أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الزهراء المرابط - القاص والروائي المصري حسن غريب... في ضيافة المقهى؟؟!















المزيد.....

القاص والروائي المصري حسن غريب... في ضيافة المقهى؟؟!


فاطمة الزهراء المرابط

الحوار المتمدن-العدد: 3056 - 2010 / 7 / 7 - 17:30
المحور: مقابلات و حوارات
    


- الحلقة 66 -


قاص وروائي وشاعر، يهوى الكتابة والسفر عبر الكلمة الجميلة ليتحفنا بنصوص إبداعية مميزة تجد دائما صداها لدى القارئ العربي، من أجل التعرف أكثر على المبدع المصري حسن غريب كان الحوار التالي...


سؤال لابد منه.. من هو حسن غريب؟

اسمي كما هو في هويتي الشخصية، حسن غريب أحمد .... مواليد 31-6-1965بمدينة السويس ثم ترعرعت وكبرت بمدينة العريش بحكم أن أبي كان عمله في سيناء في القوات المسلحة ومكثنا بها حتى الآن ولكن دائما يأخذنى حنيني إلي موطن رأسي بمدينة السويس وخاصة حى الغريب الذى ولدت به وكل أقاربي وأهلي به ..منذ نعومة أنا ملي وأنا أحب القراءة لدرجة أننى كنت أتعجب علي زملائي الذين كانوا ينفقون مصروفهم اليومى في الحلوى يغذون بطونهم ولا يفكرون ولو مرة في الأسبوع لتغذية عقولهم فكنت أأخذ المصروف اليومى واشتري بجزء منه مجلة أو كتيب صغير وأظل اقرأه بكل حب وشغف حتى كبرت وترعرعت وأنا أنام كثيرا أو أسافر وبين يدي الكتاب إلي أن وجدت نفسي أمسك القلم واكتب وكانت بدايتي في كتابة الشعر وعرضته علي مدرس اللغة العربية في المرحلة الثانوية بالمعلمين وشجعنى وساعدنى علي معرفة الأبحر والعروض وبالرغم من ذلك لم اكتب شعرا عموديا سوى ثلاثة مرات وبعدها أعلنت العصيان وجرفنى تيار كتابة الشعر النثري والحر حتى كتبت ما لا يقل عن ألف قصيدة منشور منها العديد بالصحف والمجلات الأدبية المتخصصة وبعدها وجدت نفسي بعد وفاة أمى بفترة أننى لدي الرغبة الشديدة أن اسرد ما احمله في جعبتي فكتبت أول قصة وكانت اسمها رجل وامرأة وبعدها انطلقت في كتابة القصة القصيرة إلي أن صدر حتى الآن ست مجموعات قصصية وأربع روايات وديوانان شعريان وقد نهجت نهجا طويلا في القراءات حتى وجدت نفسي اكتب المقالات النقدية والدراسات النقدية لكل الأعمال التى تروق لي قصة أو شعر أو رواية أو مسرحية وقد صدر لي كتابي المعروف التقنيات الفنية خلف ظاهر النص ثم تلاه كتاب واقعية اللغة في الحوار.
شاركت في العديد من المؤتمرات والندوات الأدبية علي مستوى الوطن العربي وكان أخرها مؤتمر الرواية العربي بالمغرب 2002وفي الداخل أشارك في معظم مؤتمرات أدباء مصر السنوية وكذلك أتولي رئاسة مجلس إدارة نادي الأدب بالعريش وعضوية اتحاد الكتاب العرب وعضوية اتحاد كتاب مصر وعضوية نادي القصة بالقاهرة وأمين عام جماعة الأدب العربي بالاسكندرية وعضو اتيليه القاهرة للكتاب والفنانين وعضو دار الأدباء بالقاهرة ورئيس تحرير مجلة رؤى الثقافية الورقية والثقافية ومجلة امتداد الصادرة عن نادي الأدب بالعريش .
كيف تورطت في عالم الكتابة؟

تورطت في الكتابة يوم وجدت أمي تحثني علي كتابة أي شيء بعد قراءة أي نص أقرأه وأنا في الصف الثالث الإعدادي أي في الرابع عشر من عمري وكانت المفاجأة أننى كتبت أشياء وأعمال ما توقعها أحد سواء أمي التي شكلت جانبا كبيرا من حياتي وأطرتني في عالم الكتابة إذن.
نحن نتورط في الكتابة يوم نشعر بأن الكتابة تحقق لنا معنى لوجودنا ، وتمكننا من أداة لتأكيد حضورنا بين الناس ، ثم في العالم ، فتصبح الكتابة ميدان تداول وقبول ورفض واحتجاج ومنافسة ، بحثا عن قيمة كبرى وحقيقية بحجم رؤية الذات للقيم والحقائق .
وقد حدث ذلك، منذ أن نبتت بذرة الكتابة ، وهي لعبة ، ثم ترعرعت مع الوقت حتى صارت لعبة صراع مع الذات ، ومع المشكلات التي تحجب الشمس عن الأنا والآخرين ، وفي الوقت نفسه تنتصب الكتابة شجرة وارفة ، ذات ظلال يأوي إليها صاحبها ليرعى أوراقها وفروعها ، ويدع العابرين إلى الاستراحة تحت ظلها ، من أجل متابعة الطريق الذي لا نهاية له .

هل يساهم النشر الإلكتروني بالدفع بمسيرة المبدع الأدبية إلى الأمام؟

أكيد طبعا بلا ادني شك دفع النشر الاليكتروني بمسيرة المبدع الأدبية وجعله في الطليعة والدليل يتميز النشر الالكتروني بعدة خصائص بعيدا عن‎ ‎المقارنة مع النشر الورقي أهمهما من وجهة نظري تتلخص في الآتي :‏
‎1 - ‏‎السرعة‎‏:
سواء كان هذا النشر عبر البريد‎ ‎الالكتروني (وحتى عبر مواقع التشات) أو عبر منتديات (للهواة أو للمختصين) ‏عبر‎ ‎مجموعات بريدية أو عبر صحف الكترونية سواء كان هذا النشر ‏يقوم به الكاتب مباشرة عبر ‏‎أدراج ‏مشاركته بنفسه(شات منتديات مجموعات بريدية) أو عبر ‏إرسالها لهيئة تحرير‎(‎الصحيفة الالكترونية) فان هذا ‏النشر يكون آنيا أو بعد قليل من الزمن ‏وهذا فيه‎ ‎إعلاء لقيمة الوقت من ناحية واستجابة لسرعة الحياة ذاتها ‏‏(افتراضية أو غير افتراضية) وهذا نتاج تغير المفهوم النسبي للزمن أولا و جاءت الانترنت كاستجابة لحل‎ ‎هذه ‏‏المسالة في الأساس. إذ إن التسارع في التغيرات الجارية في العالم على مستويات‎ ‎متعددة ‏اقتصادي اجتماعي ‏سياسي لابد له إن ينتج وسيلة اتصالات تتواءم مع تسارع‎ ‎التغييرات ‏وآنيتها فالزمن الذي أصبح متسارعا بشكل لم ‏يعد مألوفا بحاجة إلى وسيلة‎ ‎اتصال تستجيب ‏لهذا التسارع فكانت الانترنت حلا منسجما ومستشرفا في آن ‏للتغيرات‎ ‎الحاصلة على الأرض ‏وقد أثرت وسيلة الاتصال هذه التي هي نتاج بنية متسارعة للحياة‎ ‎ذاتها (ونحن ‏هنا معنيين في ‏النشر) حتى في النشر السابق لها (الورقي) فنرى الصحف‎ ‎الورقية وفق هذا المفهوم ‏منفصمة بين ‏طبيعتها الورقية وموقعها الالكتروني فهي تحدث‎ ‎طبعتها الالكترونية على مدار ‏اليوم (وخصوصا في الأخبار) ‏بينما تكون طبعتها الورقية‎ ‎قد صدرت.
‎‏ 2- التفاعلية:
يتيح النشر الالكتروني التفاعل بشكل أني مع‎ ‎المادة المنشورة سواء عبر إرسال تعليق إلى ‏الناشر أو الكاتب عبر ‏البريد الالكتروني‎ ‎أو عبر أدراج تعليق / قراءة / نقد / تصويب الخ في ‏مكان النشر ذاته وهذا يحدث عادة‎ ‎في ‏المجموعات التبادلية والمنتديات وتتيح هذه الخاصية ‏تأكيد صحة أو نفي خبر بشكل‎ ‎أني (مواقع الأخبار) كما تتيح ‏للكاتب إن يرى ردود الأفعال ‏التي تحدثها كتابته عبر‎ ‎قراء يتركون أثرا أو رقما في عداد القراءات (المنتديات) أو ‏عبر ‏مراسلته على‎ ‎البريد الالكتروني الذي أصبح مرفقا بالاسم غالبا في النشر الالكتروني وكما ‏يستطيع‎ ‎الكاتب ‏والقارئ إن يعرف عدد زوار هذا (الموقع) من خلال عدد الزوار التراكمي ‏الذي‎ ‎تثبته بعض المواقع (صحف ‏الكترونية – مواقع مختلفة - منديات…) مما يعطي فكرة ‏عن‎‎قراء (رواد) هذا الموقع أو ذاك.
‏النشر وإشراك ‏القارئ في كتابة‎ ‎النص إذ إن التفاعل مع النص سيكون جزءا من النص ذاته لا ‏بوصفه تعليقا أو إضاءة بل‎ ‎‎بوصف القارئ الذي هو كاتب مضمر للنص (سابقا) أصبح ‏مشاركا حقيقة في صياغة النص، ‏‎واثر القارئ ‏التفاعلي الذي يتركه ينقل مفاهيم ” القارئ كاتب ‏أخر للنص ” أو القراءة‎ ‎إعادة كتابة للنص من حيز افتراضي قبل ‏النشر الالكتروني إلى تجسيد ‏واقعي لهذه‎ ‎المقولة وهنا تبادل ادوار بين الافتراضي - الورقي, والواقعي - ‏الالكتروني, ‏وتشكل‎ ‎هذه الخاصية تربة خصبة لبحث قادم في علوم النقد‎
وكما تتيح خاصية التفاعلية‎ ‎لعدد غير محدد (إلا بالحدود التقنية) في التواجد في نفس الصفحة ‏ليقرأو نفس الشيء ‏‎لا صلة أخرى بينهم سوى الموقع الذي هم فيه ويتحول المتعامل هنا إلى ‏رقم بعيدا عن‎ ‎خصائص من مثل اللون ‏الجنس القومية… الخ‎.
‏ 3- نفي المكان:
وتتيح هذه‎ ‎الخاصية في النشر الالكتروني إلغاء حاجز المكان ليتحول العالم كله إلى خارج‎ ‎الجغرافيا أو ليدخل في ‏جغرافيا صغيرة هي جهاز الكمبيوتر الذي يستخدمه المتعامل‎ (‎كبديل ‏مقترح يجمع كل الصفات الأخرى) ‏القارئ/ الكاتب / المتلقي /أخر, وينتج عن هذا‎ ‎النفي ‏للمكان (بمعناه الجغرافي) توليد خصائص للحيز الجديد لا ‏تشبه خصائص المكان‎‏ ‏‎الجغرافي ‏ففي المكان الجديد لا يوجد تجاور وتباعد لأنها تقوم على المسافة والمسافة‏‎ ‎في ‏الحيز الجديد ‏طمست لصالح العنوان فقد أصبح العنوان هو الحيز الجغرافي الجديد‎ ‎وبالتالي غابت الهوية ‏‏الجغرافية (للموقع – الجريدة- البريد…) لصالح هوية أحرف‎ ‎مركبة تشكل المدخل للحيز ‏المكاني الموجود كلية ‏معا , إن نفي المكان لا ينتج عنها‎ ‎فقط إزاحة المسافة الفاصلة بين (المتعاملين) مع الشبكة بل انه يخلق نمطا ‏مختلفا‎ ‎من التجاور والتباعد بينهم يقوم على أساس ‏الهوية النفسية التي يكتسبها المكان(‏‎الجديد: الافتراضي) عبر ‏محتواه وعبر الصلات التي ‏ينسجها (المتعامل) مع الشبكة‎ ‎فتكون المسافة هنا ذاتية منبعها ليس الحيز الافتراضي ‏الذي ‏ألغى مفهوم الحيز‎ ‎والأبعاد كذلك عبر نزعه بعدين أساسين للمكان وفقا للمفهوم الجديد هما البعد ‏‏الزمني(‏‎المتضمن للحركة) والبعد الفراغي (الأبعاد الأخرى) فقد أصبح المكان في الحيز‎ ‎الجديد متراكما فوق ‏بعضه البعض وقد يبدو التعبير عن هذه الخصيصة في النشر‎ ‎الالكتروني ‏غير دقيق وفقا لهذا الاصطلاح (نفي ‏المكان) لان المكان رغم تقلص أطراف‎ ‎الأرض إلى ‏حدود الشاشة التي أمامك إلا أنها تظل مكان بشكل أو بآخر ‏وإذا قبلنا أن‎‎الشاشة هي حيز ‏بطريقة ما عندها يمكن القول أن هذا الحيز خلق مفاهيمه التي تخصه.
‏4- كسر احتكار المعلومة:
‏ إن ما يبيحه النشر الالكتروني‎ ‎من تعميم المعلومة هولا سابق له في تاريخ البشرية إذ أصبح ‏كل مستخدم ‏للانترنت هو‎ ‎مالك لكل المعلومات (التي يريدها) وألغى هذا أهمية الكتابة التي ‏كانت تستخدم‎ ‎المعلومة (غير ‏المعلومة) لتقدم مادة لا أهمية لها خارج الكشف عن هذه ‏المعلومة كما‎ ‎انه ساهم وبشكل أساسي في جعل ‏الموسوعات والببلوغرافيات والانسكلوبيديا (ت) متنقلة‎ ‎مع القارئ الكاتب أينما حل, و أتاحت الأنترنت للباحثين ‏فرصة (لم تكن تراودهم ‏حتى‎ ‎في الحلم) لتسهيل عملهم ويأتي هنا اختصار زمن البحث متساوقا مع مفهوم ‏التسارع‎ ‎النسبي للزمن الذي استجاب له العقل البشري باختراع الشبكة.

ما هي طبيعة المقاهي في مصر؟ وهل مازالت تحتفظ بالدور الأدبي والثقافي الذي لعبته خلال القرنين 19 و 20؟

المقاهى في مصر بكل أسف تغيرت عما كانت عليه من قبل فمثلا في السبعينات والثمانينات كانت بعض المقاهي تعج بالمثقفين والأدباء وخاصة في القاهرة مقهي الفيشاوي ومقهي ابو الريش وزهرة البستان وفي العريش مقهي أصالة ومقهي السلطانة ومقهي ليلتي كان لهم دور كبير في تكوين المثقف وحتى تعلمه فنون النقد والحوار والكتابة ولكنها في عصرنا الحالي وبكل أسى وحزن فقدت دورها الثقافي وهى الآن مجرد مكان يضج بالعاطلين والهاربين أو المنتظرين أحد أو المخنوقين من هم وإيلام نفسي في البيت أو لمن يلعب الشطرنج أو الضومنة أو الكوتشينة أو لشرب النارجيلة أو للثرثرة التي لا فائدة منها ولا تقدم ولا تؤخر في شيء وخاصة للمقابلات بين البنات والبنين لأنها زهيدة الثمن لو قورنت بفندق كافيتيريا باهظة الأسعار.

هناك علاقة وطيدة بين المبدع والمقهى ما رأيك في ذلك؟

ستكون هذه العلاقة وطيدة لو كان ما يجمعك به ذات صلة وشيجة فيما تتحدث أو تتناقش فيه من نصوص تغريبية أو حداثية أو حتى حدوتة لكن من يقبع الآن علي المقهى يفر من هموم لا تمت بصلة في الإبداع بشيء قط .

هل تعتقد أن المقهى فضاء ملائم للكتابة؟ وهل سبق وجربت الكتابة بهذا الفضاء؟

وسط كل هذه السلبيات والضجيج والقلق الذى يعانيه المبدع لا أعتقد أنه ملائم للكتابة قط فكيف اكتب وسط الصراخ والعويل واختلاط الأصوات بعضها ببعض هل ترين أن ما سأكتبه سيكون مميزا ؟ لا أعتقد لأننى عندما اكتب لي طقوس خاصة وأهمها الكتابة علي شاطيء البحر في الصباح الباكر أو ليلا في حديقتي الخاصة أو داخل غرفتي الخاصة بالكتابة إما غير ذلك فأراه لن يربو للهدف المرجو في الكتابة علي الإطلاق .

ماذا يمثل لك: الوطن، القلم، الأمل؟

الوطن: واحة الأمان والطمأنينة فمن ليس له أرض لا يمت له بصلة الوطنية.
القلم:هو البوح والعطاء لي بلا حدود وهو الذى أقدره وأحترمه وأجله حتى الآن .
الأمل: هو ما نعيش عليه لأن أفقر الشعوب من لا تملك الأمل.

كيف تتصور مقهى ثقافيا نموذجيا؟

لكي يكون هناك مقهى ثقافي نموذجي فلا بد في البداية أن يكون هناك مثقفين ومبدعين من ذات الجنس الذي تتناقش فيه وتكتب فيه حتى لا يصيبهم الملل والكلل وينصرفوا منه .
ينبغي وجود الحيادية والعدالة والصدق الفني والقول الجاد في كل ما نحكم عليه من نصوص ومن نتاج أدبي أو ثقافي ولا نجامل أو نبالغ لمصالح وأهداف شخصية دنيئة وقتها فقط سيحقق هذا المقهى النموذجية والتميز.



#فاطمة_الزهراء_المرابط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعرة والناقدة التونسية فاطمة بن محمود ... في ضيافة المقهى ...
- الدعارة... واقع اجتماعي يطرح أكثر من سؤال؟؟ الجزء الأول
- القاص المغربي منصف بندحمان... في ضيافة المقهى؟؟!
- القاصان المغربيان -عبد السلام الجباري- و-صخر المهيف- ضمن فعا ...
- -أولاد عزوز- و-المواطنة- بالدار البيضاء يحتفيان بالقاص والرو ...
- إصدار روائي جديد - العرس- للمبدعة العراقية صبيحة شبر
- ثانوية النهضة بأحد الغربية تحتفي بالقاصان المغربيان صخر المه ...
- القاص المغربي محمد كروم... في ضيافة المقهى؟؟!
- الملتقى الثامن للقصة القصيرة بفاس يحتفي بالأديبة المغربية ال ...
- طنجة تحتفي بالكاريكاتورالمغربي عبد الغني الدهدوه
- الكاتب العراقي عماد علي... في ضيافة المقهى؟؟!
- إصدار مغربي جديد - أرضة رقمية- للقاص المغربي محمد فري
- الملتقى الوطني الثامن للقصة القصيرة بفاس – دورة الاديبة المغ ...
- القاص المغربي محمد فري... في ضيافة المقهى؟؟!
- جمعية المنار بأحد الغربية تحتفي بالذكرى المئوية لليوم العالم ...
- قلب بقميص الظل... إصدار شعري للمبدعة المغربية خديجة موادي
- القصة القصيرة في ضيافة الشروق المكناسي
- الكاتب والفنان التونسي سالم اللبان (الهكواتي)... في ضيافة ال ...
- القاص والمسرحي المغربي عبد الجبار خمران... في ضيافة المقهى؟؟ ...
- الشاعرة المغربية رشيدة فقري... في ضيافة المقهى؟؟!


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الزهراء المرابط - القاص والروائي المصري حسن غريب... في ضيافة المقهى؟؟!