أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد نبيل صابر - تطور فكر الجماعات الارهابية من الاخوان الى السلفية الجهادية















المزيد.....

تطور فكر الجماعات الارهابية من الاخوان الى السلفية الجهادية


محمد نبيل صابر

الحوار المتمدن-العدد: 3308 - 2011 / 3 / 17 - 07:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لن نعنى هنا بدارسة ماذا حدث فكلنا نعرف ماذا حدث ولكن سنحاول وبكثير من الايجاز دراسة كيف حدث؟ ولماذا حدث؟
والمتابع لافكار جماعات العنف المختلفة ونعنى هنا بالتحديد الجماعات الكبيرة المؤثرة فى تاريخ مصر (الفنية العسكرية – التكفير والهجرة – الجهاد) والتى التزمت فى الاساس خطا فكريا بواسطة مؤلفات الامير (رسالة الايمان لمحمد صالح سرية- الخلافة والتوقف والتبين لشكرى مصطفى ) او مفتى التنظيم وقيادات مجلس الشورى ( الفريضة الغائبة لمحمد عبد السلام فرج والعمدة فى اعداد العدة لدكتور فضل)
وسنعنى فى هذه المقالات دراسة تطور هذا الخط الفكرى من التأثر بالاخوان المسلمين وخصوصا الجناح القطبى منها متأثرين بفكرة الحاكمية والتى كانت هى المنبع الرئيسى للكتابات الاولى فى تلك الجماعات ثم تطورت الى السلفية الوهابية النقية بل وامتدت لتهاجم الاخوان فى الفريضة الغائبة لعبد السلام فرج

1. تنظيم شباب محمد (الفنية العسكرية)
وبداءا ذى بدء ستظهر الخطوط العامة لافكار كل تلك التنظيمات فى رسالة الايمان لمحمد صالح سرية قائد تنظيم شباب محمد الذى قام بمحاولة قلب نظام الحكم فيما يعرف بحادث الفنية العسكرية وحقيقة كان غريبا ان يفكر احد ما فى مثل هذا الوقت بمحاولة مثل هذه وذلك لان محاولة قلب نظام الحكم عام 1974 هو امر يثير الدهشة ولوقليلا فحرب اكتوبر 197 لا تزال طازجة ومحمد انور السادات يعيش ازهى ايامه بعد انتصار ساحق هو الاول للعرب على اسرائيل وفى قمة شعبيته ليس فى مصر فقط ولكن فى العالم بأسره فكيف يفكر احد فى الانقلاب عليه وأغتياله بل وتسليم البلاد الى رئيس جمهورية غير مصرى ؟
تبدأ الحكاية بوصول محمد صالح سرية الفلسطينى الاردنى الى مصر 1973 وتتضارب الحكايات حوله فرفعت سيد احمد (المقرب من التيارات الاسلامية ) يكتفى بذكر انه عضو سابق بالاخوان المسلمين فى العراق ثم انضم لحزب التحرير الاسلامى اما تحقيقات النيابة التى اوردها اللواء حسن صادق فى كتابه جذور الفتنة فى الفرق الاسلامية فتقول : "انه المفصول من جماعة فتح والمفصول من جماعة الاخوان المسلمين بالعراق لتطرفه وسبق اتهامه بمحاولة اغتيال عبد السلام عارف. كما عرف عنه انتمائه السابق الى الحزب الشيوعى الاردنى" والحاصل على الدكتوراة فى 1972 من مصر ورغم عمله بالجامعة العربية الا انه بدأ نشاطه الدينى فى جامعتى الاسكندرية والقاهرة وبدأ يدعو الى الحكم بما انزل الله وقيام الدولة الاسلامية
وكان الاساس الفكرى لجماعته هى رسالة الايمان فى 61 صفحة والتى يتحدث فيها عن كفر الدولة الومججتمعات كفرا صراحا بواحا وذلك ورغم ان الدولة تنص على ان الاسلام دين الدولة الرسمى وانه مصدر من مصادرالتشريع الا ان هذا لا يكفى للحكم على الدولة بالاسلام "لان بعضها ينص على انها دولة اشتراكية او ديمقراطية او وطنية او قومية ...الخ وهذه الكلمات كفر صريح " "والمسلم لا يمكن مسملما ديمقراطيا لان الجمع بين الاسلام والديمقراطية كالجمع بين الاسلام واليهودية مثلا"
والرجل يعتبر ان " الاسلام غير النصرانية لان نصوص الكتاب والسنة هما مصدر الاسلام الاصليين لم يقتصروا على العبادة بهذا المعنى وانما تجد بالاضافة الى ذلك التشريع والحكم والتصرفات والشعور والاخلاق والاعتقاد والاسلام جسد واحد من كفر بايه واحدة كفر به كله "
والمجتمعات بالطبع كافرة الا بعض الافراد الذين اشترط لهم " 1- ان يكون واضحا فى عقيدته مصرحا بأنه يعمل لاقامة دولة اسلامية
2- اذا كان امر العلن غير ممكن يجوز له الدخول فى هيئات الدولة بأمر الجماعة المسلمة ويستغل منصبه لمساعدة هذه الجماعة
3- اذا لم يكن منضما لاى جماعة ولكنه عقد النية على الانضمام لتلك الجماعة حين يجدها"
ووضح طبعا تأثير تربية د. سرية فى الاخوان فالرجل على عكس غيره من قيادات الارهاب اجاز الدخول فى الانتخابات فى حال تكوين حزب اسلامى ولكنه بالطبع كفر اى انضمام لاى حزب اخر او جمعية اخرى
اما طقوش الشرك الجديدة من الافراد والمجتمعات فيحصرها د/ صالح فى التصرفات التالية
• السلام الجمهورى :لانه يتطلب الوقوف او اداء اى شكل معين من اشكال التحية
• تحية العلم : لانه العلم يصبح صنم بهذه الكيفية
• تحية قبر الجندى المجهول نتيجة للطقوس المصاحبة له وكلها انواع مختلفة من الشرك"
ولقد اطلق د/ سرية قواعد التكفير بلا ظابط فأعتبر ان من لم يؤمن بالحاكمية ايمانا مطلقا فهو كافر كفرا صريحا ولا يورث ولا يدفن فى مقابر المسلمين ...الخ
وهو يناقض نفسه الا ان اثر الوهابية هنا يظهر حيث يقول " لقد احتلت مسألة تارك الصلاة بين الحنابلة الذين يكفرون تارك الصلاة وبين بقية المذاهب التى لا تكفره وانما تحكم باقامة الحد عليه جزءا كبيرا من الفه وهذه قضية لا ينتبه اليها الناس ان هذا الخلاف كان على ترك فرض الصلاة لا الترك الجماعى لركن من الدين"
وبعيدا عن الردود الشرعية المتوافرة بكثرة على كلام د/ سرية يجد ملاحظة نقاط عديدة :
• الرجل لم يفرق بين العبادات والفروض ومسائل السياسة واشرك بينهم جميعا وساوى بينهم واعتبر تك اى شئ بل واتخاذ منهج سياسى هو كفر صريح وذلك بالرغم من انه يقول " فى السياسة مثلا لم يضع الاسلام نظاما معينا لا يجوز الخروج عليه بحيث تحدد شكل الحكومة وسلطاتها وكيفية العلاقة بين السلطات .....والاسلام قرر مبدأ الشورى ولكنه لم يحدد اطلاقا اسلوب للشورى "
• الاثر القطبى فى كتابات د/ سرية هو الاثر الاكبر والاوضح من الاثر الوهابى وذلك نظرا لخلفية الرجل فى الاخوان المسلمين الا ان اهمية كتاباته تكمن فى انها مرحلة وسط بين كتابات سيد قطب والاثر الوهابى الواضح فيما تلاه من جماعات

2. التكفير والهجرة
اما شكرى مصطفى وتنظيم التكفير والهجرة فكان اقرب الى فكر الخوارج وان كان مبدأ فكره ومنتهاه هو تكفير الدولة والحكم والناس والجماعات الاخرى عدا المنضمين لتنظيمه وبعيدا عن تكرار نفس الكلام السابق فأن الاثر الوهابى عند شكرى مصطفى يلمع وبشده حتى –وهذا اعتقاد شخصى – أن محمد بن عبد الوهاب كان ليسره كثيرا ان يشاهد شخصا مثل شكرى مصطفى فالرجل اراد العودة الى زمن النبوة بحذافيره وهو منتهى حلم محمد بن عبد الوهاب فهو يرفض التعليم والعلم الدنيوى ويكتب كتبه بالحبر والريشة لان المطبعة رجس من عمل الشيطان ويرفض مخترعات الحضارة الحديثة ويعتقد ان الحرب النووية ستقوم بين الاتحاد السوفيتى –أنذاك- والولايات المتحدة لتبقى جماعة المسلمين ويعود الناس لعصر السيوف وتنظيم الجيوش كما كانت على عهد الرسول ويحقق النصر بجماعته !!!!!
ولكن ما رابط هذا بالوهابية ؟ دعنى عزيزى القارئ اصحبك الى كتيب "التحذير من الانترنت" المنتشر على ارصفة المساجد السلفية لتجد من يقول " ان المخترعات الحديثة هى علامة من علامات القيامة وذلك لان الزمن يقصر بواسطتها كما قال الرسول عن علامات القيامة فاصبح الشهر يوما واليوم ساعة فيما معناه "
وهناك محاضرات شهيرة لشيوخ الوهابية وخاصة محمد حسين يعقوب يحذر من الاشتغال بالعلم الدنيوى عن العلم الشرعى وان كلمة العلم فقط مقصورة على العلم الشرعى وان العلوم الحديثة لا قيمة لها بجوار ذلك العلم
قارن هذا بما يقوله شكرى ""تعالى معى انظر الى النظم التعليمية فى البلاد التى المسماة بالاسلامية وانا لا ابغى تقييما لخطورة هذه النظم على الفكر والكيان البشرى وحسبى ان اذكر ان اول شرط يشترطه اليهود على عملائهم هو محو الامية "
" ان خير امة اخرجت للناس ينبغى ان تكون امية بالفطرة وان النبى صلى الله عليه وسلم لم يقم المدارس والمعاهد والجامعات لتعليم المسلمين الطب والهندسة وان الرسول صلى الله عليه وسلم انفق عمره فى تعلم العبادة وتدريسها للاخرين وبناء على ذلك فأن التعليم كفر وضلال وان التعليم يكون للعبادة ورفع راسة الاسلام وان دور التعليم وعلى رأسها الازهر قلاع للكفر والضلال"
ويوجه سهامه الى الجماعات الاخرى فى حقل العمل الاسلامى "وان لنا ان نعجب من هذه الاساليب البشرية الارضية الجاهلية التى اقحمت واضيفت وسميت بالحركات الاسلامية "
ثم يحدد شكل المجتمع الجديد وطريقة تكوينه متبعا سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم بخطوات الاعتزال وهو ترك المجتمع الجاهلى فى حكمه ثم الهجرة الى الكهوف والجبال والشعب حتى تقوى الجماعة المسلمة وتعود لتهدم المجتمع الكافر
ولنا ان تنساءل كيف كان سينتج هذا التفكير بدون بذور الوهابية والانكفاء على اثار محمد بن عبد الوهاب وابن يتمية والتوقف عندهم
فرغم المخالفات الشرعية لاراء واستنتاجات شكرى مصطفى الا ان ما قاله شكرى مصطفى يندرج تحت نفس العنوان الذى نادى به بن عبد الوهاب وقتل الناس لاجله وهو اعادة تعبيد الناس لرب الناس
كما انه اتبع نفس الخطوات فى تسييد الامام سيادة كاملة مطلقة على شئؤن الجماعة وايقاف حدود المراجعة والرقابة وهى نفس الخطوة التى قام بها بن عبد الوهاب لصالح محمد بن سعود فى التحالف الشهير
ويعتبر شكرى مصطفى بالطبع دعاوى الوحدة اوطنية من الشعارات الماسونية واعتقد انه اول من اعلن هذا صراحة فهو يقول "نحن لا نؤمن بأن الاحسان فى التعامل معناه التسوية بين المسلم والكافر فى نهاية الامر سواء محياهم ومماتهم فيما يسمونه بديمقراطية الاسلا او بتسامح الاسلام او بالوحدة الوطنية وبسائر شعارات الماسونية التى فى ثياب الاسلام"
ولنا ان نتعجب ممن لا يعتبر كل ما سبق هو من اثر الوهابية والسلفية الدينية فنحن لازلنا نسمع هذا الكلام وبعد مايقرب من الاربعين عاما وعلنا فى جوامع ومساجد وعلى فضائيات بل ونرى تطبيق هذا فعلا فى افراد عديدون من خريجى المساجد السلفية الذين لا يبدأون الاخر بالسلام ولا يقبلون لهم حديثا ...الخ
ننهى حديثنا هنا بشكل المجتمع المسلم كما ان يراه شكرى مصطفى والذى تحقق فى اثناء دولة طالبان فى افغانستان حقيقة واقعة "ان الجماعة المسلمة تضمن لمن فيها :
1) المنع من اظهار الشرك الظاهر كعبادة الاصنام او الكواكب او الكوتى او كفر ظاهر كسب الدين او ارتداد كامل
2) اقامة الحدود ورد الحقوق
3) المنع من الاصرار على المعصية او ترويجها
4) ايجاب الفرائض الظاهرة
5) الامر بالمعروف والنهى عن المنكر
6) الاشراف على تعظيم الله وحقه فى صدور الناس واستغلال وسائل التربية والتعليم والاعلان
7) تمييز المسلم عن ماعداه من رعايا الدولة حتى يمكن التفريق بينهم بمجرد النظر
8) توجيه الامور كلها بكامل قوتها وهيئاتها ومؤسساتها للعمل فى سبيل الله
ورغم الصورة الوردية لهذا المجتمع الا ان الجميع الان يعرف كيف كانت اساليب تحقيق هذه الافكار الرومانسية فمما لاشك فيه ان الاساليب التى اتبعتها طالبان لم تكن خاصة بها فقط فتنظيم شكرى مصطفى لم يجد بدا من خطف وقتل عالم مسلم هو الشيخ الذهبى لمجرد قيامه بالرد الشرعى على افكاره
وحتى الان فى اثناء رحلتنا هذه لم يبدو الاثر الوهابى واضحا جليا فكل ما قامت عليه التنظيمات السابقة برغم تصنيفها كسلفية جهادية هو اقرب لفكر سيد قطب الاخوانى مع مزجه بمسحه وهابية تمثلت فى المقارنة الدائمة بين حال المجتمع المصرى الكافر وحالة تطبيق الحدود والتشريع فى المجتمع السعودى وهو المجتمع الوهابى الوحيد المتواجد انذاك. اما القواعد الرئيسية فى تكفير المجتمعات واساليب القيادة والتجنيد فهى كلها تطبعت بطابع الاخوان المسلمين وخااصة بفكر وكتب سيد قطب وابى الاعلى المودوى
وللحديث بقية



#محمد_نبيل_صابر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين فوضى الثورة وثورة الفوضى
- اشكاليات التشريع والمسيحيين المصريين
- مبرووك لنا جميعا ولادارة الحوار المتمدن
- تمهيد الطريق الثالث
- ان نستحق الحرية
- البلد السايب
- فشل فاروق حسنى وملاحظات على الهامش
- ولكنه ضحك كالبكاء
- ماذا تريدون يا سادة؟ ... مصارحة الطرف الاخر
- الاخوان والخيانة واشياء اخرى
- نقد النظرية الوهابية 4 بين النظرية والتطبيق
- حماس وغباء اخوانى
- نقد النظرية الوهابية 3
- هل يستحقون الامامة؟
- نقد النظرية الوهابية 2
- كفاية حرام
- نقد النظرية الوهابية
- الدولة المدنية والميكالين
- دروس حمساوية وعبر اخوانية
- نحو فقه تحرير اسلامى (4)


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد نبيل صابر - تطور فكر الجماعات الارهابية من الاخوان الى السلفية الجهادية