أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - رياح التغيير إلى أين ؟















المزيد.....

رياح التغيير إلى أين ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3316 - 2011 / 3 / 25 - 19:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المجتمع الجاهل كقطيع الأغنام يسير حيث يُريد راعيه ولو كان إلى ماوىء الذئاب / هذه المقولة وجدتها على مقالة الأستاذ خالد القشطيني المنشورة في الشرق الأوسط بتاريخ 17 – 3 – 2011 العدد 11797 – صفحة الرأي – عنوان المقال / تغيير النظام أم تغيير الشعب / .
تنطبق وجهة نظر الأستاذ خالد القشطيني على بعض المُداخلات التي سوف اتناولها والتي هي عبارة عن رسالة متبادلة بين مجموعة من الأصدقاء وكما يلي :
رسالة متبادلة بين مجموعة من الأصدقاء , احببتُ ان يشارك فيها القراء الأعزاء أفضل من ان تبقى حبيسة بين هؤلاء الأصدقاء خصوصاً أن هؤلاء الأصدقاء من كُتّاب وقراء ومعلقين الحوار المتمدن ولكنهم لسبب أو لعدة أسباب لم نعد نرى مشاركاتهم والأهم هو أن هذه الحوارات المتبادلة تخص الثورات والتغيير في عالمنا العربي وخصوصاً ثورة 25 يناير في مصر .
للأستاذ خالد القشطيني رأي حول هذه الثورات :
( لاحظتُ في كل هذه الانتفاضات التي اجتاحت العالم العربي أن المعارضين غالباً ما جعلوا اسقاط النظام الهدف الأول , لا أحد سأل من أين جاء زين العابدين وسواه ؟ إنهم أبناء هذه الأمة والحُكّام على دين شعوبهم , لقد جرب العراق تغيير النظام عشرات المرات ولم تتغير الأحوال , بل ساءت , المطلوب حقاً هو تغيير الشعب وليس تغيير النظام , ولكن كيف تتخلص من مائتي مليون شخص وتاتي في مكانهم بمائتي طفل تُربيهم تربية عصرية سليمة تقوم على العلم والعلمانية وحرية التفكير , هذا مشروع خيالي وبغياب هذذا المشروع ما الذي يمكن عمله ) انتهى الجزء الأول , وسوف اعود لتكملة وجهة نظر الأستاذ القشطيني بعد عرض المُداخلا ت والتي اعتقد من وجهة نظر شخصية أنها متطابقة مع ما طرحه الأصدقاء الأعزاء فيما يخص الانتفاضات في عالمنا العربي .

يقول الأستاذ الكاتب عبد القادر انيس :
( عندنا مثل في الجزائر يقول : هرب من سلال القلوب طاح بين يدين قباض الأرواح ) , معناه هرب من الكوليرا إلى الملاريا , ثم يقول هذا حال المصريين مع ثورتهم وأورد الرابط التالي للتدليل على رأيه :
http://www.youtube.com/watch?v=CRADnZoRdSY&feature=related
كان للأستاذ الكاتب محمد البدري رأي آخر حيث قال :
( أخي العزيز عبد القادر : هكذا بالفعل يبدو حالنا في مصر , ورغم ذلك فهناك مكسب كبير لم نكن نحلم به , جيل جديد يختلف تماماً عن الأجيال القديمة العاجزة الخايبة – بتصرف – ثم يقول : حضرتُ عدة اجتماعات لشباب الثورة دعت إليه قوى الأحزاب التقليدية القديمة – التجمع اليساري والقوميين العرب والناصريين والعروبيين والوفد التاريخي والغد الجديد , كان إداء وفكر وثقافة تلك الأحزاب جامداً ومخجلاً ومُشيناً ويائساً وعاجزاً ومشلولاً , هناك حراك جديد بدات بذوره في الإنبات فليس هناك ثورة تتم وتكتمل في 17 يوماً ( 18 ) يوماً , تحياتي ) .
أنا مع رأي الأستاذ عبد القادر انيس في أنهم هربوا من الكوليرا إلى الملاريا ولكن في نفس الوقت مع الأستاذ محمد البدري في حراك جديد بدات بذوره في الإنبات .
الثورة الالكترونية أو ثورة النت او ثورة الجيل الجديد , ليس هناك احزاب قديمة فالأحزاب القديمة شاخت ولم تعد ترى سوى احلام وهي جالسة بدون حراك .
كانت مُداخلة الأستاذ الحكيم البابلي كما يلي :
( الأخ عبد القادر : ما يجري اليوم على الساحات العربية محزن لدرجة اليأس , وبعد مشاهدتي لهذا الفيديو راودني السؤال الكبير : وماذا الآن ) .
بطبيعة الحال لا بدّ من جواب فقام بالدور الأستاذ رعد الحافظ حيث قال :
( حتى لو كانت شعوبنا البائسة لا تُريد ان تفتح عيونها وتبقى نائمة في العسل لكن العولمة والتطور والانفتاح والانترنت ياخذون الشباب والأطفال بعيداً عن تخلفنا المعروف المزمن , اليوم اطفالنا يحصلون – على الأقل – ألف معلومة جديدة في اليوم بدل واحدة أو أثنتين لنا في زماننا في اعمارهم , لا حظ الفرق في الحياة , والفضل للغرب لا ليّ , فاعتب على فكر الملالي , الحياة تستمر وتتغير شاء الأشياخ أم أبوا , خمسين عام – قرن آخر , ليس كثير في عمر الشعوب , لا تنسى عمر البشرية بملايين السنيين , فقط آخر بضعة قرون تضاعفت خطوات البشرية نحو التطور والرفاهية , لا تقيس الأمور على أعمارنا , المهم ينطلق التقدّم عندنا أيضاَ كما هو منطلق أصلاً عند الغرب ) .
ولكن يبدو أن الأستاذ الحكيم البابلي مستعجل لكي يرى ثمار التغيير في منطقتنا فقال :
( عزيزي رعد تتكلم وكأننا نملك ألف سنة آخرى , هل تستطيع أن تقول لي كم سنة سيستغرق تخليص مصر من اخطبوط الإسلام , ألا تكفينا امثلة الجزائر والعراق , يعني سنستلم هذه الأوطان في الزمن البعيد ربما احفادنا , وبعد خراب البصرة كما يقول المثل العراقي , اعتقد بان ثلاثي – الدين والنفط والجهل – أقوى منا جميعاً وأفهم رفضك للواقع الحالي أخي رعد كذلك أفهم ضرورة الحلم والأمل في نفسك ونفس كل من يبحث عن الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية , ولكن احس بأننا أصبحنا في حال – العدو من امامكم والمقدس من ورائكم , فأين المفر – متأسف حقاً لستُ متخاذلاً ولكني يائس من شعوبنا الشرقية التي لا تُريد حتى أن تفتح اعينها لترى الحقيقة ) .
كذلك ساهم الأستاذ عبد القادر انيس في مداخلته للأستاذ رعد فقال :
( أخي رعد , إعجابنا بهذه التحركات الشعبية في بلداننا لا يعني انه يجب إعطاؤها صك على بياض وإيهام الناس أن النصر قد تحقق على قوى الاستبداد , كشف خداع الإسلاميين وتبينه للناس لكي لا يقعوا في أحابيلهم يجب أن يتواصل , نقد هذه الثورات وكشف محدودياتها ضرورة , القلق والتشاؤم ضروريان أيضاً لأن امامنا تجارب كثيرة لثورات أُغتصبت رغم جسامة التضحيات , التاريخ لا يسير دائماً إلى الأمام , في الجزائر تسبب الإسلاميون في فقدان الناس لأي امل في جدوى الديمقراطية والحريات , احتفاظ الدستور المصري بالمادة الثانية عار على هذه الثورة بل هو أمر ينتزع منها أي إدعاء بالثورية ) .
يبدو أن مُداخلة الأستاذ عبد القادر قد اعجبت الأستاذ الحكيم فقال :
( الأخوات والأخوة الأعزاء , هناك نقطة حساسة ومهمة وخطيرة جداً في كلام الأخ عبد القادر انيس وهي : في الجزائر تسبب الإسلاميون في فقدان الناس ,,, الخ التي وردت في التعليق اعلاه , وهذا الكلام ينطبق على العراقيين أيضاًوتجربتهم خلال الأربعين سنة الماضية , شخصياً فقدتُ ثقتي بمقدرتنا على تخليص بلداننا من وهم المقدس ولو كان أشخاص مثلنا يدعون الثقافة قد يأسوا من إمكانية الانتصار فماذا عن المساكين والمسحوقين والمدمرين طوال حياتهم والذين لم يفقدوا الأمل لأن عمرهم ما ملكوه , نعم الوضع النفسي متأزم وخطير بالنسبة للناس الطيبين وخاصة بعد الذي حدث في مصر , إذ كيف ومتى سننتصر ولو لمرة واحدة على التعسف والقمع والاستبداد , ششخصياً بدأت أومن بنظرية المؤامرة وأعرف بان للغرب مصالح كبيرة في بلدأننا وخيراتنا وجغرافيتنا وأعرف بأن مصلحة هذا الغرب لا يهمها أمر الشعوب وخاصة لأن هذه الشعوب لا تهمها مصلحتها أو ليست من الفطنة والمعرفة بدرجة تساعدها على معرفة مصالحها , أمور محزنة كهذه تجعل كلّ ما حولنا باهتاً وليس ذا معنى ) .
هذه هي أهم المُداخلات التي تناولت اوضاع الثورات والاحتجاجات في عالمنا من وجهة نظر هؤلاء الأصدقاء .
ما هو الحلّ ؟
تغيير الشعوب / المشروع الخيالي / حسب تعبير القشطيني ؟
بأسطر قليلة استطاع القشطيني ومن وجهة نظر شخصية أن يضع يده على الجرح , حيث استعرض بعض الفقرات والتي هي مشاهدات ووقائع حقيقية على الأرض لا يستطيع أن يتجاهلها أحد .
( يتحدثون بحماس عن إجراء انتخابات شرعية – الآن الجميع يطالب – لقد جربها العراق الآن فما الذي حصل ؟ جربوها في مصر وفلسطين أيضاً , ما الذي يمكن أن تفعله إذا كان الناخبون يريدون حلّذ مشكلاتهم , مشكلات القرن الواحد والعشرين باسأليب وقيم وعقلية القرن الحادي عشر ؟ ولما تفشل يدعون لتغيير النظام , دعا المثقفون الليبراليون في العراق للسير في مظاهرة احتجاجية ضدّ غلق النوادي الثقافية ومنع المواطنيين من مزاولة حقوقهم المدنية , لم يشارك في هذه المظاهرة أكثر من مائتي شخص , وبعد أيام قليلة تدفق عشرة ملايين عراقي للطم في مسيرات عزاء الحسين , يخوض الليبراليون الآن حملة باسم – فصل الدين عن الدولة – كيف سينجحون أمام هذه الملايين التي أجلت الخلاص إلى ما بعد الموت وأجل الأحرار والمهنيون خلاصهم ليوم الهجرة للغرب , يتعطش آخرون ويحلمون بظهور شخص من طراز اتاتورك ولكن كان بيننا رجل من هذا الطراز – الحبيب بورقيبة – ورفضناه واتهامناه بالعمالة للاستعمار , وهو ما سنفعله مع أي اتاتورك جديد يظهر , الحقيقة انه كان بيننا مثل هؤلاء الرجال وقتلناهم وطفشناهم ,إننا أمة ترفض الخلاص بإباء وإصرار لأنها تؤمن بخلاص من نوع آخر , وعندهم طلقة يضضعونها في رأس كل من يشوش عليهم ويتحداهم في مسعاهم هذا , وربما لا ألومهم على ذلك فكل من جاءوا ووعدوهم بالخلاص كذبوا عليهم وظللوهم ورموا بهم في متاهات وحروب زادتهم ألماً على ألم , ولئلاً اكذب أنا أيضاً عليهم أقول :
إن الطريق الوحيد للخلاص طريق طويل يتوقف على هذه المعادلة :
التعليم + حرية الفكر = النهوض + الخلاص
لا فائدة من القراءة والكتابة من دون حرية فكر .
ولافائدة من حرية الفكر إذا لم تكن قادراً على القراءة والكتابة .
وعندما يتوافر طرفا المعادلة ستعرف من تنتخب وكيف تحاسب من تنتخبه , فتتحول الديمقراطية من نقمة إلى نعمة ويحل العقل والعلم محل الخرافة والأوهام وتنجو من الخداع والغش والاستغلال باس الدين ) .
سوريا :
أخشى ما اخشاه حول ما يجري في سوريا , الرئيس من الطائفة العلوية ودرعا اتخذت من مسجد ( العُمري ) رمزاً لها , وهنا تكمن الكارثة إذا تمّ تفسير الاحتجاجات على أساس طائفي , حسن نصرالله ونجادي يدعمون حكومة الأسد ولأكثر من سبب , باسم المقاومة لإسرائيل وكذلك باسم المذهب الشيعي , اهل درعا رددوا شعارات مناهضة لكل من نجادي وحسن نصرالله , القرضاوي قال في خطبة الجمعة :
بشار الأسد أسير طائفته وأسير حاشيته لا يرى إلا بعينيهم ولا يسمع إلا بأذانهم , ثم يقول القرضاوي بأن الشعب السوري يتعامل مع الدكتور بشار على انه من اهل السنّة , وإذا ما ذهبت هذه الاحتجاجات بهذا الاتجاه فسوف لن يكون هناك تغيير حقيقي مبني على المساواة والحق والعدل والديمقراطية والحرية والتخلص من الاستبداد وتمتع أبناء الوطن الواحد بجميع الحقوق والواجبات لا فرق بين طائفة وطائفة أو دين ودين آخر , وسوف تكون الشعارات المرفوعة كلام في الهواء ولن تاتي رياح التغيير بما تشتهيه سُفن الديمقراطية وحقوق الإنسان ومؤسسات المجتمع المدني والتواصل الاجتماعي .
البحرين :
الطائفة الشيعية تُشكل الغالبية عكس سوريا , تصريحات نجادي بشأن البحرين مضحكة مبكية حيث يقول : قمع المظاهرات عمل مُشين , ولكننا لا ندري ما هو رأيه حول مظاهرات طهران التي قمعها بكافة الأساليب , الحوزة العلمية في العراق وبقيادة السيستاني صرحت تصريحات كثيرة وعطلت الحوزة يوماً واحداً تضامناً مع المتظاهرين في البحرين ولكننا لم نسمعها تقول حرفاً واحداً حول ليبيا والجعفري ألقى خطبة عصماء حول البحرين ولكنه لم ينبس ببنت شفه حول باقي الاحتجاجات .
فإلى أين تسير التغييرات في عالمنا ؟
الآن ما هو رأيكم ؟
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا .. للدولة الدينية .
- 77 % مقابل 22 % , لماذا ؟
- المادة الثانية بين الواقع والتطبيق .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 4 - 4 .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 3 - 4 .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 2 - 4
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 1 - 4 .
- ماركس وداوكنز والدين !!
- يوم الغضب العراقي .
- قناة الجزيرة وإسرائيل !!
- لكل زمان دولة ورجال !!
- مصر , التغيير , والسياسة الأمريكية !!
- لماذا لا يكون الحاكم مسيحياً ؟
- هذا هو حالنا .. فلا تلوموا إلاّ أنفسكم !!
- منْ سيقطف الثمار ؟
- وقفة مع السيد أحمد القبانجي !!
- عربة خضار أقوى من كل الأفكار !!
- إذن .. ما هو الحل ؟
- عمر الإنسان بين النصوص الدينية والاكتشافات العلمية !!
- شامل عبد العزيز !!


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - رياح التغيير إلى أين ؟