أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - نهج اللاعنف الفلسطيني ودوره في رسم المناورة الفلسطينية:















المزيد.....

نهج اللاعنف الفلسطيني ودوره في رسم المناورة الفلسطينية:


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3388 - 2011 / 6 / 6 - 16:24
المحور: القضية الفلسطينية
    


في تاريخ النضال الفلسطيني الحديث من اجل التحرر تقلب على شان القومية الفلسطينية ادارات سياسية متعددة, ادار كل منها الصراع مع الصهيونية وفق منظوره_ الثقافي السياسي_ الخاص, فكانت هناك القيادة العربية الخالصة, التي ادارت الشان الفلسطيني بعد هزيمة 1948الى 1965م, ومن ثم جاءت القيادة العربية الفلسطينية بعد ذلك التاريخ,
ان الفارق بين الادارتين هو ان الادارة العربية الخالصة تعاملت مع الشان الفلسطيني من منظور مصالحها القومية الذاتية, وهو منظور ذاتي استقلالي سيادي, تنموي اقتصادي, لم يكن تحرير فلسطين محور الاهتمام فيه, ولا اولوية له عندها, إلا في حدود حالة الدفاع التي فرضتها عليها عدوانية الكيان الصهيوني الذي قام بوظيفة انهاك انظمة هذه القوميات العربية لصالح اعادة اخضاعها لنفوذ ومصالح مراكز القوة العالمية, خاصة في عهد وزمن انقسام العالم لمعسكرين والحرب الباردة بينهما,
خلال ذلك العهد بات _تحرير فلسطين_ مجال صراع اقليمي ثقافي بين الدول القومية العربية جمهورية النظام , والدول القومية العربية ملكية النظام, اما طبيعته كمجال _صراع سياسي_ مع الكيان الصهيوني, ومراكز القوة العالمية, فلم يتعدى في محاولته اطار العمل على لجم عدوانية الكيان الصهيوني, ولو اعدنا حروب ذلك العهد الى اسبابها لوجدنا ان الاولى منها تتعلق بتقسيم فلسطين, اما الثانية فتتعلق بتاميم قناة السويس, واما الثالثة فتتعلق بالدفاع عن منابع مياه نهر الاردن, واما اخرها فيتعلق بمحاولة تحرير صحراء سيناء وهضبة الجولان,
في قلب هذا المنظور العربي الخاص, الذي لم يجد الفلسطينيون لهم فيه موقعا ولا طرفا يعبر باخلاص وجذرية ولا بصورة خاصة مستقلة عن طموحاتهم في التحررالوطني, جائت مبادرتهم المستقلة في اطلاق الثورة الفلسطينية والتي استهدفت بصورة رئيسية محاولة تجسيد طرف ومسار _فلسطيني_ خاص في اطار المنظور العربي للصراع, لم يكن مرشده الاستقلال القومي الفلسطيني الناجز وشعاره دولة حرة مستقلة بل كان مرشده مقولة الخصوصية الفلسطينية في المنظور القومي العربي وشعاره فلسطين حرة عربية, ولا يزال كذلك حتى الان وان حاز المسار الفلسطيني على درجة اعلى من الاستقلال, غير انه لم يتحرر بعد من معتقد وحدة المصير, وتشابك التوجه الجيوسياسي,
فالانظمة العربية في تاريخ علاقتها بمسار الخصوصية الفلسطيني, عملت على اجهاض الجنوح الاستقلالي الذي تاخذه له مقولة الخصوصية هذه, واستطاعت تحريره من الاساليب والادوات التي في ارتكازه اليها هذا لمسار. خاصة نهج وادوات الكفاح المسلح, وافهمت الادارات الفلسطينية المتعاقبة ان الطموحات الفلسطينية لا يجب ان تضر بمنظورها الاداري لمصالحها القومية واستقلالها وسيادتها, اي ان اولوية الطموحات الوطنية الفلسطينية هي في المرتبة الثانية من مصالحها القومية الذاتية,
ان الادارة الفلسطينية, ومنذ بدء الثورة حاولت عدم استثارة العداء العربي فعملت بمقولة عدم التدخل الفلسطيني في الشأن العربي, غير منع ارتداد مردود عملية الكفاح المسلح الفلسطينية والمصالح العربية مستحيل , الامر الذي حاولت الاستجابة له عن طريق تقديم التنازلات واستمرار اعادة تحجيم الوجود والعمل العسكري الفلسطيني بما لا يضر المصالح القومية العربية, حتى وصل الامر الى تحويل الاداة العسكرية الفلسطينية الى اداة دفاع عن النفس بدءا من عام 1978, ومع ذلك فان الانظمة كانت ترى ان امن مصالحها لا يتاتى الا بتطبيق القرار الدولي رقم 242 الذي لا تنطوي قراءته على طرف وموقع ومسار فلسطيني مستقل, وهي عملت مخلصة على تجسيد هذه الحقيقة في الواقع عبر انهاك الثورة الفلسطينية بمحاربتها له, الى درجة هيات للاجتياح الصهيوني للبنان عام 1982 وبذلك تم نهائيا القضاء على الاداة والنهج العسكري الفلسطيني, وتم تدجينها في صورة مؤسسة ديبلوماسية, وبذلك تهيا فلسطينيا لتصدر نهج اللاعنف كمنحى اداري قومي فلسطيني للصراع,
ان الفقر الثقافي والايديولوجي العربي والفلسطيني, يقفز عن ادراك الماهية التاريخية _ للقضية الفلسطينية_ وهي حقيقة الماهية العامة للقضية الفلسطينية في انها لوجستيا تقع في مركز تقاطع الصراع العالمي العالمي والعالمي الاقليمي, وليس موقعا جانبيا كما هو حال الهنود الحمر في الولايات المتحدة الامريكية او القبائل الاصلية في اوستراليا, وان هذا المنظور وحده هو القادر على تفسير تاريخ فلسطين, وان ذلك يعني ان حالات استعمار فلسطين تاريخيا هي مجرد _ حلقات_ في هيكل بناء القضية الفلسطينية, وان الحالة الصهيونية على شراستها وعدوانيتها وطبيعتها الاحلالية الاستثنائية ليست مستقلة ولا تستطيع الفكاك من هذه الالية التاريخية التي تبقي القضية الفلسطينية حية في الصراع العالمي, وان اي حالة احتلالية ستبقى استثنائية طارئة مؤقتة الى حين استبدالها بحالة احتلالية جديدة او بانجاز تحرر قومي فلسطيني كامل.
ان الفلسطينيون _ يحسون ويتلمسون_ هذه الخاصية في قضيتهم, وإن عجزوا عن ادراك ووعي دورها الثقافي السياسي في عملية تحررهم القومي, رغم انها سمة قومية خاصة ذات مردود برنامجي تعبوي وتناوري حاسم, ان الادارات الفلسطينية في التاريخ طفت وعامت على سطح هذه الحقيقة, وتركت لوضع الصراع العالمي والاقليمي تحديد اتجاه حركتها,ولم تحاول ان تجعل منها تيارا حركته باتجاه التحرر الناجز والاستقلال والسيادة التامين,لذلك لم يكن الموقف من النهج العسكري في الصراع تاريخيا حاسما عندهم, وكان دائما مثار انشقاق بينهم تبعا لتعدديتهم الطائفية وتفاوت موقفها من مردود الاحتلال الاجنبي, وهذا هو المنشأ التاريخي للموقف الفلسطيني من الهنف والعمل العسكري, وهو قطعا ليس بدعة الرئيس محمود عباس, فهذا كان السلوك الفلسطيني ايضا قبل عام 1948م,
ان الصيغة الايديولوجية الموجهة للفلسطيني لا ترتكز الى مفهوم المواطنة القومية الفلسطينية , بل ترتكز الى مفهوم المواطنة العرقية العربية, وبذلك تغترب عن كونها مواطنة انتماء سياسي وطني خاص الى مهجر المواطنة الثقافية المعيشية, ففلسطين ليست وطن بمقدار ما هي ارض ومجال عملية انتاج معيشي, لذلك ليس غريبا ان نجد تفاوتا في الموقف الثقافي السياسي المجتمعي الفلسطيني,و تفاوت في مفهوم الثوابت في مجتمعنا, حيث نجد حق _ العودة والتعويض لا التحرر والمواطنة الحرة_ شعار اللاجئين المهجرين, وقضية _ القدس_ هي القضية مركزية للثقافة الدينية, اما قضية الارض فهي قضية استعادة _ ملكية _ بالنسبة للذين جردتهم منها الصهيونية.
ان القضية الوطنية سقطت في الايديولوجية الفلسطينية من المستوى السياسي الى المستوى الثقافي وباتت هذه السمة الابرز لها في النضال الفلسطيني, الذي لم يعد تحرريا بمقدار ما بات معيشيا, بل انها لم تعد ترقى الى احساس الشاعر محمود درويش رحمه الله بمواطنتها حين قال _ على هذه الارض ما يستحق الحياة_, والذي ينطوي على منحى تفضيلها على الموعود السماوي,
ان شعار الدولة الفلسطينية المستقلة هو اقرب الشعارات للمستوى السياسي للصراع, غير ان هذا الشعار لم يعد يعني دولة الاستقلال والسيادة القومية الكاملة الناجزة, بل دولة الشراكة المعيشية مع الحالة الاحتلالية, لذلك لا نجد القيادة الفلسطينية متشددة في تحديد المحتوى والطابع والشرعية القومية للدولة الفلسطينية, بل تقبل في موقفها التفاوضي _بدولة ظل_ لوضع تفوق الحالة الاحتلالية.
ان منهجية اللاعنف كطابع للمناورة الوطنية الفلسطينية هي نتاج تقاطع عدد من العوامل الذاتي منها ايديولوجي عرقي طائفي طبقي, اما الظرفي الموضوعي منها فهو نتاج حقيقة وجود تعددية قومية في العمق العرقي العربي, لا يضع التحرر الفلسطيني في المرتبة الثانوية فحسب بل يتصارع معه في حال التعارض بينهما. ويخضعه لخصوصية أولوياته والتي يحددها دائما صراع الاقليمي المتخلف مع العالمي المتفوق,
ان جوهرالمناورة الفلسطينية الراهنة يعتمد نهج الصراع _غير المباشر_ مع العدو الصهيوني, وهو محاولة لتوظيف التناقض الاقليمي والعالمي مع الكيان الصهيوني, لذلك ليس غريبا ان تاخذ ملامح حركة المناورة الفلسطينية طابع التنقل بين المواقف السياسية المتباينة للموقف العالمي من الكيان الصهيوني, ومحاولة اللعب على تبايناتها, والتغذي عليها, وهو نهج سليم سياسيا وتمارسه كل الانظمة القومية عالميا, مع فارق ان هذه الانظمة تملك مكثفاتها الخاصة الجيوقومية سياسيا واقتصاديا واجتماعيا القادرة على توظيفه لصالحها القومي الخاص, في حين لا يملك الفلسطينيون هذه المقومات, الا في صورة مؤسسات فصائلية هشة ومستوى متدني من الشرعية دولية الخاضعة للمساومة, لذلك لم يكن غريبا ان يجيب وزير خارجية فرنسا الان جوبيه على موضوع الاعتراف بالدولة الفلسطينية بانه مفتوح على كل الخيارات, والذي يعني خيارات الضغط على الكيان الصهيوني بالاعتراف بالدولة الفلسطينية او خيارات الضغط على المؤسسة الفلسطينية بعدم الاعتراف – بحقها _ بالدولة الفلسطينية, فالامر بالنسبة لمراكز النفوذ الدولي سياسي وليس اخلاقي وهو يتعلق بمصالحها اولا
في هذا الشان يمكن قراءة المستجد في الوضع العالمي في استجابته لمستجد حالة عدم الاستقرار الاقليمية, وبهذا الصدد نجد ان اوروبا والولايات المتحدة الامريكية, تبذل محاولة تنسيق منهاجية عالية المستوى بينهما, كان اعلان مباديء اوباما خطابه في وزارة الخارجية الامريكية_ محددا لاسسه الامريكية في حين كان الاعلان الفرنسي الالماني_ المبادرة الفرنسية الالمانية المشتركة_ محددا لاسسه الاوروبية, وكانت المبادرة الفرنسية في الدعوة لعقد مؤتمر سلام خاص بالشرق الاوسط في باريس اول تجليات هذا التنسيق الاوروبي الامريكي بخصوص الصراع الفلسطيني الصهيوني
ان ما سبق يعني ان تحديدا امريكيا اوروبيا لتخوم العلاقة باطراف الصراع في الشرق الاوسط قد تم, وان هناك موقفا مشتركا اوروبيا امريكيا ومسافات محددة بوضوح من السلوك المنفرد للطرف الصهيوني والعربي والفلسطيني في الصراع, وهو ما التقطه مبكرا رئيس السلطة الفلسطينية فاستجاب فورا بالموافقة وهو عمليا لا يملك غير ذلك, في حين وضعه نتنياهو قيد البحث والدراسة ليس لتحديد الفوائد التي سيجنيها منه وانما لتحديد المخاطر التي تحملها المبادرة الفرنسية علنا والامريكية سرا ومحاولة قراءة قدرة الكيان الصهيوني على تفاديها
ان العرض الامريكي الاوروبي المشترك يقدم اغراءات جديدة للجانب الفلسطيني من الصحيح ان مستواها لا يرتقي الى الطموح بدولة مستقلة كاملة السيادة, بل تبقى معه دولة في ظل حالة تفوق احتلالية, غير انه هنا قدم لها تحريرا من ان تكون دولة في داخل المعدة الصهيونية يمكن لها ان تهضمها في اي لحظة, كما صاغ شروط ذلك رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو,
ان العناصر المستجدة في المبادرة الفرنسية الامريكية المشتركة تتعلق بحرية التواصل الاقتصادي السياسي الفلسطيني مع العالم, والاستقلال السياسي الاقتصادي النسبي عن السيطرة والهيمنة المباشرة الصهيونية وضمانات امنية _ اجنبية_ تستغني معها عن السعي لتوفير ضمانت امنية ذاتية. ومن الغباء عدم ادراك ان هناك ضمانات امنية _ عربية _ قدمت للطرف الصهيوني كانت من خلال عملية توسيع عضوية مجلس التعاون الخليجي.
هل كان موافقة الرئيس محمود عباس خاطئة ومتسرعة كما تقول فصائل فلسطينية, ام كانت منسجمة مع نهج المناورة الفلسطيني؟
ان الفصائل التي ترفض التفاوض مع الكيان الصهيوني, هي نفسها فصائل غاندية نهجها اللاعنف, وهي نفسها الت يتستلقي على ظهرها على سطح الحركة الاقليمية في تواصل عرقي ثقافي غير استقلالي, وترهن المصير الفلسطيني الى قدرية التغيير والمستجد الاقليمي, ويتضخم وهما باعادة حصر مقولة انتفاضات شعبية بردها الى مقولة ثورة عربية, وهذه الفصائل ليست على استعداد لمراجعة ذاتها الايديولوجية فتقرأ ذاتها الوطنية وتعرفها تعريفا قوميا فلسطينيا سليما قادر على توضيح القدرات الجيوقومية الفلسطينية وتوظيفها بنهج تحرر لا تسول,
ان عجز هذه الفصائل عن التصدي لنهج التفاوض وهزيمته يعود اصلا الى عجزها عن تحرير ارادتها الايديولوجية الثقافية, واستكانتها للمفاهيم الثقافية العرقية المتخلفة, وعدم استعدادها للانخراط في صراع مع _ الاشقاء_ الامر الذي يمنح نهج التفاوض قوته وتفوقه ويبقيه جاثما على صدر مقولة التحرر الفلسطينية
بل والانكى من ذلك ان نخبتنا الثقافية ترى في مقولة الخصوصية الفلسطينية ومنحى الاستقلال النسبي للقرار الفلسطيني عدوا لنضال اتحرر الفلسطيني فتطالب بااشكل متنوعة لاجهاضه والقضاء عليه في اطار مقولة اعادة القضية _ لاصحابها العرب_ بل ان بعض كتابنا بات ينكر وبسلوك مقزز هويته الفلسطينية



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فوق وتحت طاولة العلاقات الصهيونية الامريكية:
- ( كاتب عربي ) من فلسطين:
- مالكم كيف تحكمون؟
- رسالة الى القيادة في منظمة التحرير الفلسطينية:
- اسرائيل دولة كازوزة حارة, ردا على هارتس:
- مباديء اوباما مردود للمناورة الفلسطينية المستقلة:
- نعم لخطاب اوباما, نعم لاستمرار التوجه للجمعية العمومية:
- قراءة سريعة في خطاب اوباما
- فوائد اردنية ومحاذير فلسطينية في مسالة ضم الاردن لمجلس التعا ...
- الاعلام السياسي الصهيوني يغترف ماء البئر القديمة:
- نتنياهو في مواجهة ازمة جديدة مع اوباما:
- تقافة التنازلات في مطلب حق العودة:
- مستجد الموقف الروسي الصيني وانعكاسه على الوضع الفلسطيني:
- حين شطح مجلس التعاون الخليجي فنطح:
- مصر للمصريين....؟
- حين يصبح المثقف رهينة السياسي/ ابو خالد العملة نموجا:
- المصالحة الفلسطينية بين الانجاز والمسار:
- الاخ بسام ابو شريف سياسي ومثقف واعلامي:
- الوضع السوري والازمات الصهيونية والفلسطينية:
- قراءة في اتفاق المصالحة الفلسطينية:


المزيد.....




- زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي بعد إحباط مؤامرة اغتيال مزعوم ...
- شوّهت عنزة وأحدثت فجوة.. سقوط قطعة جليدية غامضة في حظيرة تثي ...
- ساعة -الكأس المقدسة- لسيلفستر ستالون تُعرض في مزاد.. بكم يُق ...
- ماذا بحث شكري ونظيره الأمريكي بأول اتصال منذ سيطرة إسرائيل ع ...
- -حماس- توضح للفصائل الفلسطينية موقفها من المفاوضات مع إسرائي ...
- آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
- نتنياهو يتحدى تهديدات بايدن ويقول إنها لن تمنع إسرائيل من اج ...
- طريق ميرتس إلى منصب مستشار ألمانيا ليست معبدة بالورود !
- حتى لا يفقد جودته.. يجب تجنب هذه الأخطاء عند تجميد الخبز
- -أكسيوس-: تقرير بلينكن سينتقد إسرائيل دون أن يتهمها بانتهاك ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - نهج اللاعنف الفلسطيني ودوره في رسم المناورة الفلسطينية: