أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - علي عجيل منهل - الرئيس- النقيب --عبد الستار سبع العبوسى - صاحب الجريمة النكراء - فى - أجتثاث - - -العائلة المالكة - دوره فى ثورة 14 تموز عام 1958 -وانتحاره عام1972















المزيد.....

الرئيس- النقيب --عبد الستار سبع العبوسى - صاحب الجريمة النكراء - فى - أجتثاث - - -العائلة المالكة - دوره فى ثورة 14 تموز عام 1958 -وانتحاره عام1972


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3420 - 2011 / 7 / 8 - 17:05
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


النقيب -عبد الستار سبع العبوسي-- أطلق الرصاص- على العائلة المالكة بالعراق 1958
ويروي النقيب عبد الستار سبع العبوسي اثناء افادته بما جرى وحصل لمرؤسيه
وقد دونت افادته وحفظت لدى ارشيف وزارة الدفاع..

نص افادة الملازم اول عبد الستار العبوسي
:
كنت آمرآ لدورة تدريب المشاة الاساسية في مدرسة المشاة وكان موجود دورتي ( 18 ) ضابطا و68 ضابط صف وكانوا منتخبين من وحدات الجيش المختلفة .
كان التدريب مبكرآ حيث تبدأ ساعة التدريب الاولى بالساعة السادسة صباحآ,
وقد كنت ضابط خفر ليوم 13 تموز 1958 وفي صباح يوم 14 تموز 1958 حوالي الساعة الخامسة والنصف حضر أحد الضباط المعلمين وأخبرني بوجود انقلاب في بغداد .
آمرت بجمع الدورة ضباطا وضباط صف وطلبت منهم أن يستلموا البنادق العائدة لهم رغم أن التدريب في ذلك اليوم كان تدريبا على العصا وقبل الساعة السادسة سمعت أصوات رمي مستمر من ناحية قصر الرحاب وأخبرت الرئيس ( النقيب ) حميد السراج والرئيس محمد علي سعيد وطلبت رأيهم و رأي الضباط التلاميذ الباقين حول مساعدة القوة القائمة بالهجوم على القصر , فاخبروا ضباط الدورة بالموضوع لمعرفة رأيهم ومقدار تأييدهم للثورة بحضوري فأيد الضباط كافة عدا ضابط واحد وهو الملازم فالح زكي حنظل وطلبت منهم استلام غدارات ( استرلنك ) وأخبرتهم بأنني سأذهب مع الرئيس محمد علي سعيد الى قصر الرحاب لمعرفة احتياج القوةا لقائمة بالهجوم , وعند وصولنا شاهدنا جنودا ممتدين على الرصيف وقسم منهم
أمام السياج المحاذي للرصيف وكانوا منبطحين من الباب الوسطي للقصر حتى الجهة الغربية من بغداد , الا أنني لم اعرف كافة مواضع القوة في المحلات الاخرى فسألت الجنود المنبطحين عن احتياجاتهم لأنني لم أشاهد معهم ضابطا , فقالوا ( بأننا نحتاج الى عتاد على وشك النفاذ ) هذا حسب قول أحد الجنود فأستصحبت معي أحد نواب الضباط الذين صادفتهم بسيارة كبيرة . وعند وصولي المدرسة كسرت مستودع ضابط الاعاشة الخاص بالعتاد لعدم وجود المفتاح لدي وطلبت من ضباط الصف أخراج عتاد 106 ملم وتحميل مدفع 106 ملم في أحدى سيارات الجيب بأقصى سرعة ممكنة لضيق الوقت كما طلبت من ضباط صف أخرين أخراج عتاد الغدارات أولا وتهيئة عشرة مخازن مملوءة فورا وأخراج بقية العتاد للبنادق .تناولت الغدارة المرقمة 5384 من مشجب جناح ضباط الصف , كما أستلمت ثلاثة مخازن مملوءة وسلمت 3 غدارات لضباط صف كانوا بقربي .وتوجهت

القيت كلمة صغيرة

وتوجهت الى رحبة المدافع بعد أن - القيت كلمة صغيرة في ضباط صف الدورة بغية
تشجيعهم على القيام بعمل فعال وطلبت من الرئيس سامي مجيد أن يشرف على العتاد وعلى أركاب ضباط الصف وارسالهم خلفي و ركبت في سيارة اللندروفر مع المدفع مع ضباط صف عدد 2 وثلاثة ضباط صف حاملي غدارات واربع طلقات 106 ملمتر وتقدمنا بأقصى سرعة وعند وصولنا الى الرحاب وضعنا المدفع على الرصيف مقابل الباب الرئيسية يسار الجنود الممتدين على الرصيف و وضعنا الاربعة اطلاقات التي معنا بجانب المدفع , كنت أسمع اصوات الرمي من جهات مختلفة مما أضطر ضباط الصف على الامتداد على الشارع المبلط العام , كما تراجع الجنود الى نفس المحل و قد طلبت من ضباط الصف أن يملأ أحدهم المدفع , فلم أسمع الا صياحهم ( سيدي أمتد لاتموت ) وظلوا في اماكنهم فأظطررت الى أن أخرج أحدى الاطلاقات بنفسي من غلافها وملأت المدفع وتحولت الى الجهة اليسرى بغية الرمي , وكانت امنيتي الوحيدة أن اكمل رمي الاطلاقة ثم بعدها مرحبا بالموت لكثرة ماكنت اسمعه من دوي الرصاص , فصوبت على الطابق العلوي و رميت الاطلاقة فأختفى القصر كله عن انظاري لكثرة الغبار
والدخان وقد ملأت أطلاقة ثانية فورآ بالاستفادة من ذلك وانتظرت لحظة فشاهدت الرئيس ثابت يونس يخرج من الباب وبيده علامة بيضاء محاولا التقدم نحو جنودنا , فتناولت الغدارة التي اندثرت في التراب و وجهتها نحوه وطلبت منه أن يقف والا كان الموت جزاؤه وقلت له :
أنني لا اريد منك أن تستسلم , بل اريد استسلام القوة كلها وأنني آمرك بالرجوع فورآ لأنني كنت أخشى أن يؤثر على الجنود القريبين مني .
فرجع فورآ الى الداخل وعدت الى مدفعي و وجهت الى الطابق العلوي أيضا و رميت الاطلاقة الثانية وملأت الثالثة فورآ , فشاهدت بعدها العقيد طه البامرني آمر اللواء يخرج من الباب الوسطية ويصيح ( أننا مستعدون للتسليم ) فقلت له نحن حاضرون لأستلامكم تفضلوا فعاد الى الداخل ليجلب الجنود .


قصر الرحاب وأثار الحرق والدمار 1958

وقد انتظرت بعض الوقت و ظننت أنه لم يكن جادأ في قوله , فرميت الاطلاقة
الثالثة على الطابق الاسفل وملأت الاطلاقة الرابعة و عولت أن لا أرميهالأنها الاخيرة وبعد قليل شاهدت من ناحية اليسار العقيد طه البامرني وخلفه رتل من الجنود يحملون أسلحتهم بوضع أفقي وكانوا يسيرون على الشارع المحاذي لسور الرحاب , فأخذت غدارتي وأثنين من ضباط صفي و سرت بأتجاههم فطلبت من الجنود أن يلقوا بسلاحهم وعتادهم على الارض فورآ ويتجمعوا بالقرب من السور المحاذي للجدار , وأخرجت ثمانية جنود منهم وطلبت منهم أن يجمعوا العتاد في قطع القماش الكبيرة التي كانوا يحملونها , وبعد ذلك طلبت من ضباط الصف أن يأخذوا هؤلاء و يوزعوا العتاد على سرية المشاة القريبة منا والتي أتت الى الرحاب لأحتلاله وطلبت من باقي الجنود أن يتحركوا الى الحديقة المحاذية للشارع العام و وضعت عليهم بعض الجنود رأسآ عليهم , وفي هذه الاثناء شاهدت مدرعتين تتقدمان على الشارع المحاذي للسور بأتجاه الباب فطلبت من أحدى المدرعتين تتقدمان على الشارع المحاذي للسور بأتجاه الباب فطلبت من أحدى المدرعتين أن تدخل من باب السور وتقوم بالرمي ثم تتقدم الاخرى بغية الاستتار خلفها , وعند وصول المدرعة الى الباب الداخلية تأكدنا بأن الرمي قد انقطع من الداخل , فتقدمت الى الباب الداخلية فشاهدت الرئيس ثابت يونس وسألته عن الملك وعبد الاله , فأقسم لي بأنه لايعلم شيئا عنهم وكنت متأكدا بأنه كاذب في قسمه وفي هذه الاثناء شاهدت الرئيس سامي مجيد و محمد علي سعيد والرئيس حميد السراج والرئيس عبد الله الحديثي والرئيس مصطفى عبد الله والملازم الاول عبد الكريم رفعت والملازم الاول حبيب شبيب , فدخلبعضهم الى داخل القصر وكان لوجودهم أثر كبير في تقوية معنوياتنا وقدعدت الى الباب الرئيسية لأنني كنت أشعر بوجود خدعة تدبر ضدنا وبينماكنت أسير وأذ بأحدهم يصيح ( جو , جو ,جو ) فألتفت فجأة الى الخلف - فشاهدت عبد الاله والى يساره الملك وكان على يمين عبد الاله والى الخلفأمرأة تلبس فستانآ أخضر وكانت بيضاء تميل السمره وشعرها أصفر وكانخلفهم عدد من حاشيتهم وخلفهم بعض الضباط و بينما تقربوا مني سمعتأطلاقات نارية أتجاهي فأجبت عليها بالمثل بصورة غير ارادية و على اثرذلك سقط عبد الاله والملك والمرأة على الارض وطلبت من العقيد البامرنيأن يتقدم معي للذهاب الى فوج الحرس الملكي في قصر الزهور , فأخبرنيبأنه توجد ثلاث سرايا بكامل اعتدتها وأسلحتها وآلياتها فمن المستحسن أن تسمح لي بأن اتصل بالمساعد لكي يستلم الاسلحة والاعتدة لكي لاتحدثمذبحة , فوافقت على ذلك بعد أن هددته بالقتل أذا آمر بعكس ذلك , فأقسمبشرفه العسكري بأنه سيعمل لمساعدتنا , فأتصل بالمساعد من غرفة حرسالرحاب فأخذ المساعد بتسليم السرايا والاسلحة والعتاد ثم طلبت منه أنيصعد بسيارة اللاندروفر ثم صادفت المقدم العمري و زودني بمدرعتين و كان الملازم الثاني الاحياط محمد جواد غصيبة يرافق هذه المدرعات و وعدني بأرسال غيرها خلفي بعد حركتنا و ركب سيارة اللاندروفر في الخلف مع بعض ضباط الصف حاملي الغدارات و وجهت غدارتي صوب العقيد طه البامرني و تقدمنا الى قصر الزهور وخلفي أحدى المدرعات , وأعتقد بأن المدرعة الثانية ذهبت من الشارع الثاني المؤدي الى الفوج , وعند وصولنا الى منتصف الطريق شاهدت أحدى الدبابات قد عقبت المدرعة , فطلبت من سائق سيارة اللاندروفر أن يقف حتى تصل الدبابة , اجتازت الدبابة المدرعة حتى وصلت أمام المدرعة و وقفت على مسافة 50 ياردة من سيارتي , فأستغربت من وقوفها ونزلت من السيارة لأرى السبب ! , فشاهدت ضابظا برتبة رئيس أول في الدبابة , فسألته عن عدم تقدمه ؟ فهمس في أذني عند صعودي الدبابة بأنه ليس عنده عتاد وأنه ينتظر وصول العتاد الان , فقلتله : تقدم ( للهيبة ) وتقدمت بسيارتي وعقبتني الدبابة والمدرعة وعند وصولنا الى مسافة 100 ياردة شاهدت حرس قصر الزهور يصوبون بنادقهم نحونا , فأقترح
العقيد أن يترجل هو بنفسه اليهم وكنت أسير على مسافة عشرة ياردات منه , فأخذ يصفر اليهم ويطلب منهم ألقاء سلاحهم , فتقدمت مع ضباط الصف وجردت الحرس من أسلحتهم وعتادهم وأبدلتهم بحرس من ضباط صف المشاة , ثم دخلت الفوج بعد أن دخلت أمامي الدبابة , استلمت المشاجب ومفاتيحها و وضعت جماعة حرس عليها وبعد قليل والعقيد نوري الراوي آمر اللواء الجديد وسلمته المفاتيح والفوج و رجعت للمدرسة ثم الاذاعة --وأخبرت -العقيد عبد السلام محمد عارف بما حصل- فأجابني ( عافرم زين سويت )
في الختام

أود أن اضيف بأن ضباط وضباط صف دورة تدريب المشاة مراتب مدرسة المشاة كان لهم أثر كبير في انجاح الهجوم على الرحاب -.
- أقسم بالله العظيم وبرسوله بأن كل كلمة في هذا التقرير صحيحة و دقيقة

وقد توخيت من هذا التقرير أن اذكر دوري والاشخاص الذين صادفتهم خلال -عملي- في الهجوم ويجوز أن يكون هنالك بعض الاشخاص الذين قاموا
بأعمال أخرى لم اصادفهم في طريقي لذلك اقترح أن يكتب كل شخص عن دوره لكي تكون القصة كاملة .

التوقيع م .أول عبد الستار سبع العبوسي

محلة باب الشيخ - والرئيس السبع وهلا - بستورى السبع - صفى العائلة المالكة
-
كانت محلة باب الشيخ تنظر الى- خلف الخزرجي -- بعين الاحترام -والمودة والبساطة مع الاهالي- وهو يقود سيارته- وسط المحلة متفاخرا- بها بأنه سائق - الوصي المعظم أصبح بعد تاريخ 14 تموز 1958 يتفاخر اهالي-- باب الشيخ -- بستوري السبع -- لأنه قتل وصفى العائلة المالكة بطريقته وأصبح - موضع اهتمام - وكالات الانباء العالمية والتقطت له الصور

الانتحار عام 1972

بدأت الاحلام والكوابيس تطارد- عبد الستار في منامه-- وهو بين ملوم لما فعل- بين نظرات أهل محلته التي لم تكتمل فرحتهم بثورة تموز- وانقلاب الضباط
فيما بينهم وتمرد أخرين- بالموصل وكركوك- واضطهاد الشعب في مذابح الحرس القومي- بين البعثيين والشيوعيين ابناء البلد الواحد ..-. روى عبد الستار العبوسي-الكثير من احلامه وكوابيسه لاصدقائه ومنها معاتبة الملك فيصل الشاب له -وكذلك رؤياه للامير عبد الاله- ونساء القصر بملابسهن ا لسوداء-- في احلامه المؤرقة-- التي سببت له كابوسآ مرعبا رغم تدرجه- العالي --بالرتب العسكرية ..
في شباط 1972ومن مسدس صغير نمرة 5 انهى عبد الستار سبع العبوس -- حياته منتحرآ وقد شيعت جنازته -في مرقد الحضرة الكيلانية- بباب الشيخ -وشيعته جماهير محلته وسير بالجثمان من أمام -منزل خلف الخزرجي سائق الوصي- سابقا ودفن بمقبرة الغزالي بباب الشيخ ...
زمنين يتذكر فيهم الناس- هذا بيت سائق الوصي -وذاك بيت قاتل الوصى - نفس المحلة .-

تاريخ حياته 1930 - 1972

ولد السيد العبوسى عام 1932 فى بغداد منطقة باب الشيخ- وله شقيقان جواد- ضابط استشهد فى الواجب الوطنى واخر- رشيد -كان طالبا يدرس فى الولايات المتحدة قتل فى حادث غامض قيل ان- الوصى- كان خلفه للتخلص من نشاطه الوطنى المعادى للحكم الملكى الرجعى وقيل ان قتله جاء من المخابرات الاميركية بأعتباره متقدما فى علم الاحياء ورفض عروضا امريكية للتخلى عن العراق -والبقاء فى الولايات المتحدة الاميركية- وقد ترك الحاث الاثر الكبير على نفسية السيد عبد السلام العبوسى وضمر الحقد والكراهية للعائلة المالكة وجعلته يندفع لتصفيتها ومما زاد الامر عند العبوسى سوءا تصفية -- ثوار ثورة مايس عام 1941 من قبل الوصى - من اقرانه الثوار وشنقهم امام وزارة الدفاع - وخاصة صديقه- العقيد صلاح الدين الصباغ- كان السيد العبوسى احد اعضاء الثورة هو وشقيقه مجيد سبع العبوسى وكان- مسؤولهما عبد السلام محمد عارف -لانهم ابناء صف واحد فى الكلية العسكرية ثم اشتغلوا معا فى قطعات عسكرية فى الديوانية -ولم يتم الاتفاق على تصفية العائلة المالكة- وقد اندفع لوحده لتصفية العائلة المالكة لاخماد الاحقاد فى نفسه - لقد تدرج -ا لسيد العبوسى فى الرتب العسكرية بعد الثورة وكان تخرج من الكلية العسكرية وكلية الاركان وعين بعد الثورة تموز عام 1958 معاونا لانور الحديثى-- مدير سجن الموقف- الذى كان فيه كبار رجال العهد المالكى- ثم عين- ملحقا عسكريا فى موسكو وبعد 8 شباط عام 1963- عين العقيد الركن عبد الستار العبوسى- قائداللقوة البحرية -- فى اوائل السبعينات كانت زوجته وهى شقيقة السيد العقيد - قاسم امين الجنابى مرافق الزعيم عبد الكريم قاسم- تهىء له الفطور دخل غرفته وانتحر فيها .

جريمة شنعاء

أرتكبها هذا ألضابط -- الشجاع والجسور-- بحق ناس مسالمين- لا يحملون سلاح - ألملك وألوصي- وبينهم نساء وأطفال -وكذلك ألخدم -ومن دون أوامر- او اتفاق سابق فى تصفية العائلة المالكة ورغم دور المعروف فى نجاح الثورة ثورة 14تموز عام 1958



#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمهورية جنوب السودان تعلن استقلالها فى- 9 تموز الحالى-- والا ...
- القذافى يدعو لقتال-- القوات الصليبية - واشهر اقواله -- وشهور ...
- عبد الكريم قاسم - كان عفيفا لايطمع فى مال- وقنوعا لايحب العي ...
- الرسول محمد -- شخصية ناقصة -- تحليل-- للطبيب النفسى السعودى- ...
- مزبلة التاريخ - هى ازبل ما يكون- يرجى من- القارىء ان يضع -من ...
- عراقى لاجئى من رفحاء - بعد سنه راجعنى-- لماذا؟
- مفهوم - الكم - والكيف - والطفرة- فى الثورات العربية
- الازدواجية- والانتقائية- فى العدالة الدولية - من - القذافى م ...
- العراق - يساعد اليابان - ماليا - موقف انسانى رائع -- ورد للج ...
- عا د - ابو درع - سفاح الرصافة فى بغداد -او - زرقاوى الشيعة - ...
- اطلاق مليون - لحية - لدخول الجنة - قبل شهر رمضان القادم -ماذ ...
- المغرب -والدستور الجديد - ينقلها الى مرحلة - ملكية دستورية - ...
- الحملة--التي أطلقتها نساء سعوديات --تحت شعار: -من حقي أسوق - ...
- ديتلف ميليس- المحقق الالمانى السابق فى - ملف اغتيال الحريرى- ...
- التأريج الهجرى- وتحويله الى الميلادى- و -الميلادى الى الهجرى ...
- النظام السورى البعثى - يظهر بنفس الصورة التى ظهر بها - - نظا ...
- جريمة فى الخليج- البدون - فى الكويت
- الرجل يختار ملابس المرأة الداخلية- وسلطات السعودية - تحقق في ...
- احالة ملف سوريا النووى على مجلس الامن- لعدم امتثالها لضمانات ...
- وثيقة جديدة عن مذبحة الفرهود العراقي


المزيد.....




- روسيا تدرج الرئيس الأوكراني في -قائمة المطلوبين-
- -واشنطن بوست- توجز دلالات رسالة روسيا لداعمي كييف بإقامة معر ...
- -كتائب الأقصى- تقصف تجمعا للقوات الإسرائيلية في محور نتساريم ...
- -حتى لو أطبقت السماء على الأرض-.. قيادي حوثي يعرض استضافة صن ...
- مستشار الأمن القومي الإسرائيلي: كنا قريبين من القضاء على يحي ...
- مقترح لهدنة بغزة.. حماس تفاوض وإسرائيل تستعد لاجتياح رفح
- نائب أوكراني يعترف بإمكانية مطالبة كييف بإرسال قوات غربية دع ...
- -أمر سخيف-.. مستشار الأمن القومي الإسرائيلي يعلق على اليوم ا ...
- جمود بمفاوضات انسحاب القوات الأمريكية
- إدانات أوروبية لهجمات استهدفت سياسيين في ألمانيا


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - علي عجيل منهل - الرئيس- النقيب --عبد الستار سبع العبوسى - صاحب الجريمة النكراء - فى - أجتثاث - - -العائلة المالكة - دوره فى ثورة 14 تموز عام 1958 -وانتحاره عام1972