أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عبد الرحمن تيشوري - مشروع الخدمات الاجتماعية المساعدة للمرأة السورية في منزلها-استبدال الاجنبية بالعربية او السورية-















المزيد.....

مشروع الخدمات الاجتماعية المساعدة للمرأة السورية في منزلها-استبدال الاجنبية بالعربية او السورية-


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 3108 - 2010 / 8 / 28 - 18:41
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



مقدمة
المرأة نصف المجتمع وعملها المنتج حاجة وقوة للاقتصاد الوطني ودليل حيويتها وتطورها الاجتماعي وتعتبر الصعوبات التي تواجه عمل المرأة إحدى المشكلات التي تفاقم تدني مستوى معيشة الأسرة السورية.
فبسبب تدني نسبة عدد النساء العاملات يرتفع معدل الإعالة في سورية إلى 1،3 فرداً للعامل الواحد أ ان الفرد عليه ان يعيل نفسه وثلاثة آخرين معه بسبب الاعتماد على عمل الرجل في الأسرة علماً أن وسطي عدد أفراد الأسرة يصل إلى 5,6 أفراد تقريباً مما يعني أن عدداً قليلاً من الأسر تعتمد على دخل آخر غير دخل رب الأسرة والحالات التي يعمل فيها الرجل والمرأة معاً في الأسرة مازالت أقل بكثير مما هي عليه في المجتمعات الأكثر تطوراً ويظهر ذلك من خلال الارقام الاحصائية التي تعطي دلالاتها في هذا الاتجاه فمن أصل 4,304 مليون عامل وعاملة في سورية عام 2004 في كافة القطاعات بلغ عدد الذكور العاملين منهم 3,680 مليون عامل في حين أن عدد النساء العاملات لم يتجاوز 624 ألف عاملة.
واذا كان معدل البطالة قد بلغ في نفس العام 12,4 منهم 10,5 من الذكور قد بلغت النسبة بين الاناث 22% وهو رقم له دلالة معبرة عن تفاقم مشكلة البطالة بين النساء.
وحيث أن الفقر في الدول النامية مرتبط بغياب فرص الدخل كما تقول تقارير التنمية البشرية للامم المتحدة وهو ما يدفع الباحثين عن عمل رجال ونساء للاضطرار بقبول أي عمل يمكن ان يكفل لهم الحد الأدنى من مستوى المعيشة
هذا الامر ينطبق على الذكور والإناث في مجتمعنا وهو ما يدفع الكثير من النساء للعمل في قطاع العمل غير المنظم وهو قطاع يعمل فيه حوالي 39% من قوة العمل.
ونظراً لأن المرأة في سورية معنية بأن تجد لها دخلاً مشرفاً لقاء عمل يساعدها على تحقيق ذاتها وتأمين مورد رزق يعينها في الإنفاق على تأمين متطلباتها عندما تكون مسؤولة عن نفسها ومستقبلا لتتحمل المسؤولية ضمن أسرتها التي ستكونها، لذلك فان وضع خطط وبرامج عمل لمواجهة هذه الاحتياجات تمثل مسألة حيوية وهامة لتوفير فرص عمل جديدة ومتنوعة في قطاع الأعمال المنظم من خلال جملة من المشاريع التي يجب أن تقيمها الدولة.
وبالتالي فان هذا المشروع – الخدمات الاجتماعية المنزلية الوطنية- والذي يقوم على أساس الاستبدال التدريجي للعمالة المنزلية الأجنبية الوافدة بعمالة محلية مدربة على نحو منافس.
- تفيد التقديرات الأولية إلى حاجة سوق العمل في سورية لعدد كبير من العمالة المنزلية إما لمساعدة ربات المنازل العاملات والتي لا تسمح ظروفهن بانجاز الأعمال المنزلية على الوجه الأكمل، أو لحاجة بعض الأسر إلى المساعدة المنزلية والذي يجب الاعتماد فيها على العمالة الأجنبية الوافدة من الدول الأسيوية.
وخلال ورشة العمل حول التجربة السورية في مكاتب استقدام العمالة والإجراءات والقوانين ذات الصلة التي أقامتها المنظمة الدولية للهجرة في دمشق في 30- 31 آذار 2009 كان هناك مداخلة للسيدة سمية غانم رئيسة مكتب التخطيط والمكتب القانوني المركزي في الاتحاد النسائي حول المشروع الوطني للخدمة الاجتماعية المنزلية لاستبدال العمالة المنزلية الوافدة بأخرى وطنية مدربة ومنافسة وما له من آثار اجتماعية واقتصادية إيجابية في المجتمع


تساؤلات البحث

1- لماذا لا يرغب بالعمالة المنزلية الوطنية ويميل المستخدمون إلى تفضيل العمالة الأجنبية.
2- هل يرجع ذلك إلى عامل الإطاعة والسيطرة وانعدام المرجعية للعاملة والحق بالخصوصية المنزلية
3- هل الوافدات أقل كلفة وأكثر فهما وعلماً في الخدمة المنزلية.
4- كيف كانت الخدمة مؤمنة قبل قرار وزارة الداخلية رقم 234/2001
5- كم هو واقعي عدد العاملات الأجنبيات في الخدمة المنزلية وما هي وتيرة الازدياد في ظل غياب إحصائيات دقيقة.
6- ما هي المبالغ من القطع الاجنبي الذي يجري تحويله سنوياً إلى خارج القطر وكم هي الحاجة اليه في عملية التنمية.
7- هل يمكن تشغيل عمالة وطنية في هذا القطاع وكيف
8- هل يمكن تعميم ثقافة تصبح الخدمة المنزلية مهنة يجري تدريسها في معاهد متخصصة وفق أسس علمية.
9- هل يمكن للخدمة المنزلية أن توجد فرص عمل لآلاف من العمالة المحلية المحتاجة من مختلف الأعمار.
10- لماذا لا نعمل على تعميم اصطلاح بديل عن الخادمة مثل أمينة منزل أو مدبرة منزل- جليسة أطفال مما يزيل عقدة الدونية للعاملات في هذا القطاع وكسر هذا الحاجز النفسي
11- هل سمعتم عن استقدام نساء بصفة عاملات منزل ثم استخدمن في مجال الدعارة أو الاتجار بالأعضاء البشرية وكل ذلك على أساس الخدمة المنزلية.

أولاً- الفئات المستهدفة من المشروع:
يستهدف المشروع النساء اللواتي يتراوح أعمارهن مابين 18-45 سنة بشكل رئيسي اذ تشير إحصائيات القوة البشرية وقوة العمل خلال عام 2004 إلى أن نسبة هذه الفئة العمرية المستهدفة من مجموع النساء في الريف والمدينة بلغت 75% الأمر الذي يدل على وجوب ايلائهن الأهمية اللازمة لتنظيم عملهن وخلق الفرص المناسبة بما يضمن رفع السوية الاجتماعية.
ومن جهة أخرى نلمس أهمية المشروع وتوجهه إلى هذه الفئة العمرية (18- 45) من خلال معدلات البطالة بين الإناث تحديداً فقد أشارت إحصائيات القوة البشرية إلى أن نسبة 78% من النساء المتعطلات اللواتي سبق لهن العمل ونسبة 74% من الإناث المتعطلات اللواتي لم يسبق لهن العمل أيضا هم من نساء هذه الفئة العمرية ومما يجدر ذكره ان 31% من هؤلاء المتعطلات هن من حملة الشهادة الثانوية فما فوق ويجب أن يكون التوجه لإعطاء افضلية لهن كما يمكن إتاحة الفرصة لعدد من الذكور من نفس الفئة العمرية والمستوى العلمي في حالات خاصة تتعلق بمرافقة المسنين الذكور أو الإناث ورعايتهم.
وان الاعتماد في تقديم هذه الخدمة على من يحملن مؤهل الشهادة الثانوية فما فوق مبرر في إعطاء قيمة معنوية عالية لهذا العمل أياً كان نوعه وبغية ترويج هذه القيمة على المستوى الاجتماعي وإضفاء الاحترام على مثل هذه المهن التي ينظر لها على الغالب في مجتمعنا نظرة تحمل قيمة دونية لمن يؤديها
كما أن خصوصية البدء بمثل هذه الخدمة انطلاقا من مستوى حملة الشهادة الجامعية أو الثانوية غرضه نزع تسميات متسرعة عن الشخص الذي يؤدي مثل هذه الخدمات من قبل خادمة- صانعة- لفاية- عاملة تنظيف. والتحول من هذه النظرة إلى نظرة تحترم العمل أياً كان نوعه وتحترم من يؤديه أيضاً (ثقافة العمل)
ونذكر هنا الإحجام في الانتساب إلى المعهد الفندقي عند بداية إحداثه والإقبال الكبير عليه الآن بمختلف اختصاصاته وتبدل النظرة إلى من يقوم بالأعمال الفندقية من ولد كرسون وغيرها إلى معلم متر –شيف.
نلاحظ أن نسبة الإناث اللواتي أتممن مرحلتي التعليم الإعدادي والثانوي هي بحدود 50% من مجموع الإناث العاطلات عن العمل مما يستوجب إلى أهمية البحث عن فرص عمل وخلق دخول جديدة لهذه الشريحة الواسعة من المجتمع
أما نسبة النساء اللواتي أتممن التعليم الجامعي فهي 20% لذلك يمكن توسيع نطاق البحث عن فرص عمل ليشمل مستوى تعليم أعلى (معاهد متوسطة وجامعات) شريطة تأمين التوافق المنطقي بين السوية العلمية وطبيعة النشاط المطلوب. ويساعد ذلك في نزع النظرة الدونية إلى هذه الأعمال من الثقافة الشعبية وإضفاء الاحترام على العمل أيا كان نوعه باعتباره جهداً له قيمته ويؤدى ضمن نطاق العمل الاجتماعي ولذلك ينبغي إعطاءه التسمية الملائمة
ثانياً- نوع الخدمات التي يقدمها المشروع:

وتتمثل الاختصاصات التي سيحدثها المشروع ويدرب العاملات المنزليات عليها وهي:
1- جليسة أطفال
2- جليسة أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
3- مرافقة أطفال خارج المنزل
4- متابعة لدروس الأطفال وانجاز وظائفهم
5- مدبرة منزل من أجل خدمات منزلية متعددة (غسيل كوي خياطة)
6- رعاية مرضى ومسنين
7- قيادة سيارة
8- طاهية
9- تنظيم حفلات
10- خدمات أخرى يمكن تطويرها حسب الطلب

ثالثاً- التدريب والتأهيل:
ويكون بإحداث معهد خاص بالخدمات المنزلية أسوة بالمعهد الفندقي يقوم بتأهيل الطالبات و أحياناً الطلاب وفق برامج مصممة ليتناسب احتياجات أرباب المنازل ويحوي على اختصاصات متعددة ولفقاً لما ذكر سابقاً ,ويحاضر في المعهد أساتذة متخصصون من الجامعات بشؤون التربية وعلم الاجتماع وغيرها من العلوم المناسبة لاختصاصات المعهد. ويجب ان تكون نساء المساعدة المنزلية ذوات سوية تعليمية أي من حملة الشهادة الثانوية الأمر الذي يجعلهن أكثر قدرة على استيعاب المواد التدريسية ويرفع من القيمة المضافة لإعمالهن والأهم أنها تحسن النظرة العامة للمساعدة المنزلية والمهنة التي تقوم بها
وفي نفس الوقت تنفي عن العاملات بها الصفة القديمة (خادمات)
كما تشعر أرباب المنازل أن من يستخدموهن للعمل لسن خادمات بل مساعدات في الخدمة المنزلية ذوات اختصاصات محددة يؤدين المهمة الموكلة إليهن على أتم وجه ويتقاضين مقابل ذلك أجر وهناك جهة مشرفة على هذه المهنة (الاتحاد النسائي) الذي يمثل المظلة الاجتماعية لهذا العمل

رابعاً- التنظيم القانوني للعاملات في الخدمة المنزلية الوطنية
العاملات السوريات في الخدمة المنزلية خارج نطاق التنظيم القانوني فليس هناك تشريع ينظم وضعهن القانوني فقانون العمل السوري استثناهم من أحكامه بموجب المادة الخامسة منه:
(لا تسري أحكام ها القانون على خدم المنازل ومن في حكمهم إلا فيما يرد به نص خاص)
وبالتالي فان مرجعيتهن القانونية تكمن في بعض الأحكام العامة في القانون المدني وقانون العقوبات أي وفق الاحكام العامة للقانون (القانون العمومي )
أي ان العاملات المنزليات السوريات يعتبرن خارج أي تنظيم قانوني يوفر لهن الحماية القانونية اللازمة بخلاف العاملة المنزلية الوافدة التي تتمتع ببعض الحقوق التي تميزها عن الوطنية والفضل يعود للأمر الواقع والاتفاقيات الدولية.
وباعتبار ان هذه المهنة خارج التنظيم القانوني فمن الطبيعي انتشار ممارسات غير قانونية وانتشار سوق سوداء وما نراه على صفحات جرائد الإعلان الدليل والوسيلة، منها تأمين عاملات منزليات سوريات على مدى 24 ساعة وان المكاتب المرخصة باستقدام العمالة المنزلية الأجنبية هي غير ملزمة الترخيص بالنسبة إلى العمالة المنزلية الوطنية.
لذلك يجب معالجة الوضع القانوني لهذه الفئة ويكون ذلك اما بتشميلهن بأحكام قانون العمل أو إصدار تشريع خاص ينظم هذه المهنة ويتضمن الحقوق مثل تحديد ساعات العمل – الاستراحات- والاجازات المأجورة – الاشتراك في مؤسسة التأمينات الاجتماعية فرع المعاشات- وكذلك الواجبات والمرجعيات القضائية وقواعد أساسية للعقود , دون إغلاق باب العمالة المنزلية الوافدة لأن ذلك يصادر الحرية الشخصية باختيار العاملة المنزلية سواء أكانت مواطنة أو أجنبية.
وإن تأهيل مناسب للعاملات المنزليات السوريات في إطار تنظيم قانوني متكامل يحقق تكافؤ الفرص وتكون المنافسة هي الأساس بين العمالة الوطنية والأجنبية
وختاماً قد يكون من المفيد عقد مقارنة بين الفئتين:
العاملة المنزلية الوافدة العاملة المنزلية السورية
تنقطع عن أهلها لا تنقطع عن أهلها
يحجز جواز سفرها لا تحجز هويتها
بلا مرجعية لها مرجعية "أهلها"
لا تتكلم اللغة العربية تتكلم اللغة العربية لغة "رب العمل"
معرضة للإساءة والعنف لا تتعرض للإساءة إلا نادراً لأن هناك من يسأل عنها ويحميها "أهلها"
تتردد في المطالبة بأجورها تطالب بأجورها
تقبض أجرها بالعملة الصعبة تقبض أجرها بالعملة الوطنية
ليس لها تواصل اجتماعي و تقاسي الغربة لها تواصل اجتماعي ولا تعاني من الغربة
أحياناً لديها نفقات للعودة ليس لها نفقات للعودة



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منظمة المستقبل قائمة على المعرفة والعلم والتاهيل لا ينجح لقي ...
- فرق العمل ( مفهومها واهميتها وتكوينها)
- الادارة اللاعلمية ادارة ضعيفة وجبانة وخاسرة
- مبادئ فايول العامة لتطوير العمل الاداري؟
- البعد السلوكي في الفكر الادري (هرم ماسلو للحاجات)
- هيكل تنظيمي جديد لمديريات الاتصالات يستبعد منه ارفع تأهيل اد ...
- الادارة الموقفية اللحظية ؟؟؟
- لماذا الفزع من الادارة ؟ - اتصالات طرطوس نموذجا_
- الرؤية التطويرية للسيد الرئيس خلقت المعهد الوطني للادارة وال ...
- معايير التدريب الناجح للعاملين في الادارات العامة
- كيف يمكن ان نحل المشكلات الادارية دون ابطاء ؟؟؟؟؟
- انواع التدريب للعاملين في الدولة
- الواقع معاند ويمكن تحقيق الاصلاح عام 2050
- تدريب العاملين على اسس الاارة الحديثة
- نتائج استخدام المعلوماتية في الادارة هل نسهل حياة الناس ؟
- العالم مهدد بالعطش واكثر المهددين هم العرب 22
- ادارة الطلب على المياه لان العالم مهدد بالعطش
- بعض اساليب التدريب الخاصة بالموارد البشرية
- العالم المعاصر بحاجة الى فلسفة جديدة لادارة الوقت وتنفيذ الم ...
- ادارة المواردالبشرية اهم من الرساميل لدولنا وشعوبنا


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عبد الرحمن تيشوري - مشروع الخدمات الاجتماعية المساعدة للمرأة السورية في منزلها-استبدال الاجنبية بالعربية او السورية-