أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - موسى فرج - بعد أزيد .. فأقول..! الزيارة الثانية الى فكر الدكتور علي الوردي ..















المزيد.....

بعد أزيد .. فأقول..! الزيارة الثانية الى فكر الدكتور علي الوردي ..


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3005 - 2010 / 5 / 15 - 01:07
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


كنت قد كتبت في أحدى المقالات ..أني لست أعلمكم ،ولا أنبلكم ، ولا أكثركم وطنية .. قلت هذا ولم يكن من جراء أحساس بفقر أو إملاق فيه ..! لا وربك.. إنما لأني أرى أن ما تحملونه منها يجعلني في آخر الركب ..لكنكم منشغلون عنها بالتنابز والفرقة ومحاولة أبراز الذات الفردية !..كنت قد طالبت بتشكيل حزب رديف للحزب الشيوعي العراقي ، ونشرت ذلك على أكثر من موقع .. وها قد مرت ثلاثا وقرأت تعقيبات وتعليقات وردود ..ولكن ليس من بينها من تجاوب مع الفكرة اعتزازا به وخشية أن ينتهي الأمر بحزب بديل يطوي صفحة الحزب الشيوعي العراقي .. إذن تمسكتم به ..كلش ؟ ..كلش !.. ماذا فعلتم من أجله ..؟!.. لا أستثني منكم أحدا .. جمهوره ، أصدقاءه ، أعضاءه ، قادته ؟ .. سيقول بعضكم : تفضل هذه قوائم شهداءنا ومعتقلينا ومشردينا ومعذبينا ومهاجرينا هل يوجد من يزايد علينا بذلك ؟..أقول لكم : انتم أشو مثل بدو العتيبه في الكويت.. يجيبون الواحد منهم يحطوه ب فيلا .. فيها مكيف وفيها سبلت يروح يبني له كطبه ( بيت شعر صغير ) يم الفلا ويرفع الرواك بخشبه ..وينطي وجهه للشمال حتى يواجه السموم .. ليش عمي كتلك السموم !.. يرد عليهم: والله يخو ك أنا متعود إذا ما يلفح مناخيري الهجير .. ما أرتاح !.. هسا يربعنا الظرف أتغير مو موضوع أسهل أو أصعب لكن الأساليب والوسائل تغيرت .. ! أتذكر في أيلول 1968 التحقت طالبا بجامعة بغداد يعني ثورة 18ـ30 تموز الجبارة لازالت في شهر العسل والبعثيين لا زالوا لم ينبت عليهم ريش الحلال بعد.. والوضع السياسي جد مرن للتحرك أول ما طبيت للنادي الطلابي جاء علي أثنين قالا نحن من البعث وحزبنا حزب الأمة الخالدة ووطن نشيده بالجماجم والدم تتهدم الدنيا ولا يتهدم .. بعدهم كاعدين جاء اثنان آخران..قالا : إحنا أبناء فخر الأمة العربية من المحيط الهادر إلى الخليج الثائر نحن الناصريون العرب .. بعدهم يحجون جاء واحد أشافه يابسه....خشبه!..هاه خويه يبين صايم جا الشهر مو رمضان ؟.. قال: هذه الحياة الدنيا متاع للآخرة والفوز الأعظم لمن يتبع الهدى والسنة .. بعدهم كاعدين جاء رابع شبكني شبك قائلا ياخويه أنت من ربعنا ..! راح أنروح للزيارة .. نسجلك ويانا .. قلت لهم : شوفوا جميعا .. أنا عشت في بيئة لا فيها تناقض قومي ولا تناحر ديني ولا تنافس مذهبي .. فتحت عيني على هذا فقير ما عنده عشاء لعائلته وهذا مكرش من الغنى .. وفتحت عيني على هذا ظالم وذاك مظلوم .. من منكم ليه دواء لهذا الداء .. نهضوا سوية وسمعت أن واحد منهم قال لصاحبه .. هذا فاكس !.. فأمسكت بحزام الذي حضنني.. من خلاف وقلت له سجلني على مواكب الطلبة فلا تناقض هي كلها شين شين شين .. . بعد هذا العمر بحاله ..أشو العلة زادت بشكل سرطاني وبات ثلث الشعب العراقي تحت خط الفقر المدقع والحرمان والفاقة وانعدام مقومات الحياة وسبل الرزق وصلت للنخاع ..حقوق الإنسان باتت في الحضيض .. استقلال الوطن وكرامته وعزته صارت .. ماكو..! في نفس الوقت فأن الثقافة السياسية الوطنية باتت مجرد هشيم ..الجماعة يعرفون نقاط الضعف في الشخصية العراقية فالعراقي كما يقول معلمي الوردي يطيح جتال ويا أبن محلته أو عشيرته إذا اختلف مع ابن المحلة الثانية أو ابن العشيرة الأخرى في نفس المدينة ويعامل أبناء المحلات أو العشائر الأخرى بجفوة في مدينته لكنه إن غادرها إلى مدينة أخرى في نفس البلد وصادف أحد من أبناء مدينته في الكراج يطيح عليه جتال وان صادف وعادوا إلى مدينتهم في ذات السيارة فبمجرد بلوغهم كراج مدينتهم ووضعهم الأقدام على ارض الكراج يتبغدد على صاحبه ولا يقول له في أمان الله ..! وإذا كانا في العراق ..ف: يمعود هذا شروكي !وهذا شيعي صفوي وهذا سني وهابي معنصل وهذا كردي انفصالي وهذا مسيحي نصراني وهذا تركماني مدري شنو وهذا آشوري كلداني هذولا ولد أخت الانكليز والغرب الفاسق وهذولا صبّا عدهم عيد بالماي يشبه عيد الهندوس وهذولا ليبراليين ما ادري شنو المهم يردون يسوونها نسوان وزلم خلط وهذولا شيوعيين بس هالشهر ماكو مهر وهذولا قوميين شوفينيين وهذولا ديمقراطيين يعني فالته الابن ميسمع كلام أبوه والزوجة متستأذن زوجها .. لكن نفرض نفرض أن اثنين من العراقيين يتمشون في أحد شوارع السويد أو الأمارات وقال لهم احد المارة ذاك عراقي .. ماذا يحصل ؟.. يصير المشابك والمحاضن على فلس أي يابه أنت عراقي ..! وكأنه نازل من زحل .. فيك رائحة العراق وتربة العراق ..! يابه مو هذا شروكي من الجنوب ! يمعود هذا شارب مي الفرات !.. يابه مو هذا معيدي من الأهوار ..! يابه أشد تحجي هذولا كتبوا عنهم المستشرقين يكولون هم أصل حضارة العراق والأهوار أصلا فينيسيا الشرق ..! تشوفه ..هذا شيعي صفوي ..يابه تروح أحنا لو مبينا أبو الحسن علي والحسين رمز الثورة .. في الدنيا نسوى فلسين ؟..يابه مو هذا سني وهابي معنصل ..لا يخوي اشتحجي أنت..؟ لو بينا ثلاثة من عمر ابن الخطاب جا صار حالنا ألتشوفه ..! ترا هذا كردي انفصالي .. لا وداعتك هذا حجي سياسينا أصلا من يدك بالناي كردي من الشمال يجاوبه على الربابه راعي من الجنوب ..!.. يخوي هذا مسيحي نصراني ابن أخت الإنكليز .. صدك تحجي أنت ؟ ..هذا الموبايل وخابر أمك .. مو صورة السيد المسيح تتوسط صورة الحسين والعباس بالربعة .. شوفها مو تكلك يمه هذولا من أهل البيت .. يمعود هذا كلدو آشوري يمكن أجا ويا الإنكليز لو كلش كلش من بقايا الحملات الصليبية .. أنت تحجي بعقل بالله ؟ .. ولك هذولا آشور بانيبال ونوبخذ نصر المذكور بالتوراة أصلا هذولا هم أصل العراق أصلا أحنا أجينا لحك تالي ..! هذا مو صبّي عيدهم يشبه الهندوس ؟.. أنت لو تفتهم جان أعرفت أن نبيهم يحيى أبن زكريا بالقرءان موجود وبالإنجيل هذ1 شيوعي بس هالشهر ماكو مهر ..! يمعود كل اليفتهمون هسا حاضر بناتهم مصحف لو ورده ..لعد قابل ألبنيه صخله وتنباع ! ..أفرض أفرض راحوا كلهم إلى العراق بلدهم الأم ..وأعلنت المضيفة : نهنئكم على سلامة الوصول وغيروا توقيت ساعاتكم وصلنا إلى مطار بغداد الدولي ودرجة الحرارة الآن 46 درجه مئوية في الظل وقت المغيب .. صاحوا ألجماعه : آووه ردينا للعراق وضيم العراق ! .. إنشاء الله يكملوها وكهرباء ماكوا ! .. وبمجرد أن تلامس أقدامهم أسفلت المطار ردت ريمه إلى عادتها ألقديمه .. في أمان الله .. ماكوا .. ولا واحد يأخذ رقم موبايل الآخر .. هذه واحدة من مشاكل العراقيين الماتسوا عانه .. هذه الجلود تضم في ثناياها الطيبة والعراقية الأصيلة ولكن بدلا من أن يجلوها الساسة يسدون المسامات .. هذه المشكلة أستثني منها المثقفين العراقيين وهم كثر .. قد تجد في سلوك هذا أو ذاك بعض ولكن بنسب متدنية للغاية من هؤلاء ما لذي يجعلني أميز بين كامل أشياع وبين سردشت ..؟ مالذي يجعلني أميز بين الجريمة التي أرتكبت ضد الطلبة المسيحيين في الحمدانية وبين الجريمة التي أرتكبت بحق طلبة الجامعة المستنصرية ..؟ مالذي يجعلني أميز بين نسرين السامرائي (حرسها الله) وبين أطوار بهجت ..؟ مالذي يجعلني أميز بين الجريمة المرتكبة بحق عمال معمل نسيج الحلة وبين كوارث الصدرية والبطحاء ومدينة الصدر وبعقوبة والموصل وكل شبر ومدينة عراقية ..؟.. الانغلاق .. والتنابز .. وانتظار المخلص ..! ولن يأتي إلا من عندنا ومن بيننا .. تقول لا توجد نقابة تدافع عن عمال نسيج الحلة وتطالب بحقوقهم ؟.. أقول لك ألا يوجد من أنصارك ثلاثة يحشدون مظاهرة في شوارع الحلة تكبر مثل كرة الثلج شرط أن لا يرفع فيها شعارات الحزب .. لأنها تفسر لغرض سياسي ضيق .. ولأنها لن تكون بالحشد المؤثر وتحرك أنصارك في البصرة وكركوك وبغداد للتضامن معهم ومن ثم تتطور لتكون المطالب حماية العمال ومعالجة مشكلة البطالة والأجور والتقاعد .. تقول أن قانون النقابات أو العمل لم يصدر بعد أقول لك هذه الأحزاب التي تحكمك هل تمارس عملها بموجب قانون ..؟الشهيد سردشت قضيته تختلف عن قضية الشهيد كامل شياع فكامل شياع قتلته غير مشخصين بدرجة كافية لكن سردشت توجد أدله تشير إلى صلة الجاني بنسبة 70 ./. أنت تواجهك محددات سياسية وقانونية في الذهاب أكثر ولكن أليس لديك أنصار في المستنصرية وجامعة بغداد والموصل والكوت وكل الجامعات ..؟ أقول لهم : بمجرد أن تتجاوز قدمك عتبة المقر الحزبي صرت محض طالب ومارس جهودك ونشاطك وفق ما تمليه عليك التزاماتك كطالب لكن لا يرفع شعارات الحزب ولا تنتظر مني تبنيا أو منعا وان فكرت في اعتصام أو احتجاج لا تبحث عن رفاقك في الحزب بل عن زملاءك الطلبة وابدأ بالذي ليس لك به صلة حزبيه ..وعندما يشعر بالحاجة لمظاهرة احتجاجا على أجبار الناس لترك بيوت الحكومة دون بديل ويدفعونها إلى الشوارع تنظم الناشطات من حزبك ويكن النواة لكن دون شعارات الحزب ونفس الأمر بالنسبة لقضايا الفلاحين والفقر ومضاعفة أسعار الكهرباء 6 مرات ومضاعفة أسعار المشتقات 5 أمثالها ومدارس الطين وتأخير تشكيل الحكومة ولكن دون لافتات وحمرا شمسنا .. لأنك أن فعلتها وأنت ممثل في البرلمان قالوا لك أن مكان التغيير في قاعة البرلمان.. وان لم تكن ممثلا فيه قالوا لك للشعب نواب يمثلونه ..حصل على أصوات فتكون ممثلا للشعب ومارس تمثيله في البرلمان ..في نهاية المطاف تجد نفسك أمام جيوش بناء الديمقراطية .. نقابات ومنظمات مجتمع مدني وجمعيات مثقفين ديمقراطيين وروابط طلبة ونساء ومتقاعدين .. ومادامت المعضلات العراقية لا حصر لها فأن مجال نشاطك لا حدود له .. تعلوا خويه انتم أصحاب الألسنة الطوال مثل موسى فرج وربعه الذين يصفون أنفسهم بالوطنيين الديمقراطيين .. معقولة زعاطيط الأحزاب كل منهم يتأبط فضائيه أو أكثر من فلوس الشعب سواء المنهوبة قبل عام 2003 أو لاحقا وانتم ليس لديكم مويجه .. الحل .. يالله كل واحد يتبرع ب10 ./.من دخله الشهري .. بحيث نجمع 100 ألف دولار شهريا .. ما بيكم ألفي ديمقراطي وطني .. السيد فيصل الياسري صاحب فضائية الديار أعلن عن سعيه لبيعها أو إيجارها .. نروح عليه نقول له أجرنا وقت حك 100 ألف دولار ومن يصير عندنا أكثر نمدد وقت وأنت تؤجرنا أستوديو وبث ومتطلباته ويسبق ذلك إعلان بأن ما يقال أو يعرض يمثل وجهة نظر المستأجر ولن تتحمل القناة أية مسؤولية ..وعود من تصير عندنا أمكانيه أكبر نشاركك.. شنو شغل القناة ..؟ لا تروج لأفكار الحزب ألا إذا أنت وحدك تدفع .. القناة في الوقت المستأجر تروج للديمقراطية والوطنية وحقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني ويديرها ويعمل فيها ناس ديمقراطيين وطنيين تقدميين .. شنو العقبه ؟ الفلوس ؟ .. أكو ريفي باع أصخول وكعد بالكهوه يشرب جاي أيام زمان وفلوس الصخول بجيب الصفحه وهو أخو عليا يدور أعلوم ..شاف قسم منهم من يطلع وينطي فلوس الجاي ..يصيح واحد من الجعب ..وير وير!.. فيمتنع صاحب المقهى من أخذ فلوس منه .. الريفي أنتبه .. ولم يكن قد سمع بمفردة الوير قبل ذلك ..فنادى صاحب المقهى وسأله عما تعني .. قال له : انه أسلوب من أساليب الكرم العراقي لأن الذي يصيح وير يدفع ثمن الجاي ... فانتفض الريفي صائحا : أنا أخو عليا.. ورورهم .. ورورهم كلهم علي .. نقل صاحب المقهى الرسالة للجالسين بصوت عال .. فصاحوا : ونعومك أخو عليا .. ظل شهر فخور بالوير .. هسا عمي آني هم أخو عليا وأورور ل 5 ديمقراطيين .. بس كوموا لأن الله قال : كوم يا عبدي وأعينك وأصفن يا عبدي وأهينك ... ولنا في أبو جبار المريبحاني عبره ..وأبو جبار هذا.. رجل من مدينتي توفاه الله في الستينات كان يعمل مريبحاني من الربح وهو الرجل الذي يبيع ويشتري في الوكفه الخاصة بالغنم والماعز والعجول يشتريها من الريفيين ويبيعها إن عجلا أو آجلا فيربح ويتراوح حجم رأس المال من دراهم إلى مئات الدنانير .. ورأسمال أبو جبار هذا 6 دراهم فكان اختصاصه شراء البيض وصرة الذرة وعكة دهن الحر تناسبا مع رأسماله .. وذات صباح ذهب للسوق فكانت عاصفة كالتي يمر بها عراقنا الديمقراطي هذه الأيام فلم يحصل على شئ .. فإما أن يبقى الثمانية أطفاله دون عشاء أو يصرف رأس المال ويعزل .. فأغار على السوق عصرا فكان أن وجد صرة من الذرة تعرضها ريفية مثله حائرة بعشاء أولادها .. فأشترى أبو جبار الذرة ووضعها على عقاله الذي على رأسه وقفل عائدا إلى السوق لبيعها وكان يفصله جسرا خشبيا هو الوحيد في المدينة ممدود على الدوّب ( زوارق ثابتة) وكان الموسم زيادة منسوب الفرات فترتفع الدوب فيرتفع الجسر تبعا لذلك وتتسع الفجوات بين ألواحه .. وأثناء سير الرجل على الجسر كان مستغرقا في المناجاة مع ربه .. يقول له رب بحق الثمانية فك عقدة رزقي ترا تعبت .. في هذه الأثناء ..أنفلت عقدة صرة الذرة ..وساحت الحبوب على عقاله وأخذت طريقها بين فتحات الألواح المتسعة إلى بطن الفرات ونظراته تتابعها بذهول وانكسار وهو المعروف بانفعاليته الشديدة .. وقد خسر عشاء عائلته ورأسماله .. فرفع وجهه إلى السماء مخاطبا ربه بتودد وهو يقول : الهي أريد بس أفتهم كان كلامي بالعربي لو بالهندي ؟.. زين ..أنت من نزلت القرءان .. نزلته بالعربي .. يعني تعرف أني طلبت منك فك عقدة الرزق مو عقدة ألذره .. أفرض آنا مو خوش آدمي جا هاي الجهال ..شتتزقنب اليوم ؟؟.. كان في رأس الجسر مقهى يرتادها تجار المدينة ( تجار أيام زمان ) ولاحظوا أبو جبار يناجي ربه .. فصاحوا عليه إن يقدم فقدم .. وسألوه ما الأمر فقال بهدوء طلبت منه أن يفل عقدة الرزق ففل عقدة الذرة .. وطوفت اذراتي حبايه ما تلاكي حبايه ..! فشهقوا بالضحك وقام أحدهم فجمع من الجالسين وير تبرع يعني فكانت الحصيلة 3 دنانير .. وهي تعادل 5 أمثال رأسماله .. وسلموه المبلغ ... وقال له أحدهم : شفت أبو جبار ؟ رسالتك وصلت وقرأت وفهمت وتم تلبيتها ... قبل ساعتين قرأت في الجيران أن قائمة دولة القانون أصدرت قائمة بتسعيرة المناصب الحكومية من وزير 3 فئات إلى رئيس الجمهورية .. بلكي يصيرون مثل تجار أيام زمان وينطونا ثلاثة ..



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا...ما أردت قوله بشأن: من..؟يبني الديمقراطيةفي العراق..ردا ...
- أنا ..شني ..! زيارات مخصوصه الى فكر الدكتور علي الوردي الزيا ...
- من ؟....يبني الديمقراطية في العراق ..! رد على مقال ( هل يمكن ...
- العراق حاليا تلزمه حكومة ملفات وليست حكومة مكونات..والمالكي ...
- رسائل وجع عراقية .. الأرهاب في العراق باق مابقيت أسبابه ..
- العراق ..بلد سياسي / مناقشة واقع الصناعة العراقية


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - موسى فرج - بعد أزيد .. فأقول..! الزيارة الثانية الى فكر الدكتور علي الوردي ..