منابر الكراهية

من المعلوم أن الدولة المتسلطة الغير ديموقراطية لا يهمها شيئ أكثر من الاستمرار في الحكم ، لدا نجدها تعمل كل ما في وسعها لخلق بؤر الاصطدمات والتناقضات بين مختلف فئات الشعب بل وحتى قومياته وطوائفه وأعراقه إن استوجب الأمر ذلك . وبالطبع ، غالبا ما تكون الجهة الأضعف هي الضحية . وهذا بالضبط ما يقع للأقباط الآن حيث الدولة تغض الطرف عن جرائم الإسلامويين التي يرتكبونها في حقهم وهي لا تحرك ساكنا وذلك لتفجير التناقضات الثانوية فيما بينهم عوض تحالف كل القوى الشعبية وتفجير التناقض الأساسي ضد النظام الجائر

إرسال شكوى على هذا التعليق          206 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال الرب الأله لهاجر عن ولدها أسماعيل + يكون رجلأ كحمار الوحش يده مرفوعة على كل أنسان.. ويد كل أنسان مرفوعة عليه.. ويعيش في مواجهة جميع أخوته .

إرسال شكوى على هذا التعليق          243 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ربي وألهي يسامحني لأرد كلأم لأ يليق بي التفوه به لأمثالك وأعاتب خالقك الذي هو ربي وألهي وتتطاول وتستهزأ به لأنه خلقك على صورته ومثاله, لكن أفعالك وأقوالك لم ترتفع مثل الحيوان البرىء الذي ينهق . والمصيبة تتكلم وترفع شعار أنك تدافع عن حقوق الأنسان أي أنسان هذا لو كنت من جنس أنسان ,حضرتك لم تصل لذكاء الذي ينهق . والذين علموك معنى الأنسان وحقوق الأنسان هم الغرب المسيحي أتباع الأله الذي لأ يناسب عقلك الضيق وليس الشرق الذي لم يرتفع الكثير من ساكنيه للحيوان الذي ينهق وحضرنك منهم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

+ قال الرب الحبيب يسوع المسيح مخلص كل البشرية المقبلة اليه ..ومهلك كل أنسان يكون بعيد عنه وضده عند مجيئه الثاني والقريب جدا قال هذا الأله المحب : لأ يفتخرالحكيم بحكمته ولأ الجبار بجبروته ولأ الغبي بغبائه... بل من يفتخر فليفتخر بمعرفتي ويفهم أني أنا الرب مصدر الرحمة والحكم والعدل في الأرض وقال : لأ تكونوا أطفالأ في تفكيركم بل كونوا أطفالأ في الشر وراشدين ( وعقلأنين ) في التفكير +++

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أنا جدا متأسفة أخي المبارك مدحت + لأنه من خلأل ردي لأخي في الأنسانية المترصد كان لمقالة أخرى وهو وهو تطاول على رب المجد بكلأم ليس له علأقة بموضوع الكاتب وأنا من جانبي لم أجرحه بشىء والرب الحبيب يشهد على كلأمي . ربنا يباركك ويبارك الأخوة الأحباء الأقباط لأننا جميعا محتمعين بالمسيح وهوحصصنا وحامينا + الرب أت ليقضي في الأرض يقضي في العالم بالعدل وفي الشعوب بالأمانة + أحييك وأحي قلمك الحر والصادق لأنه يعبر عن مأسات وظلم الأنسان المسيحي المشرقي على يد أخيه الأنسان فقط لأنه ليس من نفس تدينه وعقيدته ولهذا قرر ألههم أن يبيدنا وهم تحت أمره لأ أعرف أي أله هذا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          187 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك اخى الحبيب على هذا المقال الرائع الذى فيه تسلط الضوء على الواقع المرير الذى يعانى منه المسيحيون الاقلية ليس فى مصر والعراق والمغرب ونيحيريا ،فقط بل فى جميع البلاد العربية والاسلامية حتى الغنية منها بمواردها الطبيعية، ليت الجميع يعلمون ان الانسان بالخطية( اى فعل الشر الناتج عن الكبرياء وانتفاخ الانا) يصبح مريضا روحيا يعانى من مرض نقص المحبة والمغفرة والتسامح وقبول الآخر، ويحتاج الى المستشفى للعلاج، والمستشفى هى الكنيسة(اى جماعة المؤمنين) التى تزرع المحبة والمغفرة والتسامح وقبول الآخر وتجلب السلام لينموا فى نفوس البشر ولترعاهم باهتمام منقطع النظير ،وتعطيهم الترياق والوسائل الدائمة والمستمرة اللازمة لعلاج مرضى الروح. المسيحية تنظر وتتعامل مع الانسان كأنه ابنا لله غالى الثمن جدا عنده،اذ خلقه الله على صورته ومثاله كشبهه ،وافتداه لينقذه من الموت والهلاك الابدى بدم ابنه الثمين المسفوك على خشبة الصليب، فهى على الدوام وطوال الوقت تفتح ذراعيها لتقبل ولتحتضن حميع البشر، الاشرار منهم والابرار والصالحين منهم والظالمين ،وتبادر لتعطيهم المحبة وعدم الخوف وتعلمهم الالتزام بقول الصدق

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وعلى الاخص لصغار النفوس والضعفاء والخطاة والاشرار والظالمين من البشر، وهى ابدا لا ترفض، ولا تكفر احدا ،ولا تأمر، او تحرض على الكذب فى وقت الضعف، او تشجع، او تحث على كراهية احد او تتعالى عليه لتحط من قدره ومنزلته، ولا تنادى، او تحيى على الجهاد بالتكفير والغزو والاعتداء للسرقة والسلب والنهب والاغتصاب وبتقطيع الاوصال حتى القتل والتصفية الجسدية للخطاة والمعارضين و المخالفين،كما كان يفعل محمد وصحابته وكل المؤمنين به منذ 14 قرنا من الزمان وعلى مر العصور وحتى الآن.من اجل اقامة وبقاء دولة الاسلام المحمدية الاستبدادية الارهابية الدموية المريعة التى تسوق جميع المسلمين فيها فى سلاسل كالانعام بالحديد والنار. والويل كل الويل لمن يحاول ان يخرج او يشذ عن سياسة القطيع. اليس هذا هو الواقع المرير الذى يعانى منه غالبية الاخوة المسلمين وجميع الاقليات فى البلاد العربية والاسلامية؟. ليت كل انسان يفكر بغقل متفتح ويبحث عن السبب ، ليته يعود الى قراءة المصادر الاسلامية لكى يفهم وليس لتحفظ ويردد كالببغاء بدون فهم للحصول على المقابل من الحسنات، فمن يقرأ حرفا له حسنة والحسنة بعشرة امثالها تحسب له فى الموازين

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للفوز بجنة الحور والغلمان ، فالجميع يصبحون انانييين، كل يفكر فى نفسه فقط ليصعد على اشلاء غيره للفوز بنصيب الاسد ،وهنا تموت وتختفى المحبة او التعاطف بين الناس وبعضهم البعض، وتسود الغيرة والحسد والبغضة والكراهية التى تقود حتما الى الخصام والحرب والاقتتال حتى يقتل الاتسان لاخيه الانسان، مهما كانت درجة القرابة ،اذ يعمل الانسان ضد اباه او امه اواخاه او زوجته او بنته او ابنه حتى النصفية الجسدية. ليس على مستوى الافراد بل يتطور الى الاسر ثم العائلات ثم القبائل والعشائر و الطوائف ثم الدول ليعتدى كل منها على الآخر للقضاء عليه. وهذا ما نراه ونلمسه بكل وضوح فى كل البلاد التى لا تؤمن يالرب يسوع المسيح ابن الله الكلمة الظاهر فى الجسد ولا تعيش حياته طبقا لتعاليمه ووصاياه واقواله واعماله، وعلى الاخص شعوب البلاد العربية والاسلامية منذ 14 قرنا من الزمان،اى منذ نشأة الاسلام كدولة متمسحة باطلا فى الدين وعلى مر العصور وحتى الآن . من معاناة الشعوب من الدول( الاموية والعباسية والفاطمية والايوبية والطولونية والمماليك والعثمانية والوهابية السعودية وولاية الفقيه الايرانية والطالبانية الافغانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسيحيه من اكثر الاديان منافاة للعقل والمنطق لان المسيح قال انه اتى لخراف بني اسرائيل الضاله فما دخلكم انتم واليهود ثم ان اله اليهود هو يهوه ولا يعترفون باله غيره هل المسيح هو يهوه او ابن يهوه او ربما ابن اخيه في الرضاعه ويهوه هذا اله شرير امر بقتل النساء والاطفال واختار اليهود شعبه من دون سكان الارض والمسيح من بني اسرائيل ولكنهم اتهموه بانه ابن زنى وتامروا على قتله ثم ما هي هذه الكلمه التي تمثلت بالمسيح وضحى بها الاهكم المنحرف وهل الكلمه تتمثل ولماذا هذه التمثيليه اصلا الى يستطيع الاهكم الكلام هل هو غير ناظق الم يكلم موسى من قبل ما هذا التناقض ثم ماذا يعني ضحى بابنه الوحيد هل ابنه هي الكلمه وما ذنب هذا الانسان المسكين حتى يختاره الاهكم ليعبر عن فكرته المنحرفه فيما يسمى الفداء والخلاص ليعذب كل هذا العذاب ولماذا لا تعترف بكم اليهوديه وانتم مكملون لها ارايتم التناقض الاديان التي تسمي نفسها سماويه ما هي الا اديان بشريه تحتوي على افكار منحرفه منافية للعقل وقمة الخرافات تمثلت في المسيحيه بان جعلوا الاله يتمثل في بشر ليتدخل وينقذ الانسان من خطيئته وما هي هذه الخطيئه ادم اكل من الشجره

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي المترصد أراك فارغا من السلأم ولهذا أراك أخي تجول هنا وهناك لتفرغ غضبك على أخوتك في الأنسانية وعلى خالقك لأنك فارغ من السلأم الألهي ... ومن فضلة القلب يتكلم اللسان ... والقلب المحب يكون كالشجرة المثمرة التي تغذي وتشبع الأخرين بثمرها الطيب +

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---