أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - داليا علي - تري هل ينجوا من الملك الهمام ومفتونته















المزيد.....

تري هل ينجوا من الملك الهمام ومفتونته


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 3018 - 2010 / 5 / 29 - 13:24
المحور: كتابات ساخرة
    


كانت أول مشكلة تقابل الملك الجديد بعد أن تولي الحكم أخيرا وأصبح سيد المملكة المطاع.. اجتمع المجلس الذي شكل من الخمس الكبار بعد أن كانوا قد شكلوا حكومتهم في الظل قبل انتخاب الملك وقد أن لها أن تخرج من الظلام وتمارس شؤون الحكم وان كانوا اتفقوا علي أن يظلوا حكومة الظل التي لا يدر عنها احد.. حتى يتاح لكل منهم أن يدعم رفيق كفاحه موهما الآخرين بالحيادية المطلقة

خرجت التابعة الأمينة وحافظة سر الملك.. بورقة عمل لتقوم بتقديمها أمام الرعية في أول جلسات الملك مقترحة عمل جلسة صلح سلطانية

قدمت الورقة لعملوا قعدة الصلح وقامت بها الشحرورة متخيلة إنها الشملولة مبعوثة العناية الشيطانية الموكل لها إصلاح البشر....تفتق ذهان الشملولة ولم اخطأ الإملاء فهو ذهان عن تقسيم المفكرين 3 أقسام... طبعا ما هو محال جمع سليط اللسان مع أي من الأطراف....وزعت الأدوار بفكر صاحب التاج والسلطان وخلعت علي كل مجموعة من عطاياها يمين وشمال.... يعني لو عجبنا ومدحنا مداح ضممناه تحت لواء وان ما عجبنا بالاستيكة مسحنا وشطبنا لو زاد اعتدال واو حتى قل لكنه بالنهاية يمدحنا ويتغزل في المفاتن وان سؤل عن هذه المفاتن لسهلت الإجابة هي كل شيء فاتن يقره أصحاب المخارج... اعوج وشذ نرميه بالخيانة ونظللها بسطوتنا لحمل الأمانة وإصلاح المعوج,,, وان كان المعوج فكرنا فعلي الأخر أن يعوج مثلنا... من رفض العوج نطيره ونجعل منه رأس ذاك الذئب الطائر... ونتبل علي الأخر بالإرهاب حتى لا يري إرهابنا
والقسم الثاني كل من يرفع لوائنا ويقول هبل هبل تحيه هبل حتى وان كان هبل عبط... يصبح حكيم الزمان وملك اليمين والتابع الأمين للملك المهاب صاحب اللسان المسلول... مع الأخذ في الاعتبار أن لا احد فوق قوانين الغاب وان سولة له نفسه عدم الانصياع فلن ينجوا من لساننا المسلول وهل هناك من يحاسب.... الم نلغ كل الحساب فأصبح كل شيء سداح مداح... لا احد فوق قانون الغاب وسيداس بالأقدام فلا صوت فوق سوط سلاطة اللسان

والقسم الثالث الملك المتوج صاحب اللسان والبيان وكل ما يقال مطاع... واضع القوانين ومنفذها ومن يمد إرهاب اللسان لكل من لا يخضع له فيحيل حياته جحيم وهل في جحيم اكبر من سلاطة اللسان تتبع من يعارض وتحيل حياته جحيم في مملكة الحناجر القسم الثالث قسم الملك المتوج السيف المسلول الجراح المشهور الذي يزيل بلسانه وسلاطة كلماته من أمامه أي متشح بقيم الأدب البالية وقوة حكمة العقل التي لا دور لها بين سطوة اللسان... سيف اللسان المسلول المرفوع بقوة سكوباتيه العقل لإرهاب كل من تسول له نفسه أن يفكر بان يكون معدول وهل يجوز أن تنعدل وأنا معوج ما يجوز فالملك هو من يضع القوانين وعلي الرعية أن تتبعه أو تقبل سلاطته


رد أصحاب المصنفين تحت عباءة التصنيف رقم واحد وهم المعروض عليهم إما أبداء الطاعة والندم وتقبيل القدم لان وصالهم علي المحك أو يختاروا الخروج عن القطيع وينالوا من السلاطة ما يناله الآخرين.. رد قائلا نحن مصنفين من كبار المفكرين لنا مناهج مكتوبة وكتب مقرؤة يعلم عنا القاصي والداني ونتكلم بكل حرية في بلاد انتم تشيعوا عنها إنها تقتل الحرية في بلاد تقولوا عنها إنها تكفر كل من يقول ما نقول .. وما تقولون وان كنا نختلف إننا نكتب بعقل لأننا بالنهاية لا نبغي الخراب ولكن نطمع في الإصلاح والتقريب بين الأطراف يظللنا العقل وما نكتب منشور كنتم تعتبروه دستور حتى تمكن منكم اللسان فاصح دستور الجماعة ونحن لا نري منه أي عائد ولا يمثل أي فكرة ولا يطرح أي إجابة ولا يناقش التناقضات وكيفية حل المعضلات مجرد تسفيه وتنفيه وفرض أراء بقوة اللسان التي لا يدعمها أي فكر أو نظرية أو حل أو حتى تأييد إنسان سليم العقل ما فقد كل الإدراك بتمرغه في دهاليز الأمراض العصابية والنفسية والعقد التي أصبح من المحال تداركها وحلها... نحن نواجه المشكلة بالعقل ونطرح البدائل التي يقبلها عقل.. فهل يقبل أي عاقل صاحب لمحة أو حتى مسحة من ذكاء أن يرفع شعار نلغ بعض آيات أو نلغ لبلد دينها أو نلغ لأصحاب عقيدة عقيدتهم بالقوة ثم نتكلم عن إننا نحارب فرض أي شيء بالقوة هل هذه القوة تفرق عن ذاك ...

هل هناك عاقل يشتري منكم ما تقولون وتتوهمون هل هناك عاقل يصدق قولكم أن من تلوكون سيرتهم مسيرون خائفون أن يقولوا ما تقولون لأنهم مرغمون مرغمون خائفون فيصيحوا نحن مسلمين هل هناك عاقل ليشتري ما تقولون .. ولعلكم انتم أنفسكم تشرحوا لنا معضلتكم كيف يكونوا مرغمين وانتم تعملوا جاهدين علي تقطيع أوصالهم وهم يقولوا لكم علي كل كلمة خسئتم تكذبون فكيف هم مجبرون ثم لو هكذا فعلهم وهم مجبرون ماذا سيكون أن كانوا غير ما تقولون مؤكد سيعودون عليكم بأضعاف مضاعفة مما يردون ويا ويل ما يمطروكم به فهل تقدرون وانتم من المجبرون تبكون فما بالكم بمن هم ليسوا بمجبرين كيف ستتحملوننا ما يقولون وكما قلنا انتم اليوم تبكون.. مرة أخري نحن أصحاب فكر مكتوب نتحمل تبعية كتابته علانية ونقول بمنتهي الوضوح لقد رفعونا علي الأعناق وقلتوا عنا إننا منكم نفس فكركم مثل ما تقولوا عن ابن سينا وطه حسين وأبو العلاء وأبو الراوندي وعندما ما أعجبكم كلامنا ونقدنا لإرهابكم وسبابكم أصبحنا أعدائكم فهل نحن مع ابن سينا واو العلاء اليوم أم ضده وهل هم معكم أم اختلفوا فأين هم ليقولوا هل يقبلوا ما تقولوا أو يرفضوا نحن نقول ونكتب ونتحمل تبعية ما نكتب ولا نخاف وما كتبنا وحملتمونا به علي الأكتاف لم يتغير برغم أن تراثنا ما تغير ولكن نظرتكم هي التي تتغير فتدخل من تريد في الزمرة وتخرج فدعونا نسأل من انتم وما هي مؤهلاتكم التي تسمح لكم بالحكم علي أمثالنا وتصنيفنا ألا تروا في هذا زيادة في التبجح والتيه والجهل ... فلم نري لأي منكم فكر أو نظرية أي شيء يقول من انتم ما فكركم غير السب والتهجم ومحمد اغتصب وتزوج يا أخوة العرب أو فلنترك العرب فلا يحق لكم الانتساب لمن تنكروهم يا أخوة أي من كنتم تؤمنوا به الم يقل ما تقولوا مليون قبلكم فماذا أزدتم أو ماذا تريدون بقولكم ثم هل بعد انتهاء المرة المائة بترديد ما تقولون وبعد ملل من تمطرونهم بقولكم المستهلكة وحكاياتكم التي تكررونها كل يوم صباحا ومساء وقصص بات عليها مئات الأعوام بينما ما بين رجليكم اليوم مشين من كل الأطراف بعد أن تنتهوا من استهلاك نفسكم وفكركم ومقولاتكم المكررة التي من تكرارها قد يملها حتى إتباعكم فتصبح بدل الذخيرة الخاصة بكم حطب يحرق أفكاركم المستهلكة وتشير إليكم كل يوم بمقدار إفلاسكم ونضوب عقولكم ثم قولوا لي هل قولكم سيحل مشاكل دارفور ويمنع القتل في الجزائر هل قولكم سيعيد لمن تم اغتصابهم في البوسنة وزرع أجنة الكلاب في أرحامهم ومن تم اغتصابهم في عقر أرضكم في عراقكم كرامتهم المسلوبة وهل سيعيد لأبناء فلسطين آبائهم وأخوتهم وكل من قتل أم كل هؤلاء ضمن البهائم الذين لا يعتد بهم ثم فلتقولوا لي هل انتم مع أم ضد البهائم هل تدافعوا عنهم أم تهاجموهم هل سبابكم سيعيد كل أفريقي خطف وبيع كالسباية وامتهن بمن تؤلهونهم هل سبابكم سيعيد لأفريقيا ما نهب منها هل سبابكم سيعيد المليون شهيد في الجزائر ومن قتل علي يد محتلها هل في سبابكم سيعود لكل ليبي قتل كرامته هل سيعيد لكم انتم كرامتكم أن كنتم تعلموا معني الكرامة.. وان كانت لكم حتى اشباه مطالب وان كان ما تطالبوا به من السفاهة بحيث لا يقبل احد أن يدعمه,, ولكننا نفترض وجود من يقبله فهل تستطيعوا أن تجمعوا من العدد من يقبل أن يحمل قضيتكم معكم للمحافل العالمية وتطالبوا بما جاد به عقلكم الستم مدعين بانها مطالب عادلة يكفلها حقوق الانسان فلتشركوا كل الاقطاب ولنري رد فعل من تتمحكوا في عقولهم تجاه ما تقولون فلتذهبوا بمطالبكم للمحافل الشرعية كما نتكلم نحن في كل مكان لتذهبوا وترفعوا ما تعدوه مطالب شرعية لتكسبوها الشرعية بدل من الازعاج الذي لا يؤذ غير أصحاب الافكار ممن هم أمثالنا يحملوا لواء التنوير فلتتجرءوا وتخرجوا من جحور الافاعي وترفعوا ما تعتقدونه شرعي وما تدعوا أن لكم الحق في المطالبه به تحت تهديد سلاح سلاطة اللسان فمما تخافوا ولا تقولوا يالهوي ها يقتلونا فانا ها هنا أمامكم أقول من كل منبر ما أقول وما كنتم تعتبروه ممثل لكل ما تعتنقون ثم إنكم في أركان الأرض كلها وفي بلاد العم سام وغيره وتتمتعوا بكل حرية ممكنة فمما تخافوا أم لان مليككم مدعي الخوف في جحره وهو المجاهر بفجوره يوهم العالم كله بان الخوف المنحصر فيه سبب حجب كل مطالب وان كان متمكن منه كل هذا الخوف والهلع فكيف يكون عليكم ملك وهل يحكم من جبن من يناد بالحرية وأي فكر يحمله جبناء ما يقدروا أن يتحملوا تبعات كلماتهم بغير أن يكونوا في جحور سوداء وورائهم اشباه مفكرين


هنا قاطعته الرقطاء وطلبت منه الاعتذار فكيف يجروء هذا التابع المطيع علي الشذوذ عن القطيع وعليه ننتظر الاعتذار

وما سمح بعدها لهم أن يتكلموا واخذ الملك الكلمة بعد أن اخرصت حيته بلسعاتها القاتله كل من يسول له نفسه الكلام واندارت تطلب ممن بقي الاعتذار

صاح الملك فلنردد الشعار علينا القضاء علي المليار ونصف بهيم في الحال

هنا انقسمت الجموع فيما بينها

البعض قال كيف اردد ورائك وضمن هؤلاء البهائم أبي وأمي أخي وأختي ابني وابنتي وللأسف أيضا زوجتي,, فقد يستاءوا من قولني
نهرهم ملك الزمان تتبعه التابعة المتفانية تحلل له كل الأقوال لتحيلها مفاتن تصبغ عليها كل شيء فاتن ولم لا أليسوا مسلمين فليتحملوا نتيجة جهلهم أليس نبيهم مغتصب زوجة ابنه وقاتل الشعراء..

وعندما تململ بعضهم من تلك المقولات المستهلكة ورد في استحياء مرتعب من سلاطة صاحب اللسان ووصم صاحبة المفاتن وتصنيف الأصدقاء والأعداء.. عندما تململ البعض في استحياء ورجفة الإرهاب المحيط بالمكان وما لنا وما قيل من ألاف العوام وهل كنا هناك نحن اليوم هنا وهم أهلنا وما شفنا منهم أي سؤ فلم يوصموا بما تقولون لم علي أن اسب أبي وأمي واتهمهم بالغباء لم علي أن انعت ابني وهو مني بأنه بهيم وماذا اكو نوانا والد هذا البهيم وابن هؤلاء البهائم كيف انجوا أنا نفسي من هذه الوصمة هل مجرد سبي لله سيجعلني لست ابن ذاك البهيم.... هل سبي هذا سيجعلني مثل السلطانة وهل سيفتح لي أبواب من هم ليسوا بالبهائم ثم هل البهائم هم فقط المسلمين أم كل من قال هناك الله

هب الملك الهمام تتبعه الحرباء الرقطاء تسد أذان باقي الجموع حتى لا يزعزع أيمانهم بالملك أي مقولة من هنا أو هناك هب الملك مطلقا لسانه وسال سيف الكلمات المنتقاة من كل ممالكه المعبأة من كل مقالبه خاصة القادمة من الغرب فبالتأكيد حتى مقالب هؤلاء سيكون فيها ما يشد من هامته ويجعل من قامته التي تقارب قامة الأقزام بين أرجل هؤلاء الكبار حتى تلك المقالب ستفيده بما فيها ولعلها تزيد آمته فيصل حتى لرؤية بصيص شعاع فقصر هامته واقترابه من الأرض يحجب عنه كل الضوء أسفل هؤلاء الكبار أصحاب العلم والعلماء.. هب مطلقا كل ما تلون به لسانه يمينا ويسارا والحرباء من خلفه تزيد من إحماء كل نار تلسع أي ممن سولت له نفسه الكلام

إما الجزء الثاني الذي تململ فقد ارتعب وانحشر صوته فما خرج ولكن صاحب اللسان ما رحمه وأصر أن يسمع فكرهم ... فتكلم أصغرهم وهو اقلهم عقل ليعي كيف من الممكن أن يسحقه صاحب اللسان أو تلدغه الافعي التابعة له.. فقال لقد سمعتهم يقولوا أن كنا مليار ونصف بهيم وحتى وان كان 90% منا لا يدركوا من هم وليس فقط لا يقرؤوا فانتم مازدتم عن 1000 بهيم وهذا مع المجاملة وأنا أنا شخصيا وكانت هذه غلطته أن كنا نشك أن الآخرين يقبلوا أن يكونوا من البهائم فما قبلوا أن تقول علي الآخرين بهائم فكيف سيقبلوا أن يكونوا معنا بهائم..

والي هنا انتهي كل كلام فسيل السباب أرغي وأزبد وطغي علي المكان



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لم لم يحسس علي البطحة غيره فهل قصده هو فقط الدكتور حجي
- هل ندرك انفسنا وهل نملك القدرة علي الحكم علي انفسنا
- صباحية مباركة ايها الملك
- رب الملوك اذا وهب لا تسألن عن السبب
- هل هو خلق جديد ام تعديل وتحسين Wait $ See
- فلتعبد حتي الحجر لكن لا ترمني به... جميلة العبارة يا تري فهم ...
- ومضات وتجليات وتفكير قد يكون من غير لزمة وفك ازمة 4
- كيف نفهم رؤيتنا للامور وتوقعاتنا واختلافاتنا
- عيب يا نجار كنت احسبك اكبر من هذا
- ومضات وتجليات وتفكير قد يكون من غير لزمة وفك ازمة 3
- جوار الاصدقاء بحث داخل الذات
- ومضات وتجليات وتفكير قد يكون من غير لزمة وفك ازمة 2
- ومضة غريبة بتقول انا اسد
- ان اردنا عبادة الانسان فلنعبد من علي رأس قائمة الاعلي تاثير ...
- ومضات وتجليات وتفكير قد يكون من غير لزمة وفك ازمة
- حفلة امريكية في حديقة الازهر المصرية
- اختلاف البيئة وتأثيره علي الفكر والنظرة للمرأه
- الختام في الفكر والعلوم الانسانية والدين
- الفهم
- اختلاف العلوم الإنسانية عن العلوم الطبيعية والعلوم الدينية


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - داليا علي - تري هل ينجوا من الملك الهمام ومفتونته