أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صباح قدوري - نظام الحكم ، ومهمات اليسار في العراق















المزيد.....

نظام الحكم ، ومهمات اليسار في العراق


صباح قدوري

الحوار المتمدن-العدد: 962 - 2004 / 9 / 20 - 09:16
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كما هو المعروف ، بان النظام الديكتاتوري القبور ، كان نظام الحزب الواحد - البعث العراقي. وليس خافيا على أحد ، بان كل قيادته ، وعلى مستويات مختلفة ، هم عملأء ومأجورين لأجهزة المخابرات الأمريكية والأنكليزية وحتى الموساد الأسرائيلي . أن مجئ هذا الحزب الى الحكم في العراق منذ سنة 1963 ، كان بالتعاون وتنفيذ من هذه الأجهزة مع هولأء العملأء ، والتي جرى تصفية بعض منهم فيما بهد وبشكل مستمر كلما أقتضى ألأمر الى ذلك . واخيرا جاء ايضا دور المجرم صدام حسين ، واصبح على راس قائمة هولأء العملأء ، بعد ان أكمل دوره في تنفيذ السياسة الأمريكية وحلفائها في المنطقة ، محاربة كل قوى اليسار والمعارضة في الداخل من خلأل نظامه الديكتاتوري الأوحد.اذ اصبح لدى بوش وادارته قناعة ، بانه حان الوقت لأزالت هذا الديكتاتور ، ولأيمكن تاجيل ذلك، حيث اصبح يهدد المصالح الأمريكية. لذا صدر بوش وبالتعاون مع توني بلير ، قرارهما التاريخي في شن الحرب على العراق ، حتى ولوكانت ذلك تحت مبررات وذرائع مختلفة ، وذلك من اجل تنفيذ وتحقيق المهمة الأساسية ، والتي كانت بالتحديد ، ازاحة النظام السابق وبالذات بالشخص صدام حسين واعوانه الأخرين ، الذين تم نشر صورهم في حينه ، وبلغ عددهم 55 أزلأم. وبهذا ساهم العامل الخارجي بالدور الرئيسي في هذه العملية ، مقرونة ذلك بتايد العامل الداخلي . وبذلك تم أحتلأل العراق من قبل الولأيات المتحدة الأمريكية وحلفائها.تم اعلأن عن حكم عسكري أمريكي في العراق ، يدار بشكل مباشر من قبل الأدارة الأستخباراتية بنتاغون ، وباشراف المباشر من الرئيس بوش ووزير دفاعه رامسفيد ، ولكن بواجهة مدنية متمثلأ بتعين الحاكم الأمريكي بريمير ، ليحل محل ادارة النظام السابق ، مع تشكيل مجلس الحكم الموقت من العراقيين بجانب ذلك ، وعلى أساس مبدأ التوافق ( الطائفي ، القومي، السياسي والديني) وذلك لأعطاء هوية صورية لحكم العراق الجديد. لذا أستطيع القول ، بان تغير الحكم لأيخرج عن دائرة كونه نوع من أنواع الأنقلأب العسكري ، التي نفذتها الأستخبارات الأمريكية نيابة عن بعض الأفراد من الجيش النظام السابق ، الذين تعاونوا مع أجهزة بنتاغون لتحقيق هذا الهدف ، الأ ان محاولأتهم لم تسجل لها اية نجاحات في حينه. اذ هناك حالأت وامثلة لهذه الأنواع من الأنقلأبات العسكرية الأمريكية في عديد من الدول الأفريقية والأمريكا اللأتنية كثيرة عبر التاريخ . بعد اسقاط النظام الديكتاتوري المقبور ، حدث نوع من التغيرات في الهيكل الأداري للحكم ، وذلك من الغاء واستحداث الوزارات، في تركيبة الأمن ، الشرطة والدفاع، طريقة الحكم اي ادارتها بشكل المباشر من قبل الولأيات المتحدة الأمريكية وحلفائها ، مع تثبيت شرعيتها بقرارات من مجلس الأمن الصادرة من الأمم المتحدة. واصبحت المؤسسات الأدارية العراقية ، بمثابة أجهزة استشارية ، وذات صلأحيات محدودة ، خاصة في اتخاذ القرارات السياسية ألأستراتيجية المهمة ، التي تخص مستقبل العراق وأفاق تطوره السياسي . ان وضع السقف الزمني ، وفق قانون ادارة الدولة الموقت ، لأجراء الأنتخابات العامة للجمعية الوطنية العراقية ، انتقال السلطة وبشكل النهائي الى العراقيين ، اعداد الدستور الدائم ، وطرحه للأستفتاء الشعبي على الجمهور للمصادقة عليه ، على ان تجري كل هذه الأمور ، خلأل موعد أقصاه كانون الثاتي/ ديسمبير2005 ، ويتم ذلك بالتوجيه المباشر من الأدارة الأمريكية وحلفائها ، ومع مايسمى بالتنسيق والتشاور مع الجهات العراقية. من المعروف لدى الجميع ، بان للأدارة الأمريكية ، وخاصة اذ تم اعادة انتخاب بوش للدورة الجديدة ، لها قائمة طويلة من دون الدخول في التفاصيل ، من المصالح والطموحات السياسية والأقتصادية من عملية احتلأل العراق ، وتأثيرها الأستراتيجي على المنطقة. ويمكن تلخيص هذه المصالح كالأتي

تامين عملية ضغ النفط بالمعدلأت والأسعار الملأئمة والمناسبة للولأيات المتحدة والدول الأوربية . توسيع الأستثمارات الأقتصادية ، من أجل التعجيل في أنشاء ( البلوك) الأقتصادي في المنطقة ، بحيث تستطيع أسرائيل ان تلعب الدور المميز فيه ، وربط هذا البلوك بالعولمة ووفق النموذج الأمريكي ، والسير قدما نحو تثبيت الفكر النيولبرالي في المنطقة ، بحيث يشمل كل مجالأت الحياة وليس فقط الأقتصاد

توفير الأمن والأستقرار من خلأل محاربة الأرهاب بكل اشكالها ، وجعل العراق مركزا لذلك ، مع متابعة سيرورة الحل السلمي للقضية الفلسطينية ولربما الكردية في المستقبل المنظور ، وذلك لأيجاد الحل السلمي لهذه القضايا وأشراك جميع الأطراف المعنية فيها ، وذلك بعد ترتيب الأوضاع في كل من أيران ، سوربا ولبنان , وبعض دول الخليجية في المنطق

على ضوء هذه الأهداف ، يتتطلب من كل القوى العراقية ذات المصلحة ، والتي ساهمت في دعم عملية أسقاط النظام الديكتاتوري، والمشاركة الأن وفي المستقبل في النظام العراقي الجديد وباشكال مختلفة في ( مجلس الحكم الموقت ، الوزارات ، السلك الديبلوماسي ، الحكومة الموقتة والجمعية الوطنية العراقية الموقتة والدائمة ) ، ان تكون لها رؤية واضحة بشان الوضع الحالي في العراق ، ومتابعة مسار تطوره السياسي والأقتصادي في المستقبل ، وان تضع برنامجا شاملأ ووافيا ، يتميز بالشفافية ويعكس أراء الشارع العراقي ، الذي يطلب بانهاء الأحتلأل ، واقامة العراق الديمقراطي التعددي الفيدرالي الموحد، مع تحديد طبيعة المرحلة الراهنة وأتجاهات تطورها ، على اسس علمية لتحليل وتوصيف المصالح الأمريكية وحلفائها حاليا ومستقبلأ في العراق والمنطقة ، بغية ايجاد الأليات وصيغ العمل الملأئمة للتعامل مع النظام الجديد. يجب ان ندرك الحقيقة ، بان الأدارة الأمريكية لأتسلم بسهولة سلطة النظام القادم للعراقيين الى قوى اليسار، او حتى من يشم منه رائحة اليسار من الأحزاب السياسية ، وكذلك محدودية لدور الأحزاب الكردية ، التي ساهمت فعلأ عسكريا في دعم قواة الأمريكية وحلفائها ، في عملية تحرير العراق من النظام السابق . وقدمت هذه الأحزاب تضحيات جسيمة وناضلت بلأهواد من اجل ذلك ، بهدف اقامة نظام ديمقراطي ، يصون فيه كرامة وحقوق الفرد ، يحل فيه الخلأفات الدينية والقومية والطائفية والسياسية ، التي تركها النظام الديكتاتوري المقبور، ويزدهر فيه الأقتصاد الوطني ، ، وتحويل هذا الأنقلأب الى ثورة حقيقية ، من خلأل أجراء التغير الجذري في فهوم النظام ، وبناء عراق عصري يلعب دوره الحقيقي في المحافل الأقليمية والدولية . ان الأستمرار في النضال من أجل تحقيق هذه الأهداف ، ليست عملية سهلة على القوى اليسار العراقي ، في ظل الظرف الأستثنائي المستمر والبالغ الصعوبة والتعقيد في العراق اليوم ، وكذلك ضمن مرحلة جديدة من الصراع والعنف على صعيد السياسة العالمية ، وأنفراد الولأيات المتحدة حتى لو كان من الناحية (النظرية) في قيادة العالم ، نحو ما يسمى بالنظام العالمي الجديد ، وفرض سياسة أقتصاد السوق - الحر ، تمهيدا للألتحاق بدعاة الفكر النيوليبرالي . وعلى ضوء المهمات المشار اليها والمطروحة أمام قوي اليسار العراق ، يتتطلب وجود المستلزمات والأليات الضرورية لتحقيقها ، يمكن تلخيصها كالأتي

النضال من اجل جمع الشمل وتوحيد الخطاب السياسي الداخلي والخارجي لليسار العراقي ، حتى ولو بالحد الأدنى ، وذلك من اجل أنهاء الأحتلأل وبشكل سلمي
وعدم أعطاء مجال لفرض اية صيغة أخرى للتدخل الأمريكي المباشر في رسم سياسة العراق في ظل النظام الجديد. ايجاد نوع من التوازن والتوافق بين المصالح ، مع اعتبار حماية المصلحة العراقية في المقدمة عند التعامل مع الأخرين

على الأحزاب اليسارية المتواجدة فعليا على الساحة العراقية ولها حجمها ودورها الحقيقي في الأحداث ، ان تبادر في عقد مؤتمرات استثنائية لها ، من أجل وضع برنامج عمل شامل وفق المستجدات والتغيرات السريعة التي تشهدها الساحة العراقية والعالمية ، بغية تحديد المواقف السياسية الأستراتيجية والمصيرية بكل شفافية ، وترسيخ الممارسات الديمقراطية في العمل مع الجماهير ، وذلك باخراج جملة من القرارات السياسية تنصب في تحديد شكل النظام المرتقب للعراق الحديث وافاق تطوره المستقبلي . التركيز على البرنامج الأقتصادي ، واعتبار ذلك من الواجبات الأولية ، يجب ايلأء الأهتمام الأستثنائي بها ، من أجل اعادة اعمار العراق وتحقيق التنمية الأقتصادية والأجتماعية الحقيقية . يجب أنتهاج سياسة أقتصادية شفافة ، تستند اسسها من الخلفية الأيدولوجية ، التي تعتمدها قوى اليسار العراقي ، في ايجاد نوع من التوازن بين التخطيط المركزي في التيسير الأقنصادي وفعالية الأنظمة الأخرى بما في ذلك أقتصاد السوق ، وذلك لأعادة الأهلية للمؤسسات الأقتصادية في رسم الخطة المركزية واعداد الميزانية العامة وموازنة الخطة الأستثمارية ، والتوزيع العادل للموارد المالية على محافظات العراق ، واصدار قانون الميزانية بعد عرضها للمناقشة على كافة المستويات الأدارية والمصادقة عليها من قبل الجمعية الوطنية العراقية عند انتخابها

مكافحة الأرهاب ، وتحديد موقف واضح منها ، تقسيم أشكلها والجهات التي تقوم بتنفيذ العمليات الأرهابية في العراق، سوأ داخلية ام خارجية ، تثقيف الجماهير للتصدي اليها اينما وجدت ، وتشكيل لجان شعبية ان امكن ، من خلأل النشاطات الجماهيرية المحلية لأخذ الأحتياطيات والحيطة بغية متابعة هذه العمليات وأفشالها قبل وقوعها

على اليسار العراقي ان يساهم بشكل فعلي في تفعيل دور الأعلأمي من خلأل كل قنواته وتنشيط دوره للمساهمة في عملية تعبية وتوعية الجماهير في الممارسات الديمقراطية ، والدفاع عن حقوقها ، وانهاء الأحتلأل وحماية السيادة الوطنية ، وحل المسائل والخلأفات بطريقة الحوار المتمدن ، وحماية مصالح العراق ، وأحترام العلأقات الأقليمية والدولية وفق مبداء مقابل بالمثل . ان ما يلأحظ اليوم ، هو ضعف كبير في دور أعلأم اليسار العراقي ، وخاصة لبعض الأحزاب ، التي تتميز بالقدرة والأمكانيات والمهارات كبيرة في المساهمة في هذا المجال ، الأ ان دورها ومع اسف الشديد هي تحت حد الأدنى . حيث ان الجرائد والدوريات التي تصدرها ، قسم منها اسبوعية أو شهرية ، وهي تعيد في بعض الحالأت الى نشر مقالأت التي تصدرمن جهات غيرها التي تجدها على مواقع انترنيت وغيرها . في الوقت الذي يمكن ان تجد وسائل مختلفة لزيادة أصداراتها وتنوعها وبشكل يومي ودوري وفي مواعيدها الثابتة . اقامة ندوات جماهيرية لشرح برامجها وتوضيح مواقفها السياسية بكل شفافية تجاه الأحدات ، وتدريب الجماهير على الممارسات الديمقراطية ، وادارة المناقشات والمساهمة في اصدار القرارات المصيرية من خلأل الأشتراك في العمليات الأنتخابية .

تحديد شكل الحكومة الحالية والقادمة ، ومدى تاثير عناصر القيادية الموجودة في الحكم الحالي ، والتي لأتزال تفكر بعقلية وخلفية البعث العراقي السابق ، وهي امتداد له والتي تعمل مع المخابرات الأمريكية والبريطانية ، وهي مزكية من قبل الأدارة الأمريكية وحلفائها ، وكانها لأتزال مؤهلة بان تسلم اليها الحكم في المستقبل ، وذلك ارتباطا في تنفيذ سياستها ومصالحها في المنطقة وعلى صعيد الدولي. ولدينا أمثلة كثيرة من هذا النوع في الفترات السابقة وخاصة من أمثال موبوتو في افريقا ، سوهارتو في اندنوسيا ، شاه ايران وسادات، وبعض من القيادين في الحكم في الأمريكا اللأتينية وغيرهم . واليوم لدينا نماذج منهم من قادة العرب على سبيل المثال لأ الحصر، حسني مبارك ، زين العابدين علي صالح، ملك عبداللة ، امراء وملوك بعض بلدان العربية الأخرى ، الذين هم الممثلون الدائميون والمستمرون في تنفيذ السياسة الأمريكية نيابة عنها في المنطقة والمحافل الدولية ، ناهيك حتى انهم يزايدون ويتاجرون بمقدرات الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.



#صباح_قدوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حساب الخسائر والأرباح للنظام العراقي ، قبل وبعد أسقاطه
- ألأنتخابات الأمريكية والسياسة الأقتصادية المقبلة
- ألفيدرالية الكردستانية بين العاملين الداخلي والخارجي
- مستقبل التطور الأقتصادي في ألأدارة الفيدرالية لكردستان العرا ...
- على هامش الأنتخابات العامة في العراق
- أسرار شبكة الأسلحة النووية والبالوجية
- نحو عراق الأمل والسلأم


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صباح قدوري - نظام الحكم ، ومهمات اليسار في العراق