أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - غسان عصام - الشيوعي واللا شيوعي















المزيد.....

الشيوعي واللا شيوعي


غسان عصام

الحوار المتمدن-العدد: 3247 - 2011 / 1 / 15 - 15:59
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في هده الورقة ساسعى الى توضيح الفرق بين الشيوعي الحقيقي واللاشيوعي، بين من يمثل مصالح الجماهير الغفيرة حقيقة ومن خلال ممارسته الثورية، ومن يمثل مصالح الاوليغارشيا الحاكمة فعلا وممارسة ولكنه يداري ممارسته بشعارات شيوعية محرفة.
يقول الرفيق ستالين:
" ادا كان العالم في حالة حركة دائمة وتطور مستمر ادا كان زوال القديم ونشوء الجديد قانونا للتطور فمن الجلي الواضح انه لا يمكن ان يوجد نظام اجتماعي لا يتغير او تكون تمت مبادئ ازلية لخضوع الفلاح للملاك او العامل للراسمالي".
ومن تمت يطرح التساءل الجوهري، هل تبقى النظرية هي نفسها في ضل تغير الواقع ام انها هي الاخرى تتغير؟.
ان الشجرة تتغير نتيجة للتغيرات الداتية والصراعات بين القديم والجديد بداخلها، ان الانسان يخضع لقانون التطور لقانون نفي النفي القانون المتحكم في نمو وتطور جميع الاشياء في الطبيعة والمجتمع.
لقد ظل الناس في حقب زمنية كبيرة يرجعون معرفتهم بالاشياء والظواهر الى قوى غيبية نتيجة لارتباطهم بالسائد انداك وبالفكر المسيطر في تلك الحقيبة الزمنية من جهة والى الوضع الدي كان يعيشه العلم من جهة ثانية، ولما تطور العلم بشكل جيد بدا الناس يفكون بشكل علمي اكثر من السابق فبدات التحاليل المادية للعالم وبدا المفكرون الماديون يتجاوزون في دراستهم للعالم وللكون الافكار والنظريات المثالية التي لم تكن من اجل شيء سوى تتبيث سلطة الملاكين والنافدين اقتصاديا وسياسيا فكانت الافكار المادية الاكثر ارتباطا بالواقع في مواجهة النظرية المثالية المنفصلة عنه وعن الانسانية وعن الطبقات ودلك من اجل خداع المضطهدين وابعادهم عن النضال من اجل تحررهم.
" لقد كانت المادية قبل ماركس تنظر الى قضية المعرفة بمناى عن طبيعة الانسان الاجتماعية وبمعزل عن تطورة الاجتماعي ولدلك لم يكن في مقدورها ان تدرك تبعية المعرفة لممارسة العملية الاجتماعية اي تبعية المعرفة للانتاج والصراع الطبقي".
لقد كان على الشيوعيين الكبار المعلمون الدين طورو المادية بشكلها العلمي الاكثر ارتباطا بالواقع مواجهة وتصحيح المادية ما قبلهم من جهة ومجابهة النظرية المثالية التي كانت تسيطر على فكر الناس من قبل، بفكر واقعي مادي ملموس يحلل ويفسر الواقع بشكل علمي ويطرح له البديل الثوري من اجل تغييره. وكان عليهم ان يهدموا ويسقطوا هده النظرية المثالية للعالم التي تلغي دور الجماهير في التاريخ وفي التطور لصالح قوى غيبية لحماية مصالحها ومصالح اسيادها ومن اجل اضطهاد العبيد والاقنان وحتى العمال فيما بعد.
لقد الناس سدجا يخضعون للشعارات الدوغمائية وللخطب السياسية والدينية وغيرها لتفسير واقعهم ولهدا لم يكن بامكانهم تغييره لانهم كانوا بعيدين عن تفسيره تفسيرا علميا قبل ظهور التفسير المادي للعالم وللواقع مع معلمونا العظام ماركس وانجلس ومن بعدهم لينين وستالين وماوتسي تونغ لانه وكما علمنا معلمونا الكبار يستحيل تغيير العالم ادا لم يحلل بشكل سليم وصحيح بعيدا عن الميثافيزقيا.
ان الانسان ظل خاضعا للتفسير الميثافيزيقي للعالم الدي يعتبر الطبيعة والكون بصفة عامة تراكما عرضيا من الاشياء او الظواهر لا ترتبط احداها بالاخرى، لكن الانسان سيتحرر من هده النظرة المثالية للعالم مع الشيوغية العلمية ومع النظرة الدياليكتيكية للعالمنالتي وحسب الرفيق انجلس " تاخد الاشياء وصورها المحسوسة بالجوهر في ترابطها المتبادل في تسلسلها في حركتها في نشوءها وفي اختفاءها.
ان الدياليكتيك علمنا بان جميع الضواهر لا سواء في المجتمع او في الطبيعة هي في حالة تطور متواصل ودائم لا يتوقفان ودلك طبقا لقانون التطور الدي يتحكم في كل شيء وفي كل الظواهر في المجتمع كما في الطبيعة ان الصراع بين القديم والجديد بين الناشئ والمحتضر، هدا التطور الدي يحصل ليس كما تصوره لنا النظرة الميثالية على انه عملية نمو بسيطة لا تتحول بموجبه تغيرات كمية الى الى تغيرات كيفية بل العكس من دلك وكنا علمنا الدياليكتيك فان التطور يتم بصورة سريعة ومفاجئة من حالة الى حالة اخرى من التغيرات الكمية الى التغيرات الكيفية.
ان التطور هو الانتقال من مرحلة ادنى الى مرحلة اعلى من البسيط الى المركب وكما يقول الرفيق انجلس بأن " التطور لا يتحرك في دائرة ازلية الانسجام تتكرر على الدوام بل تجتاز عبر تاريخ حقيقي"، وبالتالي فان عملية التطور هي ليست تكرارا لعمليات التطور التي قد حصلت فيما قبل بل هي تطور الى الامام والى الاعلى.
ادا وما دام التطور قانون تخضع له جميع الكائنات والضواهر والاشياء بما فيها الانسان الا يتطور فكر الانسان بصفة عامة وفكر المضطهدين بصورة خاصة؟ او بمعنى اخر هل النظرية الماركسية تتطور وفقا قانون التطور ام انها لا تتطور؟ فادا كان الجواب بالنفي فلمادا اللينينية؟ وادا كان بالايجاب فلمادا ترفض الماوية كنظرية ارقى للبروليتاريا وللكدح؟.
على حد علمنا المتواضع فان النظرية الماركسية هي تحليل ملموس لواقع ملموس، ومادامت النظرية ترتبط بالواقع وان هدا الاخير هو الدي يحددها وليس العكس ومادام الواقع هو في تطور دائم ومتواصل لا يتوقف فان النظرية بدورها تتطور بل يجب ان تتطور حتى لا تكون قاصرة على استعاب الواقع المراد تغييره وبالتالي ففي حالة تطور الواقع وجمود النظرية عند الرواد الاوائل فاننا نكون امام نظرية ناقصة وغير قادرة على تقديم الاجابات السلمية على المستجدات التي يحبل بها الواقع المستجد وغير قادرة على تغيير الواقع تغييرا ثوريا.
وهنا نتسائل مع دوي الجمود العقائدي، هل الواقع الموضوعي الدي انتجت فيه الماركسية مع ماركس ورفيقه انجلس هو نفسه الدي انتجت فيه اللينينية؟ اكيد لا لان الواقع تغير فحتم على الشيوعيين تطوير النظرية الماركسية عبر اضافات الرفيق لينين ودلك نتيجة لتطور الواقع الملموس الدي فرض صياغة اضافات جديدة تساير هدا التطور، لان النظرية الماركسية وكما يقول عظيم الصين "هي علم ويجب ان تعامل كعلم"، ان الماركسية ليست عقيدة جامدة وليست قرانا محكم التنزيل او بمعنى ادق ليست بشيء خارج الطبيعة والانسان، بل هي مرشد لعمل البروليتاريا الثوري تنبع من الواقع وتهدف الى تغييرهوهي نظرية كونية مع احترام خصوصية كل بلد على حدى فخصوصية روسيا القيصرية ليست هي خصوصية الصين.
فهل يجب التعامل مع جميع البلدان على الكيفية السوفياتية؟ ام هناك خصوصيات يجب اخدها بعين الاعتبار؟ وبدقة اكثر هل خصوصية المغرب هي اقرب الى خصوصية الاتحاد السوفياتي ام الى خصوصية الصين؟.
ان الماركسية وقفت قاصرة امام تطور الواقع فجاءت اللينينية كتكملة لها ومطورة لها، ومع تطور الواقع وتطور الممارسة العملية والسياسية وتطور الصراع الطبقي ستبرز الماوية كارقى ما تملكه البروليتاريا الان مع الرفيق ماوتسي تونغ الدي طور الماركسية اللينينية في مستوياتها الثلاث.
فهل يمكن الاعتماد على العمال في بلد ليس بصناعي؟
وهل يمكن الاعتماد على العمال في بلد يشكل الفلاحون اغلبيته العظمى؟
ان التجربة العمالية العظيمة تجيب بالنفي على هدا التسائل فادا كان الرفيق لينين استنتج بان" تطور الوعي الثوري لدى الطبقة العاملة لا يمكن ان يتم الا بتحريك جميع طبقات الشعب" فما بالنا ببلد كالمغرب الدي يشكل الفلاحون ثلثي ساكنته؟وهنا نتسائل مع رفاقنا دووا الجمود العقائدي: ماهو التكتيك الانسب للتعامل مع هده الخصوصية؟
وكانت الاجابة من جديد للرفيق ماوتسي تونغ، فبعد فشل الثورة التي اعتمد فيها الحزب الشيوعي الصيني على العمال وجعل من الثورة الصينية نسخة طبق الاصل للثورة البلشفي في الاتحاد السوفياتي ومالاقاه دلك من معارضة قوية من الرفيق ماوتسي تونغ ورفاقه الدين خرجوا من الحزب الشيوعي الصيني معلنين عن تكتيك يتناسب وخصوصية الصين كبلد مستعمر وشبه مستعمر وبلد اقطاعي وشبه اقطاعي ليلتحقوا بالبوادي في مسيرتهم الطويلة من اجل بناء جيش الفلاحين بفكر الطبقة العاملة وهنا سيصوغ لنا الرفيق ماو تسي تونغ موضوعته الرائعة " محاصرة المدن بالبوادي " ونهج تكتيك الحرب الشعبية الطويلة الامد، عبر انطلاق النضالات السياسية والثورية لجماهير البوادي.
ان الثورة الصينة العظيمة بقيادة الرئيس ماوتسي تونغ قد اغنت النظرية الماركسية بل وطورتها في مستوياتها الثلاث وما القوى الثورية التي تقود نضالات الشعوب الا خير دليل على سلامة الخط الماوي في قيادة الجماهير الشعبية نحو الخلاص من نير الاستغلال والاضطهاد الدي تعيشه.
لقد شكلت الثورة الصينية العظيمة ولا زالت احدى نقاط الصارع الفكري والايديولوجي والسياسي في الحركة الشيوعية العالمية وداخل الحركة الشيوعية المغربية فالثورة الصينية خلقت تراكمات وارثا نضاليا في كافة المستويات الفكرية والسياسية والتنظيمية التي لا يمكن لاي احد يدعي الشيوعية كموجه لعمله الثوري ان يستغني عنها او ان يتجاوزها ابدا لانها الاجابة العلمية الاكثر تطورا اليوم لعمل البروليتاريا الثوري.
وهنا اجد نفسي مجبرا كي اطرح تسائلا مهما هل رفاقنا الدين ينكرون الاضافات التي قدمتها الثورة الصينية للبروليتاريا وحلفائها الموضوعيين هم بالفعل شيوعيين ام هم شيء اخر غير دلك؟.
هؤلاء الرفاق بعيدون عن الشيوعية بعد السماء من الارض، صحيح اننا نجدهم يحفظون المقالات والكراريس والكتب الشيوعية عن ظهر قلب ويرددون شعارات شيوعية رائعة، لكنهم في الحقيقة ليسوا بشيوعيين بل هم في احسن الاحوال شيوعيون سطحيون او شيوعيون مغرورون، ولندع الرفيق العظيم لينين الدي يقدسه رفاقنا لدرجة العبودية يفضحهم عوضا عنا، " لو كانت دراسة الشيوعية تنحصر في استعاب ماهو وارد في الكتب والكراريس والمؤلفات الشيوعية لانتجنا بفائق السهولة شراحا سطحيين شيوعيين او مدعين مغرورين شيوعيين الامر الدي يسيء لنا في غالب الاحيان ويلحق بنا الادى".
ان شيوعيونا الدين يرفضون التطوير والاضافت الخلاقة التي قدمها الرفيق ماوتسي تونغ والثورة الصينية العظيمة على الماركسية اللينينية الماوية ويستندون في عملهم الى الماركسية اللينينية هم يستندون الى نظرية ثورية ناقصة وغير قادرة على تفسير واقع اليوم المراد تغييره، اي بمعنى بلورة وعي ناقص لا يستطيع دون اضافات ثورية تساير تطور الواقع تغير هدا الاخير تغييرا ثوريا وجدريا.
ان تطور الفكر البشري رهين بالشروط المادية التي انتجفيها وبداخلها وبالتالي فان تطور المعرفة يبقى رهينا بتطور ورقي الممارسةالعملية الاجتماعية وعلى راسها الصراع الطبقي، بحيت ان الفكر البشري يتطور على هده الارضية ومن هدا المنطلق وليس المحدد هو تطور عملية الانتاج (بشكل اساسي)، وادا ما تعاملنا مع النظرية الماركسية على انها تحليل ملموس للواقع الملموس فهي بدورها خاضعة لعملية التطور هده ومحكومة بتطور الممارسة الاجتماعية.
ولنعدالى احد الاضافات الماوية للماركسية اللينينية ونسمع الرفبق ماو تسي تونغ يتحدت عن تطور المعرفة فيقول: " ان تطور العملية الموضوعية هو تطور مليء بالتناقضات والصراعات كدلك شان تطور حركة المعرفة البشرية".
فالمعرفة البشرية تتطور وفقا لعملية الصراع الطبقي ولتطور الممارسة الاجتماعية بشكل عام، فلما كانت ممارسة الانسان محدودة كان وعيه محدودا ايضا وكدلك افقه، وبالتالي لم يستطع تغيير واقعه لانه كان يرجع الاستغلال والاضطهاد الدي يعيشه الى قوى غيبية تحكم فيه وفي مصيره فظهرت الماركسية مع انجلز وماركس بشكلها السليم التي اعطت تفسيرا علميا للمجتمع وللطبيعة والتي كانت بدورها تتطور مع كل تطور يحدت في الممارسة العملية الاجتماعية، ولنعد الى الرفيق ماوتسي تونغ الدي يحدد دلك بشكل رائع بقوله :" ان جميع الحركات الدياليكتيكية في العالم الموضوعي يمكن ان ينعكس عاجلا ام اجلا في المعرفة البشرية.
ادا ومادام الفكر البشري محكوم بتطور الممارسة العملية ومادامت هده الاخيرة وكما يؤكد على دلك الرفيق ماوتسي تونغ" خاضعة لعملية النشوء والتطور والفناء اللامتناهية فان عملية النشوء والتطور والفناء في المعرفة البشرية هي كدلك ايضا".
ومن هنا نتسائل هل عملية تطور الفكر البشري قابلة للتوقف ام لا؟ وبكل تاكيد نجد الجواب عند الرفيق ماوتسي تونغ الدي يقول :" ولان حركة الواقع التغيير في عالم الواقع الموضوعي لا تنتهي ابدا فان المعرفة التي يكتسبها الناس عن الحقيقة من خلال ممارستهم العملية لا تنتهي ابدا كدلك".
ان الفكر البشري يتطور وفقا للتناقض بين الممارسة الاجتماعية والنظرية بين ما هو داتي وما هو موضوعي وبين المعرفة والعمل وبالتالي فان الوحدة بين الممارسة والنظرية بين العمل والمعرفة هو القانون القانون العام الموضوعي الدي يتحكم في التطور الدياليكتيكي للمعرفة العلمية بشكل عام والماركسية بشكل خاص، ففي اطار هده الوحدة والتناقض ينتقل الفكر القفزات الى مراحل اعلى ويتطور بالاسهامات والاضافات النوعية من خلال صدف تحقق الضرورة.
ومن خلال كل هدا يمكن ارجاع مواقف الرفاق ذوال الجمود العقائدي اجاه الماوية والماويين الى عدم فهمهم واستعابهم الدقيق لنظرية المعرفة ولكيفية تطورها وللقوانين التي تتحكم في تطورها ولمراحل تطورها من المعرفة الحسية الى المعرفة العلمية، وعدم فهم الوحدة والتناقض بين الممارسة والنظرية. ومن هدا المنطلق وجب على رفاقنا دووا الجمود العقائدي تطوير وعيهم ونظريتهم ادا ارادوا الا تكون ممارساتهمالعملية ممارسة ناقصة وادا ما ارادوا ان تكون خطواتهم سليمة واكثر تاثيرا في الواقع المراد تغييره، او عليهم ان يبحثوا عن خندقاخر غير الشيوعية يرتمون بين احضانه.
اما خندق الشيوعية فهو يتسع للدين يدركون ان التطور هو قانون يتحكم في المجتمع والطبيعة وان الشيوعي هو الدي يدرس ويستوعب جميع ما انتجه الفكر البشري الدي ياخد منه ما يتناسب ومشروعه المجتمعي وما راكمته البشرية من تجارب اولائك الدين لا تتحكم فيهم النزعة الداتية والاحقاد التي لم ولن تقدم شيء سوى المزيد من عرقلة نموالحركة الشيوعية في بلادنا.
عاشت الماركسية اللينينية الماوية
عاشت نضالات الشعوب
عاشت الحرب الشعبية الطويلة الامد



#غسان_عصام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مميزات الوضع الراهن ببلادنا والمهام الملقات على عاتق الشيوعي ...
- مميزات الوضع الراهن ببلادنا والمهام الملقات على المناضلين ال ...
- العمل داخل التنظيم الثوري
- وصية عصام لغسان
- ابداعات سعيدة السجينة/الشهيدة
- نفحات من عطر الشيوعيات
- نداء إلى كل الشيوعيين والتقدميين والديموقراطيين
- صرخة من اجل الحرية
- أصل قضية المرأة وسبل تحررها


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - غسان عصام - الشيوعي واللا شيوعي