أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد حمدي سبح - يا داعيآ الى النور















المزيد.....

يا داعيآ الى النور


أحمد حمدي سبح
كاتب ومستشار في العلاقات الدولية واستراتيجيات التنمية المجتمعية .

(Ahmad Hamdy Sabbah)


الحوار المتمدن-العدد: 3339 - 2011 / 4 / 17 - 20:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يا من تدعوا الى الخروج على المتشددين ومحتكري الدين ، أتدعو الى الخروج عن الظلام وسب الضياع ، انك لتدعو الى ألا تراق الدماء على مذبح الفضيله ، ولا يُكفر ولا يُلعن الناس لأنهم مغايرون في الفكر والمذهب وحتى العقيده .
انك تدعوا الى عدم كراهية النساء ولا الخوف منهن اخفاءً لضعف وعدم قدرة على تنفيذ الأمر الالهي بعدم النظر وعدم الاشتهاء وعدم التعرض بالأذى للنساء فتارة ننقب وتارة نحجب في المنازل ولا سلام ولا كلام ولا صوت ولا نفس ان استطاعوا الى ذلك سبيلا ، وانتبه فهناك امرأة على الطريق اذا فالشيطان معها وويل لمن كان معهما على ذات الطريق ، فابتعدوا عن النساء لا تسلموا عليهن ولا تقربوهن ألبسوهن السواد أمنعوهن من المجالس لا يُشركن في الأعمال فتضيعوا وتذهب ريحكم ولا من معين .

فالبنسبة لهم رجل وامرأه ... لا مشاركة في علم وعمل واجتهاد وتبادل لفكر ورؤى وانما جنس وخلاعة وسوء السبيل ، قالوا النساء فتنة الرجال وتناسوا لا نسوا أن الرجال أيضآ فتنة النساء قيل لهما مجتمعين أن غضوا وأن تغضضن من الأبصار فأين غض البصر عمن كن بالسواد متشحات ، فأعانوا الرجال ولعون النساء زاهدون ، تسامح وعفو بل فخر ومجد لرجل بالنساء عديد علاقات وأما النساء فلعن وطرد من نظرة شفقة أو عفو لمن خدعت باسم الحب ، فقتل لضحية من أب وأخ وثأر لشرف أما الصياد فليعش ويهنأ بلا عقاب .

وأقاموا جامعة ... للعلم محراب وللأمل ترياق ولكنه محراب ملعون وترياق مسموم ذلك أن الرجال والنساء فيه سواء ، فأرادو للمحراب هدمآ وللترياق هدرآ وسكبآ . أحرقوا وجوه الفتيات ممن جرؤن على طلب العلم واقطعوا أنف امرأة لزوجها مبغضه ومنه هاربه ، واقطعوا أذن هذا المغاير في الدين والمله وسبوه واتهموه بالقواده ، أَوَ القواد لأذنه قطع وتشويه، فأين يا ترى هكذا حكم لم نرى له موضع ودعوه ومكان الا مكانآ كانوا فيه هم ماكنون .

انك تدعوا الى عدم الاقتداء بالأولين فلا نلبس الجلابيب والعمائم ونطلق اللحى ونحف الشوارب لنغاير المشركين والمجوس ، فتقول أنهم ما عاد لهم وجود اليوم وعلى فرض وجودهم فقد زدناهم عددآ - واكتفينا بذلك - فلا مدعاة اليوم الى بيان انتشار الدين تلك المدعاة التي كانت معذورة عندما كان الاسلام جديدآ غريبآ ، كما أن سنة الرجال في ذلك العصر على اختلافهم واختلاف أمصارهم وحضاراتهم كانت هي تربية اللحى والشوارب ، فالله لا ينظر الى أجسادنا ولا لباسنا ولا لصورنا بل الى قلوبنا وما تأتيه أيادينا وتقوله ألسنتنا وتذهب اليه أرجلنا ، ولاتؤتى الجنان باللحى وقص الشوارب وانما بالعمل الصالح والقلب السليم ، لن ينفع أحد شئ الا من أتى الله بقلب سليم ذلك أن أكرمنا عند الله أتقانا ، فلا وقف على أشكال ولباس ومظاهر وانما غوص لأعماق القلوب وأفعال الأيادي وأقاويل الألسنة .

انك تدعوا الى عدم الوقوف على شكلية الأحكام بل الأخذ بمقاصد الأحكام ومرادها في اطار خطة الله ومراده للانسانية ، من خلال زمنية العصر لا حرفية النص لتحقيق المراد والهدف الالهي فتلك الأحكام طريق للعداله وهذا طريق لا ينتهي الا بنهاية الكون واعلان القيامه ، فالعمل البار الحقيقي هو تحقيق العدالة وفقآ لمعطيات الزمان والمكان طالما لن يكافئ فاسد على فساده ولن يظلم شريف في شرفه ، وأن الدين أي دين ليس هدفآ في حد ذاته وانما هو وسيلة الهية لفلاح الانسان في الدنيا والآخرة وفقآ لزمان هذا الانسان ومكانه فالانسان والزمان والمكان لم يكتب لهم الخلود ، أما النص ثابت لا يتغير والله خالد حي لايموت وبنو البشر هم فقط المتغيرون والمتحركون في هذه الثوابت .

أنت تدعو الى أن يفهم الناس أن الجزاء والأحكام في الدنيا أمر متروك لهم وفقآ لحالهم وعينهم ، ظرفهم ومكانهم ، طالما أن العدالة ناجزة والظلم موتور فلهم الاختيار ذلك بأن الله مخير للناس باختيار الجزاء المناسب حتى في أسوأ الناس عملآ وقولآ ، بقوله تعالى جل في علاه :
إنَّما جَزَٰۤؤُاْ ٱلَّذينَ يُحارِبُونَ ٱللَّهَ ورَسُولَهُ ويَسعَونَ فِى ٱلأرضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوۤاْ أو يُصَلَّبُوۤاْ أو تُقَطَّعَ أيدِيهِم وأرجُلُهُم مِّن خِلافٍ أو يُنفَواْ مِنَ ٱلأرضِ ذٰلكَ لَهُم خِزى فِى ٱلدُّنيا ولَهُم فِى ٱلأَخِرَةِ عَذَاب عظيم(33) إلا ٱلَّذينَ تابُواْ مِن قَبلِ أن تَقدِرُواْ عَلَيهِم فَٱعلَمُوۤاْ أنَّ ٱللَّهَ غفور رَّحيم(34)" ٱلمآئدة .

انك تدعو الى أن يَنتخب الناس أولياء أمورهم ويحاسبونهم ويساؤلونهم لم هذا ومن أين لك هذا ؟ وألا تختلط أموال الحاكم بأموال الدولة فيدعون ما يخصصه الحاكم للرعية من أموال الدولة ... مكرمة وهبة ومنحه وكأن المال ماله لا مال الدولة والشعب ، وأي نقد له هو عيب في الذات التي يتصورون بأن حباها الله على كل ذوات البشر ، وألا تكون الحظوة والسطوة لرجال ادعوا الدين والعلم و يحرمون المظاهرات والخروج على الحاكم الظالم مهما كان طالما يقول يقول فقط قال الله ورسوله أما العمل فلاتسأل فانك لن تجد مجيبآ ، الا صوت المدافع والبنادق لمستعمرين حلوا علينا فاحتلونا واستعمرونا ونهبوا ثرواتنا وما خرجنا عليهم الا بالخيل والبغال والحمير والسيف المسلول فما كانت عاقبتنا الا خذي وعار وعقل مسلوب للظلام مفتون .

انك تدعوا الى انفتاح العقل والايمان بأن الخلف قادرون على أن يبدعوا ويسبقوا السلف في التطور والتقدم ويلحقوا بهم في مراتب الجنة العلى بمشيئة الله عز وجل ، وأن الخلف لم يثيروا فتنة بين المسلمين ولم يحاربوا بعضهم حربآ على قسمت المسلمين الى فرق ومذاهب وانهم ليسوا من أبدع الملك العضوض وأنهم ان حالوا بين الناس وألسنتهم لأنهم حالوا بينهم وبين ملكهم فان ذلك مما ورثوه ولم يبدعوه ، انك تدعوا الى عدم الوقوف والجمود على ما أنتجه السلف من مفكرين ومفسرين اجتهدوا لزمانهم ولقليل من اللاحق عليهم فهم ليسوا من الأنبياء المعصومين ولا من المخلدين المكشوف عنهم الغيبة وللدراية الكلية عالمون .

انك تدعوا الى عدم اختزال الدين في مذاهب وشيع وطوائف فلا نفرق الدين بيننا ، ونكره بعضنا كراهية عمياء ماجنه لا لأن هذا قتل أبي وأمي وابني وابنتي وسرق مالي وهتك عرضي واحتل أرضي ونهب ثروات بلادي وأذاقني صنوف العذاب أشكالآ وألوانآ ، وانما لأن هذا شيعي وذاك سني ، هذا مسيحي وذاك يهودي وآخر مسلم ، هذا بوذي أو كونفوشي وذاك مؤمن موحد ، وعلى ألا نكره الناس على ان يكونوا مؤمنين اليس الله سبحانه وتعالى القائل :

لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(256). البقرة .

وَقُلْ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا(29). الكهف .

فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ(21)لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُسَيْطِرٍ(22)إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ(23)فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ(24)إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ(25)ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ(26). الغاشية .

نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ(45).ق.

فذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتْ الذِّكْرَى(9)سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى(10)وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى(11)الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى(12) ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَا(13)قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى(14)وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى(15)بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا(16)وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17). الأعلى .

إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا(19). المزمل .

والله اختص نفسه بالمحاسبة والعقاب ولم يوكل أحدى من العالمين في ذلك فلم الادعاء على الله كذبآ وظلمآ وبهتانآ أنكم لكم الحق في العفو والتعذيب والقتل ، وأنتم جميعكم لن تهتموا حتى بشأن أمهاتكم وآبائكم وبناتكم وأولادكم يوم العرض العظيم قال تعالى في سورة عبس (يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ {34} وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ {35} وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ {36}) وقال في سورة المعارج (يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ {11} وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ {12} وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ {13} وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنجِيهِ {14}) . وقد لا يكونوا مجرمين ولكنهم لن يختلفوا عن هذا الذي يريد أن يفتدي نفسه بالدنيا كلها وما عليها ، فلو المآل ذلك فلم الحال كذلك لم الكراهية والبغض والتكفير والاستهزاء والوعيد والقتل والتفجير .
انك تدعوا الى عدم المتاجرة بالدين والتكسب منه وتحقيق الثروات من خلاله فيتزوجون ما شاؤوا من النساء مثنى وثلاث ورباع ويركبون أفضل السيارات ويسكنوا أفخم المنازل ويأكلون أطيب الطعام وجل مريديهم يعانون ضيق ذات اليد وبؤس الحال .

انك تدعوا الى ألا يُستغل الدين لتحقيق مآرب سياسيه وتؤَسس عليه جماعات وأحزاب فلا تعارض وتناقش وانما تكفر وتلعن كل مخالف معارض أثيم وكله باسم الدين ،ذلك أنهم نقلوا الخلاف من خلاف في برنامج وسياسه الى خلاف في مذهب ودين والنتيجة في النهاية مضمونه ... بغض وكراهية فصمت وسكون وجمود فحرب وقتل وتدمير .
انك تدعوا الى ان يتعلم الجميع ويُعمل الجميع عقله ولا ينتظر ما يمليه عليه من ادعى العلم والمعرفة الالهية والحكم بما انزل الله وألا يتبع الا الامامان الأعظمان وهما العقل الواعي والضمير الحي ، فلا يبحث عمن يفتيه بما هو عقد عليه العزم فعلآ ليكون من يفتيه حجيجه يوم الدين ، فمن لا يعمل عقله في انتظار شيخه كمن أعطى لعقله الواعي اجازة وضميره الحي نهاية ولحرية نفسه رفض واستكانة ، عالم انه لن ينفعه أحد يوم العرض العظيم فلا شيخ ولا امام كل يقولها واحده نفسي نفسي وأما الشيطان فانه يخاف الله رب العالمين .
أتدعوا قومآ ما أن تقول لهم انها الحريه ولا تسلموا عقولكم لهذا أو ذاك لا ترتدوا هذا او ذاك لردوا عليك بأثيرتهم الخالدة أَوَ تريدنا عرايا يا هذا أتريدنا للفجار والماجنين تابعين أما وانك للرذيلة والخلاعة والفوضى من المتبعين الناشرين وللدين من المزدرين الأفاكين المنافقين ، فما أثبتوا بقولهم هذا الا أن الغلو والتطرف لعقولهم مستحكمين وبالكراهية والظلام حاكمين ، فالحياة عندهم اما أبيض لما ذهبوا اليه وفقآ لتفسيراتهم أو قل وفقآ لما ورثوه من تفسيرات ، وأما الأسود فما يراه غيرهم فاما أبيضهم واما أسود مغايريهم ولو كانوا على نفس دينهم .

ويقولون هذا ما تفقت عليه الأمة فاياك والمعارضة وهلم للموافقة والبيعة ... أية أمة ... لم يدعوا أحدآ لنقاش حاضري حضاري مستفيض تتبادل فيه الرؤى ، ولاحوار ولااستفتاء ولا بيعة ولا انتخاب حر نزيه يعبر فيه الخلف والناس عن تصوراتهم وعن فكرهم وقناعاتهم وانما قالوا عن جماعتهم الفكرية والسياسية تلك جموع الأمة قد اتفقت على هذا أوعلى تولية ذاك من أبناء الحكام وأخوانه ، ولكننا ما علمنا أن أبابكر وعمر وعثمان وعلي رضوان الله عليهم أجمعين كانوا أشقاءً من أم وأب واحد ، فأعانوا بعضهم البعض على احتكار الدين والحكم .

أتدعوا الى الحرية والعدالة والمساواه والعمل والابتكار والتطوير والايمان بالعقل والعلم كمصدر لبلوغ المحبة الالهية والحقيقة الربانية أن أحبوا بعضكم وأن انشروا السلام والمحبة في ربوع الدنيا وأن ادعوا الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة واعملوا فسيرى الله ورسوله عملكم والمؤمنون فهل أنتم قوم أصحاب حضارة ومجد وتقدم أم أشعتم الجهل والظلام والتطرف والكراهية وحياة الدعة والخمول والتكفير بين الناس .
فيا أيها الذي تدعو الى رفض الظلام والضياع وتأبى الارهاب والعنف والدماء وتدعو الى العقل والرشد القويم ، انك فعلآ لتدعو الى دين قديم قويم دين الاسلام العظيم ... فهل من مجيب .



#أحمد_حمدي_سبح (هاشتاغ)       Ahmad_Hamdy_Sabbah#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضروريات التدخل العسكري في ليبيا
- آليات التعامل الراهن في الثورة المصرية
- الامامان الأعظمان
- في سياسة الاخوان والسلفيين
- لا تقل السلف الصالح بل قل الخلف الصالح
- المجلس الأعلى وحماية الثورة المصرية
- دلالات غزوة الصناديق
- ردآ على النظام السوري
- ردآ على النظام السعودي
- نظرة في العلمانية
- ماذا تعني السلفية ؟
- في المادة الثانية من الدستور المصري
- في الخطاب والفكر الديني


المزيد.....




- إضرام النيران في مقام النبي يوشع تمهيدا لاقتحامه في سلفيت
- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة 2024 بأعلى ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- “نزلها لطفلك” تردد قناة طيور بيبي الجديد Toyor Baby بأعلى جو ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مصر.. هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم رجل الأعمال اليهودي الم ...
- كهنة مؤيدون لحق اللجوء يصفون حزب الاتحاد المسيحي بأنه -غير م ...
- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد حمدي سبح - يا داعيآ الى النور