نداء إلى الهيئات الدبلوماسية والقنصلية السورية في العالم . ؟

بعد الشريط والصرخات التي تعالت في / ثورة سبت الشهيد حمزة علي الخطيب
وهو الطفل البالغ من العمر ثلاث عشرة سنة وتوفي الاربعاء الماضي تحت التعذيب ومثل بجثته حسب النشطاء وحتى قطعوا عضوه الذكري
أتسائل / لماذا كل تلك القسوة حتى مع الأطفال ؟
وكيف يستطيع ضمير العالم ( خصوصاً الروسي والصيني ) وأعوان النظام
والمطبلين له والمؤدلجين الوقوف على الحيّاد ؟
بل التصدي بالفيتو ضد عقوبات وإجراءات صارمة ضدّ ذلك النظام كما حدث مع زميله الليبي؟
هل تلك هي الحيّادية والأخلاق والمباديء والشرف ؟
******
أتمنى أن يصل ندائكَ الى الهيئات الدبلوماسية السورية وكل الناس ليقوموا بواجبهم تجاه الإنسانية ولو بأضعف الإيمان .. لكن بالصوت هذه المرّة وليس بالقلب والنيّة
تقبّل إحترامي أستاذ جريس الهامس لجهدك الإنساني والمجد والنصر للثورة السورية البطلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي أستاذنا جريس المحترم لسوء الحظ فهي صرخة في واد ، فقد نقلت الشبيحة نشاطها الى خارج الحدود السورية . مع التحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك واهتمامك بمعاناة شعبنا وأطفالنا ونسائنا بشكل خاص وماتعرضوا له على أيدي نظام الجريمة المقننة والمستمرة وعصاباته المجرمة التي تجابه التظاهرات السلمية بالرصاص والدبابات والتمثيل بجثث الشهداء وهرسها تحت جنازير الدبابات بعد تحويل جيشنا الوطني إلى بوليس لحماية حكم العائلة .. المجرمة الحاقدة على الوطن والشعب أكثر بكثير من الحقد الصهيوني والعنصري النازي .. والمجتمع الدولي الذي طغت فيه المصالح المادية وصراع المواقع الجيوسياسية على المبادئ والقيم الأخلاقية والإنسانية التي شملها الميثاق والإعلان العالمي لحقوق الإنسان يقف مشلولاً أمام فيتو روسيا أو الصين المخزي وأمام التردد اللأمريكي الغربي الحريص على إرضاء إسرائيل الداعمة الأساسية لبقاء نظام القتلة واللصوص الأسدي . رغم كل ذلك فثورة شعبنا وشبابنا وشاباتنا تشق طريقها نحو الظفر.لأنها حكم التاريخ والحرية وانتصار الإنسان ..؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لمروركم .. أما أن ترى مقالنا صرخة في واد . هوحكم مسبق لفشل ثورة شعبنا السلمية والعادلة , غير منتظرة من إبن عكا المحتلة الصديق سيمون ,,شعبنا سينتصر وثورة شيابنا ودماء شهدائنا ستنتصر وصرخات الضحايا والثكالى وكل المفجوعين من الطغيان وكل الغيورين على الحرية والوطن تحولت إلى نشيد للثورة الظافرة ولن تكون صرخة في واد أبدا .. أما قتلة النظام وأجرائه وجواسيسه -- الشبيحة -- كما وصفتهم فهم موجودون في الخارج منذ عشرات السنين لم يرهبوا نملة -- إلا من يخضع للترهيب والترغيب -- وهم الأن يفتشون عن جحور للإختباء ..أطمئنك يا أستاذ سيمون مع التحية ..؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ جريس المحترم , كثير من السوريين يأملون كما تأمل بأن تتحقق هذه الرغبة التي صغتها كدعوة لما فيها من دعم لثورة الحرية والكرامة , رغباتنا وامالنا واهدافنا واحدة , لكنني لا أظن بأن مسار ثورة الحرية والكرامة السورية سيقتفي أثر أي من الثورات العربية الأخرى لأسباب عديدة لا مجال لذكرها الآن ,لكن يمكن اختصارها بخصوصية الحالة السورية وبالإستثنائية التاريخية القبيحة للنظام السوري ..... فحتى السلك الدبلوماسي منتقى بعناية فائقة بحيث يتماهى شكلا ومضمونا مع النظام ..... النظام عبارة عن فرق من الشبيحة تتوافق في الأهداف وتختلف في المهام حسب التخصص , وبخصوص موضوعنا , لدينا فريق التشبيح الدبلوماسي .....كلي أمل بأن أكون على خطأ .... و ليت قوة الرغبة قادرة على الصمود امام حقائق الواقع ..... مع خالص التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرألمرورك وأنت لست مخطئاً في وصفك نظام المافيا الأسدية بأنه فرق من الشبيحة ليس إلا ومنها شبيحة الفريق الديباوماسي .. ولكن ألا تعتقد أن بين هؤلاء يوجد عدد من الضحايا المغلوب على أمرها في سبيل لقمة العيش يمكن أن تتحرر من الخوف والسطوة وتعود للضمير والشعب عندما يشعروا بالأمان مع تقدم الثورة .. هذا سيحصل كما حصل في الثورات الأخرى رغم اختلاف أنظمة الإستبداد المجرمة ,, مع الشكر أخ عماد

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي جريس المحترم تحية لك المقصود صرخة في واد ليس إنتفاضة الشعب السوري ، بل هي دعوة السلك الدبلوماسي للإنتفاض فهم كما قال أخي صاحب التعليق رقم 5 من عينة خاصة . مع التحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فما أسمعت من ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي أما عن استشهاد الطفل حمزة الخطيب فهم يغتالون مستقبل سورية ويبدو ان الشهيد يحمل جينة الثورة من اجل مستقبل واعد لأقرانه

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

السيد جريس الهامس المحترم ..كنت قد ارسلت لشخصكم الكريم اعتذارا عن سوء الفهم الذي حصل بتعليقي غير الموفق على أحدى مقالاتكم الغراء ويهمني أن أؤكد رسالتي وتضامني الكامل مع شعب سوريا العربي الأبي في خياراته كذلك فإن ذلك الاستخدام المفرط للقسوة المميتة والذي تلجأ أليه سلطات الأمن هو فعل مستنكر وغير متحضر تماما وعلى الجميع ان يفهم كون العالم قد تغير وأن ما من جريمة يمكنها ان تمر أو تطويها ظلمة الأسرار. تحياتي للأستاذ الكبير وتمنياتي له بالصحة والسلامة
عباس يونس العنزي

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لمرورك وإهتمامك . واعتذارك اللطيف الذي يعبر عن عقل متطور وديمقراطي تشكر عليه في زمن ساد فيه الإستبداد وإلغاء العقل والرأي الاّخر عقوداً طويلة ..إن معاناة شعبنا في سورية على أيدي عصابة المافيا الأسدية يشكل قمة الإستبداد في الوطن العربي .. وفجر الحرية قريب جداً تخطه سواعد شبابنا ودماء شهدائنا ودعم جميع الشرفاء أمثالكم وشكراً..المعذرة على التأخير لاسباب خاصة _

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---