أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - ابراهيم الجندي - كيف تتبرع بدولار شهريا للحوار المتمدن ؟














المزيد.....

كيف تتبرع بدولار شهريا للحوار المتمدن ؟


ابراهيم الجندي
صحفي ، باحث في القرآن

(Ibrahim Elgendy)


الحوار المتمدن-العدد: 3179 - 2010 / 11 / 8 - 23:41
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


منذ أن أطلقت دعوتى للتبرع لموقع الحوار المتمدن حتى تفاعل معها كتّاب وقرّاء الموقع بصورة تدعو للفرحة والتفاؤل ، فهذا الموقع بحق اصبح بيت كل العلمانيين ، ولم يعد ملكا لأصحابه وهذه ليست مجاملة ولكنها حقيقة ، وقد لاحظت ان معظم من تفاعلوا مع دعوتى يواجهون مشكلة اساسية تتمثل فى كيفية توصيل التبرع الى الحوار المتمدن بشكل آمن بعيدا عن الطرق القديمة كارسال حوالة بريدية أو بالويسترن يونيون أو الباى بال أو ما شابه من تلك الطرق!
وقد درست الامر جيدا ووجدت ان الحل الامثل هو ان يفتح القائمون على الموقع حسابا فى بنك عالمي له فروع فى انحاء العالم ولم اجد سوى بنك( اتش اس بى اس )، وقد رأيت فروعا لهذا البنك فى واشنطن ونيويورك وثمانية ولايات أمريكية أخرى ولندن وباريس والقاهرة ، فالمتبرع يمكنه التحويل من حسابه البنكي الى حساب الحوار المتمدن بهذا البنك خلال دقيقة واحدة ، ولذا اقترح فتح الحساب بهذا البنك ونشر رقم الحساب فى مكان ظاهر بالحوار المتمدن وسأكون اول المتبرعين ، كما ان لهذا البنك الدولى موقعا على شبكة الانترنت يوضح العواصم التى ينتشر فيها وعناوينها وارقام التليفونات ، وأعتقد ان البنك سوف يرحب بتقديم تلك الخدمة لآلاف المتبرعين حيث ان ذلك الجيش من المتبرعين سيمثل فائدة كبرى للبنك من حيث عدد المتعاملين معه ومن يمكن ان يفتح منهم حسابا فيه!
ان الحوار المتمدن فى حاجة ماسة الى الدعم المادى حتى يستمر ، فلو افترضنا ان به الفين كاتب , كل كاتب سيتبرع ب ١٢ دولار سنويا مرة واحدة ، فهذا يعنى ان دخله الشهرى حوالى الفين دولار ، وهو الحد الادنى لاستمرار الموقع ، فقد سبق لى ادارة موقع بلا حدود ( قبل ان يخترق ويدمر) والذى لا يقارن بالحوار المتمدن ، وأدرك جيدا كم تكلف التكنولوجيا من المال بخلاف الوقت والجهد، فاذا كان هذا الفريق يقدم جهده طوال تلك السنوات متطوعا ، فالسؤال ... الى متى ؟
اطالب رزجار عقراوي بالتفرغ التام لهذا الموقع وان يخصص لنفسه راتبا شهريا من تبرعاتنا , على ان يرعى أفكارنا ويرويها بالنشر للتصدى للفكر الظلامي الوهابي المتخلف الذى يزحف على مستقبلنا يوما بعد يوم بل دقيقة بعد اخرى من خلال الفضائيات ، وارجو ان يعلنوا عن حجم التبرعات وأسماء المتبرعين ولو حتى بالرموز اذا كانوا يخشون الاعلان عن اسمائهم لاسباب تخصهم ، حتى يشعروا ان تبرعاتهم وصلت فعلا ، وكذلك يجب ان يعلنوا المصروفات ، فهى ليست سرا حربيا ، وأن يضعونا فى الصورة بشفافية كاملة لأننا شركاء فى هذا المشروع التنويرى الضخم الذى لا يقل عن مشروع ابن رشد نفسه !!
أحلم بفضائية الحوار المتمدن لانقاذ ما يمكن انقاذه ، فقد ضاع الوطن فعلا، يمكننا فعل الكثير بهذا الدولار ... ارجوكم وأتوسل اليكم ، فالمستقبل للعقل والمنطق والعلم والقانون والحوار المتمدن ، فهل نترك للأجيال القادمة ما يتذكروننا به ، هل يوجد فينا من يستكمل مسيرة الدكتور نصر حامد ابوزيد والجابرى والانصارى والعشماوي واركون وبيومي قنديل وحسن حنفي وسيد القمني ونوال السعداوي - ونبي العقل - كامل النجار ؟
اتمنى فتح الحساب فورا وبدء التبرع فى اليوم التالي حتى نكون ايجابيين جميعا فى الحفاظ على هذا المشروع ودوام استمراره
موقع البنك
http://www.hsbc.com



#ابراهيم_الجندي (هاشتاغ)       Ibrahim_Elgendy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية اخطر من اسرائيل!!
- فيه مهالك للناس!!
- السعودية تتفرعن.. ومصر تتسعود !!
- المضحكات المبكيات !!
- الاسلام يغزو امريكا!!
- تمثال للحجاب!
- رؤية من تل ابيب!!
- اليوم العالمي لحرق القرآن !!
- حق الاعلان عن الالحاد .. الدّقاق نموذجا!!
- نصر حامد ابوزيد ..نبي العقل ورسول المنطق!
- مندوب العناية الالهية !!
- تعددت الاسباب .. والموت واحد!!
- شريعة الغاب!!
- نهر النيل .. مستقبل مصر!!
- ضرب ايران فى الصيف القادم !!
- اله الاسلام.. قلبه من حجر!!
- هل الله ديمقراطي؟
- أين الدولة؟
- الآذان فى سويسرا
- المفتى ..رئيسا للجمهورية !!


المزيد.....




- أحذية كانت ترتديها جثث قبل اختفائها.. شاهد ما عُثر عليه في م ...
- -بينهم ناصف ساويرس وحمد بن جاسم-.. المليارديرات الأغنى في 7 ...
- صحة غزة: جميع سكان القطاع يشربون مياها غير آمنة (صور)
- تقرير استخباراتي أمريكي: بوتين لم يأمر بقتل المعارض الروسي ن ...
- مسؤول أمريكي يحذر من اجتياح رفح: إسرائيل دمرت خان يونس بحثا ...
- شاهد: احتفالات صاخبة في هولندا بعيد ميلاد الملك فيليم ألكسند ...
- مليارات الزيزان تستعد لغزو الولايات المتحدة الأمريكية
- -تحالف أسطول الحرية- يكشف عن تدخل إسرائيلي يعطل وصول سفن الم ...
- انطلاق مسيرة ضخمة تضامنا مع غزة من أمام مبنى البرلمان البريط ...
- بوغدانوف يبحث مع مبعوثي -بريكس- الوضع في غزة وقضايا المنطقة ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - ابراهيم الجندي - كيف تتبرع بدولار شهريا للحوار المتمدن ؟