أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا محمد - رؤية غربية للاسلام















المزيد.....

رؤية غربية للاسلام


داليا محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3202 - 2010 / 12 / 1 - 23:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نتكلم اليوم عن الفيلم وثائقي ألماني وعن الحلقات التحليلية الخاصة بعرضه وتفسيره والتحدث عنه .. والفيلم باختصار يتكلم عن علوم الإسلام الدفينة وعن كيفية استخدام الغرب لعلوم الإسلام وفضل العرب علي العلوم الغربية

وهو فيلم كما ذكرنا ألماني ألماني وليس بالعربي ومن يعرضه ويحلله ألماني في برنامج تليفزيوني ألماني و عليه فلم يكتبه او يمثله العرب وبالتالي فهو محايد ولا يعمل او لا شبهه لان يكون قد تم إنتاجه لمصلحة العرب ولكن نستطيع ان نعلل كم الحقائق الصادمة لكل من ينكر فضل العرب وكل من يقلل من علوم العرب نستطيع ان نعلل لهم تلك الصدمة عندما يلاحظوا ويعوا كم الحقائق التي تسرد عكس كل ما يتفننوا في الخوض فيه وما يعملوا معاولهم فيه لهدم كل تاريخ العرب الإسلامي وبقدر طول وقوة العمل علي تحطيم وتشويه هذا التاريخ فيأتي مثل هذا الفيلم كصدمة لهم ولذلك أقول وبمنتهي القوة والصراحة ما أردده دائما من ان الحقيقة مالها دائما للظهور مهما طال الأمد ومهما كثر الكذب لأنه بمنتهي البساطة الكذب كما يقولون مالوش رجلين والصدق اقوي ويفرض نفسه لا محالة وهذا ما اقتنع به لحد اليقين وحقا مهما طال الكذب او التلاعب لابد للحقيقة من ان تظهر لا محالة ... فانا أؤمن إيمان يقيني بان الحق له السطوة والقوة والسيطرة الأخيرة وبالتالي لا خوف من كثرة ما يقال لان بمنتهي البساطة مسحة واحدة تزيله وهي مسحة الصدق التي تكنس كل هراء وأكذوبة.. وان الصدق لقوته يفرض نفسه بالنهاية


يبدأ الفيلم بعرض صراعات الإسلام الصليبي من 1000 عام لأنه وبمنتهي البساطة يري مقدمه والمعلق عليه ان انتصار صلاح الدين ويقصد هنا النصر الدبلوماسي وليس فقط الحربي.. هو ما أدي للهدنة والتقارب وبالتالي لسرقة الغرب لحضارة الشرق... حيث يقول الفيلم والمعلق الألماني ومقدم البرنامج بالحرف سرقة الغرب لحضارة وعلم الشرق الإسلامي

والفيلم ل Von Gert Beer وما انقله وما اكتبه هو بالضبط ما يقال في الفيلم علي لسان البطال وهم المان بالطبع وعلي لسان المعلق علي الفيلم سواء من مقدم البرنامج او الضيوف سواء علماء او مؤرخين... ولذلك فبنفس التعليقات المقدمة اكرر إنهم نعم قالوا سرقة الغرب للشرق فالعلماء والمتحدثين بالفيلم ذكروا كيف كان الشرق ينبني علومه علي أصول العلوم الأخرى القديمة ولكن كان الإسلاميين يحرصوا علي ذكر المصادر والأماكن التي تم اخذ تلك العلوم منها والتي تم تطويرها علي أيد هؤلاء المسلمين في القرن الحادي عشر وحتى القرن الخامس عشر الميلادي... أي بمنتهي البساطة أوضح الألمان ان العرب ما كانوا يسرقوا علوم الآخرين ولكن يبنوا عليها نعم مع الحرص علي ان يذكروا هذا ويعطوا كل ذي حق حقه .... وفي نفس الوقت يؤكدوا ويكرروا في مشاهد عنيفة علي سيطرة الكنيسة علي العلوم وإنكارها لها والنظر لها علي إنها من فعل الشيطان والعمل بقوة علي إخفائها مرة أخري في ذاك الوقت حيث كانت الكنيسة تسيطر علي كل شيء.... وتلغي كل شيء وتجرم كل عقل ... وفي نفس يوضحوا بقوة كيف إنهم كانوا يعملوا علي سرقة العلوم الإسلامية ويعملوا علي دراستها وعندما تم إطلاق صراح تلك العلوم من الفاتيكان والكنيسة بعد طول إخفاء لها تم نسبها لأنفسهم بعد سرقتها وبعد ان تراجعت قوي العرب وضعفوا وتاهوا في مشاكل أخري.. ويشرح الفيلم والمعلقين كيفي قفز الغرب علي علوم العرب المسلمين وطوروها... لكن بعكس المسلمين الذين ذكروا المصدر عل العكس سعي الغرب للعمل علي محاولة طمس وحجب فضل العرب المسلمين بل وكما يقول المعلق لان التاريخ يكتب بأيدي المنتصر والأقوى ولان الغرب تابع بينما توقف المسلمين فقد تم نسب كل شيء لأنفسهم بخلاف ما تم من العرب كما قلنا... أي كان المسلمين أمناء وكان الغرب سارق ومدعي وغير أمين

ويوضح و يتكلم الفيلم علي ان من 1000 عام كان الغرب يمارس التجسس الصناعي بصفة واسعة حيث كان العرب قد وصلت علومهم لعلم صناعة النظارات والعدسات المكبرة والساعات الدقيقة وغيرها من الإبداعات العلمية الميكانيكية والطبية والفلك وغيرها من العلوم العديدة التي سردها كاملة وعند سردها بالفيلم كان يعرض المخطوطات التي تم الأخذ منها لإثبات ما يقول!!!!! ولاثبات صحة وكفاءة ما هو مكتوب تم عمل نماذج حديثة لتلك الإبداعات من المخطوطات ويعرض الفيلم كيف تعمل وكيف تمثل قمة فكرية وابداعية وكيف ان ما تم تنفيذه فعلا من تلك الكتب والمخطوطات اثبت كماله وفاعليته وقوته وتقدمه العلمي فعلا

ويظهر الفيلم كيف ان المسيحيين كانوا يعتبروا العلوم من الشيطان في نفس الوقت الذب كان المسلمين يعظموا من معاني العقل والعلوم والابتكار... وكيف كان رجال الدين يروجوا القول بان كل ما يفعله العرب من الشيطان و يظهر كيف كان القساوسة يحاربوا تلك العلوم بمنتهي الشدة ... حتى الطب الإسلامي كرهه القساوسة بشدة ويظهر الفيلم بمنتهي الوضوح الفارق بين المسلم والصليبي في ذاك الحين ... فبينما كان العرب يمارس الطب بعلومه ودراسته العلمية الفعلية كان الصليبيين يمارسوا الطب من خلال السحر والشعوذة .... وذكر الفيلم وأكد علي ان الحجب والإنكار من قبل الكنيسة لعلوم المسلمين وأعمالهم وعلومهم وابتكاراتهم مازال قائم حتى يومنا هذا ضد المسلمين كنوع من أنواع التعصب حتى اليوم

ويقول المؤرخ Thomas shcuelz معللا سبب حجب علوم وابتكارات العرب ومدي التأثير الخاص بهم علي الغرب يقول ان السبب هو ان التاريخ يتم كتابته من قبل المنتصر دائما ولذلك كان تاريخ العصور الوسطي يكتب من قبل الرهبان المتعصبون وباللغة اللاتينية وكانوا ينظروا للإسلام علي انه من الشيطان وللأسف مازالوا متعصبون ليومنا هذا كما يقول ويذكر ان عام 1187 كان يمثل الذروة بالنسبة للحروب الصليبية حيث تم حشد اكبر جيش إسلامي لأول مرة حيث كان العرب قبل هذا التاريخ متفرقين ولذلك كان يسهل الانتصار عليهم ولذلك تم الاستيلاء علي القدس وانتزعت من أيد أهلها العرب المسلمين ... وانه في ذاك العام قام صلاح الدين بتوحيد العرب وحشد جيش كبير أكثر من 30 ألف محارب ولم يكن يقود هذا الجيش علي أساس الإيمان والدين ولكن كان يقوده ببراعة التخطيط والعلوم... شهادة في حق الإسلام مرة أخري... ويبعد بالإسلام عن الشعوذة ويربطه بالعلوم والتخطيط والبراعة العقلية

ويقول المؤرخ Prof. Fual Sezin عن الإسلام انه كان دين يشجع العلوم والعمل علي العلم ويدفع الناس للابتكار والإبداع ولذلك أوجد أناس مبدعون فالنجار كان يستطيع ان يكون عالما والجمال مبدع كما ان المسلمين كانوا لإيمانهم الكبير بقدراتهم يوقنون بالنصر... خاصة وأنهم يعتمدوا علي الخطط والنظام في المعارك فيما كان الصليبيون يعتمدوا علي فكرة سموهم وعلوهم وأنهم يصلوا لطبقة الملائكة... أي العرب يعتمدوا علي العلم والتخطيط والفرنجة علي الهرطقة والدين مرة أخري شهادة في الصميم وعكس ما يروج له العديد ولا ادري عن جهل آم عن قصد وتعصب ولإغراض خاصة

وأشار المؤرخ إلي أن الفرنجة كما كان يطلق عليهم المسلمين وهم الصليبيين كانوا يصروا علي تدريب الجنود علي القسوة وعدم الرحمة في القتال وان تلك الطريقة القاسية هي التي مكنتهم من السيطرة علي القدس فقد قامت السيطرة علي القتل والقسوة الصليبية ويذكر كيف تم ذبح المسلمين في قسوة علي يد ريتشارد قلب الأسد في فتح عكا وان حتى ال3 ألاف أسير تم ذبحهم بمنتهي الوحشية بناء علي أوامر مباشرة من ريتشارد قلب الأسد...

مرة أخري شهادة حق في حق المسلمين الذين يدعي عليهم بالقسوة والبربرية والوحشية ويشهد عليهم الغرب الذي يتمحك به كل من يريد النيل من المسلمين يشهد الغرب علي نفسه بأنهم كانوا هم المتوحشين بينما كان العرب المسلمين علي العكس تماما .... مرة أخري شهادة حق تعود علي كثيرين مرة أخري لا ادري عن قصد يضللوا ويشوهوا ويقلبوا الحقائق آم عن جهل مطبق

ويعود الفيلم علي التأكيد علي سماحة وخلق المسلمين مقارنة بوحشية وقسوة الصليبيين في تلك الحرب فبالرغم من معاملة العرب لريتشارد بمنتهي الكرم والخلق حيث قام صلاح الدين بإرسال طبيبه الخاص لإنقاذ ريتشارد من الموت بعد ان يأس طبيبه الصليبي الذي كان يعالجه بالدعاء والسحر والشعوذة من إنقاذه وكيف أدي هذا الكرم والخلق بعد إنقاذ ريتشارد من الموت كيف أدي هذا التصرف الكريم بعد ذبح الصليبيين للمسلمين ورد المسلمين عليهم بخلق وإنقاذ السفاح الذي آمر بالقتل والذبح كيف أدي هذا للصلح والتقارب العربي الإسلامي الصليبي ومرة أخري الكنيسة وسطوتها حيث أزعج هذا الصلح الكنيسة !!!!! ويذكر هنا الفيلم كيف كانت الكنيسة تعالج باسم الصليب وعرض حالة السيدة الصليبية في ذاك الوقت التي كانت تعالج من الجنون بحلاقة ألراس وختمها بختم الصليب منتهي القسوة والتخلف ...

والشيء الهام الذي ذكره الفيلم هنا هو ان علاج ريتشارد كان بالتغذية والنظافة !!!

حيث كان لا يأكل غير اللحم ولا يأكل الخضار ويفتقد مثل الغرب للنظافة

وهنا أشار لنقطة مهمة جدا عن العرب وهي النظافة وكيف يهتم العرب بها وبتوفير المياه للبيوت وكيف انشئوا شبكات الري للبيوت والزرع واهتموا بالنظافة من اجل الصلاة وكيف يفرق بين نظافة العرب وعكسها مع الغرب في ذاك الوقت حيث ذكر كيف يهتم العرب بالماء للنظافة في البيوت بينما اخترع الغرب في القرن 12 حذاء خشبي عالي حتي يتلاشوا الخوض في المخرجات بالشوارع التي كانت تمتلئ بها !!!!...

يال الهول المخرجات تملأ الطرقات مثل الحيوانات في الشوارع ويختلط بها المرء وينتقصوا من نظافة وطهارة

ثم تكلم عن العلاج العربي والعمليات التي كانت تتم وحسب المخطوطات والرسومات صورة المرأة ذات الختم الصليبي علي الرأس وفي نفس الوقت شرح للعمليات الدقيقة في العظام وغيرها في الصفحة المقابلة ... مقارن بين ممارسة السحر في التداوي والابتهالات والصلوات والصليب بينما المسلم يستخدم العقل والعلم والعلوم في التداوي حيث الطب المبني علي العلم الإسلامي العربي الأصل وعرض نموذج لما تم صنعه وتدوينه عن جهاز لقياس الدم وكان معجب بالنموذج وتم صناعة نموذج حديث له بنفس الشكل وعليه تلك لتماثيل اللطيفة عليها والتي كانت تعلوه لتسلية المريض كما ذكر الكتاب والمعلق... سينما يعني شوفوا التقدم حتى التسلية والترفيه !!! وتكلم ووصف كيف يعمل الجهاز او الاختراع علي عملية قياس تدفق الدم بمنتهي الدقة والجمال ما أجمل قوة العلوم والعقول

ثم يتكلم عن المعركة الفاصلة في حطين ففي أول يوليو عام 1187 حيث تقابل الجيشين فكان جيش الصليبيين في sephrio بينما جيش المسلمين في tiberia علي طريق الناصرة وتلاقوا في حطين
و يينما كانت الحروب تدور ما كان العرب يكفوا عن العلوم والعمل عليها حيث ظهر في الفيلم ابن الأثير ومعلمه بهاء الدين الذي كان من اكبر علماء ذاك العصر ويظهر الفيلم هنا كيف كانت العلوم الميكانيكية مسيطرة وكيف تم اختراع القفل الميكانيكي القائم علي أربع أقفال و12 حرف يعمل ميكانيكيا وتم عمل نموذج منه بناء علي ما وجد في كتاب العلوم الإسلامية القديم يظهر مدي الدقة والحرفية العلمية فيه .. وحيث يقول العالم الألماني Lutz Kottholf الذي تكلم عن العلوم العربية ومكانتها وقوتها وما تم كتابته بخط اليد في القرن 12 عن العلوم العربية والاختراعات العربية وكيف ان ما يسمي اليوم بالعلوم هو ما تم عمله العرب وما كتبه العرب وإنهم عملوا علي كل تلك العلوم بهدف إعلاء الدين والحفاظ علي العبادات والعقيدة الإسلامية قوية حسنة الصورة ولذلك قاموا علي تطوير أجهزة دقيقة لقياس الوقت والأزمان من اجل الصلاة من ساعة الجزري وهي ساعة الكأس بالماء والعدسة المكبرة .. وهنات ذكر ان اليونانيين عملوا علي تشريح العين وان العرب بنوا صناعة تلك العدسة علي تلك العلوم وإنهم ذكروا هذا وان العرب كانوا من القوة لذكر ما كانوا يأخذونه ويطورونه بينما عمل الغرب متمثل في القساوسة علي إخفاء أعمال المسلمين وربطها بالشيطان والكفر ثم بعد دراستها واستخدامها أنكروا العلاقة وحاولوا إخفاء أثار الإسلاميين في تلك الأعمال والعلوم التي بنوا عليها أعمالهم خاصة إنهم قاموا بسرقتها حيث عملوا في تلك الفترة علي عملية السرقة العلمية

وهنا تم ذكر ان انتصار صلاح الدين بقدر ما أثمر من إرجاع القدس وإعلاء العرب بقدر ما كان تأثيره طويل ألمدي علي العرب سيء حيث كان سبب مباشر لبدء سرقة الغرب لعلوم العرب والمحاولة منذ ذاك التاريخ لطمس تاريخ العرب ونسبه للغرب

وذكر هنا الصناعات الحربية مثل الدبابة حيث عرض مثال تم صنعه بناء علي المخطوطات للقرن الرابع عشر الميلادي يظهر كيف تم اختراع تلك الآلة التي لها تجهيزات قتالية لتحطيم الأسوار والقلاع والبوابات والحصون بينما يكون الجنود بداخلها محميين من السهام وغيره وذكر هنا إننا نحن الغرب من سرقنا هذا الاختراع من العرب !!! وهذا نقلا عن المعلق حيث ذكر ان العلوم العربية كانت تقفز قفزات عظيمة في ذاك الوقت عند العرب وكان ذلك ما يزعج الفاتيكان والكنيسة الغربية ثم تكلم عن كيف تمت صناعة ثم القذائف والعبوات المشتعلة التي تم اختراعها قبل الغرب بسنوات تلك التي أسموها نار الإغريق حيث تم صناعتها بناء علي بعض الدراسات الإغريقية القديمة و كيف إنها لا يقدر علي إطفاء نارها الماء ولا يطفئها غير الرمال وبذلك تظل مشتعلة وكيف اخترع العرب البارود الأسود وكيف استخدموا شيء مثل الصواريخ لإطلاقه وتم عرض نموذج حديث تم إعداده بناء علي تلك المخطوطات القديمة وهنا مرة أخري ذكر كيف ان المسلمين كانوا يرجعوا اصل كل شيء تم بناء علومهم عليه في الوقت الذي كان الغرب بمنتهي السهولة يمحوا كل شيء لينسبوه لأنفسهم

ولنا لقاء تالي مع باقي أجزاء الفيلم وهو معروض للجميع باللغة الألمانية وترجمة عربية


http://www.youtube.com/watch?v=jD0HEFtCKRA&feature=related



#داليا_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عقلي العاصي مازال يتلاعب بي
- قصة حب مينا ودميانة


المزيد.....




- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا محمد - رؤية غربية للاسلام