وقد شبع معاناة واثمله الحنين إلى الوطن والأهل ..فيظن أن الناس تقف طوابير لحضنه وشم عبيره لكنه يجد بدلا ن ذلك التجاهل والتبغدد من قبل الآخرين لأن كل منهم مشغول بـ (درده )فيداخله الإحباط ..ويلتفت فيجد العجاج يملأ سماء الوطن والقمامة تضيق بها شوارع الوطن وكهرباء ماكو وتفجيرات وكواتم أكوا ..فيسارع الى الاتصال بوكالة السفر لتقديم موعد طيرانه من ربوع الوطن .. ولكن لو كان الأمر جماعي ومنظم ..؟ ما سارع بالمغادرة وهو يقسم أن لا يعود ..هذا من جهه من جهة أخرى فان الكثير من الأخوات والإخوة في الخارج يتحسبون ويتوجسون من الجفوة الرسمية ..! وكأنهم يتوقعون من الرسميين أن يستقبلونهم مثل استقبالهم لوزير الخارجية الإيراني أو وزير الدفاع الأمريكي .. الجفوة الرسمية .. بفلسين ..! لان احتضان الرسميون للقاء وأسبوع لم الشمل يجعل من المناسبة باهتة ومن اللقاء ماصخ ..والكثير من أخواتنا وإخواننا يتوجسون من مغبة ما ترتب على قول قالوه أو شتيمة أطلقوها ضد الفاسدين سياسيا وماليا .. هذا كان زمان .. والعراقي لا يخشى اليوم من تقارير الأمس التي تنطوي على : أمه عربيه مخلبصه ... ميم وخط منتجي... صخام وجه ..ودمتم للنضال ..ونسخه منه للشعبه الخامسه .. هذي الأمور .. هسا ماكو .. لأن الشعب الخامسة لم تعد اختصاص حكومي بل تم خصخصتها ..وكل واحد عنده شعبه خامسه .. أما التطير من موضوع الوضع الأمني ... فقد حصل أمس أن كنت في إحدى الفضائيات العراقية وقال موظف الاستعلامات يمازحني ألا تخشى من ضرب الجيب ..؟ فقلت له : أنا لا أخشى من ضرب الجيب لان الكل هنا يضرب الجيب.. وبات الأمر شائعا ..وما أخشاه هو ضرب شئ آخر يا صديقي غير الجيب ..فضحك موظف الاستعلامات .. وعندما التقيت بالمسئولين في الفضائية و ذكرت لهم مقترح أسبوع لم الشمل.. تعهدوا أن يغطّوه تلفزيونيا وإعلاميا ..فأخبرتهم باني سبق وان عرضت على أخواتنا وإخواننا في الخارج والداخل أن نستأجر وقتا أسبوعيا من فضائيتكم يقدمه ويخطط له وينفذه الديمقراطيون العراقيون فيكون لهم صوت مميز ضارب المهابة بين أصوات الطائفية والعرقية والمحاصصة والفساد ..وحتى إن كان إخواننا الديمقراطيون مختلفون في النظر للأمور فمن الممكن أن يتم تجزأت الوقت المستأجر من الفضائية على أساس الوحدة الزمنية الأقل : الدقيقة والثانيه ..كل يقول مايراه ..ولكن نضمن على الأقل انه إن صادف يساريا يساري في مدخل الاستعلامات ..يقول له : مرحبا ..فيرد عليه الآخر من باب اللياقة : مرحبا .. ونضمن على الأقل انه إن صادف خل خله من الديمقراطيين أو الليبراليين أو العلمانيين يقول له اشلونكم فيرد عليه الآخر : الحمد لله ..! ما رأيكم سيداتي سادتي ديمقراطيو الخارج بأسبوع لم الشمل العراقي ..؟.. مع تحيات كل المكونات العراقية ومني شخصيا ..



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكم المكونات .. خدعه دمرت العراق و تدفعه إلى هاوية التمزق .. ...
- بمناسبة 14 تموز ..خسرتم ما كسبتموه قبل 53 عاما..فتحية لنسخة ...
- ما العمل ..؟ (لكنها ليست عبارة لينين الشهيرة) .. متابعة ل: ا ...
- حول التيار الديمقراطي والديمقراطيون في العراق ... أيضا..
- متى يكون للديمقراطيين سربهم .. ويخرجون على صيغة حمام الكاظم ...
- كولوا لعين الشمس متحماش .. يمكن ، نص المحاصصه .. صابح ماشي . ...
- رئيس الحكومة يطلب رأي الشعب : هل حققت ال 100 يوم أهدافها..؟. ...
- الفاو والفكه في رأس قائمة الهموم العراقية فليس مثل همّ الأ ...
- إنقاذ ميناء الفاو يتقدم على وعود ال 100 يوم .. وهو القشة الت ...
- حوار (الحرة ) مع السفير الكويتي حول الميناء والديون كان ضرره ...
- دعوة للتوجه الى .. مواجهة خرق الدستور من خلال القضاء ..
- حول الجدل الدائر بشأن دور كل من مجلس النواب ومجلس الوزراء ور ...
- تعقيبا على ما عرضته الحرة عراق حول المادة 136 / ب : ليس بال ...
- الفرق بين الفساد السياسي والفساد المالي والإداري ...
- الفساد السياسي .. أبوالفسادات كلها ، والتمكن منه يعني التمكن ...
- الفساد السياسي .. أبو الفسادات كلها ، والتمكن منه يعني التمك ...
- مالم يغادر الشباب العراقي ثقافة الطائفية ويواجه الفساد ..لن ...
- كلام في السياسة ..حول الموقف من الموقف الرسمي من انتفاضتي ال ...
- تحية لنساء اليمن وشبابه وكهوله فقد صاروا روادا ...
- الوطن العربي قليل عليك .. أنت لازم تحكم العالم كُلّو ...!


المزيد.....




- استمعوا الى تسجيل سري بين ترامب ومايكل كوهين عرض في المحكمة ...
- ضجة تصريح اتحاد القبائل -فصيل بالقوات المسلحة-.. مصطفى بكري ...
- من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى -العاصمة المقدسة- ب ...
- مصر.. مصير هاتك عرض الرضيعة السودانية قبل أن يقتلها وما عقوب ...
- قصف إسرائيلي على دير البلح يودي بحياة 5 أشخاص
- مقتل 48 شخصاً على الأقل في انهيار أرضي بطريق سريع في الصين
- ذكرى التوسع شرقا ـ وزن الاتحاد الأوروبي في جيوسياسية العالم ...
- كييف تكشف تعداد القوات الأوكرانية المتبقية على الجبهة
- تقرير إسرائيلي: قطر تتوقع طلبا أمريكيا بطرد قادة -حماس- وهي ...
- مصدر عسكري: القوات الروسية قصفت مستودعا للطائرات الأوكرانية ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - دعوة لأسبوع لم الشمل للمغتربين الديمقراطيين من العراقيين ...