أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - برهان شاوي - الفيلييون في المجتمع العــراقي















المزيد.....

الفيلييون في المجتمع العــراقي


برهان شاوي

الحوار المتمدن-العدد: 888 - 2004 / 7 / 8 - 07:01
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


كـم أكره من علمني
الدرس الأول في التاريخ.

كرديا كان صلاح الدين
وأنتصروا..
أصبح عربيا
ماذا لو هزم صلاح الدين؟
لأصبح جاسوسا كرديا؟

الشاعر الراحل معين بسيسو



بهذه الكلمات البسيطة إختصر الشاعر الفلسطيني الراحل معين بسيسو تاريخ مأساة
الكورد مع إخوتهم العرب، فإلغاء الهوية القومية للكورد كان جزءا من مكونات خطاب
السلطات العربية، سواء كانت عراقية أم عربية في دول أخرى، بل وخطاب الحركات
القومية العربية المتطرفة، كحزب البعث، فها هو مؤسس الحزب ( ميشيل عفلق) يقول
في حديث له حول الأكراد كان قد القاه على الكادر الحزبي البعثي في العراق في آيار من
العام 1969 ببغداد:( طوال قرون عديدة كان الأكراد مواطنين عرب مسلمين كغيرهم من
العرب المسلمين لا يوجد فرق بينهم عندما كانت البلاد العربية تشكل دولة أو دولا عربية
إسلامية. وفي العصر الحديث كانت الدول الاستعمارية هي البادئة بايجاد الفروق وعوامل
التمييز بين العرب والأكراد، سواء باضطلاعها بمهمة التنقيب عن المميزات التاريخية
واللغوية والعرقية للاكراد لتكون من ذلك منطلقا للانقسام في بلدان المنطقة التي كانت هذه
الدول تخطط لاستعمارها منذ القرن الماضي)، أسألكم بالله هل هذا الهذيان هو حديث سياسي
وفكري لإنسان عاقل، ويطلق عليه لقب مفكر ومنظر لحزب قومي عربي!!
فاذا كان الكورد عربا فلماذ هم يسمون كوردا إذن، واذا كانت هناك مميزات تاريخية ولغوية
وعرقية تخص الكورد فكيف هم عرب!!

هذه العقلية هي التي قادت السياسة العراقية خلال حكم البعث الفاشي، ولأن هذا الحزب ليس
شوفينيا فحسب فهو عنصري وطائفي، بل ان إحتكامه الطائفي كان حتى فوق إحتكامه القومي،
فقد دفن الشيعة العراقيين العرب في مقابر جماعية، وليست هذه نظرة البعث الفاشي وحده،
وانما هي مع الأسف نظرة العرب عامة والخليجيين خاصة، فهم ينظرون الى الشيعة كاعاجم
وفرس، بل انهم ربما وفي لا وعيهم ينظرون الى أمير المؤمنين علي بن ابي طالب كاعجمي،
وهو أفصح العرب طرا، والى آل البيت كعائلة من التبعية الآيرانية، ولو كان الأئمة من آل البيت
أحياء في عصرنا لهجروهم الى ايران بحجة التبعية الأيرانية، أو لم يهجروا عربا اقحاح من
تميم، وبني لام، وبني أسد ، وبني جعاب الى ايران بحجة تبعيتهم الايرانية، وليس ذنبهم سوى
كونهم شيعة ولا يوالون حزب البعث!!
بل ان المعتوه خير الله طلفاح إتهم الأديب والكاتب العراقي المعروف (جمعة اللامي) بالشعوبية،
وهدده علانية وفي الصحافة بالويل والثبور اذا لم يرجع عن غيه، وليس لجمعة اللامي من ذنب
سوى انه واحد من ابرز الكتاب العراقيين الذين استلهموا التراث الصوفي الشيعي، والمثيولوجيا
الشيعة ووظفها بحرفية عالية في رواياته وقصصة لا سيما روايته (اليشن)، مما إضطره للهجرة
مع عائلته في بلاد الله الواسعة، بينما كان طلفاح يزحف بسياج بيته ومزرعته لتظم شوارع بغداد
ومزارعها وخمائلها الساحرة، بل وامتدت هذه الأسوار حتى حدود العراق ليتحول الوطن الى
مزرعة لهم، تبدو مزرعة (جورج أوريل) الحيوانية أكثر انسانية منها بما لا يقارن.

هذه هي العقلية التي سادت العراق طوال حكم الطغيان البعثي الذي أمتد لأكثر من ثلاثة عقود،
ولسنا هنا للحديث عن ذلك، لكننا آثرناه للدخول في حديث عن طيف عراقي لايمكن لقوس القزح
العراقي ان يتجاهله، الا وهو طيف الكورد الفيليين.



في رسم ملامح الألم


ينتمي الفيلييون لقبائل (اللور)، وهي قبائل كبيرة تسكن جبال زاغروس في المنطقة الممتدة بين
العراق وايران، وبالتحديد ما بين الجهة المقابلة لمحافظة العمارة وحتى حلبجة والسليمانية،
وتنقسم هذه القبائل الى أربعة أقسام هي اللور الصغير، واللور الكبير، والبختياري، واللك، وهم
أحفاد الكاساي، واللولو، والكوتي، أو الكوتيين، الذين أشتهروا بعلاقاتهم مع السومريين
والأكديين.

ورغم ان ايران تنقسم قوميا وجغرافيا الى تسعة أقاليم، منها اقليم كوردستان، وعاصمته سنندج،
فان( اللور) يعيشيون في أقليمهم الجغرافي الذي يسمى باسمهم، وهو( لورستان ) وعاصمته
(كرمنشاه)، الا ان قبائل اللور الصغير والتي هي كبيرة من الناحية العددية إذ تضم بطونا
شهيرة، كانت تعيش في حالة ترحال دائم، ثم استوطنت العراق منذ قرون، اولا بسبب إنتمائها
للمذهب الجعفري الشيعي، وثانيا لدخولها في صراعات وثورات وتمردات ضد الدولة الفارسية
وحكم شاهنشاهاته، فتداخلت هذه القبائل فامتزجت في نسيج المجتمع العراقي، منذ قرون عديدة،
فسكنوا بغداد ووسط وجنوب العراق، فلا تخلو اية مدينة عراقية في الوسط والجنوب من أحياء
الأكراد الفيلية.

شكل الفيليون شريحة مهمة في المجتمع العراقي عامة، والبغدادي خاصة، وكانت لهم إسهاماتهم
الأقتصادية والسياسية والثقافية، ولكونهم من الطائفة الشيعية فان المجتمع العراقي العربي
احتضنهم بحب، كما ولكونهم يتقنون العربية، لكونهم كانوا يتعلمون في المدارس العربية، فان
الفوارق القومية لم تكن جلية وواضحة، بل ولكون معظم مثقفيهم كانوا منتمين للحزب الشيوعي
العراقي، المعروف بأمميته، فأن الجانب القومي لديهم كان رخوا، رغم ان الثورة الكوردية
التحررية في كوردستان العراق كانت تضم ايضا عناصر قيادية من الكورد الفيليين والكل
يعرف الشهيدة البطلة الفيلية ليلى خالد ورفاقها الأبطال ، الا ان بروزهم في الحزب
الشيوعي العراقي كان واضحا، وليس سرا ان القائد الشيوعي العراقي السابق د. عزيز
الحاج فيلي، وان الكثير من قادة الحزب وعناصره القيادية وشهدائه أمثال ستار خضير
ومحمد كريم كانوا من الفيليين.

مشكلة الكورد الفيليين بدأت مع تأسيس الدولة العراقية التي بنيت على اساس طائفي اصلا،
اذ كانت تفرق بين العراقيين من التبعية العثمانية والعراقيين من التبعية الايرانية، وكلا
التبعيتين غير عربية!!
ولم يكن لهذا الأمر تبعاته السلبية في عهد ثورة تموز، وانما بعد انقلاب شباط الدموي،إذ أخذ
التمييز بين العراقيين على اساس انحداراتهم يشكل امرا حاسما في الحصول على الوظيفة او
القبول في الجامعة، او اي امر مهم إجتماعيا، مما اظطر الكثير من الفيليين الى تعريب أسمائهم
واسماء قبائلهم، والدخول في أحلاف مع العشائر العربية المجاورة.

في زمن الطغيان البعثي أسفرت السلطة عن وجهها القبيح وهجمت بعنف على الفيليين، وكان
لهذه الهجمة جذور إقتصادية وسياسية وطائفية، فقد كان التجار الفيليون يهيمنون على السوق
التجارية العراقية، لاسيما أسواق الشورجة الشهيرة، ولم يكن هذا الأمر ليعجب الطبقة الطفيلية
الجديدة من أبناء العوجة والدور وتكريت، الذين كانوا قد استلموا السلطة توا، ومع تدفق عائدات
النفط عليهم، لاسيما بعد التأميم، ومع تشكيل أجهزة القمع، والدخول مع الثورة الكوردية في
مفاوضات آذار الشهيرة، بدأت الهجمة على الفيليين، لا سيما وانهم كانوا الأغلبية في غرفة
تجارة بغداد، وكانوا يشكلون لوبيا إقتصاديا للثورة الكوردية، حيث كانوا يدعمونها بالمال.

من الناحية السياسية، كان الفيليون يرفدون الحركات السياسية التقدمية واليسارية ، والشيوعية
بالتحديد، بالشباب، والأعضاء من النساء والرجال، بل المعلومات تشير الى ان أم الزعيم الشهيد
الراحل عبد الكريم قاسم كانت فيلية، وكان هذا ايضا سببا للحقد عليهم، لا سيما وأن سكان شارع
الكفاح والفضل وقنبرعلي والشيخ عمر في الرصافة وسكان الشواكة، والجعيفر والحرية
والوشاش في الكرخ ظلوا يقاومون الإنقلابيين البعثيين بالسلاح الى آخر لحظة، في العام 63،
ومثلما كان الفيلييون يرفدون الحركة اليسارية بالشباب، فانهم كانوا يرفدون الحركات الإسلامية
الثورية بالشباب المناضل ايضا.

أما من الناحية الطائفية، فلم يخف الفيليون حبهم وولائهم لآل بيت محمد ولعلي وابنائه،
بل كانت مواكبهم الحسينية جرارة وكريمة، كما دعموا تأسيس كلية أصول الدين في الكرادة
الشرقية ببغداد، وهذا ما كان يميزالسلطة الطائفية غيظا منهم، اما من الناحية الثقافية فقد
كانت لهم إسهاماتهم الواضحة في الثقافة العراقية، رغم انهم كما أوضحت لم يكن الهاجس
القومي يقلقهم، فعراقيتهم اقوى من اي شيء، وربما كان خافيا على الكثيرين من العراقيين
بأن العديد من الأسماء الثقافية والفكرية العراقية هي من الكورد الفيليين دون ان يصرح
أي منهم علنا بذلك، فمثلا: في مجال المسرح نجد أسماء مثل جعفرعلي وابراهيم جلال
وزينب، وفي مجال السينما نجد عبد الجبار ولي، وفي مجال التاريخ نجد ان د. حسين قاسم
العزيز والمفكر علي الوردي، وكذلك عالم اللغة >ز مصطفى جواد، والأديب الباحث د. جعفر
الخياط، وفي مجال الرسم نجد اسم الفنان فايق حسن وخالد الجادر وقتيبة الشيخ نوري،
وناصر خانة وفي مجال الرواية نجد اسم غايب طعمة فرمان، وفي الموسيقى نجد اسم جعفر
حسن ورضا علي نصير شمة وكريم عاشور وجليل جوزي، وفي مجال الشعر والأدب نجد اسم
جليل حيدر ومحي الدين زنكنة وعبد المجيد لطفي جلال وردة وحسن زنكبادي وكريم ناصر
ود. مؤيد عبد الستار وفؤاد ميرزا، وغيرهم. ناهيك بان هناك اسماء لامعة في مجال القضاء
والمحاماة والهندسة والطب وغيرها من التخصصات.



من قاع قبري أصيح
حتى تئن القبور
من قاع قبري
وهو رمل وريح

السياب


بعد محاولة بطولية من قبل بعض شباب الكورد الفيليين المنتمين لحزب الدعوة الإسلامية
لأغتيال أحد الوحوش الآدمية من طاقم النظام ، وجد النظام الدموي في الأمر مناسبة لإعلان
الحرب السافرة ضد الفيليين، فدعوا التجار في بغداد لأجتماع في غرفة التجارة، بعدها أعتقلوهم
وهجروهم الى ايران دون ان يأخذوا معهم فلسا واحدا، وهكذا بدأوا بإصدار القوانين اللانسانية،
بتفريق العوائل وإجبار الأزواج على تطليق زوجاتهم الفيليات، أو إجبار الزوجات العربيات على
الإنفصال والطلاق عن أزواجهن من الفيليين، ومصادرة الأموال والبيوت والممتلكات، وإعتقال
الشباب الفيليين، وتجميعهم في سجن الفضيلية ثم في سجن ابوغريب، وحينما بدات الحرب مع
ايران كان النظام يجري التجارب الكيمياوية على هؤلاء الشباب، ويسحب دمائهم الزكية لتزويد
مستشفياته وجرحى حروبه المجنونة، وأخيرا تم إعدام الآلاف منهم، وهناك قوائم باسماء الآلاف
منهم، وهناك مقابر جماعية لأبناء الفيليين، كما ان هناك ما يقارب ربع المليون من المهجرين في
ايران يعيش معظمهم في الخيام ومعسكرات اللاجئين في كرج وغيرها من الأماكن.

ومع إنهيار نظام البعث الدموي الفاشي، وتقديم صدام حسين وزمرته من القتلة، ومع بداية
ظهور ملامح الدولة العراقية الجديدة، دولة القانون والمؤسسات المدنية، ومع تشكيل أول حكومة
وطنية من مختلف الأحزاب الوطنية، ومع إختيار أول رئيس جمهورية عراقي يجمع العراقيون
عليه جميعا طوعا لا إكراها، فان العدالة يجب أن تهبط من عليائها لتقتص من المجرمين
البعثيين لتأخذ حق الشهداء والقتلى والأمهات الثكالى، والآرامل، والآيتام، والمسنين والعجزة
والذين لا معيل لهم اليوم، لأن نظام البعث الفاشي دفن أبناءهم أحياء.

إن دماء العراقيين لغالية ياحكومتنا الموقرة، وأن أعمار شبابنا غالية، ودموع أمهاتنا وأخواتنا،
وأعراضنا غالية،وأن الأقتصاص من المجرمين والقتلة يمنح الراحة لتلك الأرواح البريئة، التي
تصيح بنا من وراء القبر لنتقتص من القتلة.

إن المطالبة بإدراج جناية النظام الدموي الفاشي ضد الكورد الفيليين له دلالة أخلاقية
كبيرة، أكثر مما هو وسيلة للقصاص منهم، فتكفي تهمة واحدة من تلك التي وجهها اليه القضاء
العراقي حتى تذهب بهم الى الجحيم وبئس المصير، لكن مرة أخرى نكرر بأن إدراج مأساتهم
على لائحة الآتهامات تمنح دولتنا الجديدة مصداقية أكبر في أنها ستكون دولة ديموقراطية لكل
العراقين.



#برهان_شاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمــل أبيـض .. سحابة داكنة
- إبتــهـال كـــوردي
- العــــراق.. بيت للشمــس وللشـجــر محاولة لإستعادة صورة الكا ...
- حـول الـثقـافـة الفـاشـية فـي العــراق ( 3-3) دولة البعــث ا ...
- حـول الـثقـافـة الفـاشـية فـي العــراق ( 2-3) الدولة البوليس ...
- حول الثـقـافــة الفـاشـية في العـراق (1-3) أقـنعة الفاشـية ا ...
- الفضائيات العربية.. والتضليل الإعلامي.. والإرهاب 2&3
- الفضائيات العربية.. والتضليل الاعلامي.. والإرهاب -1
- تحيـــة للحـــوار المتـمــــدن... تحيــة لـرزكــار القلب في ...
- الـــدوخــة الفـلســـفية
- ملاحـظـات حـول مفهـــوم الـصــورة في الثـقــافـة العــربيـة ...
- صـــرخـة الحــــلاج حول كتاب (نصوص التصوف الاسلامي) للمستشرق ...
- عرض كتـاب: أندريــه بيـــلي.. في - مشـاكل الإبـــداع
- الســـينمـا.. الموسيـــقى.. وشـكل القصيـدة
- قــُــــداس جنــــائـــزي
- عن الإبـداع.. وسـلوك المـــبدع
- هـل هنـاك ( رأي عــام ) عــربي حقــا؟؟
- حـقـــوق الإنسان فـي البـلـدان العربـيـة...!!!!
- عن قنــــاع المثقـف... العراقي..!
- فـي الثقــافـة الـعراقـيـة الجــديـدة


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - برهان شاوي - الفيلييون في المجتمع العــراقي