أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - مفارقة الدعوة إلى الحرية الفلسطينية من على منابر عاصمة ثقافة الخوف في دمشق !!















المزيد.....

مفارقة الدعوة إلى الحرية الفلسطينية من على منابر عاصمة ثقافة الخوف في دمشق !!


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3025 - 2010 / 6 / 5 - 10:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحلقة الأولى من النص الكامل للمحاضرة التي ألقاها المفكر السوري الدكتور عبد الرزاق عيد في باريس بدعوة من لجنة إعلان دمشق في فرنسا تحت عنوان : عوائق الديموقراطية في العالم العربي (سوريا نموذجا) ...
الديموقراطية قرينة الحرية ونتاجها الاشتقاقي، أو لنقل: هي تمثيل وتمثل للحرية في ساحة السياسة ..
ساحة السياسة (مبدأ التفاوض والحوار )، ولدت كبديل عن ساحة الحرب (مبدأ تحطيم الآخر)، وظل الاشتباك بين هاتين الساحتين حتى لحظتنا الراهنة، حيث بمقدار ما تتسع ساحة السياسة: حرية وديموقراطية وحوارا وتعددا وتسامحا وقبولا بالآخر، بمقدار ما تضيق ساحة الحرب: على مستوى الأفراد والشعوب، وعلى مستوى علاقات القوى والمجموعات والمكونات للمجتمع والدولة الواحدة، وصولا إلى ساحات الحروب على المستوى علاقات الدول عالميا .
وفي المقابل إذا كانت فكرة العدالة هي المثل الإنساني حيث معادلها (الحكمة والرشاد) في العصور القديمة، وعلى هذا فقد اصطلح العرب المسلمون على اعتبار أن (الخلافة الراشدة) هي الذروة العليا للمشروعية التي تجسد اللحظة المثالية في تاريخ مسارهم السياسي نحو العدالة وعمادها والمساواة، ، حيث كان على الرشاد البشري أن يرتقي سموا ليحل محل صدوع أمر الوحي النبوي بالحقيقة من أعلى، وذلك بعد وفاة النبي، حيث لابد عند الانتقال من زمن النبوة الموجهة سماويا إلى زمن الممارسة البشرية، من أن تتخلق هذه الممارسة بأخلاق النبوة (رشدا ورشادا) واجتهادا وتأويلا لفحواها الإلهي بعد أن توقف وحي السماء برحيل متلقيه المصطفى .
نقول : إذا كانت (العدالة) بمعادلها (الرشيد) كثفت المثال الإنساني خلال حقبة تاريخية طويلة، فإن العصر الحديث سينتقل بمثال (العدالة) نقلة نوعية على طريق تحققها، حيث سينمذج مثاله الإنساني في فكرة (الحرية)، ومعادلها السياسي في الديموقراطية كتتويج فعلي وأكثر ملموسية واقعية لتحقيق العدالة التي شغلت البشرية منذ فجر التاريخ، فإن اكتشاف عصرنا المميز للعصر هو في توصله إلى أن (العدالة بلا حرية) مستحيلة، ولا يمكنها في أحسن حالاتها-بدون الحرية- أن تنتج سوى مساواة في العبودية عندما تلغى الفروق والتمايزات المؤسسة لفلسفة الفرد لصالح القطيعية (الرعية- الرعوية) .
وعلى هذا فإن حلم البشرية في (العدالة) ظل يبحث عن الحاكم الرشيد القادر على تحقيق العدالة ، فعرف التاريخ البشري الكثير من الشخصيات العظيمة الراشدة في ممارستها الحكم على طريق تحقيق حلم العدالة ،حيث ثمة لكل الأمم في تاريخها رموز لصورة الحاكم العادل، لكن الظلم بقي –مع ذلك- هو الأقوى والمتغلب ...
مع لحظة الحداثة ،العصر الحديث ،اكتُشف أن مسير ومصير العدالة أهم بكثير من أن تناط بمصير فرد مهما جل شأنه، وأعظم شأنا من تختصر في البحث عن هذا الفرد (المستبد العادل )، فلا بد إذن من مبدأ (الحرية) لتحقيق مبدأ (العدالة)، فكانت الديموقراطية بمثابة التطبيق الإجرائي لمبدأ الحرية من خلال الانتقال بفكرة العدالة من الفرد إلى المؤسسة عن طريق التوسيع المتطور لساحات السياسة على حساب ساحات الحرب على مستوى المجتمع الوطني والمجتمع الدولي، لتغدو الديموقراطية هي آخر كشوف المسار الإنساني لتحقيق العدالة في كل مالها وما عليها في زمننا الراهن، لكن أهمية هذا الكشف الإنساني تكمن في أنه اكتشاف متحرك مفتوح على لانهائية الكمال الإنساني الذي لن يتحقق ما لم يتحقق الشوق البشري للاتحاد بالمطلق، ومن هنا كان البعد الكوني في الديموقراطية حيث كانت ولا زالت توأما لولادة مبدأ حقوق الإنسان .
ومن هنا كانت الديموقراطية مسألة إشكالية: أي بمقدار ما هي حل فهي مشكلة، بما يعني أنه بمقدار ما تنتج من حلول فهي تنتج الأسئلة مثلها في ذلك مثل العقل العلمي الحديث الذي يؤسس لتاريخ علمي جديد فحواه أن العلم هو تاريخ أخطائه وليس تاريخ انجازاته وتلك هي نواة العقل النقدي الحديث، فكذلك الديموقراطية هي تاريخ أخطائها وليس انجازاتها وذلك هو معنى حداثتها...
إذن تكمن إشكالية الديموقراطية ككل إشكالات مفردات العقل الحديث في كونها دائما يعتورها النقصان، لكونها طريقا لبلوغ هدف الكمال البشري وليست الهدف ذاته، باعتبار أن فلسفة هذا هدف الكمال تتأسس على منطق الحقيقة النسبية التي يجب اكتشافها دائما على طريق الكفاح الإنساني من أجل كسبها دائما من جديد، وذلك لأن مراكمة منجزاتها الكمية ستستدعي دائما كليات نوعية جديدة.
بيد أن النقص في الديموقراطية هو عنصر عضوي في بنيتها التكوينية الصيرورية غير المكتملة، حيث لا يمكن أن تحل مشكلة نقصانها من خارجها وإلا كان المآل الاستبداد، فحلول مشكلات الديموقراطية تكمن في داخل نسقها، أي في مزيد من الديموقراطية على طريق الحرية، فجدلها على طريق تحقيق ذاتها هو جدلها ذاته على طريق إنكار ذاتها المتقادمة...
أو العكس: حيث جدلها على طريق إنكار ذاتها هو طريقها لتحقيق ذاتها بذاتها ولذاتها .
الديموقراطية حتمية نسبية: تتأتى حتميتها من كونها خيارا تاريخانيا على طريق الحلم البشري بتنوع وتعدد الأحلام بالحرية والعدالة ...أما نسبيتها فإنها تتأتى من تنوع أشكالها وصيغها الثقافية والسياسية لتحقيق " الحرية المجسّدة" حسب تعبير ماركس، والتجسّد في الديالكتيك الهيغلي هو التعيّن، والتعيّن هو حضور المطلق في النسبي، حيث تتجسد هذه الحرية في طوبى الشيوعية التي حلم بها ماركس ومئات آلاف الملايين من الحالمين بالعدالة، لكنهم عندما جربوا طريق القسر والإرغام والإكراه فشلوا وذهبت ريحهم، فكان لابد من الديموقراطية طريقا حتى للشيوعية ذاتها إذا كان ثمة من يحلم بطوباها، لأن الناس لا يحبون أن يساقوا سوقا حتى ولو إلى الجنة ...! .
حلم الخلفاء الراشدين في تحقيق العدالة من خلال تحقيق روح النبوة في استخلاف الإنسان إلهيا على الأرض ظل ينوس أخلاقيا بين النبل الإنساني بين العمرين: (عمر بن الخطاب إلى عمر بن عبد العزيز )، لكن مع ذلك ظلت (الفتنة الكبرى) على حد تسمية طه حسين لها، مستمرة وهي تغرق تاريخ المسلمين بالدماء حتى اليوم، وذلك لأنه تغلب فيها التاريخ السلطاني على التاريخ الراشدي ... فكان لابد من "العقد الاجتماعي" البشري (المؤسساتي ) حسب أطروحة طه حسين التي حكمت كتابته لتاريخ (الفتنة الكبرى)، أي لا بد من مأسسة (الرشد والرشاد) بشريا لبلوغ النموذج المثالي لحلم العدالة الإسلامي إلهيا،أي لابد من الديموقراطية ...
فالإسلام والعروبة أو الكردية لن تحقق حلمها الإنساني في الحرية والتحرر إلا بالديموقراطية، فلا وحدة عربية، ولا حرية ولا اشتراكية إلا بالديموقراطية، حيث انهيار كل هذه المعاني في حياتنا برهان على ذلك... كما ولا حل لإشكالية وجودنا الوطني والقومي في اصطدامه مع المشروع الصهيوني إلا بالديموقراطية، وإلا فإن برامج (حزب الله وحماس) لن تكون سوى إعادة مقولة القول للخطاب الشعبوي القومي واليساري الإنشائي المتفاصح خلال أكثر من ستة عقود من الردح الإيديولوجي في سوق المزاد الشعاري أو "شعارية المزاد"، على حد تعبير الراحل محمود درويش، هذا السوق المزادي هو ذاته الذي ورثته اليوم (النجادية) بنسختها الإيرانية بل والعربية، أي إعادة إنتاج الهزيمة وإيديولوجيا الهزيمة ما لم تكن الديموقراطية خيارا استراتيجيا، أي ليس خيارا سياسيا فحسب، بل وحضاريا وثقافيا، فكما لا يفلّ الحديد إلا بالحديد، فلا يفلّ الحداثة الديموقراطية الإسرائيلية إلا بالحداثة الديموقراطية العربية، وما عدا ذلك لغو وهذر ومكر وشعوذة كما كان يصف خالد العظم الذي كان رمز (ذروة المشروعية الدستورية السورية) همروجات ( الخطاب الشعبوي اللفظي) عن الوحدة والتحرير والاشتراكية ...
من (خالد العظم) الديموقراطي الليبرالي الدستوري إلى (خالد مشعل ) السياسي الإسلاموي (الأسدي)، يمتد مستنقع من جثث الكلمات الكبيرة للعنتريات التي ما قتلت ذبابة، ومع ذلك يصر خطاب (مشعل الإسلاموي)، و(عزمي بشارة) المفكر اليساري، بل واليسار الفلسطيني عموما على نرجسية وطنية فلسطينية ذاتية عديمة المردودية لفلسطين والعرب، عندما تكون على حساب أنقاض حياة أخوتهم العرب في الحرية والكرامة التي لا تقل نقصانا عن نقصانها فلسطينيا، وكأن مشكلتهم مع الحرية استثناء في منطقة الرعب العربية، لكي يجندوا الجميع في سبيل قضيتهم الفلسطينية التي لا نشك بعدالتها، ولو عبر سكوتهم عن الرعب النظامي العربي-بل وتبريره وشرعنته- الذي "يطال الأجنة في الأرحام التي لم تخلق" على حد مديح الشاعر العربي القديم لمهابة ورهبة وعظمة خليفته !؟
بل تبلغ المفارقة ذروتها أن مشعل وأخوانه يرفعون صوت حريتهم من على منابر- وبالتحالف- مع دمشق التي حولتها الطغم المافيوزية إلى عاصمة كوابيس الرعب العربية ضد حقوق الإنسان السوري ، بعد الوراثة الرفاقية (البعثية) لدور عاصمة الرعب عن بغداد غبّ سقوط صنمها ... يقف بعض الأخوة الفلسطينيين على أنقاض دمشق (العظم) رمز الحرية والثقافة والمدنية والسلوك المتحضر قبل أن يجتاحها الرعاع والعسكر والشعارات الزاعقة بعروبة متآكلة وفلسطين متناثرة تناثر شعاريتهم التي لم تكتشف عروبتها إلا في التعريف الفقهي الولايتي لملالي طهران ...
إن الحريات هي مشكلة المنطقة العربية بكاملها وليست مشكلة فلسطين وحدها، ومأساة غزة ليست أكثر عمقا أو جرحا من مأساة سوريا، وآن الأوان للقول الصريح والعلني وبالفم الملآن من غير المعقول أن نتضامن مع حماس غزة إذا لم تتضامن حماس غزة مع شعبها السوري الأسير ...ناهيك عن زيارات (مشعل وإخوانه وبشارة ورفاقه) التبجيلية لضريح وثن الطغيان (الأسدي) تعظيما وإجلالا لسفاح سوريا وفلسطين ولبنان ...!!!!
لقد آن الأوان لتعريف الاستبداد بالدلالة المعرفية والسياسية وليس بدلالة الهوية، بحيث لا يدان سوى الطغيان الإسرائيلي بينما يسكت بل ويدافع عن الطغيان العربي لأنه (عربي شقيق)، فلم يعد مقبولا من المناضل الفلسطيني هذه (النرجسية الوطنية)،التي لا تلاحظ إلا معاناتها حتى ولو كانت على حساب معاناة الأخ والشقيق، ولم يعد مقبولا إطلاق أصوات الحرية والتحرر الفلسطيني من دمشق، بينما المئات من المثقفين والصحفيين من قادة إعلان دمشق في السجون:(سيدة سوريا الأولى) الدكتورة فداء حوراني، ونائب دمشق نبيل سوريا (رياض سيف ) وشيخ الحقوقيين السوريين (هيثم المالح ) وبراءة سوريا الطفلة(طل الملوحي) ، وقد ذكرنا هذه الأسماء كرموز دالة على شرائح ومجموعات تقبع في السجون والمعتقلات، حيث بات المثقف السوري يحسد المثقف الفلسطيني على سقف الحريات التي يعيشها في ظل الاستيطان الإسرائيلي إذا ما قورن بالاستيطان المافيوي المخابراتي في سوريا ...
لا يمكن أن تكون حرية الأخ الفلسطيني أهم وأولى أو بديل لمشكلة أخيه المواطن السوري مع الحرية لكي يتضامن مع حرية الشقيق الفلسطيني، بينما هو يسكت عن حرية شقيقه السوري، بل يدعوه إلى مزيد من التنازلات عن حريته وكرامته لطغاته، وذلك كما تدعو حماس الأخوان المسلمين السوريين إلى مزيد من إهانة النفس، بل ودعوة حزب الله لشكر (سوريا الأسد) ...
إن الفلسطيني لن يبلغ حريته يوما، ما لم يرتق وعيه بالحرية إلى المستوى الكينوني الإنساني، حيث كما الحرية لا هوية لها، وكذلك الاستبداد لا هوية له، فالبوط (الجزمة) الذي يوضع على العنق الإنساني، إنما تعريفه هو البوط إياه (جزمة )، كما العنق هو العنق، فهوية البوط لا تقلل من تعسفه وقهره وإذلاله، أي ليس مهما نوع هويته إن كان عربيا أم صهيونيا يهوديا أم مسلما ...والعنق البشري هو العنق الإنساني عربيا كان أم كرديا أم فلسطينيا أم مسلما أم مسيحيا ...



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل سكت الجابري عن -العلمانية- بعد أن تحولت إلى رداء طائفي لل ...
- الراحل الجابري: بين مشروع تجسير الحداثة للإسلاميين / والغزو ...
- ثمة علمانيات بلا ديموقراطية ...لكن ليس ثمة ديموقراطية واحدة ...
- هل حزب الله فرع إيراني للولي الفقيه -- التشيع الإيراني ضد ال ...
- -الأسدية- والعيش على - زبل - التناقضات - من دستورية العظم إل ...
- من المقاطعة السلبية إلى -القطيعة الإرادية- ضد الطغيان الأسدي ...
- احتقار الطغاة على طريق العصيان المدني ...!!!في الدفاع عن (ال ...
- متى تصبح الديموقراطية أولا ؟ سؤال في إمكانية تحرير الأوطان د ...
- ليت جنبلاط ظل أمينا للحظة (التخلي)...!!؟ (التخلي) يقتضي من ج ...
- هل إسقاط النظام الأسدي (إسرائيليا) هو كسر للحلقة الأضعف في ا ...
- هل قرر (عنترة ) العربي توكيل (شيبوب ) الإيراني بإزالة إسرائي ...
- من الأولى بالمواجهة: الامبريالية أم الديكتاتورية؟ (الحلقة ال ...
- المثقف العربي وسؤال: من الأولى بالمواجهة الامبريالية أم الدي ...
- الأسدية بين الذُهان والعُصاب: ابن الطاغية الفيلسوف المتحذلق
- ذهنية التحريم أم ثقافة الفتنة
- إعلان دمشق كأفق ديموقراطي مفتوح للكتلة التاريخية
- آثار العقل الفقهي في الفكر السياسي الوطني الديموقراطي الحديث ...
- هل محنة الحراك الديمقراطي السوري هي في قانون الطوارئ ؟
- (بمناسبة مرور سنتين على انعقاد المجلس الوطني لإعلان دمشق).. ...
- هل استعصاء اختراق التبشير الشيعي الإيراني لسوريا يبرر للحاكم ...


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - مفارقة الدعوة إلى الحرية الفلسطينية من على منابر عاصمة ثقافة الخوف في دمشق !!